![]() |
|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
. . مدخل : [احدى عشر دقيقة] للكاتب البرازيلي باولو كويلو كتاااب [ممنوع] ولأن كل ممنوع مرغوب حبيت آآقرااهـ للأســـــــــــف ... ملخص ـالرواية : ماريا فتاة تعيش في قرية نوردستا في البرازيل تحلم ان تكون ثؤية ومشهورة لـ تُعيل عائلتها تنتقل الفتاة إلي ريو دي جانيرو وهناك تعرفت على رجل أوروبي وعدها بتحقيق حلمها فـــ آآنتقلت معهـ إلى آآوروبا وهناك اكتشفت ان كل شيء كان هباء منثورا فقررت العمل في أحد الملاهي الليلية كـ مومس ... جمالية الكتاب أنه يبحر في [عالم غامض] لانعرف خباياهـ ومن الصعب العيش فيه والحمد لله كل هذا العالم يدور على لسان آحدى [العاهرااات] ومنقول من صفحتها في دفترالذكريات (1) من الصعب جدا ان اكتب لك شيء ممنوع حتى لانجرح الذوق العاام ولكن حاولت قدر الامكان ان أوصل لك بعض الاشياء بالكتاب حتى الكاتب نفسه كان متردد بطرح الكتاب فيقول : بعد الانتهاء من الكتاب وقبل طرحه كنت في المطار بـ فرنسا فالتفت حولي عائلة معجبة بكل مااكتب ... كم كنت أخشى أن أصدم هذه العائلة بموضوع كتابي القادم فترددت كثيرا بـ طرحه لأنه جريء جدا ولن يجرؤ عليه احد هنا ... .................................................. ................................... آخترت لك من الكتاب فقرتين وآآحتفظت بالثالثة وكتبتها [بـ تصرفي] لآنها تليق بالقراءة بهذذا المكان (2) يقول الكاتب في البداية : [ كان ماكان كانت هناك "سيدة" .... لحظة لو سمحتم ] كيف نقول كان ماكان وهي كلمة تخص الاطفال ثم نقول سيدة وهي كلمة تخص البالغين لماذا نبدء القصة بـ مثل هذا التناقض آممم لأن كل لحظة في حياتنا قديمة ولأننا نحتفظ بدواخلنا بلحظات طفولية وكل لحظة داخلة وخارجة هي باتجاهـ الهاوية .................................................. ...فــدعونا نحتفظ بهذه البداية (3) [ماريا] عرفت الحب لآول مرة في الحادية عشر من عمرها حدث هذا حين كانت تتجه للمدرسة سيرا على الأقدام فـ في اليوم الاول للسنة الدراسية اكتشفت أن صبي على نفس الطريق يسير معها بنفس التوقيت دون الاقتراب هذه اللحظات البالغة " عشر دقائق" على الطريق المغبرة والشمس الحارقة والعطش الشديد هي اللحظات الوحيدة التي تدخل السرور الى قلبها وتشعرها بالبهجة اكثر من اي شيء آخر [ تدري كل فرح مرني كنت انت اعظم اسبابه] تكرر المشهد لعدة أشهر وليس لها تسلية بعد مشاهدة التلفزيون سوى انتظار مثل هذه اللحظات بفارغ الصبر رغم كرهها للدررس اخذت بلهفة تتمنى ان يمضي الوقت بسرعة ليأتي وقت الذهاب للمدرسة اصبحت تشعر بالضجر من نهاية عطلة الاسبوع على عكس زميلاتها الباقياات ايامها متناهية الطول لآنها لاتمنحها سوى 10 دقائق تقضيها ع الطريق بمحاذاة الصبي فيما تقضي الالف الـدقائق والساعات في عالم الخيال تحلم به وبالتحدث اليه ولو لدقيقة واحدة [انت وضحكتك واشياء كثيرة تسعد اللي ماعرف طعم الفرح] ذات صباح قام الصبي بالــ تصميم على الاقتراب منها وطلب ان تعيرهـ قلماااا لم تجب وتظاهرت بأن اقترابهـ يزعجهاا وتجمدت من الخوف كلما اقترب منها كانت تخشى أن يُكتشف آآمرها معهـ فـالتزم الصبي الصمت تجاهـ تصرفها الغريب وظل الحال على ماهو عليه عولى ذات الطريق احيانا تتقدمه وبيدها اليمنى قلما ومرة تتأخر لـ تُتاح لها رؤيته حاولت ان تستجمع افكارها وكان عزاءها ان الصبي يستأنس بوجودها وان القلم كان ذريعة للحديث معها الصبي فعل كل مابوسعه لها ولم يعد يتوجه لها بالحديث وآكتفى بحبها بصمت وشيء من الحيرة والقلق [وتبقى العابر اللي مر ترك لي اكثرهـ وآآقفى] وفي ذات صباح قررت ماريا ان تكتب له رسالة وحين همت بالكتابة دخلت امها ورأت دماء قد انسابت على ساقيها فقالت آآمها : "هاقد كبرتِ وصرتِ صبية ياصغيرتي" ارادت ماريا ان تعرف ماالعلاقة بين كونها صبية والدم المنساب على ساقيها لكن أمها عجزت عن الشرح وأكدت الام لها ان ماحدث لها امر طبيعي وشرحت لها مايتوجب عليها فعله طوااال خمس او اربع ايام من كل شهر سألت ماريا والدتها عما اذا كان الرجال يستعملون انبوبا لكي يمنعوا الدم من تلطيخ ملابسهم وعلمت ان هذا يحدث للنساء فقط ألفت امر العادة ولم تألف غياب الصبي فأخذت تلقي اللوم على نفسها كثيراا بعد الانتهاء من العطلة وفي عشية العودة للمدرسة قررت المبادرة بالحديث مع الصبي فخرجت الى المدرسة صباحا وهي تشكر الله ان العطلة انتهت اخيرا لكن الصبي لم يظهر ومر ااسبوع كامل ثم مالبثت ان علمت من بعض الاصدقاء ان الصبي غادر المدينة قال لها احدهم : غادر بعيدا هنا ... .................................................. .................................................. ............... ادركت ماريا ان ليس هناك مايمنع من ان نفقد بعض الاشياء الى الابد وعلمت ان هناك مكانا يدعى " بعيدا" وان العالم واسع ومدينتها صغيرة وان الكائنات الاهم يؤؤل بها الامر الى الرحيل دوما ... وودّت ماريا ان ترحل لكنها صبية ومع ذلك كل ماشاهدت الطريق المغبرة اخذت تسير على خطى الصبي وتردد يوما سأرحل كاأنت وفي يوما مااا فجأة بكت ماريا بقوووة حين شعرت بالفقد وأدركت ان العالم واسع والحب خطير جدُ خطير [سأحتفظ بكل ذكرى خفق لها قلبي بشدة ] (4) كل ماقرءتموهـ هنا كان يقع في صفحة ونصف من تلك الرواية الطلب / صورة لــ نغمة نوكيآآآ
*_*
|
|
يتصفح الموضوع حالياً : 21 (0 عضو و 21 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
أرجو من الاداره التثبيت لخطوره الموضوع | رسام | المنتدى الإسلامـــي | 13 | 06-04-2011 03:17 AM |
فـــن الـقـصـه الــقــصــيــرة !! أرجو التثبيت !! | سعد بن حميد | المنتدى الأدبــــــــــــي | 9 | 15-05-2010 04:45 AM |
سجل حضورك بصلاة على النبي؟أرجو التثبيت | ســـمو الأمير | المنتدى الإسلامـــي | 2 | 22-03-2010 10:30 AM |
::عبر عن نفسيتك في بيت شعر::أرجو من المشرف التثبيت. | ناصر فلاح العجرمي | منتدى الشـــعــــر | 4 | 14-07-2008 07:54 PM |
سجل حضوركـ بصلاة على النبي ( ص ) أرجو التثبيت | البـــراكـ | المنتدى الإسلامـــي | 8 | 14-05-2007 06:37 PM |