ضــع اعــلانك هنا
 |
الملاحظات
|
|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
|
ياآصباح الخير ياأكثر شي غير
. .. [ فكرة بيدها مظلة شفتها واقفة تنتظر الباص ] أن تتسلل هذا الصباح وتفاجئني وأنا أكتب
وبصوت غارق في البحة من النوم تقول : أنت تعلم أنني أكرهـ الشتاء فـ أبني لي صيفاً عندك
آخر تعديل بواسطة ضوء ، 05-12-2013 الساعة 08:26 AM.
السبب: لأنك معي
|
|
|
جمعة خير / على وعليهم وعليك وعلينا جميعاً يآآآرب
.
..  تماماً هنا ... في صباحٍ تتسع فيه الطرقات وفيه الأعين تستكين لـ لحظات هدوء كأنهم في معزل إختياري هادىء لايسببون ضجيجاً ولآصخب تشعر أنهم يلتفون حولك ويصغون لماتكتب دون صوت وعند الخروج يلتحف الجميع العتمة عدا زائر وحيد كأنه يظل في سكون يُهيأ المكان ويجدّد الهواء وقبل وقت الشروق / يأذّن في الزوار آآآصصصص ثمة ضوء قاآآآدم أستيقظوا وخذوا أماكنكم بحذر دون أن يشعر بكم ضوء وإشعته آآآصص آآص آ_*
|
|
|
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ
. .. رصيف / كل إنسان شعرت يوماً بحبه لك وحدث بينكما سوء سؤال أدى الى وقوف الزمن ستجده يذكرك بعد رحيلكـ فـ بادر بالرجوع اليه حتماً هو في إنتظارك / لاتتأخر لكنها تلمع .......... / وأجتمع من كل قبيلة رجل للتشاور في أمر صاحبهم الغائب منذ عدة أيام فقال كبيرهم : بحثت في مواقع التواصل ولم أجد سوى [ فراغ في مساحة مقفرة ] _* وأثناء تشاورهم دخل عليهم دون ان يشعروا ضيف عليه وعثاء المطر وأشار عليهم / أن نعطي لكل رجل قلماً ونضربه بـ (رسالة) رجل واحد حتى يتفرق ردهـ بيننا ولايستطع الرد ... وكتب كلا منهم شذرة غياب تم إرسالها في وقت واحد الى الغائب فـ هطلت عليه كإنهمار المطر 1- المرسل / نيتشة غيابك من الحلم حتى الفجر لايعني أن تأخذ السكر معك الله لايهينك وأنت جاي جب السكر معك 2- المرسل / أحياناً أذا كان غيابك إختبار أعتبرني محروم وتعال 3- المرسل / الرشيدي في غيابك تم إخلاء طرفك من الذاكرة تعال وخلّص أوراقك 4- المرسل / الكونتراباص كنت أنا ذلك الأنيق الواقف على رصيف الإنتظار حتى مرني غيابك فأصبحت الجالس على طرف السرير وأردد متثاوباً ( مدة مقيط ورشاهـ ) ^ ^ ^ ^_^
|
|
|
وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا
. .. ولو إفترضنا ... في إجتماع عقلي ووعيك على مائدة التأمل ... سنجد أن الصداع / رجل محترم لايقف الأ على رأس الجسد حين تتأذى من سطوته وتقوم بطردهـ يخرج دون تردد وقد يضع عينيه بقربك وبثقة يقول / سأعود / وكأنك لاتستطيع رفع النظر اليه لأنك تشعر بقوة نفوذهـ أما الحمى / فتاة من سلالة الجن تسكنك دون أن تشعر وتظهر معك بشكل نوبات متباعدة قد تؤدي الى الوفاة تمتطيك وتجعل لسانك يهذي وأنت في حال مزرية هذه المواصفات تنطبق تماما على المتلبس بالجن ولو تأملنا قوله الله تعالى ... / [أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ ] نجد أن المقصود بـ [اللَّاعِنُونَ] هم الملائكة والمؤمنين ودواب الأرض حيث يجوز لهم لعن كل من كتم علماً أوظلمة الأرض أومن مات كافراً لذا / بما أننا أحد المؤمنين أن شاء الله يجوز لنا لعنة المؤذي لأنه ظالم ومرض الحمى إيذاء للإنسان والإنسان مكرم عند الله سبحانه وتعالى وعليه / يجوز لنا أن نقول / لعن الله الحمى ليس لأنها إيذاء وحسب بل لأنها المبادرة رغم رفضك ودون حياء تتشبث بجوار المحاشم سادية / تلهب بحرارة الرغبة في إيذاءك كل جزيئات المكان حتى الهواء من حرارة المكان يتهاوى بجانبك كالرماد وكأنه يهمس في أذنك بتأفف :[ياالله ماأضعفك]   الحمى / تشبه عشق أفعى الأناكوندا حين تلتف حول فريستها كعناق العشاق مطوقة جسدهـ حد تكسر عظامه تمهيداً لإبتلاعـه وأقرب وصف لـ الحمى هو قول العرب [ ومن الحب ماقتل ] تدور حول مصابها كإشتياق العاشق تريد الإقتران بداخله حتى تسكن عظامه مهددة حياته بالخطر فـ هي أحياناً تأتي ناعمة كأنها تتسلل من تحت الذراع وغالباً ... تأتي ثائرة على الجسد تلهثُ بـ شوقٍ يلهث تلتفت حول الخصر في عناقٍ حار ضاربة الجسد برعشة يهتز لها البدن بمقياس أضلع الصدر من هول عناقها يمتلأ النظر بلون الدم وتتفجر أبواب الجسد بماءٍ منهمر وبسرعة تتجرع لسانك ثائرة تنهت بصوتٍ متقطع [مباحٌ لي جسدك] يهترىء الجسد يحاول عدم السقوط على الأرض يستجمع قواه ويتشتت النظر يتكأ على مالآيراهـ حتى تعصف به ...... .. لـ يسقط متكوراً على الأرض حينها تعتليه وكأنها تشوش له بحنينٍ يستشيط لهباً : لا أريد موتك ولاغنى لي عن عذابك أنظرني لا أحمل النعش لك والكفن فـ أشرب من مائي ولاتخف تنفس معي أرفع بصرك لاتضع يدك على عينيك دعني أرى إبتسامتك أجذبني اليك أغرق معك أحبسني في قميصك ولن أطيل أعدك عند بزوغ الفجر سأودعك لا نهار للحمى ولا نفوذ لها سوى تحت لحاف الليل تظل تسقيك ناراً حتى يُضيء النور من خلف الأفـق عند النهار تختبىء كأنها لاتريد المداخلة أمام الملأ وتنتظرك بفارغ الألم بعد بداية اللـيل بساعات ومايقتلك بعد زيارتها في الليلة الأولى أن لها زيارة في الليلة الثانية مهما فعلت فــ أنظر كيف سيكون حال منتظرها طول النهار نفس / اللهجة العامية منحت الحمى أسماء آرقها نعومة / فلان مصخن وأذا سمعوا أن أحدهم سقط طريح بـ الحمى قيل / فلان مركوب أما أذا شعر أحدهم بإرتفاع حرارته منذ البداية تجدهـ يقول / أنا أركْبتْ وعند الركوب تسقيه من ماءها دون دفع ودون مقاومة حتى يترسب على الأرض وأنفاسه المتلاحقة تشهق بين صوته ودمعه غصة / كم أنت عاصي يانفس إغماءة / نسيت أن أقول / والدليل أن الحمى من عالم الجن أنها لاتأتي الأ وقت الليل وأنت وحيد تشبه قدوم الجاثوم حين يأتيك عند السكون يطبق عليك طبقاً على طبق وأنت تنظر الى أصحابك وقد كونوا دائرة للعب الورق تريد أرسال عيناك خارج جسدك لتهز أقرب ظهر مقابل لك لينتبه لحالتك لكن العيون ثابتة لاتتحرك كأنهم يتعمدون عدم الإلتفات تشعر أنك تصرخ وهم لايسمعون ووتبقى على حالتك بينهم وكأن الصمت أدخل يديه لـ خنقك يمضي الوقت وهم لايشعرون بـ صمتك حتى يأتيك الفرج حين تقرأ ماتيسر لك مع الاسترخاء وفجأة ينفك بسرعة فتنتفض لتصبح معاناتك مع الجاثوم قريبة الى حد ما من قصة قصيرة " الصمت نطق يوما ما " غصة / عند أول كبوة لاشيء يبقى تحت إمرة الإنسان بدءً من دموعه المخبئة والتي تخرج دون إذن حتى خيط الحذاء الذي يضجر وينقطع مع القدم لاشيء يبقى تحت إمرة الإنسان سوى ذلك الباب يقف أمامك بكل إحترام لكن الباب أصم أبكم لايرى  حين يسقط في فلك العماء بين الذوبان والتلاشي يهذي وعيناهـ معلقة على الباب في حال مزرية لو رأيتموه لوليتم بالفرار قبح نظر وبشاعة منظر صدره يفوح بعد حريقها يريد الوقوف ولايستطيع التحرك مشتت كامن ضعيف لاحركة لا إرادة ... ولايتعدى عن مكانه أنساهـ الألم ذكر ربه ولاحول ولاحكم له حتى على دواخله_* وحيداً سقط / ولاشيء أصعبُ على المريضِ من الإنتظار حينها تلهمك الحمى قصة قصيرة مضومنها " القبر مفتوح " وفي إنتظار معقود بنواصيه النظر غرق في وحشة إنتظار من لايأتي الأ أن الأفق الضيّق يتمليء بأحداث تمر أمام عينيه وأشياء تطير حوله لايعرف هذه الأشياء الى أين تنتهي لكنه يتابعها بعينين تتجه الى الذبول حيث يتراءى له / عربات تجرها أحصنة ... أوراق تتطاير من مكائن الصراف الألي أشياء تسطع بشكل مؤذي ... صوت إنذار فارس بـ لباس المحارب راسل كرو يدير هذه الأشياء ويصرخ بكلمات ليس لها معنى ولاعلاقة بينها ولكل محموم مارأى ..... نزف / وصفت للدكتور بعض ماأهرف به أحياناً وأستغراب من يسمعني وكأنه لايصدقني وعلت الإبتسامة وجهه وقال دون تردد ... / كلما زاد خيال المصاب زادته الحمى مشاهد شهقة /
كيف أمنعني من الوصول الى مافي مخيلتي ؟؟؟؟؟
|
|
|
شظايا ضوء
. .. أريد أن أكتب دون ان أتوقف لأفكر ماذا سأكتب لا أريد أن أتوقف لأجهد عقلي بكيفية محاصرة عقلك أريد أن أكتب شيء أشبه بالسرد الروائي دون مبالغة أعلم أنني لا أملك الأدوات الكافية للرواية كالسرد الخطافي ولا أملك أحداث متسلسلة ومتراصة لـ تكوين رواية كما أتمنى لكني أريد أن أروي لنفسي دون أن أتوقف لأفكر بتوقع الغير متوقع أريد أن أكتب دون أن ألتفت للوراء والنظر للطعنات المتريصة لما أكتب أريد ان أكتب بسرعة دون أن أتعثر منطلقاً ممايبدو ... الى ... كيفما أتفق أريد ان أكتب كالنائم حين لايعرف انه يحلم ودون وعي كالنساء عند الوضع أريد أن أكتب مالآ أراهـ كالضوء ومالا أستطيع لمسه كالنار أريد ان أكتب كـ صرخة صوت يصل صداهـا الى البعيد لـعله يستفز ذلك الحلم الذي أكتشفت أنه يقع بجانب ذلك الغياب الذي يذهب اليه الجميع كما قالوا أريد ان أكتب بياض ملتوي بالسواد كـ لون هذا الفجر الذي أنا فيه الآن أريد أن أصلب القلم سيراً على السطور دون فراغ حتى يتجرّد من التوقف بحجة التريث لحفظ مسافة فاصلة بين ماأكتبه ليتم الإندماج الذي أبحث عنه هنا أذكر في هتاف أنني سُئلتْ بحنق ودود / ما تكفيك 140 حرف ولم أجب ... والآن أستطيع الإجابة بلامبالاة ناعمة / لآ ماتكفيني أريد ان أهمش الفكر وأستفرد بالذاكرة على ضوء مباشر دون أن أعود للقراءة مخافة الخطأ وأن وقفت أجدني أكتب دون رغبة في معرفة مابدأت به ... ودون تدّخل خيال ذاتي لسيرة ماأكتب لا أريد أن أكتب وأتوقف رغماً عني ولاعلاقة لي لو ذهبت بلا نهاية لا أريد قيود كالقيود التويترية أريد أن أكتب هنا ذاهباً الى هناك مستمداً من أي واقفاً على كل منشغلاً بالمزيد وأكثر مستوعباً أنني أستطيع التوقف آن شئت ولست مهتماً بإتصال الجماهير المباشر بالتوقف ليلتقط العقل شيء مماسقط من بريق حقائق الأشياء بعدي / لا أريد سوى المضي في كتابة عنوانها طريق كان_ليل السريع ليست قصة ولا رواية ولاشيء لكنها فقط صفحات ليست لأحد سواي أردت ملئها بما أشاء لن أبحث فيها عن عامل الجذب ولا رغبة المتابعة ولاتقييم هل هي فوق الجيد و أقل من المتوسط ولا أقبل فيها نقد رصين ولاتنتظر مني أن أقدم أعتذاري لك عن فوضويّتها لأن الإعتذار سيجعلني ... أقف هنا أريد ان أكتب حتى أنسى نفسي دون أن أتوقف كعابر مر وترك المكان مليء بالكلام لا أعرف ماذا سأكتب لأنني لا أريد التفكير بماسأكتب منذ البداية / فـ كيف ابدأ شعور أمتلىء بالحيرة بعد هذه الإطالة والمقدمة حين أقول / ماذا سأكتب وعن ماذا سأروي لا أعرف كيف سأتخطى هذه البداية لأنسجم مع الإنطلاق كما أنا الأن أريد أن أكتب في شيء كثير ممتد لاينتهي حتى آحتوي بنية السرد بإسلوب الإنغماس هل أكتب عن شيء كثير من الماضي كالذكريات لكن الذكريات لم تعد مصدر إبتسامات لإصحابها بل تحولت مع مرور الإيام لـ مشاهد مؤلمة أُراهنُ أن الكثير منا يتمنى العودة لما قبلها هل أكتب عن شي لاينتهي كـ الغد لكنني لاأعلم متى يبدأ الغد حتى أبدا ؟ هل أكتب عن شيء ممتدد كـ اللحظة ؟؟؟؟؟ لكن لن أقدم شيء جديد يستحق الذكر سوى أني سأقوم بـ إحياء لحظات قد أفلت وستظل أنت مختبىء تتلصّص لإستئناف ماسأرويه هل أكتب عن علاقة لاتنتهي حتى بعد الموت كعلاقة الانسان بالوسادة ... التي لاتنتهي حتى بعد الموت يكون الانسان متوسدا لكنها علاقة يشوبها شي من الغموض وهذا أمر لايحقق رغبة الانطلاق فـ كيف لنا ... أن نكتب بحرية
دون التفكير بالخوف أو التردد
|
|
|
؟؟؟
.
..  النصب التذكاري لـ الجندي المجهول في لندن #تصويري_أرشيف سائق سيارة الإسعاف جندي مجهول لايقارن حضورهـ بحضور أي من الطاقم الطبي لكن غيابه خطر قد يؤدي الى الوفاة لذا تجده مرابط على الباب لايستطيع الخروج حتى فترة الغداء للراحة والاسترخاء لاتضمن له البقاء بعيدا  #جريدة الرياض ملامحه الهادئة وموسومة بالبرود وعدم اللامبالاة لاتدل على قوة تصرفه حين تلوح الإشارة في الأفق هذه الميزة الوحيدة التي كان دائماً يفاخر بها قبل أن يسلبها منه ساهر ويجعله بحق الحاضر بأسم الغياب ولم يعد ذلك المنقذ الذي يجيب المريض اذا احتراهـ ساهر ... قضى عليه تماما حتى كثرت عبارة / [ مات وهو في الطريق الى المستشفى ]
|
| الكلمات الدليلية (Tags - تاق ) |
| لايقولون شيئاً, لكنك تشعر بمايفكرون |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
| يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة
|
||||
| الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
| سكون الليل تصميمي | أنفاس الفجر | منتدى التصاميم والجرافكس | 22 | 10-12-2011 08:04 PM |
| سكون الليل * حامد زيدان* | سلطان | منتدى الشـــعــــر | 7 | 25-12-2008 01:30 AM |
الساعة الآن +4: 03:43 PM.
جميع الحقوق محفوظة شبكة بني عبس
