|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
. .. لـ المكان حكايات لاتنتهي والصمت يلملم كل الحكايات نرحل ... نعود وتتقاطع نظراتنا دون سلام ... وهكذا ... أيها الغريب ... أينما تقف ستجلس وحدك في المقهى القـديم تؤذي روحك عبث الريح في النوافذ المحطمة وفي ذات السياط ستلتقي بزحام غرباء بلا ملامح بينهم أنت غريب كـ مخالفة مرورية على سيارة ساهر وهم كـ صرافات بنك الرياض الفارغة بصيغة الأمتلاء ستحاذي أحزانك وتسأل : تُرى كيف كانت البدايات ؟ حتى يمر بك عابر يشتاق البوح ويجلس في عزلة تمر الساعات وفي أذنه سماعات يترنم معها ستل جناحه ثم حام يرقى على متن الهوى يزفه بعيدا وأنا محدود في حد النظر الرغبة تدفعك إجتياح عزلته والسؤال : من أنت ... ؟ ويجيبك على مضض : أنا وقت مر من هنا لايستجيب أنا سؤال لاشيء يتردد هنا : أين من أين ...؟ يتركك ويترنم مع مالاتسمع . يمضي بالسؤال ويظل الطريق وتنهار الاجابة أمام كل الخيارات حتى تدرك أن : لاخيار هو الأنسب نواري هشاشتنا الحقة ويجرحنا الصمت
نتخيل قد أمتلىء المكان ويزداد الأنهيار ويتجدد السؤال : لمن نترك أرواحنا هنا من يأخذنا الى صورة نسيان لاتعيدنا ؟
|
|
الشتاء مقبل على الابواب
قد تبحر بك الذكرى الى ذاك الكوخ الصغير وعيدان الموقد واشعال شمعات الرجوع من جديد الى ذاك الكوخ و تستمر الحياه فيه من جديد وفلا تستعجل بحكم وصبر لنرى باقي القصه النمر1012 |
|
كان للتوِ قد فرغ من جمع أيامه الممزقة ، والمترامية في أطراف الشقاء وفصول الشتاء ،
وبدأَ مهمة البحث عن سكونٍ آخر يقتلعهُ من ضجيج أحداث آخر شهرٍ قضاه بتفاصيله المشؤومة في كهف الظلام ، المملوء وحشةً ، وفراغ رهيب ، في جلباب أزمنته الدامسة ، ويقرع أركانه صدى أنين الروح ، يخالطه بعض ترانيم حزن . ثيابهُ الرديئة ، كانت توحي له بأنه قضى العديد من الأعوام تحت التراب ، وذاكرته الوقحة مازالت تمارس نسيانها لكل شيء ، حتى تركنه مهملاً ، أو إن جاز التعبير ( ثمة عابرٍ قد مضى ولا يعود !! ) ، إلاّ ( إستثناء ) أدق تفاصيل تلك المغامرة / المؤامرة . توقفوا معي قليلاَ هنا ،، إن كل ماسبق ذكره ليس ( إدعاء حزن ) كما قد يظن البعض ،، لكن .. تأملوا جيداً بين السطور السابقة هنالك ................. ( تختبىء أُنثى ) ! تقولُ إليــ/ـك ، الكاف هنا ....... تعني بين يديك !! ليس أنت ، ولكن إن وددت ، فما تلك الغاية إلاّ من أجل أن تمزق صدر(ك) !! والكاف هذه المَرة / المُرة ...... المقصود منها للعظة والعبرة والتى تكفلتُ لك بها يا أنتَ وغيرك ( أنا ) ! مازلتُ أتذكر .. حين غضبَ الماء ..... وتبخر صاعداَ يركضُ إلى أحضان السماء يشكي أنينه للسحاب .... عن ذلك المُصاب !! ربما كان نوع من الكبرياء الذي .. تساااااااااااقط تساااااااااقط و تساااااااااقط وإنهمرَ غزيراً .... كالمطر فكأنما هو أشبهه بلغة عزيز البكاء ......... الذي لاتدركهُ العقول المجردّة ! المهم ياسادة ، في أول السطور ، وقُبيل الظلام ، كان هنالك موعدٌ فاخر ، حُجب بعيداً عن الأضواء عمداً هو مشهد تم إشتقاقه من آخر خيوط الشمس ، وأولِ حدودِ الهمس ، ودخان مسكه المنبعث في أرجاء الروح من ضفائر الساحره !!!!!!! ( حقاً إنها أُنثى مُذهلة ) آن ذاك لم أشعر بشيء سوى أني كنتُ أحدق في شفتيها ، لينكشف لي غطاء الموت ، في أربعة حروف ( الله ، كانت بطعم التــــوت ) !! وبدأت صفقتها وكنتُ عشاء الساحرة ، حين تمكنت من شراء كل ماتحتاجهُ مني ، بشيك تبين لي مؤخراً أن صرفه هو المحال ، أو معلقٌ في مخالب الطيور المهاجره نحو السراب خلف تجاوز ذلك الكهف !! المضحك / المبكي في الامر ، أنها كانت قد باعت لـ ( عينيّ ) السهر نقداَ ! وأمي - دائماً - تسألني ، من أين لك بكل هذا ياولدي ؟! لتطرد تلك الفكرة العالقة في ذهني ( أن حواء شرٌ لابد منه )! وأمي ياأنتِ كل الخير ( فديتك يايمه ) . أنا ، ورغم ذكائي الحاد الذي طالما كنتُ اتباهى به في فك رموز اللوغارتيمات المستحيلة ، إلاّ بأني كنتُ في أشدِ حالات الغباء ...... ولكن في عينيها وفكِ طلاسمها ! ( مع احترامي لك يا أنا ، وأنتَ أيضاً ، وسائر العظماء من الرجال ) لا يبتر حقيقة الرجل سوى موعد أُنثى ، مشروطاً بـ - أن تكون هي حواء الوحيده ، التي تسري في دمك ... - وتتوغل عقلك .. - وتنتشر في جميع ضواحي جسدك ... لتسكن ( نخاعك ) ! إنتهى ..... وأما البعد الآخر في هذه المؤامرة : أحياناً من يبكي أخيراً ، يتعلم كثيراً ، خاصةً من أغرته أضواء المدينة !! وعلى سبيل المثال ..... ( أنا )
|
|
لاتكترثِي فالعالم اجمع يبحث عن اسطوانة يتسلى عليها قبل ان يتوسد الدوائر المغلقه
وانا لااشتهي الا ان تدور تفاصيلنا على رحى فلسفه عميقه ان شآء ان يستوعبها او يصاب بغيبوة اللااستيعاب لاضير بتاتاً لدي ..! [عبده خال] لم يكترث للعالم وهو يهوي بالادب هبوطاً هبوطاً في روايته فسوق فسق معه الحرف وفسقت معه الضاد اجمع وفي الوقت الذي تذمر منه الكُتّاب الذين لازالو رجالاً حتى في اقلامهم صفقْت له ايدي تهوى الانحطاط وانا وانتي واسطورة الاحتلال الذي احتلني حتى خيل لي انك العمله الوحيده التي لم يصنعها القدر إلا لامبراطوريتي القيصريه ماكنت اعلم انك عمله تداولها غيري قماراً على كأس خمر دعينا نكتب مانشآء واجرم بحقْ اللغه وامضي بنظامِ دقيق من النبضات والانفاس المتقطعه ويحك جعلتي مني رجلاً يطيل النظر فِي عصره كثيراً بت اتوسدْ الحيره فيك يامرأه واتســآئل : ان كنتي من اصولِ عربيه او من جذور رومانيه
|
|
|
،.
كم أتمنى ان يكون لي نصيباً من الذكرى ، لا مرك البرد وأغرقك الحنين !
|
|
الثبات من أرقى الكلمات
الوفاء من أشرف الكلمات الحب لب الكلمات بقلبي و الكلمات متعانقات الثبات الوفاء الحب الدورة الدموية للحياة فما معنى الحياة بلا روح هذه الكلمات و للحديث بقية مع نفحات الأوقات
|
|
لست أعلم مافي جعبة ذاك صغير الا أنني
مدرك أن العبث بعيدان الكبريت سوف تحرق من حوله سوف يندم على عبثه بها اذا كبر ودرك ماذا فعل ليست الاحاسيس سوء عواد كبريت وفلا تعبث بها قد تحرقك يزمن ما تأكد من ذالك هذيان النفس قنبله موقوته قد تنفجر يومن ما ويبقى اثارها عالقه بالاذهان كتمانها هو الحل وعدم البوح بها ولا تحاول العبث بالاحاسيس صادقه ياهذا النمر1012 |
يتصفح الموضوع حالياً : 35 (0 عضو و 35 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
بــــــــوح الـخواااطرررر | بشير العايضي | المنتدى الأدبــــــــــــي | 7 | 01-02-2007 08:32 PM |