|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
اودُ أنْ أضعكِ على موائد الجنونْ فـ أمارسَ
غطرسة الفكر وثرثرة العتابَ وموتْ الغيابــ / فـ تطغوا كبرياء لغتي أمام شرفاتَ روحكَ البلوريه وأسمع صوتُ كلماتيَ المتغلفه بالكبرياء تدبٌ في قاعة قلبكِ :
|
|
أغمسيني في [ فردوسً روحكَ ]
لـ أجري بـ أوردتكَ وأدخلُ ـالى محرابً قلبكَ وأسكنْ الهدوء بكَ ..
|
|
لـا أعلم
كيفَ س أدفنٌ بكِ الـآنا وكيفَ سـ أنتثر على بساتينْ البوح ، ولكنْ لازلتُ [ أجهل مرقدي ]
|
|
لـاتبكينْ ياحبيبتيَّ سـ أكونْ دوماً < لكَ >
|
|
آنسة قلبي الملائكيه
تسكنُ ظهرها أجنحه ويربطُ على شعرها شريطة " ورديه " ويتوج على راسها طوقَ الغنج وفستانْ " أبيضُ " مهدبُ بسجاجيد الخيالْ وروح الطهر بها فلا يحقُ لـ غيركَ أنْ يتوشح هذا ... [ الطهر ] ...
|
|
كيفَ يختلطُ الصبآحَ
في سياطُ الشمسَ حينما تلتفُ على معصمكَ وتزدادً هيجاناَ لـ تصبح كـ الأسوراة على يدكَ ومنكِ أنتِ : تساقطتْ بلوراتَ الربيع النديه لـ تفرشْ الارضْ بفستانْ تلونَ من عمقكَ حتى آخر أبناء الربيع أختفى بكَ لايريد الخروج لـ يحتل بقلبكَ طهراً مدياً أنتِ متمرده جداً : حينماً صعدتي الى عسجدية الغيم وانتِ أبنة عم النجوم وأتتكِ عشائر المجراتُ تدور منَ حولكَ كـ أنكْ [ ـالأرضُ ] بجغرافيتها وقريباً ستدرسينْ في مناهج الغنجُ والدلالَ وتلك السنبله تداهم جسدكَ لتلتحفكِ بحريرة الجمالَّ ..
|
|
حديثُ يتساقط كـ البلوراتَ
في صناديق الشوق وآياتَ تعسجدتَّ أمام آهدابَ حرفكَ المزكرش وسجاداتْ ـالأماني فرشتها نحو السماء لـ تزيدي من خطواتكَ وتجري خلفكَ جميعُ أمانينا بـ أملْ نظرة " عطفٌ " تشكلتْ غيوم الوله واندمجتَ مع عصارات الشوق بالسماء وتشكلتُ منْ جديد لـ يتساقطُ الوله كـ الودقَ على أرضْ " الأماني"
|
|
لازلتُ أتذكر كيفَّ الهمساتَ
ترسخُ في مؤخرة عقولنا ولا تضيع حتى لو وضعناها على وسادة الأمالَ : ف أغرقُ في حلم بناء عواصم الثلج الملتحفْ قلوب العشاقُ وروائح الأنتظاء " طاغيه " وبلورات الثلج تتهادى بسقوطها وكـ أنها أماني الروح تريدُ السقوطَ على الأنثى التي رسمتْ من الأماني بوابه لـ أختراق .. [ قلبها ] ..
|
يتصفح الموضوع حالياً : 2 (0 عضو و 2 ضيف) | |
|
|