|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
عندما تكون اسراب الشوق بي قد
أجتاحتْ أمواج الجنونَّ وأرتمت على جدران الذكريات واخذت عذرية الذكرى تفيضْ الذكرى ولازالَ الحب يتغذى من الذكر والآن رزقتْ بـ / ـها
|
|
عند لمسي لكِ أبني مدينه منْ أزهار اللوز في سطور حديثي أخبركَ عبر نسيم عطركِ بـ أنكِ فيروزية الصوتْ وقيثارية الأورتار كـ العنبٌ أنتِ وتارة القصبٌ والليلُ يختبىء كحلاً في سواد عينيكِ وأنشوده لفجري ويمامه لـ عمري |~ سـ أفرشٌ لكٍ بساطا أحملكِ به حد السماء لـ أناشيدٌ لكِ " خالده "
|
|
|
|
|
|
أنــا
لايشبهني سوى الحزنْ ... [ في غيابكَ ] ...
|
|
دايماً في الواحده بعد منتصف الليل : يزدادُ معدل الشوق لها
كنتْ أتمنى مصافحة يديها ./ وقبله أهديها على شفتيها لكنْ ./ يقتلني البعد دايماً
|
|
عندما أحتاجك
أضمُ يدي على صدري وأتخيلكِ بينْ أعماقً جوفي ./! جمرة تدفئني !/.
|
|
قديسة الروح
عندما تداعبْ شفتيكِ وتعقدُ هدنة مع الحنينَّ ويرسمُ الشوقَ على وجنيتكِ الحمراء وتندلقَ سلة ـالأشواقَ بــ / فواكة الهوى وانتِ عنب جزائري : لـ / ـي
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|