|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
مهاجم البرتغال رونالدو: الامتحان الحقيقي يبدأ من ربع النهائي سويسرا ـ (أ ف ب) اعتبر نجم مانشستر يونايتد الإنجليزي كريستيانو رونالدو أن الامتحان الجدي بالنسبة لمنتخب بلاده البرتغال يبدأ من الدور ربع النهائي من كأس أوروبا المقامة في النمسا وسويسرا حتى 29 الشهر الحالي. وضمن المنتخب البرتغالي تأهله إلى الدور ربع النهائي قبل جولة على ختام الدور الأول بعد فوزه على نظيريه التركي 0-2 والتشيكي 3-1 ما سمح له بالتربع على صدارة المجموعة الأولى بشكل مؤكد، وبالتالي سيكون اختباره في الدور المقبل مع ثاني المجموعة الثانية الذي سيكون على الأرجح المنتخب الألماني بعد أن ضمن الكروات صدارة هذه المجموعة بالفوز على "مانشافات" 2-1. ويعتبر المنتخب البرتغالي الذي وصل إلى نهائي النسخة السابقة على أرضه قبل أن يخسر أمام نظيره اليوناني في المباراة النهائية، أحد أفضل المنتخبات في النسخة الحالية حسب ما أظهر في الجولتين الأوليين إلى جانب المنتخب الهولندي، وذلك بمساهمة فعالة من رونالدو بالذات خصوصا في المباراة الثانية أمام تشيكيا عندما سجل هدفا ومرر كرة الهدف الثالث ولعب دورا في الهدف الأول بعدما دفع الدفاع التشيكي إلى ارتكاب الخطأ ما سمح لزميله ديكو في خطف الكرة وإيداعها الشباك. وقال رونالدو الذي يتحضر منتخب بلاده لمواجهة سويسرا اليوم الأحد في مباراة هامشية للمنتخبين، "أنا متأكد أن الأمور ستصبح أصعب تدريجيا من مباراة إلى أخرى. علينا أن نكون حاضرين لذلك. سجلت العديد من المفاجآت حتى الآن: ألمانيا كانت المرشحة للفوز أمام كرواتيا لكن الأخيرة خرجت في نهاية اللقاء فائزة". وأكد رونالدو (23 عاما) أن مدرب المنتخب البرازيلي لويز فيليبي سكولاري سيعمد إلى إراحة عدد من اللاعبين الأساسيين خلال مباراة اليوم التي يسعى من خلالها السويسريون إلى حفظ ماء الوجه على أرضهم وبين جماهيرهم بعد أن ودعوا البطولة من الدور الأول، ليصبحوا حتى الآن ثاني منتخب مضيف يودع المسابقة من دورها الأول بعد بلجيكا التي استضافت نسخة 2000 مشاركة مع هولندا. وأكد رونالدو أن البرتغاليين لن يتراخوا في مباراة اليوم، مضيفا "اندفاعنا لا يزال نفسه. اللاعبون الذين سيشاركون (في مباراة اليوم) سيقدمون أفضل ما عندهم، وسيظهرون لسكولاري بأنهم يريدون أن يكونوا ضمن التشكيلة الأساسية. أعتقد أنها ستكون مباراة جيدة لأن الغالبية العظمى من اللاعبين الذين سيلعبون اليوم لم يشاركوا في البطولة حتى الآن". EURO 2008
|
|
EURO 2008 لاعبو فرنسا يفتقدون لزيدان رأى لاعب وسط منتخب فرنسا لكرة القدم فرانك ريبيري أن المنتخب يفتقد إلى نجمه السابق زين الدين زيدان في بطولة كأس أوروبا 2008 المقامة حالياً في سويسرا والنمسا حتى 29 الحالي. وقال ريبيري: "بالتأكيد نفتقد "زيزو"، وجوده معنا كان ارتد إيجاباً على الجميع، في هذه الظروف الحرجة التي يمر بها المنتخب نحتاج إلى لاعب خبير مثل زيدان، لكنه اعتزل ويجب أن نجد أسلوباً جديداً للعب". وأضاف ريبيري: "من الضروري ألا تستقبل شباكنا أهدافاً ولكن ينبغي أن نتحرر بعض الشيء ونلعب للهجوم، لقد طورنا من الأداء أمام هولندا ولكن الهزيمة قاسية، وسنحاول الفوز على إيطاليا للعبور إلى الدور الثاني". في حين اعتبر حارس المنتخب غريغوري كوبيه أن لا أحد يمكنه سد ثغرة رحيل زيدان". وأضاف: "في الوقت الحالي نحاول أن نبني منتخباً ولهذا ربما يمر الفريق في فترة انعدام وزن". وكانت فرنسا قد سقطت في فخ التعادل السلبي مع رومانيا في مباراتها الأولى في كأس أوروبا، قبل أن تمنى بخسارة ثقيلة أمام هولندا 1-4 في الجولة الثانية، وتبقت لها مباراة حاسمة مع إيطاليا تحتاج فيها إلى الفوز الذي قد لا يكون كافيا في حال فوز رومانيا على هولندا المتأهلة أصلا EURO 2008
|
|
صراع البطاقة الثانية يشعل مواجهة تركيا وتشيكيا كوبي ينتظر هدية اللاعبين.. البرتغال بالصف الثاني تودع سويسرا.. في الجولة الأخيرة للمجموعة الثالثة: صراع البطاقة الثانية يشعل مواجهة تركيا وتشيكيا فيينا ـ (أ ف ب) يسعى المنتخب التشيكي إلى تجنب الاحتكام لركلات الترجيح أمام نظيره التركي اليوم الأحد في الجولة الثالثة الأخيرة من منافسات المجموعة الأولى من كأس أوروبا لكرة القدم المقامة في النمسا وسويسرا حتى 29 الشهر الحالي. وقد تشهد مباراة تشيكيا وتركيا اللجوء إلى ركلات الترجيح للمرة الأولى في تاريخ المسابقة القارية في الدور الأول لتحديد هوية المنتخب الذي سيصاحب البرتغال المتصدر إلى الدور ربع النهائي عن المجموعة الأولى في حال تعادلهما بأي نتيجة طبقا للقوانين الجديدة التي يعتمدها الاتحاد الأوروبي في هذه البطولة. وكانت البرتغال ضمنت صدارة المجموعة بعدما أحرزت فوزها الثاني على التوالي على حساب تشيكيا 3ـ1 الأربعاء في حين أقصت تركيا المضيفة سويسرا عن المنافسة إذ تغلبت عليها 2ـ1 في الوقت القاتل، لتتعادل تركيا وتشيكيا بعدد النقاط والأهداف المسجلة لها وعليها (3 نقاط وهدفان لها و3 أهداف عليها). وبحسب البند الثامن من المادة السابعة من القانون الرسمي لكأس أوروبا 2008، "يحتكم الفريقان اللذان يخوضان مباراتهما الأخيرة في المجموعة وهما متعادلان بالأرقام إلى ركلات الترجيح شرط أن يتعادل فريقان "فقط" في النقاط (وهي حالة تشيكيا وتركيا)". ولن يكون هناك وقت إضافي في حال تعادل الطرفين بأي نتيجة كانت، بل سيحتكمان بعد 90 دقيقة إلى ركلات الترجيح التي ابتسمت حتى الآن 3 مرات لتشيكيا منها نهائي النسخة الخامسة عام 1976 عندما كانت تلعب تحت اسم تشيكوسلوفاكيا التي هزمت ألمانيا الغربية 5ـ3 بعد تعادلهما 2ـ2، وكان بين مسجلي الركلات انطونين بانينكا الذي نفذ ركلته ساقطة بحرفنة خدعت الحارس العملاق سيب ماير، ليطلق على الركلة اسم ركلة "بانينكا". من جهتها لم تذق تركيا حتى الآن طعم ركلات الترجيح أي مرة في مشاركاتها الخارجية. "نعلم أن هناك بديل للاحتكام إلى ركلات الترجيح، رغم أننا سنتدرب عليها" هذا ما قاله مدرب تشيكيا كارل بروكنر الذي شاهد منتخبه يختبر اللجوء إلى الهدف الفضي لأول مرة في تاريخ كأس أوروبا وحتى البطولات الكبرى خلال نصف نهائي النسخة السابقة في البرتغال عندما خرجت اليونان فائزة من هذه المواجهة في طريقها للظفر باللقب على حساب المضيفة. وكان التشيكيون اختبروا في 1996 أيضا خسارة تاريخية أمام الألمان في نهائي كأس أوروبا في إنجلترا بهدف ذهبي سجله اوليفر بيرهوف. وأضاف بروكنر "يجب أن نركز على المباراة وأن نقدم أداءً جيدا كما فعلنا في الشوط الأول أمام البرتغال (1ـ3) ومحاولة حسم المواجهة في الدقائق التسعين". وكان المنتخب التشيكي قدم شوطا أول جيدا أمام البرتغال قبل أن ينحني أمام تألق نجم مانشستر يونايتد الإنجليزي كريستيانو رونالدو الذي سجل هدفا ومرر كرة الهدف الثالث، كما أنه لعب دورا في الهدف الافتتاحي بعدما أجبر الدفاع التشيكي على ارتكاب الخطأ ليخطف الكرة زميله ديكو ويسجل في مرمى الحارس بتر تشيك. وفي الليلة ذاتها أنعش الأتراك حظوظهم في التأهل إلى الدور الثاني بعدما حققوا فوزا ثأريا على سويسرا المضيفة 2ـ1، علما بأن الأخيرة تقدمت بهدف قبل أن تعادل تركيا ثم تخطف هدف الفوز في الوقت بدل الضائع. وكان لقاء الأربعاء الأول بين تركيا وسويسرا منذ عام 2005 ومباراتهما الشهيرة في الملحق المؤهل إلى مونديال 2006، حيث أطلق عليها تسمية "معركة اسطنبول" لما شهدت من اشتباكات بين لاعبي المنتخبين واعتداء من الأتراك على الجهاز الفني السويسري. وأدت هذه الأحداث إلى معاقبة ثلاثة لاعبين أتراك وبعض الإداريين بالإضافة إلى اجبار تركيا خوض ست مباريات خارج أرضها. وكانت سويسرا حسمت تأهلها إلى مونديال ألمانيا بفوزها ذهاباً 2 ـ 0، ثم خسارتها 2 ـ 4 في اسطنبول. واعتبر لاعب وسط بايرن ميونيخ حميد التينتوب أن لا يجب على منتخب بلاده تركيا أن يخشى التشيكيين، مضيفا "إذا لعبنا كما فعلنا في الشوط الثاني (أمام سويسرا) لا يجب علينا حينها أن نخشى أي شيء"، مضيفا "قبل المباراة (أمام سويسرا) قال لنا (المدرب) فاتح تريم أن نلعب تمريرات قصيرة لكن من الصعب جدا أن نفعل ذلك في ظل الأجواء المناخية (الأمطار الكثيفة). وجاء ردنا جيدا في الشوط الثاني، وبالتالي أعتقد أننا على المسار الصحيح. ومع الدفع المعنوي الذي حصلنا عليه نأمل أن نقدم أفضل كرة قدم لدينا والحصول على النتيجة المرجوة من مباراتنا الثالثة أمام تشيكيا". أما زميل التينتوب كاظم كاظم فاعتبر أن المباراة التي ستقام في جنيف، ستكون مصيرية: "الفائز يتأهل إلى ربع النهائي والخاسر يعود إلى منزله. الآن الأمر بأيدينا، إذا فزنا نتأهل وإذا فاز التشيكيون يتأهلون هم. لننتظر ونرى ما سيحصل". وستكون مباراة اليوم المواجهة الرسمية السادسة بين تشيكيا وتركيا بعد أن التقى المنتخبان في تصفيات كأس أوروبا 1968 عندما فازت تشيكيا ذهابا في براتسيلافا 3ـ 0 وتعادلا إيابا في أنقرة 0ـ0، وفي تصفيات مونديالي 1966 و1982 عندما خرج التشيكيون (تشيكوسلوفاكيا حينها) فائزين من المباريات الأربع (6ـ 0 و3ـ1 في 1965، و2ـ 0 و3ـ 0 في 1980 و1981 على التوالي). والتقى الطرفان في 7 مباريات ودية وتفوقت تشيكيا في 4، مقابل هزيمة وتعادلين، علما بأن آخر لقاء بينهما كان وديا أيضا في الأول من مارس 2006 وانتهى بالتعادل 2ـ2 في أزمير. البرتغال ـ سويسرا يلتقي المنتخبان البرتغالي والسويسري في مباراة تأدية الواجب في بال، كون المنتخب البرتغالي ضمن التأهل وصدارة المجموعة، في حين خرج المنتخب السويسري أحد الدولتين المضيفتين للبطولة بخسارتيه مباراتيه حتى الآن أمام تشيكيا 0 ـ 1 وأمام تركيا 1ـ2. وأغلب الظن بأن مدرب منتخب البرتغال البرازيلي لويز فيليبي سكولاري سيلجأ إلى إراحة معظم أفراد تشكيلته الأساسية وأبرزهم صانع الألعاب ديكو وكريستيانو رونالدو وقلب الدفاع ريكاردو كارفاليو لتحاشي البعض الإصابة والبعض الآخر الحصول على بطاقة صفراء تعني غيابه عن ربع النهائي. وستكون الفرصة متاحة بالتالي أمام الاحتياطيين لإثبات بأنهم لا يقلون شأنا عن الأساسيين وأبرزهم ناني وكواريسما وهوجو الميدا وميجيل فيلوزو. في المقابل سيحاول أفراد المنتخب السويسري الخروج بنتيجة إيجابية ليقدموا هدية الوداع لمدربهم كوبي كون الذي سيعتزل التدريب بعد هذه المباراة علما بأن المدرب القدير اوتمار هيتسفيلد سيستلم الإشراف على المنتخب السويسري. ولم يكن المنتخب السويسري محظوظا عموما في هذه البطولة، ففي مباراته الأولى خسر قائده وهدافه الكسندر فراي، وكان يستحق الخروج متعادلا مع نظيره التشيكي لكنه خسر 0ـ1، وتكرر السيناريو نفسه مع تركيا عندما تقدم عليها 1ـ0 ثم خسر 1ـ2 بهدف سجل في الدقيقة 93. EURO 2008
|
|
إجراء جراحة للروماني رادوي أجرى لاعب خط الوسط الروماني ميريل رادوي يوم الأحد عملية جراحية في الأنف وجدار العين اليسرى بإحدى مستشفيات مدينة زيوريخ السويسرية، بعد إصابته خلال التحام قوي مع زميله رازفان رات خلال المباراة التي تعادل فيها الفريق مع إيطاليا (1-1) الجمعة في كأس الأمم الأوروبية. وذكرت وكالة الأنباء الرومانية "ميديافاكس" أن عددا من أعضاء مجلس إدارة اتحاد الكرة الروماني زار رادوي في المستشفى للاطمئنان على حالته. وأصبح رادوي (27 عاماً) والذي يلعب لفريق ستيوا بوخارست ثاني لاعب تفتقد رومانيا جهوده خلال الدورة للإصابة، بعد زميله سيبريان ماريكا. EURO 2008
|
|
بالاك يدعو زملاءه الى اللعب بشغف في المباراة المصيرية دعا قائد المنتخب الالماني لكرة القدم ميكايل بالاك زملاءه الى اللعب بشغف في المباراة المصيرية امام النمسا. ويعي لاعب وسط تشلسي الانكليزي ان مصير منتخب بلاده معلق بالدقائق التسعين التي سيخوضها امام جاره اليوم، وذلك بعد خسارته امام كرواتيا في الجولة السابقة 1-.2 ويملك المنتخبان الالماني والنمسوي فرصة حجز مقعدهما في ربع النهائي، الا ان حظوظ الـ (مانشافت) اكبر لان التعادل يكفيه حيث سيرفع رصيده حينها الى 4 نقاط بعد ان كان فاز في الجولة الاولى على بولندا 2-صفر. وفي حال نجح بالاك وزملاؤه في تخطي عقبة النمسا فهم سيواجهون الخميس المقبل اختبارا صعبا للغاية في ربع النهائي امام المنتخب البرتغالي بطل المجموعة الاولى. وقال بالاك (ليس هناك دور ثان في كأس اوروبا لكننا سنخوض هذه المباراة (امام النمسا) كأنها في الدور الثاني. نعلم انه علينا الفوز بكل مباراة والشغف الكبير هو الاساس من اجل تحقيق هذا الامر). واعترف بالاك ان منتخب بلاده سيواجه ضغطا كبيرا خلال مباراته اليوم على ملعب (ارنست هابل شتاديون) لان الجمهور المحلي سيكون متواجدا لدعم المنتخب المضيف، معتبرا ان دخول بلاده الى هذه المباراة وهي مرشحة للفوز قد يكون له عواقبه. وتابع بالاك (الخطر الحقيقي في مباراة من هذا النوع هو ان الخسارة تعني انك ستخسر كل شيء. نتوقع ان نواجه فريقا لا يملك شيئا ليخسره وسيكون مصمما على تقديم افضل ما عنده في مواجهتنا على ملعبه. كنا نأمل ان ندخل هذه المباراة متأهلين الى ربع النهائي لكن الان علينا ان نقدم كل شيء). وواجه المنتخب الالماني الساعي الى لقبه القاري الرابع، انتقادات قاسية بعد خسارته امام كرواتيا ولم تكن هذه الانتقادات محصورة بوسائل الاعلام او المشجعين فحسب، بل كانت من ضمن المنتخب الذي اجتمع لاعبوه بالمدرب يواكيم لوف لبحث اسباب تلك الخسارة. وعلق بالاك على هذا الموضوع قائلا (اجتمع اللاعبون بعد مباراة كرواتيا لمناقشة الاخطاء التي ارتكبت. نحن ننتقد انفسنا بانفسنا لكن النتيجة كانت ايجابية. نملك مساحات كبيرة من اجل ادخال التحسينات ونريد اظهار انه بامكاننا تحقيق المطلوب غدا في فيينا. انا لست قلقا على الاطلاق من هذه المباراة). وتلقى بالاك قسما كبيرا من الانتقادات لانه لم يقدم الكثير في المباراتين الاوليين، لكن لاعب بايرن ميونيخ السابق اكد انه لم ولن يتأثر بهذه الانتقادات، مضيفا (انا لست منزعجا، ان حجم الانتقادات يعتبر طبيعيا بالنسبة الي بعد خسارة من هذا النوع. انا اتطلع بفارغ الصبر للمباراة). |
|
نيهات يقلب المباراة على التشيك ويقود الأتراك إلى الدور ربع النهائي انتزع المنتخب التركي بطاقة التاهل الثانية إلى الدور ربع النهائي من بطولة أمم أوروبا بعد فوزه المثير هذه الليلة على نظيره التشيكي وبثلاثة أهداف مقابل هدفين وذلك ضمن منافسات المجموعة الأولى. وبدا المنتخب التشيكي في طريقه لمرافقة المنتخب البرتغالي إلى الدور ربع النهائي بعد أن تقدّم بهدفين دون رد جاءا على مدار الشوطين، حيث افتتح المهاجم العملاق يان كولر التسجيل في الدقيقة 34 عبر كرة رأسية قبل أن يضيف ياروسلاف بلاسيل الهدف الثاني في الدقيقة 62 من زمن المباراة. إلا أن الفريق التركي لم يفقد الأمل وواصل القتال حتى النهاية حيث تمكن أردا توران من تقليص الفارق في الدقيقة 75 قبل أن يعيد القائد نيهات قهوجي منتخب بلاده إلى المباراة من جديد بإدراكه هدف التعادل قبل نهاية زمن المباراة الأصلي بثلاث دقائق ليعود ويمنح الأتراك بطاقة التأهل بتسجيله هدف الفوز بعد أقل من دقيقتين. وشهد اللقاء الثاني ضمن منافسات المجموعة ذاتها سقوطاً مفاجئاً للمنتخب البرتغالي صاحب الصدارة والذي ضمن فعلياً وصوله إلى الدور ربع النهائي بخسارته أمام الفريق المضيف بثنائية للاعب هاكان ياكين الذي افتتح التسجيل في الدقيقة 71 قبل أن يضيف الهدف الثاني في الدقيقة 83 عبر ركلة جزاء. |
يتصفح الموضوع حالياً : 16 (0 عضو و 16 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
صور جيب 2008 | ابوفهد | منتدى الصوروالفيديو والسفر والسياحه | 13 | 21-12-2007 07:04 PM |
2008 هنااا | 2008 | منتدى الضيافــــــــة | 13 | 02-12-2007 10:48 PM |
كرلا 2008 | ابوفهد | منتدى الصوروالفيديو والسفر والسياحه | 12 | 22-11-2007 08:20 PM |
لكزس Lf-c 2008 ... !!!! | عبد العزيز | منتدى الصوروالفيديو والسفر والسياحه | 4 | 09-11-2007 05:55 PM |
رنج 2008 | راعي البلها | منتدى الرياضه والشباب | 6 | 14-11-2006 02:42 AM |