|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
غرقتُ كلَ ـالأمانـيَ التي ٍ كنتُ إستمتعُ بهـا في مخيلتيَ ولكونـيَ ــأحدثُ معِهـا فـأنيٍ مبتهـجَ لكنيَ ـالأمنياتَ
رقيقـهَ بطبيعتهـا يتحققُ شيء ويفشلٌ ـأشياء لكنْ هلَ سنكفَ عنْ ذكر ـألآمانيَ ؟ تلكً التى نخوضُ بهـا حروبَ ؟ وبمـا أننيَ فيَ ضفـآفٍ الحانـه فـأنيٍ أستحسنْ أسم .،‘ ـأماني ‘،, لانه بـ طبيعتهَ أنثويَ حاديَ ذـالكَ الاسـمَ ويهيجَ أفكـاريَ وبيما أنني رجلَ معاصـر فيَ تلكَ ـالأمنياتُ فأني أفضل أنْ ــأقول أماني علىَ أمنياتُ لانها تعطيَ القلبْ نشوهَ ـالى الحبْ والخيالٌ وأنا رجلُ شرقيَ مصابً بنقصُ حادَ في ــآرتشافَ فيتامينْ تلكَ ,،‘ ــأماني ‘،, التىَ تخلطَ جميع جهاتُ تفكيـريٍ ـالأربعَهَّ فهلَ تلكَ ـالأماني أنانيه ؟ ــأمنيتْ طفلَ يحاولَ النظرَ منْ ثقبٍ بابَ ــأكلتهَ التجاعيـد| فتبعثرتُ والضبابَ صار حاجزَ ؟ ــأمنيتٌ أمرأهً بالقبلهً لكيَ تغذي نفسهـا بوشاحَ الحبْ ولتبتعدَ عنْ المدعـي ج ـنونْ | مصدومَ منْ فكرهـا هلَ القبلهَ ماء مسال منْ فم طِفلاً يتأملَ قطعتيَ ـالشفـاه ؟ خـارج عنْ المَّــوضٍــوعَ :-
|
|
القلب ٍ يتآرجحَ علىْ ــآركآنْ ذالكَ الحلمَّ الذيَ بآتْ إنَّ يكون ٍ مشوهَ كوجـهَ الزمنٌ الذيَ شوهتـهَ الاخطاءَّ
وسوفْ تآتيكمَ تلكَ الامآل بينْ لحظاتْ[ تأمل ومشاعر وإحتمالاتْ ]... !!
|
|
ــأودَ ـــألأفصاحَ بأفضل الكلماتً عنْ مشَاعرَ بقلبي ٍ لكن أريدَ إنْ ـــأغتنمْ رمضان .. !!
بآحلىَ حالَ ولَي عٌودهـ بعَد رمضآنْ ؟
|
|
لم أعدُ قادراً على تحملَ تلكَ الأًفَكاَرَ التىَ أصُبحْتَ تتعدىَ نطاقْ فكـرى ٍ اللأمحدودَ فاخافٌ أنْ أقعدَ بمناطقْ محظورهَ منْ
التفكيرُ بها فأنا أخترقَالحروفَ والافكار تخترقْ مناطقْ محَرمَهُ على فباتْ الواقعَ مرعبْ وبروحُ منتزُعَهَ عنْ الحياهَ فالحروفْ تموتْ وتسببي لي ضجرَ عنما أقتربْ منها الىَ حدَ منتصف اللـ يل الموحشهَ فتهبْ على رياحَ الاوهامَ المخالطهَ في روائحَ الاختضار فاصابْ في قشعريرهَ تلازمها حمىَ وزكامَ بسببْ تلكَ الرياحَ الغير موسميهَ وبأسبابْ أنشقاقْ صبقتْ الاوزونْ تكسدْ لدينا الاختباس الحراريَ الى أنْ الاحروفْ ماتتْ قبل ولادتْ الشتاء على تلكَ الأقلامَ ولازالٌ يمرونْ بواقعَ مرير وحسرهَ عل تلكَ الافكارَ العاهرونْ لازالُ يمرونْ في حياتنا فلمَ ينقضونْ منهاَ أبداً الضبابيونْ متوشحينْ بالبسه غير البستهم لمَ نعدَ سوى اصحابْ فكر متوهجَ مع ( الألم ) لي عودهـ
بولادةَ مشاعرَ جديدَ فباركَ الآلهـهَ لها
|
|
عندماَ تذكرً عقودَ ــألانتَّماء الِمقـدسُــهَ .. وــأشَرعَهَ مخلدهَ بالوُفاء .. وغَصونْ الأشَّجار امَتلئتُ بالحُيـاهَ .. وروحـي لم تكنْ ثكلى بالحـبْ .. وأخاف من الموتُ ويصبح العالم بنظري تافه .. وتتولد المشاعر بطيةَ وانحناء معكوس على درجه لم تكنْ متوقعه .. سوف تترجم بـ كلمات
قريباً تولدَ مشاعر وموتْ أحرفَ
|
|
عندما تتدحرج الافكار كما تتدحرج المشاعر على منحدرَ ــلا أزلَ أطاردهـا فهيَ أتعبتني
ولكنْ تمنيتُ أنْ المشاعر تاتيٍ على أشكالَ متربعهَ لكي أدورأنا حولهاَ ولا أطاردهـا في منحدر تذالكَ أنتٍ مهجتُ قلي ٍ الذي سيعرضٌ لـ لعدالـهَ ذاتْ حلم فــ أرىَ الاحرفٌ تزدادُ لذهـ بكٍ حتيَ بادتــ كــ علكهَ لاينتهى سكــرهـا فــ وجودكَ تعكسُ الضجة بـريقْ أعينٌ فــ الاعينْ صارتْ تتلصص علىَ إحرفي ٍ لتراكٍ يآحسنائي تثرينها نثراً وتنتثر الزهور حولكَ وتزيدين من شذى عطرهـا ,،‘: فـ فرحي ِ في حروفيَ لكٍ هيبتـهَ الزغاريد والرقصَ فـ الحرفُ ملتهبْ
|
|
هناكَ إِسَئلِهَ تحتآجَ ـالىَ أجوبهَ رغمًّ كَبَتُ عآلمنَاْ لَهاِ فنِحُنْ نعُيشُ في عآلماً " مفقٌودَ الجَّوهِر "
" الغٌياَبٍ " لقبْ إبنً المنفىَ البآر رغمَ ذالكَ لمَ تحطٌ نواصي ٍ حبٍُنا إلىَ ـالأبدَ فقدَ فقدتَ أحلامنآ عندماَ تسيرَ فيَ هذهيَ البلادَ تسترقُ السَمِعُ فأنكَ تسمعُ الجنسَ أكثر منْ الحآجهَ لخبـزَ للحيـاهَ وبنظرهمَ الشعرَ غوآيهَ بنظري ٍ أصَبْحَ العالمَ هذا " غَرِيبْ " رغمَ بسآطةَ أساليبْ معيُشَتِهمَ بهَ وتبحثُ فيَ أرضُي ٍ عنْ الصدقَ حتىَ يخيلَ لكِ أنْ الصدقَ بدعهَ تركوهـا البشرَ وصار" الجنُ أصدق منْ البِشَرَّ " .. حتىَ صارتُ وجوهَ الخليقهَ أكثُراَ تعبيراً منْ أغلبْ الكلمآتُ لمآ تشكلهَ الحياهٌ منْ إثمَ وذنباً قد ارتكبُهَ في أرُضُ الحرمَ يِكثرواَ توآفدَ الحَجآجَ وغمَ هذا " الحمامَ يزيدٌ جماليةُ" المكآنْ بـ روًُحهَ واسُتطًمئنآنهَ فيّ الَّحرمَ فأدْعواَ اللهَ بـَ أنْ يرُحمنآ كـ حمامَ الحرمَ منْ كلَ ذنباَ ... عندمآ تصُبحَ كثيراَ من المسآكنْ " عآريه " وبعَضُ الأرصفـهَ يجتآحُهاَ بعضُ منْ " الدفــىء " فهل الظنْ يصدق " الظنْ " الأبنْ الغير شُرِعُيٍ " للخَّيآل " والخَيالَ لاينِتجَ بعدهَ سَّوىَ " عاقبُهَ " والعُآقَبهَ َداِيمًاَ "للعَاشِقينْ" سنوآتُ وأنا أصرخَ " منُ يحملَ أجهزتُ صوتي " كتفـي وجهــي ويشــربْ منْ دمــي مللتُ منَ الأوهامَ وكـ أن الحيآةُ دمعـهَ فلمَ أجدوُ منْ يشآطرنيَ حزنـي ٍ في هذا الزمنْ ـالداغرٍ الذيٍ مآتتُ ـبِهَ أوقـَّـاتُ التضُحيــِهَ وأنا لم أقتَرفُ أي ٍ ذنبُ صرتُ لا أنتظرَ ـالأشياء وكلَ من " يلدُ سوفْ يموتٌ " اليُوِمَ حُقيًقِةَ صٌٍباحُ مُشٍرَّأبٍِهُ َـِالًوٌجعَِ اُلِمُسَتِطيرَ الِىَ سَّوِاَدَ لِيِلَ َيْتًهُجِدََ ُبِأًكِفُُ اُلِضُرِاًُعْةُ ..َ عودهَ ِمنْ مشٌرَأبْ ـالوًٍجعَُ
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|