|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
لا أدري أين الموضع الذي بجسمي يسئلني عنك ..
لا أستطيع تحديد مكانه .. ولكنه لحوح جداً.
|
|
أقتنيت الكثير من الكتب .. لم أتندم على أي واحد منها .. إلا تنبؤاتك يانوستراداموس .. قبحك الله فقد وهبنا الله دين سوي وعقول تفكر .. تكفينا لـ أن نحتقر مثل هذه الكتب. لمن نصحني به . يوماً ما سأقتلك . محاولة فاشله لي بالدخول لهذا النهج من الكتب . لن تتكرر أوعدك ياعقلي.
|
|
|
ياملهمي تذكر زمان .. كنا نتلاقى في مكان .. أنتي وأنا ما يعرف إلا أنتي أنا .. تمشين وأنتي ساكته .. ماتدرين وينك رايحه .. كل اللي أنتي تعرفين .. أنك معي وأيدينا متشابكه.. كنت تشعر أنك في أمان .. علشان كذا ماتسئلين . لوين أنت رايحه. أقولك وأنتي معي .. بحاول أجص النبض .. ليش أنتي مني خايفه؟ فجأه .. سحبتي أيدك من يدي .. وناظرتني وكلك خجل .. ومع أبتسامه ساحره .. قلتي ألي .. ما أحس منك بأي خوف .. كل اللي أنت تشعره .. هذي أنا متلهفه .. أوقف معك في معزلك .. أناظرك وأستكشفك .. لأني أنا كنت أنتظر .. على أحر من الجمر . تظهر لي وتقول أقبلي .. أنا هنا يا ملهمي .. وبأبتسامه ساحره .. تشوفني وترجع وتقولي .. ليش أنتي كنتي غافله ؟ أنا هنا يا فاتنه .. مارحت عنك أي مكان .. أطالعك بس من بعيد .. دايم أشوفك شارده .. تكتب سطر وتحذف شطر .. ترسل رسايل للغياب .. وتقرأ الحروف الخالده .. نظراتك دايم للغروب .. تترقبين .. يمكن يعود .. يمكن نسى .. حاجه هنا .. يرجع بيأخذ حاجته .. وبنفسك تقولي للقدر .. ماراح أكابر ياقدر .. بقوله وأصارحه .. أني أنا متوحشه .. ألا بعد متعطشه .. ألا بعد متعطشه .. ألا بعد متعطشه .. راح الغروب .. وبعده غروب .. وما جاء أحد. وفجأه ينتابك شعور .. أنه هنا بين الحظور .. تسئل كثير .. تناظر كثير .. وهو هناك .. يحاول يتجنبك .. لأنه يشوفك أنت غير .. مايبغى هو يكذب عليك .. بس الحقيقة قاتله .. مايبغى تدخل في جدال .. تقتل شعورك بالمحال .. يصد عنك ويبتعد .. ماعاد هو يطيق أحتمال. ويصرخ يقول .. ليش أنتي ما أنتي شايفه ؟ ليش أنتي ما أنتي شايفه ؟ ليش أنتي ما أنتي شايفه ؟
|
|
كان هناك بلده صغيره ..
جمعت قلبين يوماً ما .. ولكن بغفله من أحاسيسهم .. أحتلها الأعداء .. أريد تكرارها هذا الصباح ولكن بمكان أخر .. أجمل وأقرب.
|
|
|
كَرائمُ الخَيلِ.. تَأبَى أنْ تُصاحِبَنا
وَالعِيرُ.. ضَلَّتْ وَنَجمُ القُطبِ خَلَّفَنا يا حَادِيَ الرَّكْبِ مَهْلاً أَينَ تَأخُذُنا؟ لا الأَرضَ جُزْنا وَهذا التِّيْهُ يَبْلَعُنَا كأنَّنَا لَم نَكُنْ يَوماً.. دُعَاةَ هُدًى ولَم يَكُنْ نُورُنَا في الأَرضِ.. يَسْبِقُنا كُنَّا نَسِيرُ وكُلُّ الكَونِ.. مُرتَحِلٌ بِالإثرِ حَتَّى غَفَلْنا عَن مَقاصِدِنا كُنَّا.. وَكُنَّا وقَدْ دارَ الزَّمَانُ بِنا حتَّى صَحَونَا وَأَهلُ الأَرضِ تَحْقِرُنا مَفاخِرُ القَومِ في عِلمٍ وَفي عَمَلٍ ونَحنُ نَفخَرُ إمَّا جَادَ.. مُطْرِبُنا نَأوِي إلى اللَّيلِ نَستَجْدِيهِ مَفَخَرةً وَنَرْشُفُ الحُلْمَ بَعدَ الحُلمِ يسْكِرُنا ونَستَجِيرُ بأَسْتَارِ الدُّجى.. سَحَراً خَوفاً مِنَ الصُّبحِ إمَّا جَاءَ يَفْضَحُنا وتَلْتَقِينا..عُيونُ الشَّمْسِ.. حَائِرةً حَزِينةً.. بَعْدَما كانَت تَتُوقُ لَنا يا حَادِي الرَّكْبِ لا يُجْدِي اتِّباعُ هَوًى فَعُد – بِرَبِّكَ -لِلقُرآنِ.. يُرْشِدُنا يا حَادِيَ الرَّكْبِ لا يُجْدِي اتِّباعُ هَوًى فَعُدْ – بِرَبِّكَ - دَرْبُ الحَقِّ.. يُوْصِلُنَا.
|
|
نادت سميّة من كهف المقادير
يا كامل الحسن رفقا بالقوارير وهل سميّة تدري منتهى وجعي وهل سميّة تدري عمق تفكيري فتّشت في كتب الأشعار قاطبة حتى أقيس جراحاتي بتعبيري فلم أجد ما يفي، فتشت في وطني وفي عبوديتي طورا وتحريري فتّشت في قصص التاريخ دامية وفي الحوادث صدقا والأساطير وفي الخرائط من بحر ومن يبس وفي المراحل من جهل وتنويري وفي المقابر، في الآثار قد درست وفي الهدوء وفي قلب الأعاصيري آه سمية، لم ألق الردود بها ولم أنل في النوى مقدار تفسيري هي الحقيقة نبلى في أصابعها مثل الرذاذ على ريش العصافيري ونسبق الريح كالأحلام جامحة ونركب الوهم في بحر المقاديري الحب في شفة المخدوع زنبقة ظلالها لوحة حول الأساريري الحب فلسفة ضاعت مواسمها ومنطق قد نفى كل المعاييري حبيبتي في فضاء الروح قد خطرت رجع الأغاني وأطياف التصاويري قد أوقدت بفناء القلب ثورتها وأعلنت زحفها من غير تأخيري آه سمية، لو تدرين ما وجعي قبلتِ في القلب المعذب معاذيري
|
الكلمات الدليلية (Tags - تاق ) |
متابعه لك, مبدع, ^_^ |
يتصفح الموضوع حالياً : 27 (0 عضو و 27 ضيف) | |
|
|