[الهوى الغائب]

« عُـذراً ! » :
قررتُ إستبدآلكمْ بِ أصدقآءَ منْ ورقْ
حيثُ لآ غِيآبْ .. لآ كَذبْ .. ولآ طعنآتٌ فيْ الظهرْ !

[الهوى الغائب]

شَوقيَ يكَآد انَ يقتُلنيَ !
... حتىَ توسلتُ لِ الشوآرع / الأرصفهِ آنَ تجمعنَآ ولوَ بِ الصدفهِ !

[خزف]

لآ تنصَصدم فِي بَسمتيْ يُوم آحآإكيك
أحيآإن تلقَى ب [ آلجَريح آبتسَسآإمَه ]

[دنياك أنا]

.








إن جفيتك , دون سبّة ..
إعرف إنّي خفت من نفسي عليك ورحت عنّك ..
مو لأنّك .. أو لأنّك ..
لا ..
لأنيّ ما أحبّ أكون مثل الناس عادي .. ولا أحبّ أكون حلمٍ ما تحقق ..
ولا أحبّ أسرقك منّك

[miss.7]

Continued to move, continued to rise *

[الهوى الغائب]

أحياناً أُفضلّ أن أكوِن وحيدة ، وجدّاً

لكِي لا أختلط بأحد ، فلا أغضب على أحد فأكِرهنيّ
ولا أحبّ أحد ً ثمّ أفقده وأفقدني معه . .

[الهوى الغائب]

لگ وحشة بالصدر تلعب بـ الأضلآع
من گبرهاآ .. حتى الدموع إسمعتهاآ !
" زفرة ونين " , الشوق في قلب ملتآع

دآرت .. على كل الضلوع و شكتها !

[الهوى الغائب]

كل مَافيُ الأمرْ ’
أنّ فِي الصّدر مُضغَة لَم يُصل إليهَا أَحدْ و إحتللتها أَأنتَ !

تذكَّر فَقَط ... أننِّيْ [ أُحبّكَ ]
تذكَّر فَقَط ... أننِّيْ [ أُحبّكَ ]


فِي القلب أنتَ ، مَآ تزحزحتَ دهرآ !
وفِي الرّوح أنتَ , مَآ خرجتَ مُطلقآ !
وفِي العَين أنتَ , مَآ سقطتَ أأأبدآ !