|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
ولي بالغ الشرف والتقدير أن أتشرف بمرورك الرحب الكريم وبحضورك الطيب شرفت موضوعي المتواضع أخي
(( سيف بن عريجة )) وأن شاء الله سوف أقدم في هذا الموضوع كل جديد عن العالم البشري الداخلي .. لتكتشف قبيلتنا وأمتنا العربية حقيقة أمم يأجوج ومأجوج والأراضين السبع .. تشرفت بمورورك أخي الكريم أهلا ومرحبا بك .. |
علماء الجولوجياء والغرب الذين وافق قولهم قول الله ورسوله في شان السبع الاراضين وتجوف الأرض)
أن أول من تلكم ان الارض بادخل جوفها سبع اراضين طباقا هوا كتاب الله سبحانه المنزل على نبيه العربي الامي محمد صولات الله وسلامه علية وعلى اله فالعرب والمسلمين أخذوا من نبيهم علية الصلاة والسلام هذا العلم ومن العجيب أنه ليس المسلمين والعرب فقط الذين يقولون هذا القول بل ان الانجليز والاوربيون تحدثوا ان الارض مجوفة فمنهم من قال انها مجوفة فقط ومنهم من قال انها وتتكون من خمسة طبقات ومنهم من جلب خبرها الصحيح وعلمها الوكيد حيث قال انها سبع طبقات خمس عامرات واثنتان خراب فلقد قال العالم سايروس تيد((ان الارض مجوفة وبجوفها سبع طبقات وخمس طباقت منها صالحة للسكن بها هواء ونور وماء وتحيط بكل ارض فضاء وسماء ويتكون حولها ثلاثة اجواء رئيسية فالفضاء الاول يتكون بصورة رئيسية من الاكسيجين والنتروجين وفوق هذا هواء من الهيدروجين الصافي وفوقه هواء غاز الابرون فضمن هذا الفضاء الكهرومغناطيسي تسير الشموس والنجوم المنيرة بين صفائح الارضين فتنير العالم الداخلي)) فقول هذا الساحر العليم الذي تتنزل علية الشياطين وافق قول ال البيت الأعلام عليهم الصلاة والسلام والمسلمين الكرام الذين قالوا هذا القول قبل ألف وأربع مائة سنة حيث قالوا ان الارضين سبع طباقا خمس عامرة وأثنتان خراب وهذا بحديث سورة حيث قال سورة قال: محمد الباقر علية السلام: ((أما أن ذا القرنين قد خُير السحابين فاختار الذلول وذخر لصاحبكم الصعب فقال سورة: قلت وما الصعب:قال ما كان فيه رعدَ وصاعقة أو برق فصاحبكم يركبه أما أنه سيركب السحاب ويرقى بالأسباب أسباب السماوات السبع والارضين السبع خمس عوامر واثنتان خراب))فهذه الحديث العظيم يخبرنا بعدد الأراضي السبع وانهن خمس عامرات بالخلائق واثنتان خراب وان المهدي علية الصلاة والسلام سيملكها كلها وسيسخر الله له السحاب فيركبه في أخر الزمان كما ركبة ذو القرنين علية السلام فسايروس هذا مدعي النبوة ولد في نيويورك عام 1839 خدم بالجيش بالكلية الطبية وهو ساحر مشعوذ دجال يدعي النبوة فهو من سحرة امريكا الذين اخذوا قولهم من شياطين الجن وكذب المشعوذين ولو صدقوا فقد كان يداوي الناس بالطب البديل وبالشعوذة الروحانية وهو مشهور هناك وكان لديه من الاتباع والمصدقين له من الاغنياء واكثرهم من النساء حيث ابتدع لهم دين جديد فليس هوا اول الأوربيون الذين قالوا هذة النظرية بل قالة قبلة العالم العالم الانجليزي البريطاني المشهور ادموند هالي الذي ولد عام 1656 م الذي عاصر عصر نيوتن والذي اكتشف مذنب هالي حيث توصل من دراسته من خلال المجال المغنطيسي الارضي الى ان هناك ثلاث طبقات تحت ارضنا لكل طبقة مجالها الجوي الخاص بها وذكر هالي ان هذه الطبقات الارضية معمورة بالخلائق وبالكائنات وان مصدر الضوء فيها ربما يكون من نجوم صغيرة مضيئة تنير غلافها الجوي المتلاليء وفسر ان أنوار الشفق القطبي الشمالي والجنوبي ما هيا الا انوار ظاهرة من غلاف الجوي للارضين السفلى اقترح ادموند هالي أن تكون الشفق أو الوهج القطبي نتيجة لخروج غاز لامعٍ من جوف الأرض إلى الغلاف الجويّ على طول خطوط المجال المغناطيسي للأرض ولقد قدم الدكتور هالي نظريته إلى الجمعية الملكية عام 1672 ولقد جذب الكثير من الانتباه ولأكن لم يُخذ أمر نظريته بجدية وقال ايضا ان (جميع الكواكب لها نفس الخلقة فجميع الكواكب مجوفة من الداخل ولها نجم مضيء) وقد تكبم وقال الكثير الكثير من الجلوجيين والعسكريين الاوربين ان الارض جوفاء مجوفة وأمنوا بذالك أيمانا مطلاقا فمنهم العالم العسكري الأمريكي غاردينير الذي قال (أن الأرض مجوفة لها جوف وان لها فتحتان واحدة بالقطب الشمالي والأخرى بالقطب الجنوبي وان هناك بجوف ارضنا عالم وغابات ونباتات من عوالم حيوانية واحيائية وحتى بشرية ودلل على ذالك بأدلة مقنعه منها هجرة الطيور قبل فصل الشتاء إلى الشمال؟ باتجاه القطب الشمالي هربا من البرد وقال: لماذا تهاجر الطيور قبل الشتاء إلى القطب الشمالي هربا من البرد هل تهرب من البرد الى البرد ونفا ذالك ودلل على هذا أنها تهاجر إلى العالم الداخلي عبر الفجوة التي بالقطب الشمالي طلبا للدفئ والمراعي الخصبة) صورة الفجوة التي بالقطب الشمال (البوابة الشمالية): وقال لماذا التيارات البحرية القادمة من القطب الشمالي تيارات دافئة حارة وليست باردة مع انها قادمه من القطب الشمالي المتجمد وعلل دفئ التيار انه قادم من بحار جوف ارضنا الدافئى من عبر الفجوة التي بالقبط الشمالي وقال لماذا وجدوا في القطب الشمالي حشرات ونباتات استوائية مثل النحل والذباب والفراش ونبته الفاصوليا عائمات على الماء ومن المستحيل عيش هذه الحشرات والنباتات في القطب الشمالي المتجمد وعلل خروجها من الفجوة التي بالقطب الشمال وقال: أن السفن أذا اقتربت من خطوط العرض التي بالقطب الشمالي يشعرون بدفء ألجوا وهم بالقطب الشمالي وهذا من الهواء الخارج من الفجوة التي بالقطب الشمالي.. وقال: لماذا وجدوا حيوانات استوائية في القطب الشمالي متجمدة مثل الأسود والضباع والماموث والطعام الذي في بطونها يشير أنها ميتة منذ وقت قريب وليس منذ ألاف السنين وعلل هذا أن هذه الحيوانات خرجت عن طريق الفجوة عن طرق غرقها في البحر وخروجها إلى الأعلى الى عالمنا الخارجي وقال: لماذا الكميات الكبيرة جدا من غبار الطلع لنباتات استوائية منتشرة فوق ثلوج القطب الجنوبي وهو لا يوجد غابات أو نباتات استوائية هناك وعلل هذا بخروجها عن طرق الرياح من الفجوة التي بالقطب الجنوبي وانتشارها فوق الثلوج وهذه صورة لبعض غبار الطلع المنتشر في القطب الجنوبي وقال العالم غاردينير ان الغبار قد خرج من الفجوة التي بالقطب الجنوبي وهذه صورة لمدا انتشار طلع النباتات في القطب الجنوبي وتم التقاط الصورة بواسطة الأقمار الصناعية: ولقد الف العالم العسكري غاردنير كتاب مشهورعن هذه النظرية يثبت فيه صواب ادعائة وتمام صدق نظريته وليس هوا من الف الكتب فقط بل الف من علماء الغرب في هذا المجال الكثير الكثير من الكتب التي تدعم نظريه أن الأرض جوفاء مجوفة فنذكرمنهم الكاتب الأكثر شهرة وهو جولس فيرن Jules Verne ، الذي كتب عن رحلة إلى مركز الأرض وذلك في العام 1864 ، وأيضاً الكاتب إدغار رايس بوروس Edgar Rice Burroughs الذي كتب مجموعة من الرّوايات حول الأرض الجوفاء .ومنهم العالم الأمريكيّ جون كليفس سيمسJohn Cleved Symmes ومنهم فيرن Verne و بوروس Burroughs ، وقد آمن العالم سيمس Symmes بما جاء به هالي Halley بأنّ الأرض تتكوّن من خمس كرات متّحدة المركز متطابقةولكنّه أضاف معلومة جديدة تقول أنّ هناك فوهة هائلة الحجم يقصد بها فتحات الأقطاب وسمها بأسمه– وأدعى أنها تعرف بإسم " حفرة سيمس " - وتوجد في كلا القطبين ، وأنّ المحيط ينسكب ويمرّ من هاتين الفتحتين ، وأنّ جوف الأرض هو منطقة مأهولة بالسّكّان والسيّد سيمس Symmes هو قبطان حاصل على امتياز في حرب 1821 ، كان متحمّساً جداً لهذا القول الصحيح . حيث طاف البلاد محاولاً تجهيز حملة إلى فتحة القطب الشّمالي . وقد حاول التماس عطف الكونغرس بتمويل الحملة ، وقد حصل على خمسة وعشرين صوتاً .وفي عام 1824 ، قام طبيب ثريّ بتمويل الحملة إلى القطب الجنوبي بحثاً عن منفذ منافذ الاقطاب المسامه عندهم بـ" حفرة سيمس " ، ولكنّ الحملة باءت بالفشل ومات العالم وهو يحمل فكرته ، وقد قام ابنه بتشييد نموذج حجريّ للأرض الجوفاء حسب ما جاء به العالم "سيمس" فوق نصب تذكاريّ له في هاملتون في أوهايو . وفي عام 1906 نشر الكاتب ويليام ريد William Reed كتاباً دعي بـ " شبح القطبين " . وقد كتب فيه قائلاً : " أنا قادر على إثبات نظريّتي القائلة بأنّ الأرض ليست جوفاء فحسب ، بل هي أيضاً تحتوي على مكان مناسب لعيش البشر في داخلها مع قليل من العناء وتكلفة في الوقت والجهد والمال تصل إلى ما يكلفه نفق في مدينة نيويورك ، وإنّ عدد النّاس الذين يمكن أن يقيموا في ذلك العالم الجديد هذا طبعاً إن لم يكن هناك أناس أصلاً قد يصل إلى الملايين " .فإنّ اقتراح الكاتب ريد Reed المثير للدّهشة قد قوبل بقليل من الاهتمام من قبل النّاس المرتابين من تلك فكرة الأرض المجوفة الحقيقية البينة . |
((أنفاق دولسي التي تصل بين أمريكا وعالم جوف الأرض))
وهذه أحدى محاضرات فليب شنايدر التي ذكر فيها كل شيء عن العالم الداخلي وعن أنفاق دولسي وعن الأطباق الطائرة : وهذه صورة للنفق الذي تعبر من خلاله غرف الكبسولات .. بسرعة ألف ميل تقطع ما بين عالم سطح الكرة الأرضية وسطح عالم جوف الكرة الأرضية : وهذه صورة لبعض الحفارات التي موكلة بحفر الأنفاق فلاحظوا ما مدا حجم الناس عندها ..؟؟ هذا فديو يبين طريقة حفر الحفارة التي حفرت الأنفاق الرابطه بين عالم سطح الأرض الخارجي وعالم سطح الكرة الأرضية الداخلي : وهذه هي القنوات المائية التي تجري بها السفن العملاقة وهي بجوف أنفاق دولسي ..؟؟ فيال عظمة هذه الأنفاق الموصلة بين بلادنا وبلاد جوف الأرض ..؟؟ فهذه حقيقة .. !! فأن هنالك الكثير الكثير من الأسرار الغريبة التي أفشاها المهندس فليب شنايدر عن عالم جوف الأرض التي لا نعرف عنها ألا القليل .. فمن الأسرار ما قاله على أحدا القنوات الفضائية انه قال: ((كانتمهنتي أني كنت أعمل على توسيع قاعدة (( دولسي السرية)) بالحفر تحت الأرض على عمقميلين ونصف في المستوى السابع ,, وذلك بحفر شبكة أنفاق بمساحة معينة وعمق معين , ومن ثم تفجيرها للحصول على منطقة فارغة واسعة تلحق بالقاعدة . فكانت مهمتي هي معاينةنوع الصخور بهدف انتقاء نوع التفجيرات الملائمة لها , فحينما كنا نحفر بداخل الأرض ظهر وبدا لنا من أسفلنا مغارات من الكهوف المنحوتة من قبل بطرق هندسية فنزلنا فيها حيث وجدنا شبكاتمن الأنفاق محفورة مسبقاً !! ,, وفيها بعض الأجهزة الغريبة , ثم لاحظنا وجود تلكالكائنات التي عرفت فيما بعد أن اسمهم الرماديينalien Greys . فأطلقت النار على اثنينمنهم , فاشتبكنا معهم وكنا في ذلك الحين ثلاثين فرداً فقط , لكن نزل أربعين فرداً مدداً لنا بعد بدءالمعركة , وجميعهم قتلوا لقد فوجئوا بنا تماماً مثلما فوجئنا بهم !! كنا تسعة وستينشخصا لم ينجوا منا ألا ثلاثة , ولم يقتل من تلك الكائنات ألا أربعة على ما اعتقد , لقدكانت أسلحتهم غريبة جدا ,, ولم تكن طلقاتنا العادية تستطيع الوصول أليهم كأن هنالك شيء يوقفها!! أو جهاز متطور فاعتقد أنهم كانوا جاهزين لمثل هذه المواقف ,, على أية حال اعتقد أننافاجئنا قاعدة فضائية كاملة تقبع تحت الأرض هناك , وعرفت فيما بعد أن لهم الكثير من القواعد في أنحاء مختلفة من المعمورة, ولقد أصبت في تلك المعركة إصابة بالغة فقدأصبت بشيء فتح ثقبا في صدري وتسبب لي بمرض السرطان..؟؟ وهذه صورة فليب شنايدر وهوا يريهم الفتق الذي أصاب صدره من هذا السلاح الغريب صورة فيليب شنايدر ويقول فليب شنايدر :كما أنني قلق جداً حيال تصرفات الحكومة الفدرالية , فهم يكذبون على الشعب ويحجبون المعلومات عن سيناتوراتمجلس الكونجرس ,خصوصا معلومات المخلوقات التحت أرضية وقال أيضا أن الولايات المتحدة تحاربت ضد الأطباق الطائرة عام 1979 وقد شاركت أنا في هذه الحرب ضد هذه المخلوقات .وانه قبل ذلك كانت هناك اتفاقية بين أمريكا والمخلوقاتالتي تسكن جوف أرضنا تسمى بمعاهدة جر يادا Greada treaty عام 1954 م وتنص المعاهدةأنه بإمكان بشر سكان جوف الكرة الأرضية أن يقوموا بأخذ كمية من الأبقار والحيوانات لتجربة عملية زرع أجهزةعليها أولاً ثم بإمكانها أن تقوم بممارسة عمليات الزرع على بعض البشر اللذين يقومونبانتقائهم بشرط تزويد الحكومة بشكل دوري بأسماء الأشخاص اللذين تتم عمليات الزرع عليهم لكن مع مرور الوقت بدا سكان جوف الأرض من الرماديين يخالفون الأعداد المنصوص عليها ضمن الاتفاقية ثم توقفت تماماً عن إعطاء أسماء البشر الذين يتم إجراء التجارب عليهم مما يعني خرق بنود المعاهدة..!! وذكر أيضا أن هنالك أعراقا من البشر بجوف الأرض .. من الأعراق البشرية النادرة التي لا نعرف عنها شيئا..؟؟ وأفاد أيضا أن الأطباق الطائرة مصدرها من جوف الأرض ..؟؟؟ [IMG]http://www.alienshift.com/sitebuilder*******/sitebuilderpictures/FUTURE.jpg[/IMG] وهذه طائرات أشار فليب شنايدر أنه تم تطوريها من قبل أمريكا بالتعاون مع سكان جوف الأرض وهي تشبه الأطباق الطائرة وهذا فلم وثائقي سوف ترون العجب مما طورته أمريكا من خلال حلفها مع سكان جوف الأرض بواسطه أنفاق دولسي : صورة فليب شنايدر مع زوجته وبنته وقد اغتيل فليب شنايدر من المخابرات الأمريكية الماسونية العليا .. بسبب إفشائه لهذه الأسرار التي قالها في محاضراته ولقاءاته بالقنوات وتقول زوجته أن زوجها لم يمت وأن الجثة التي جلبوها لها وقالو أنه زوجها ليست جثمان زوجها فليب .. بل هي جثة أخرى فتؤكد ان أصابع يد فيلب كانت مبتورة لاكن أصابع هذه الجثة ليست كذالك .. وتقول أني أشك في الوضع .. فزوجي قد قتلته جهات سرية مجهوله .. ؟؟ أو قد أختطفته ..!! هؤلا صنف من أصناف يأجوج ومأجوج وتسميهم أمريكا بالرماديين لأن لون بشرتهم رمادي وهم الذي ذكرهم فليب شنايدر .. وهذه صور حقيقية لبعضهم ..!! وهم من بشر سكان جوف الأرض ..!! وهذه صورة أخرة لنفس هذا الجنس أو العرق البشري الغريب جدا : : وهذه أخرى فهم أنواع متعدده والعياذ بالله منهم : وهذا من أكبر الادلة على بشاعة جرائم يأجوج ومأجوج من أمة الرماديين وتجبر أمريكا الملعونة حيث انه وقعت جرام قتل من قبل هذه الاصناف من يأجوج ومأجوج في البرازيل وامريكا وكل البلاد دون ان يعلم بذالك أحد واليكم صور جريمة من جرائم الرماديين يأجوج ومأجوج بتستر من أمريكا العينة تحذير أن الصور لا تصلح لذوي القوب الضعيفة: بعض من صور فسادهم وتجاربهم على البشر .. تحذير الصور مرعبة .. تشوه البقر من تجاربهم فديوا يبين تشوه الأبقار والخيول وأن سبب هذه التشوهات هم سكان جوف الأرض بأطباقهم الطائرة كما قال فليب شنايدر فعلا ..!! فهؤلاء هم أصحاب الأطباق الطائرة .. وهم سكان جوف الأرض ..!! كما ذكرهم فليب شنايدر ..!! وهذه هي التجارب التي سمحت بها امريكا أن يقيمها هاؤلا على البشر ..!! فهم موجودون فعلا .. وحقيقة لا يمكن نكرانها أبداً ..!! فهناك الكثير الكثير من الحقائق المؤكدة عنهم غائبة عنا .. فهم من الأرض حقا حتى أن رسول الله صلى الله علية واله وسلم أخبرنا بأننا سنقالتهم حيث قال: (( لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا قوماً عراض الوجوه .. كأن أعينهم حدق الجراد .. (( يعني عيون الجراد)) كأن وجوههم المجان المطرقة .. (( الدروع المضربة )) .. ينتعلون الشعر .. (( نعالهم من الشعر )) .. ويتخذون الدرق .. (( لباس ظيق معدني هو بمثابه الدروع الخفيفة )) .. حتى يربطوا خيولهم بالنخل)) فسبحان الله العظيم .. فالكائنات الفضائية ما هم ألا بشر من سكان جوف الكرة الأرضية .. وهم طوائف وأعراق متعددة من طوائف يأجوج ومأجوج وغيرهم من أمم جوف الأرض .. وقد كتب الله علينا قتالهم في أخر الزمان .. وهذه صورة جرادة الفرس وهي توجود .. بشبة الجزيرة العربية .. بالربع الخالي .. فقارنوا بين عيون هؤلاء القوم وعيون الجراد ... صدق الله ورسوله حيث قال : لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا قوما كأن أعينهم حدق الجراد أي عيون الجراد .. أعوذ بالله منهم ومن كيدهم : وهذه عيون جرادة معتادة قارنوا وجه المقاربة بينهم : سبحان الله العلي العظيم .. صدق رسول الله .. فأننا سنقاتل هؤلاء أقوام من معشر جنس هؤلاء .. التي كأن عيونهم حدق الجارد : فهذه هي الحقيقة .. فموضوع فليب شنايدر موضوع مهم وخطير ويبين الكثير الكثير من الحقائق الخطيرة .. وحتى أن الرئيس الأمريكي أوباما صرح بعلاقه بلاده بما يسمون بالكائنات الفضائية حيث قال إن هناك تواصلاً بين واشنطن وتلك الكائنات فهذا مما جاء التلفزيون الصيني به حيث جاء : أوباما سيعلن قريباً عن علاقة بلاده بالمخلوقات الفضائية سبق- محمد عسيري: قال التلفزيون الصيني الرسمي إن الرئيس الأمريكي باراك أوباما يستعد لكشف تفاصيل حول علاقة الولايات المتحدة بمخلوقات فضائية عاقلة وذكية، فيما أبدت تقارير إعلامية أمريكية تحفظها على الخبر الرسمي الذي بثته القناة التابعة لوكالة الأنباء الصينية الرسمية "شينخوا" قبل لقاء أوباما بالرئيس الصيني في واشنطن الأربعاء الماضي. وبحسب موقع "سياتل اكسامنر" الإخباري، الذي وضع رابطاً للتقرير التلفزيوني، فإن "شينخوا" أكدت أن أوباما يستعد لكشف حقيقة أن هناك تواصلاً بين الولايات المتحدة ومخلوقات فضائية ذكية، وأنها بالفعل وصلت إلى الأرض، ملمحاً إلى أن الصين تعلم بتلك المخلوقات أيضاً، وأن تلك المخلوقات ستعطي الثقة للدولة التي تسبق في الإعلان عن وجودها. من جانبه علق الصحفي الأمريكي مايكل كوهين على تقرير "شينخوا" بقوله: عندما يعلن تلفزيون رسمي أن المخلوقات الفضائية والولايات المتحدة ستشكل القيادة الجديدة للأرض، فإن ذلك يعني أن هناك حرباً باردة قادمة بين الولايات المتحدة والصين على كسب ود المخلوقات الفضائية. ورأى محللون آخرون أن بث مثل هذا التقرير يعني أن هناك مخاوف صينية من أن تفوز الولايات المتحدة بود "المخلوقات الفضائية" في حال كانت موجودة بالفعل، ولذلك استبقت إعلان واشنطن عن ذلك ببث هذا التقرير. (( وقد جاء بأخبار العربية )) رائد فضاء أمريكي يطالب أوباما بكشف حقيقة المخلوقات الفضائية حيث جاء بالخبر أن رائد فضائ أمريكي أكد (( أننا لسنا لوحدنا )) ..؟؟..؟؟؟ فأن أمريكا فعلا لها علاقات مع سكان جوف الأرض ..!! كما قال المهندس الجلوجي فليب شنايدر فموضوع فليب شنايدر موضوع مهم وخطير |
ملف فيليب شنايدر
فيليب شنايدر عالم جيولوجي ، ومهندس كيميائي متخصص ببناء معامل الأبحاث البيولوجية ، عمل لدى الحكومة الأمريكية لأكثر من 15 عام ، شارك فيها ببناء عدة قواعد أمريكية تحت الأرض ، كما قام ببناء معامل في القواعد تحت الأرضية ، لم يكن دوره يقتصر على بناء المعامل والتأكد من الخصائص الأمنية للقواعد والمعامل البيولوجية ، بل كان يتابع باستمرار هذه المعامل للتأكد من سلامتها وعدم وجود تسربات فيها ، وفي أحدى زياراته لقاعدة في نيو مكسيكو ، وبعد أن قام بأجراءاته المعتادة لتفريغ الغازات المحتبسة في القاعدة ، اظطر هو كرئيس للمهندسين ومساعد له للنزول إلى أسفل القاعدة وهو الأمر الذي يتطلب تصريحاً أمنياً عالياً كان يحمله ، وهناك في باطن الأرض شاهد فيليب ما سيغير حياته إلى الأبد ، وما سيظطر لاحقاً لدفع حياته من اجل كشفه ، لقد وصف ما رآه بأنها مجموعة من الكائنات الرمادية لها هيئة تشبه البشر ، وقامة أقصر بقليل ، وما يميزها هو أن أجسامها تبدو مخاطية ، وسرعان ما هاجمته تلك المخلوقات مما أظطره لإطلاق النار عليها للدفاع عن نفسه وكانت المفاجأة الأكبر ، أن الرصاص غير مجدي مع تلك المخلوقات ، ووصف أحد تلك المخلوقات عندما تلقى الرصاصة في صدره بأنه مسح عليها بيده فالتأم الجرح وكأن أي أذى لم يصبه ، عندها حاول فيليب الهروب منهم إلى المصعد للرجوع إلى سطح الأرض ، وفعلاً استطاع الهروب ولكن صاحبة لم يفلح في ذلك أبداً فقد هاجمته تلك المخلوقات وأمسكته ويعتقد فيليب أنها قتلته . بعد هذه الحادثة علم فيليب أنه تعرض لما يعرف بمخلوقات الكواكب الأخرى ولكنه لم يتوقع أن يراها تحت الأرض وفي المعامل التي أشرف على بنائها وتحت علم الحكومة الأمريكية ، غيرت هذه الحادثة مسار حياة فيليب فقد جمع في سنواته اللاحقة كل الحقائق المتعلقة بهذا الموضوع ، وبدأ بإلقاء محاضرات في الجامعات والمعاهد وفي الأماكن العامة ليحذر الشعب الأمريكي من الحقائق المرة التي توصل إليها ، والتي تعرض من اجلها إلى أكثر من 10 محاولات اغتيال ، يعتقد أن الله أنجاه منها ليوصل رسالته إلى الناس ، أحدى هذه المحاولات أودت بأصابع يده ، الأمر الذي تراه واضحاً في المحاضرات المنشوره له، وبعد سنتين من تلك المحاضرات في عام 1996 وجد فيليب مقتولاً في بيته وسرعان ما استطاعت السلطات المحلية تلفيق قصة يئسه ومرضه وانتحاره ، الأمر الذي نفته زوجته السابقة مؤكدة أنها تعرفه أكثر من أي شخص آخر وانها عاشت معه ما يكفي لتعرف مدى إيمانه وصبره ، وعدم يئسه من الحياة مع مرضه المزمن الذي كان يعاني منه ويصارعه من أجل البقاء يومياً. وهذا هو نص الرسالة التي كتبتها زوجته وأرسلتها للعالم ليعرفوا حقيقة اغتيال زوجها السابق: A Small Introduction Intro by Cynthia Drayer http://www.apfn.org/apfn/ex_wifePhil.htm لم أجد أي كتاب مؤلف لفيليب شنايدر يبين فيه ما توصل إليه وذلك عائد لانشغاله في آخر حياته بالسفر و إلقاء المحاضرات ، الكثير من هذه المحاضرات المسجلة تم إتلافها من قبل جهات مجهولة ، والجزء الذي استطاع أصحابه إنفاذه إلى وسائل الإعلام كان عدة محاضرات لا تتجاوز أصابع اليد ، قام أصحابه بنشرها في الأنترنت ، فقنوات الأعلام الرسمية لا تبث تلك الأشرطة ، ومن خلال هذه المحاضرات يذكر فيليب ما توصل إليه : أن المخلوقات الرمادية التي رآها في باطن الأرض هي من كوكب الأرض وتسكن كوكب الارض من ملايين السنين ، استطاع التأكد من ذلك عن طريق معادن تم العثور عليها في الأردن في العقد الماضي ، وبعد إجراء فحوصات على هذه المعادن تبين أنها لا تنتمي إلى الأرض ، حيث أن أوزانها خفيفة جداً مقارنة بالمعادن الأرضية ، وقدرتها على تحمل الحرارة تفوق قدرة كل المعادن الأرضية بمئات الأضعاف ، يعتقد علماء الجيولوجيا أن هذه المعادن تكونت جراء سقوط نيازك على الأرض منذ ملايين السنين الأمر الذي ينفيه شنايدر مؤكداً أن هذه المعادن مصهورة ومصنعة من معادن غير أرضية وليست من نتاج الطبيعة ، مما يعني وجود كائنات متطورة عاشت قبل الجنس البشري على الأرض وأنها كانت قادرة على الانتقال بين الكواكب عن طريق تقنيات طيران متطورة باستخدام مواد عالية الكثافة لمقاومة الحرارة العالية الناتجة عن السرعة الهائلة التي يحتاجها الطبق الطائر أثناء سفره ، ويؤكد أيضاً أن الأنواع الحديثة من الطائرات السرية الأميريكية التي لم يتم استعمالها بعد ، والتي تمت هندستها وصناعتها في القواعد تحت الأرضية -"underground bases" تستخدم هذا النوع من المعادن ، الأمر الذي يؤكدة شنايدر بأن هناك تعاون علمي سري بين هذه المخلوقات المتقدمة التي تواجدت على الأرض مرة منذ ملايين السنيين والحكومة الأمريكية ، وأن قلائل جداً من القادة الأمريكان على علم بشأن تلك الاتفاقيات كما يؤكد شنايدر أن الغواصات النووية الحديثة تمت صناعتها بمساعدة تلك الكائنات ، حيث أن المواد المصنعة للأنواع المتقدمة من تلك الغواصات مجهولة وغير موجودة على سطح الأرض ، وهي نفس المواد التي تم العثور عليها في الأردن والتي يعتقد أنها توجد بأعماق سحيقة من جوف الأرض ولذلك يتم صناعة أعداد قليلة منها ، وهذه الغواصات تملكها الولايات المتحدة كما يمكلها الاتحاد السوفيتي السابق ، وأنهم امتلكوها في وقت متقارب الأمر الذي يدعو للتساؤل حيث أن فترة السبعينات من القرن الماضي التي تعرف بفترة الحرب الباردة ، تجعل من المستحيل وجود أي تعاون علمي الأمر الذي يعني استحالة حصول تعاون عسكري في مجال هذه الصناعات ، يجيب شنايدر عن هذا التساؤل بأن التعاون العسكري قائم بين الخبراء الروس والأمريكان منذ بداية الستينات وأنه كان يتم تدريب العلماء الروس في القواعد تحت الأرضية الأمريكية التي تتواجد بها المخلوقات الفضائية ، وهناك يتدرب الطرفان ويتعاونون في مجال الصناعات النووية والأسلحة المتقدمة ، الأمر الذي يجهله الشعب الأمريكي حيث يعد مخالفاً لقوانين الحرب الباردة ، هذه الحقيقة مع حقيقة أن عملاء الاستخبارات الروسية كانوا يتواجدون في أمريكا ، وأن هناك جهة داخل الحكومة تحمي هؤلاء العملاء وتمنع التعرض لهم من قبل الحكومة الأمريكية ، أدت إلى قتناع وتؤكد شنايدر بأن هناك حكومة داخل الحكومة الأمريكية هي التي تسيطر على مجريات الأمور وتتحكم بالمجال الذي يسمح باستمرار الحرب الباردة وأن لها سيطرة كاملة على جهاز الاستخبارات الأمريكي ، (( يعني حكومة المسيح الدجال التي تحكم الأرض من جوف الأرض )) وهي التي تضع الخطط والميزانيات لإنشاء القواعد تحت الأرضية ، وهذا ما يقود فيليب إلى العتقاد بأن هناك حكومة واحد تحكم الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة الأمريكية بالخفاء وأن قلة من القادة الوطنيين الأمريكان على علم بهذه الحقيقة. يسمي فيليب هذه الحكومة "الحكومة الخفية " - "Secret Government" حيث يؤمن ويؤكد أنها ستحكم العالم أجمع بما أنها تحكم أكبر قوتين على وجه الأرض ، وهي روسيا وأمريكيا ويؤمن ويؤكد شنايدر أن هذه الحكومة تقاد من أشخاص مجهولين ، وليس من قبل الرموز التي نراها في الإعلام ، وأن لها أهداف تختلف عن تلك الأهداف التي وضعها الآباء المؤسسين لأمريكا . ( ملف ولييم كوبر يحتوي معلومات مطابقة ومؤكدة لهذه الحقيقة ) وهي تسيطر على كل القادة والساسة أصحاب القرار في أمريكا والعالم كما أنها تسيطر على كل اقتصاديات الدول وهذه الحكومة تدار من قبل أشخاص أعلى من الرؤساء الظاهرين. كما أنها ومنذ منتصف القرن الماضي قامت بإنشاء 129 قاعدة تحت الأرض بعض هذه القواعد بحجم مدينة كاملة وبعضها يتكون من عدة طوابق ، وأن هذه القواعد متناثرة في أنحاء أمريكا ويتم التنقل بينها عن طريق قناة ضخمة يربط هذه القواعد يستخدم تقنيات كهورمغناطيسية كما تقنيق الأطباق الطائرة للانتقال السريع بينها ، وبين سطح الأرض الخارجي وسطح جوف الكرة الأرضية الداخلي كما أن هناك عشرات الآلاف من الأشخاص يعيشون في تلك القواعد ، والبعض منهم يعتقد أن الحياة فوق سطح الأرض خرافة..؟؟؟ . وأنها تستخدم تلك القواعد السرية لتطوير تقنيات عسكرية وأخرى بيولوجية وأخرى للتحكم بالأرض ، حيث يعتقد أنهم قاموا بالثمانينيات من القرن الماضي بإنتاج أدوات قادرة على إنتاج زلازل ذات قدرات تدميرية وتوجيهها في أماكن معينة من الأرض. كما يؤمن ويؤكد أن كل أنواع الفيروسات الحديثة يتم إنتاجها في المعامل البيولوجية في هذه القواعد ، وأن الفيروسات الحديثة ليست أمراض من صنع الطبيعة وأن أمراض العصر المستعصية تسببت بها تلك الفيروسات والتي هي من صنع الإنسان "Man Made Viruses"...؟؟ أما عن التمويل اللازم لإنشاء تلك القواعد الضخمة حيث القاعدة الواحدة تفوق تكلفتها 30 مليار دولار ، والحكومة الأمريكية تنفق ما يقارب التريليون دولار سنويا عن طريق ما يعرف بالميزانية السوداء "BLACK BUDGET" ، وهي ميزانية تستخدم لتمويل هذه المشاريع الضخمة والهدف المعلن منها هو دعم الصناعات العسكرية الأمريكية وتطويرها. ويقول شنايدر ويؤكد أن الميزانية السوداء تأتي من تجارة المخدرات العالمية ، حيث أن جهاز الاستخبارات الأمريكي يقوم بالإشراف على شبكات المخدرات في العالم عن طريق بيعها بواجهات عصابات المافيا وتجار المخدرات ومن ثم القبض على هؤلاء التجار ومصادرة أموالهم وتسخير أرباحها للميزانية السوداء. التساؤل الذي أقلق شنايدر وهو لماذا تسمح المخلوقات المتطورة بإعطاء تكنولوجيا عالية للحكومة العالمية أو بعبارة أخرى مالذي ستجنيه تلك المخلوقات من إعطاء هذه التقنية المتقدمة للبشر ، قاد شنايدر هذا التساؤل إلى ظاهرة أخرى في أمريكا وهي ظاهرة الاختطاف - "humans abduction" حيث أنهم يخططون ليحكون العالم تحت حكم المسيح الدجال ..!! تشير الأرقام التي يذكرها شنايدر أن هناك ما يقارب عشرة آلاف شخص يتم اختطافهم سنوياً في أمريكا ، الأمر المحير الذي لم يجد له الكثير تفسيراً ، وأن كثير من هؤلاء المختطفين ليس لهم جنايات سابقة أو تاريخ يفيد بتورطهم مع عصابات أو أشخاص آخرين ، وأن بعضهم لا يزالون طلاب في مراحل مبكرة، مما ينفي المزاعم التي تحيل هذه القضايا إلى قضايا جنائية لها علاقة بالقتل والاغتصاب ، أضف إلى ذلك أن بعض الحالات تم التعرف فيها إلى الخاطفين وتم إطلاق سراحهم بأوامر عليا بعد أن تبين وجود روابط بعيدة تربطهم أخيراً بأعضاء من الحكومة ، لذلك اعتقد شنايدر أن هذا الخطف كان منظماً من جهات عليا واتهم ةأكد أن الحكومة الأمريكية متورطه في خطف واغتيال المدنيين ، تأكد شنايدر من ظنه بعد أن قابل أشخاص عاملين في القواعد تحت الأرضية ذكروا له أنهم يعملون في هذه القواعد منذ سنوات الطفولة وأنهم لا يذكرون شيء عن وجود حياة أخرى عاشوها قبل هذه الحياة ..؟؟ وهذا يفسر أهداف الخطف .. إذن هذا أحد أهداف الخطف وهو تسخيرهم عمال بالإجبار حيث لا يمكن فتح هذا المجال للتطوع نظراً لسريته . ولكن ماذا عن المسمون بالمخلوقات الفضائية كذبا وزورا : يعتقد شنايدر أنهم يشترطون على الحكومة أن تمدهم بشكل مستمر بالبشر لاستخدامهم كفئران تجارب وفي المقابل سييقومون بدورهم بتزويد الحكومة بالتقنيات المتطورة ، لماذا لا يقومون بالخطف بأنفسهم ؟ لإنهم يحاولون الاختفاء عين أعين البشر قدر المستطاع ولذلك فإن الاتفقاية تشمل تزويدهم بقواعد أرضية ضخمة تقع تحت سطح الأرض بعدة أميال تتم بها كل أشكال التعاون التقني العسكري ، كما أنها المقر الحقيقي للحكومة العالمية الخفية. ويذكر شنايدر أن الطوابق الأولى لتلك القواعد مخصصة للعمال والعلماء من البشر ، وأن القواعد الأدنى هي للأشخاص الذبن يحملون تصاريح أمنية أعلى في الحكومة الأمريكية وأن بعض الطوابق غير مصرحة إلا للأعضاء الذي وصولوا إلى درجة 33 في الماسونية وهي الدرجة الأعلى رتبة فيها وأنه في أحدى هذه القواعد في الطابق الأخير تحت الأرض يقيم القائد الأعلى للحكومة الخفية ، يعتقد شنايدر أن هذا القائد غير بشري أو أنه له قوة خفية تفوق قوا البشر ..؟؟ يعتقد المؤمنون بهذه النظرية أن الحكومة الأمريكية عملت جاهدة ومنذ بداية خمسينيات القرن الماضي باختلاق حوادث مشاهدة للأطباق الطائرة ومن ثم إثبات كذب هذه الحوادث من أجل تضليل الناس وإقناعهم بأن كل حوادث مشاهدة الأطباق اختلاق من قبل أشخاص مختلين عقلياً أو أشخاص يبحثون عن المال والشهرة ..؟؟ وهذا للتعتيم والكذب ..!! كما عمدت بإظهار ظاهرة الأطباق الطائرة بشكل مستمر كظاهرة مسلية في الإعلام ، من اجل إماتة أي محاولة جدية للحديث عنها . المصادر: http://en.wikipedia.org/wiki/Philip_Schneider http://www.apfn.org/apfn/phil.htm http://www.apfn.org/apfn/cynthia.htm http://www.philschneider.org/ |
فيليب شنايدر - أجندة سكان جوف الأرض (( يأجوج ومأجوج قاديمين لأجتياح الأرض ))
محاضرة سمعتها مؤخراً تحتوي معلومات تم ذكر بعضها في الملف الأول لشنايدر : Phil Schneider - August 1995 Lecture هناك 129 من القواعد تحت الأرضية يعملون بشكل كامل ، على عمق 5000 قدم تحت الأرض ، بعضها أعمق من ذلك ، يبلغ حجم كل واحدة منها 4.25 ميل مكعب مبنية بمواقع استراتيجية في أرجاء الولايات المتحدة مترابطه بقنوات ممغنطة تحمل قطارات سريعة يتم بنائها من الأربعينات من القرن الماضي والهدف الأساس منها حماية الرئيس الأمريكي وأعضاء الحكومة الفيدرالية ، وربط سكان جوف الأرض بسطح الأرض (( التواصل مع بشر جوف الأرض )) بعض هذه القواعد بحجم مدن كاملة تستطيع احتواء 10000 شخص ، وبالطبع لهذه القواعد أهداف أخرى. يتم حفر هذه القواعد عن طريق مكائن ثقب تعمل بتقنية الليزر قادرة على حفر سبع أميال في اليوم الواحد ( شاهد هذا المقطع من قناة إخبارية جواتيماليه تظهر فيها أحد هذه الثقوب الهائلة المحتملة ) أجندة المخلوقات الفضائية (( يأجوج ومأجوج سكان جوف الأرض )) : يقول فليب : منذ الأربعينات من القرن الماضي وصل إلى التحالف مع أمريكيا 11 نوع من ما يسمون بالمخلوقات الفضائية للاتصال بالحكومة الأمريكية وهم من سكان جوف الأرض ، وقد عرف اليابانيون بعض هاؤلا البشر منذ القدم وقاموا بعبادتها على أنها الآلهة القادمة من السماء ، الهدف النهائي لهذه المخلوقات هو الاستيلاء على سطح الأرض وأستعمار سطح الأرض من قبل كائنات أخرى تسكن تحت الأرض ...؟؟؟ ..؟؟؟ على هذا الكوكب محل الإنسان والحكومة الأمريكية على علم بهذا الهدف ، ولذلك تقوم ببناء عشرات القواعد تحت الأرض لإيواء أشخاص مختارين من قبل الحكومة (أعضاء الحكومة السرية العالمية) بعد الاجتياح للأرض والذي يليه إطلاق المخلوقات الرمادية القابعة تحت الأرض لتقضي على معظم البشر..!! (( أعوذ بالله هذا ما ذُكر عن يأجوج ومأجوج وقد ذكرة فليب شنايدر )) ..؟؟ أن ظهورهم قريب ..؟؟ ويقول فليب : أن ما يقارب نصف هذه القواعد التحت أرضية ، 62 قاعدة تأوي مخلوقات رمادية من تحت الأرض مع قواعد لانطلاق الأطباق الطائرة ، تقوم المخلوقات (( يسميهم مخلوقات لعدم معرفته بنسبها )) بالتعاون مع الحكومة الأمريكية بإنتاج طائرات حربية خاصة منها مركبة B2 boombers (طائرة الشبح النسخة الأرضية من الأطباق الطائرة)) وهي مصنوعه ومكونة من معادن مصدرها كواكب أخرى(( يقصد ربما من الأراضين السبع التي بجوف أرضنا )) ولذلك لا يمكن للرادارات كشفها بالإضافة إلى قدرتها على التحليق بسرعة تصل إلى أربعة آلاف ميل بالساعة ، حيث يتم استخدامها للتجسس ، باستطاعتها الذهاب إلى الصين والتقاط صور دون أن تكشفها الرادارات والعودة في وقت الغداء !! قواعد قديمة : بعض النقوش القديمة وجدت على جدران الكهوف تصور قواعد لانطلاق الأطباق الطائرة في الدقيقة 52:00 صورة للتصريح الأمني لفيليب شنايدر الذي يمكنه من الدخول للقواعد تحت الأرضية يشرح فيها طريقة التحقق للدخول عن طريق رقاقة في التصريح بالإضافة إلى التحقق عن طريق فحص العين اليمنى في الساعة الثانية و9 دقائق يعرض شنايدر مجموعة من المعادن الغير أرضية 2475 |
(( الانفجار الكوني العظيم وحقيقة وجود الأراضين بجوف الكوكب))
لقد توصلنا ولله الحمد لتقرير علمي جيولوجي نشر على الملأ عن حقيقة (( الأنفجار الكوني العظيم )) .. وما جاء فيه من التقارير العلمية التي تصرح أن الأرض مجوفة من الداخل وهذا من جراء الأنفجار الكبير ويفرض أماكنية وجود أرض أخرى موازية ومخبئة بجوف أرضنا المجوفة .. وما جاء فيه من التقارير العلمية التي تصرح أن الأرض مجوفة من الداخل وتكون التجويف من جراء " الأنفجار الكوني العظيم" وليس هذا فقط بل أنه أفرتض العلماء الفزيائيين أماكنية وجود أرض أخرى بجوف أرضنا مخبئة وعوالم متوازية بما صول لهم من علم .. بحيث يكون كوكبنا مجوف بجوف الكوكب كوكب أخر مجوف أصغر منه وبجوفه كوكب أخر مجوفة وهذا من جراء ترددات الانفجار الكوني العظيم الذي أنشاء عوالم متوازية بداخل بعضها البعض قدرها العلماء بالأنفجار الكبير .. http://im9.gulfup.com/2011-09-07/1315410990141.bmp وبيان هذا في مذكور بالقرآن الكريم من قبل ألف وأربعمائة سنه عن كيفية بدء الخليقة وذكر بفتق السماوات والأراضين وأنها لم تكن شيئا ففتق الله سبحانه الأرض فجعلها سبع سماوت طباقا وسبع أراضين من تحتنا طبقا وهو المذكور بالقرآن الكريم بالانفتاق الكبير .. كما قال الله عز وجل : (( أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يؤمنون )) .. وجاء وصف هذا في القرآن الكريم أن السماوات والأرض في بدء (الخلق الأول) لم تكن شيءً يذكر وكانت كتله واحدة " رِتقا " أي كتله واحدة ففتقها الله سبحانه سبع سماواتً وسبع أراضين طباقا , وأنشئ الكون بعد ذالك وهذا ما يسمى علميا " بالانفجار الكوني الكبير " وقد أسلم الكثير من علماء الجيلوجيا بالغرب من النصارى والملحدين ودخلوا بالأسلام بسبب هذه الأية الكونية العظيمة لبدء الخليقة وأستغربوا من ذكرها بالقرآن من قبل ألف وأربعمائة سنه وذكرها العلم الحديث حديثا , وتكلم الدكتور " زغلول النجار " حفظة الله بأسلام الكثير بسبب ظاهرة الأنفجار الكبير أو(( الفتق الكوني العظيم )) وبين الاعجاز العلمي من توسع الكون . وهذا يوافق قول الله سبحانه من وجود السماوات والأراضين وأن هنالك أراضي مخبئه وعوالم ومتوازية بالعالم الداخلي . وذكر بالموسعة الحرة ويكيبيديا أن هنالك أكوان متوازية مث أكواننا بالضبط من جراء الانفجار الكبير وهنالك سبعة أكوان متوازية في كل كون حياة مثلنا ويمكنكم قرائة الكثير الكثير عن نظرية الأنفجار الكبير لخلق الكون حيث تكونت الأكوان المتوازية السبعة من جراء ترددات الأنفجار . رابط مهم جدا يبين الأكوان المتوازية : ما أنتم على وشك مشاهدته ، قد يبدوا مستحيلاً ، جنوناً و ربما ضرب من ضروب الخيال العلمي و لكن كل ما يحتويه الفلم هي حقائق علمية بحته و ليست مجرد خيال علمي ! كما جاء بالتعريف عن الفديو .. تصريح علماء الجيولوجيا بأمكانية وجود أرض مخبأة داخل كوكب الأرض وعوالم موازية تكونت من الأنفجارالكونيالعظيم )) جاء في التصريح : يبدو أن العلماء تتكشف لهم الأدلة مع الزمن أكثر فأكثر مما يصرح لهم بوجود عوالم موازية .. فقد تمكن علماء الفيزياء في جامعه " ستالفور" ((Stanford )) بدراسة كونية فيزيائية لحساب عدد الأكوان المتوازية التي تشكلت من جراء (( الانفجار الكبير)) .. حيث قالوا من خلال دراستهم الفيزيائية الكونية (( للانفجار الكبير )) أنه من الممكن تماما , أن تكون الأكوان موجودة داخل بعضها البعض , نتيجة الانفجار الكبير , بما في ذالك كوكبنا ..؟؟ لذا فمن المحتمل أن تكون هنالك (( أرض أخرى )) مخبأة داخل كوكب الأرض . وأن أرضنا فعلاً مجوفة ..؟؟ ويمكن لنا تتبع " نظرية الأرض المجوفة " أنها تعود لفترات قديمة من تاريخ الحضارة الإنسانية .. وكان يعتقد الحكماء القداماء أن هنالك عالم كامل تحت الأرض مع مخلوقات تعيش تحت الأرض داخل الكوكب , وقد يبدو للكثيرين أن هذا هو مجرد التصور البدائي الساذج لهيكل الأرض . ففي تاريخ اليونان القديمة : كان هنالك أعتقاد حول أصل التتار (( الترك )) وأنهم من العالم المشئوم تحت الأرض , حيث أقر الفيلسوف اليوناني انكقروس " Anaxagoras" في القرن الميلادي الثالث عشر .. نموذجا للأبداع , مصنوع من أرض مسطحة محاطة بمجال جوي كتب فيه عن وجود العالم المتوازي والمدن والناس الذي يعيشون بالعالم المتوازي وحتى الأجرام السماوية وذكر أن كوكب الأرض هوا "مركز الكون " وأن هاؤلا الناس يعيشون تحت الأرض .. ؟؟ وقد ذكرت الكثير من هذه النظريات القائلة أن " حقيقة كوكب أرضنا مجوف من الداخل " وهذا من قبل غاليلي وفرانكلين يشتنبرغ والكثير من العلماء .. وفي عام 1818 أمطر العالم " جون كليفي سمث " الكونغرس الأمريكي والجامعات والعلماء البارزين بالكثير من الرسائل الداله على هذا , والذي كان يحاول أن يثبت لناس أن الأرض تتكون من طبقات عديدة من السماوات والأراضين وتوجد لكل أرض فتحات بالقطبين .. وقد وضح العالم السفياتي أكاديمي " Obruchev " في دراستة حول النيزك الذي ظرب الأرض وأصتدم بها بالصعور السحيقة , ووفقا لما قدره واتضح له : أن النيزك كسر حائط كوكب الأرض المخلوق بجوف خاوي " مجوف " وقال البحاث الأمريكي سايروس : أن الأرض مجوفة ومكونه من سبع طبقات بينها الفضائات ويسكن الخلائق بجوفها .. وفي هذا التقرير الكوني العلمي أدلة كثيرة على وجود طبقات : أنتهى التقرير .. فالأنفجار الكوني مصداقا لحقيقة الفتق العظيم للسماوات والأرضين حيثما كانت الأرض والسماوات لا شيء ففتقها الله عو زجل وكونها .. سبع سماواتً طباقها وسبع أراضين فيما بينهن طباقا ويتنزل أوامر الله ونواهيه بين هذه السماوات والأراضين كما قال الله عز وجل : (( اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ)) .. كهذه الصورة :
آخر تعديل بواسطة الوليد أرويساني ، 07-09-2011 الساعة 07:59 PM.
|
فقد قال إيرنست في كتابة المسمى ( (called ufos((لقد كان هتلر يؤمن أن في جوف الأرض عالم مليء بالحياة وهناك بشر عمالقة جدا في جوف الأرض وكان يقول هتلر أن جنسه الألماني الذي يرجع للأصول الآرية كانوا عمالقة طويلون جدا في قديم الزمان ومع مرور الوقت والزمن ومصاهرتهم للناس فقدوا طولهم ويقول هتلر ألان يمكن أن يتزاوجوا مع العمالقة الذين في العالم الداخلي ويكتسبوا ويسترجعوا طول أجدادهم الآريين العمالقة) أما عن قول هتلر عن العمالقة فهو حق فالعمالقة صنف من أصناف يأجوج ومأجوج فأن حذيفة بن اليمان – رضوان الله علية - سأل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن "يأجوج" و"مأجوج" فقال له: ( يأجوج أمة ومأجوج أمة، كل أمة أربعمائة ألف أمة، لا يموت الرجل حتى ينظر إلى ألف ذكر بين يديه من صلبه، كل قد حمل السلاح ) قلت: يا رسول الله: صفهم لنا ؟ قال: ( هم ثلاثة أصناف: فصنف منهم أمثال الأرز . قلت: وما الأرز ؟ قال: شجر بالشام طول الشجرة عشرون ومائة ذراع في السماء، هؤلاء الذين لا يقوم لهم خيل ولا حديد، وصنف منهم يفترش بأذنه ويلتحف بالأخرى، لا يمرون بفيل ولا وحش ولا جمل ولا خنزير إلا أكلوه، ومن مات منهم أكلوه، مقدمتهم بالشام، وساقتهم بخراسان، يشربون أنهار المشرق وبحيرة طبرية )
فلقد نضمت لكم قصيدة في هذا الشان لكي تفهموا ما اقولة ويتبين لكم ما تجهلونه وهي: الا يا سائلا عن يأجوج وأرضهم وحكمة اللهُ في كل الارضيا وطريقةُ تحت الارض عيشهم وسُكناهم في كل حلً وواديا لهم نجمهم ينيرُ لهم دارهم والنهارُ عليهم سرمداً متتاليا لهم نجمً كسمشً في جوف ارضنا تُنبت نباتهم وتجعلهُ رابيا فلولا ان جعلا الله لهم شمسهم لم يعيشوا ولم تبقا لهم باقيا فما رايت وصفن وكوصف جمعهم ككثرة اهل الارض على التواليا فالترك سريةً من سرايا جيشهم قاطنينا من منغوليا الى تُركيا فقبيلةً منهم حازت كثرة العرب فما البال بالجمع المتواليا فما البال بيأجوج وشملهم وأنسلالهم من كل حدبً وواليا جمُوعً وأُممً في جوف أرضنا وحظاراتً ومدنً ومبانيا وأنهارً تجري وتسقي لهم زرعهم وطائراتً وعلمً وتقنيا فالأرض ان رأيتها عرفتها مجوفة في فلك المجرة جريا مجوفةً كتجويف الكرة والشمس في مركزها ساريا من بعد سبع اراضين بجوفها مُطبقاتَ ان كنت بها داريا بجوفها حياةً يعجز المرء عن وصفها وأن حدا بها كل حاديا فأنَ جذبَ جاذبيتها من تحت الثرى من بين ياجوج وبينيا كجدارً جاذبً والذي عليه مقحمً يأبى الا يكون عنهُ غاديا يجذبُ الذي علية ظاهراً وباطناً والجبال على اكنافهِ راسيا يعيش ياجوج بالطرف الذي بجوفهي ونحن عيشنا بالطرف الموازيا وكمثل يدً عيش ياجوج في بطنها ونحن عيشنا بالظهر العاليا فهم تحتنا ونحن بالنسبه لهم تحتهم بقوة جاذبية الارض القاسيا فتبارك الله القيوم من أنشا شانها وجعلها سكنن على الدواليا رفع سمكها وأقر قرارها واثبت بحارها ثبات البانيا وقلت ايضا اذا ما تفكرت بمشيئت الرحمانُ*** لرأيت بديع خِلقت المنانُ فكل شيءً موزونً بميزانُ ***فما لقياس الرحمان نقصانُ تبارك القيومُ بكل زمانُ***مجلي الهمومُ وكاشف الاحزان سبحان الديوم الدام الديان من اسكنها للانس والجانُ وجعلها سبعا طباقا متان ***ومهد سطح جوفها بإحسانُ وسوا سطح ظهرها للأنامُ***وعمرها بأهلها ونعم َعمرانُ وجعل ليأجوج سطحُ جوفها***بها الديارُ وأطيبُ الإسكانُ وبها حياةً يعجزُ المرءُ عن وصفها***وان أُطلق لها العنانُ فيا عجبي ممن يظن الأرضُ مصمتة***فلما دام لها الدورانُ ان كانت صمتاُ غير مجوفة*** لثقُلت وأُسُكِنا عنها الطوَفانُ جوفاء بالثقل اُدعِم دورانها كما الساقياتُ ذواتُ الدفتانُ لجبالً أثقلُ من جبالً بسطحها وجرارً بالسواقي كفُ أوزانُ فهذا بها صدعُ أندرياسُ بسطحها**فلابد من تصدعُ الجدرانُ فأن تكن أرضنا غيرُ مجوفة** لما رأينا تصدع الحيطانُ فأن الأرض لابد ان تتصدعا** كما تصدعت القيعانُ تبارك الموجودُ بكل مكانُ***من أبدع شمسان يسبحانُ تبارك من عِلمَ القرانُ ***وجعل للأرض قمرً وشمسانُ فسبحان من كون الشمس بجوفها ***وانبع الشفقَ ذا الألوانُ وهل سحابُ الأقطابُ الا منها***نــــورًن مُلــــونًــن فـتــــــــانُ بل كذبتم بما لم تحيطوا بعمهي***ولم تقيسوا الأمرَ بميزانُ يتبع
آخر تعديل بواسطة الوليد أرويساني ، 07-09-2011 الساعة 08:14 PM.
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
جاذبية الاراضين (شرح وافي ) وحقيقة الأرض المجوفة وبلاد أمم يأجوج ومأجوج ؟؟ | الوليد أرويساني | المنتدى العــــــــــــــــام | 8 | 23-02-2012 01:48 AM |
( إن الدين عند الله الإسلام ) وحوار الأديان فخ لأهل الإسلام وعلمائه ؟؟ | خالد العويمري | المنتدى الإسلامـــي | 9 | 08-04-2008 08:20 PM |
هل يأجوج ومأجوج موجودون الآن وهل السدّ حقيقي | بحــ العرب ــر | المنتدى الإسلامـــي | 16 | 11-11-2007 03:11 PM |
اخبار نجهلها عن يأجوج ومأجوج | النجم | المنتدى الإسلامـــي | 6 | 20-02-2007 04:34 AM |