[هتاف قلب الرشيدي]

عطر الريف .... ونسيمه العليل .

غاليتي الغالية بك تفتخر ساحات بوحي .......لك يتألق البهاء في داخلي .


المحبة لك : هتاف.

[زوبعة فكر]

أحياناً نَكتفيْ بالقراءهْ عندما لا نَجدْ كلماتْ تعبرُ عنْ مانقرأهْ ...

فبعضُ الكَلماتْ تُجبرنا على التَمعنْ كَثيراً لكي نَستوعبهاْ ...

فربماْ ندركُ مقاصدها وربماْ نَحتاجُ لقراءهْ تَفسيريهْ أخرىْ ...

علناْ نَستوعبُ بعضٌ من كلماتهاْ ونَكتشفْ جَمالُ دُررهاْ .


.." سيدتي "..

البَحرْ غائرْ ...

والكَلماتْ زائرْ ..

يحتفظُ بها بينَ أصدافهْ ...

وتبقىْ مكنونهْ بجعبتهْ.



.." هتاف "..

شكراً على كلماتكْ ...

وشكراً على وجودكِ معنا.

[هتاف قلب الرشيدي]

الفهد , والحس الراقي صورة لحضارة إنسان ...

كم تتألق شواطيئ الشعور إذا كان قلبك المتلقي ...وكم يغرد نبض التأثير والتأثر حين يعزف موال الصدق في وجدانك .

بحضورك يتوج البوح ..... دمت مبدعا أبدا .

كم يسعد هتافي بمرورك .. أيها العريق.

[هتاف قلب الرشيدي]

غموض لكن عنوانا للوضوح .

تأتين في زمن هروب الهمس .....الباحث عن دفء الأعماق المولعة بالصمت .

غموض سعدت بمرورك العاطر ......فأنت والتفرد وجهان لعملة واحدة.

دمت بود .

[هتاف قلب الرشيدي]

فلسفة ذهن ... وإشراقة فكر .


أيها العزيز ....لمثلك تنحني المعالي ..... وتركض خلفك هتافات المجد ...... الذي لا يليق إلا بك.


شعور متبادل سيدي :

خافقي ينبض بالصدق الموشوم ...... بعبق الحب النقي الذي لا يزول ...

أسأل الله أن يكون خالصا له .

كم أسعد وتسر مياديني بحضورك البهي ... أنتظرك دئما هنا .

أختك : هتاف.

[هتاف قلب الرشيدي]

بقايا إنسان :


سيدي :

إطلالة وهجك على حنايا بوحي ...... لهو تشريف له بالبهاء .


فالكلمة منك تلتفت لها مسامع النبض ....... والشعور ...

فأنت أصيل ...... وبوحك سلسبيل ....... ومرورك مخمل ...

لك خالص تقديري وشكري .

[هتاف قلب الرشيدي]

غرك زمانك :

عفوا سيدي : أنت المتألق أبدا بروح الشاعر ......والمتذوق نبض إحساسه .. لمعاني الجمال والبهاء ..


فالشكر لك لأنك أضفت على ضفاف البحر نسائم الفرح بحضورك المميز...

[هتاف قلب الرشيدي]

زوبعة الفكر ....ودوحة العطر .

ياسيد الكلمة ...و فارس الحرف .


وقوفك على كلماتي ....... عطر أحداقها ....... وأشرق وضوحها .

وتوجها بشرف الحضور .....الزاكي .


الشكر لك من القلب على دعمك لنبضي ......وأسرك لحرفي .


دمت في القرب دائما .