[أجهل احساسك]

اقتباس من مشاركة ش بندربن طريف تقبل مروري اخي الكريم أجهل احساسك

تقبلت مرورك ,., و شكراً لك .

[أمـــير بـكلمتي]

\\.. اجهل احساسكـ ..//
تسطير وعبارات من اجمل مايكون،
موضوع في غاية الروعه والجمال ،
.
والله ان شهادتي فيك مجروحه ..

والله انه يحز في خاطر اي شخص يقراء هذا الموضوع من أبناء الثمد أو الصلصله
قرية الثمد من اقدم القرى في المملكه ومن أكبر القرى وينقصها كثير من الخدمات
..
. والسبب الرئيسي للاهمالها هو عدم صرف مستحقاتها لها .

وعدم وجود الرقابه على بلدية خيبر بذاتها .
فأملنا بمن يهمه الامر كبير جدا .والانصاف مع القريه ومساواة بغيرها لايزيد عنهم بشي.
..
املنا بالله ثم بالبلديه الجديده التي كما ارى منذ بد العمل بهاء وهم على قدم وساق يعملون

وكادرها جميعهم او اغلبهم من بني رشيد .,’

مـــخرج

- لبا قلبك يالثمد والصلصله والله اشتقنالك ...

[بدر الذيب]

لاهنت والله يعطيك العافيه




ودمتم

[.last breath]

,

,,


صباح آحساسك...,’’

آولا لباك ولبى الثمد

ثانيا في المقطع الاخير كأنك توجه الحديث
الى مسئولين كبار في وزارة البلدية والقروية
وهذا اراهـ لايجدي نفعا هنا
والافضل ان تخاطب العضو الانسان عن مايستطيع فعله
فلاترهق نفسك بتوجيه الكلام وكانك على ثقة ان ثمة شخص يملك حل
سيصل اليه حديثك
آستغرب كثيرا من أعضاء من قبل وبعد
يكتبون وكأنهم امام من سينظر في الامر

^_^

ثالثا ... من الخطأ مقارنة الثمد باي مدينة او عاصمة سعودية عدا القريتين
لأن الثمد من مصاف اريحا وبيت لحم ودمشق
يكمن جمالها في الأقدمية
ومن الصعب المغامرة بالتخطيط والأنشاء لللبنية التحتية للثمد _مازرت الثمد_
لكن احدثك بالقياس عن المدن والقرى التاريخية

وانت أعلم منا بان كل مكان تاريخي يكون كما هو
ولو اراد البلد تحسين المدنية التاريخية
يقوم أهله بوضع مخطط بمحاذاة المدينة التاريخية
وتسمى المدينة الجديدة ...

لذا أعتقد انك آخطئت النجعة بحديثك عن التطوير
دون النظر الى تاريخها هنا اخوي>> وش رايك بكلمة النجعة

رابعا ... حديثك بالرد على احدهم صحيحا
حين ذكرت ان البلدية والعاملين فيها من اهل القرية يقع عليهم جانب كبير من المسؤولية
فلن ينظر ويهتم بالبلد سوى آبنائها
ولكن لاتغفل الدعم من آلامير المسئؤول مسئوولية كاملة قبل العاملين
ولك آسوق مثال :- الزلفي - سيهات _ البكيرية - الهلالية



الزلفي :- من يصدق ان هذه المدينة كل عام
يحطم المطر الطريق المؤدي الى الحفر
(يسمى الطريق الكسر وهو المكان المعروف
والذي وقعت به معركة السبلة )
ويتم أصلاحه باقل من أسبوع
مجرد مروركـ من هذه المدينة تشعر بالاهتمام
وقيل ويقال :- انها كل سنة ممطورة
(ماودك نكشت هناك اشوى من الحرة وحصاها)



سيهات :- تفوقت على كل القرى الثمانين الحيطة بها
وآخرجت نوابغ شعر ورياضة بالمنطقة الشرقية
مدينة تشعر باتساعها رغم صغر مساحتها
ترى كل الأشياء واضحة وقريبة بأجمل الحلل
والسبب اهتمام أبناء المدينة
فكل العاملين فيها من أهل المدينة منذ افتتاح البلدية
فكانوا هم العاملين والمنفذين والمنتقدين بدعم مالي من رجال الاعمال
(والحديث عن سيهات يطووول ونتوقف لأسباب دينية عشان الهيئة )
^_^



البكيرية والهلالية :- لم تُتحال لي فرصة زيارة القصيم سوى مرتين
رأيت اغرب شيء يمكن ان نوردهـ هنا ...
مدينتين لايفصلهما سوى شارع
ومع هذا كل مدينة لها مستشفى وشرطة ونادي رياضي بمنشآته
وقد اغامر وأقول لكل منهما احوال مدنية >> كبيرررة يابريث ^_^


هنا ... موضوعكـ يحمل فكرة لم يتطرق لها أحد قبلك ...
ومجرد ان تنحى هذا المنحى في الحديث
فهذا دليل انك تحمل مالانحمله من فكر واقعي
وقراءة لزوايا واضحة لايراها سوى من يحمل (قلب مفتح)

مخرج مُشع من ثقب الأشاعة:-

يقولون انه وهو صغير يلعب بالنار
ويوم كبر صاريلعب مع النفس الآخير
لكن ان وصلتوهـ علمووهـ ان الموت مافيه لعبة
^_^

لاهنت

[أجهل احساسك]

اقتباس من مشاركة الهادف الله يعطيك العافية موضوع قيم ومشاعر حساسة تجاه القرية أو المنطقة يكون دائما في البشر وهذا من طبيعة البشر( والثمد) قرية عزيزة على قلوب كل ابناء القبيلة لمكانتها وتاريخها المجيد يقول الشاعر/طرفة بن العبد: لخولة اطلالٌ ببرقة ثهمد==تلوح كباقي الوشم في ظاهر اليد ويقال أن ثهمد هي الثمدالمعروفة فنتمنى من شيوخ وأعيان بني رشيد الاهتمام بها لمكانتها وتشييدها وبذل المجهود تجاهها وتقبل تحياتي ومروري

أهلاً بك ,.,
معلومتك صحيحة ؛ فالثمد قديماً كان اسمها ( الثهمد ) وهي التي ذكرها طرفة بن العبد ؛ وهذا في حد ذاته محزن!
أتعلم لماذا ؟؟؟؟؟؟؟
لأن هذا المكان المتوغل في القدم منذ عصر طرفة و أقدم من ذلك وصل إلى وقتنا الحالي عبر كل تلك السنين و قد كُبل بمسمى قرية منسية !
عموماً ؛ أشكرك جزيل الشكر على مشاركتك و دمت هادفاً كما أنت الآن .

[أجهل احساسك]

اقتباس من مشاركة سند الداموك أهلا بك عزيزي صدقني أن اللوم لايقع على أهالي الثمد وأهلها فاأنا متأكد بأن هناك طلبات ترفع للجهات المختصه وتتابع 00 ولكن هناك عقبة تعاني منها أغلب المراكز والمحافظات وهي التصنيف فهناك مراكز فئة أ وب وهكذا 00 أضف لذلك أن هناك مسئولين لايبالون بخدمة المواطن أي مدراء إداراة المناطق سواء الجهات الخدمية أو الاجتماعية وغيرها واأنا متأكد لو أجتمع كافة ابناء القرية وذهبوا إلى أي مكان لن يجدوا سوى بلسم المواعيد الذي يضمد جراح معاناتهم بذريعة هناك من هم احق منكم بالتسلسل الاداري أضف لذلك تقاعس بعض موظفين أو المختصين بالقرية نفسها 00 تحياتي لك

أهلاً بك ,.,..
بالنسبة لتصنيف المراكز للفئات التي ذكرتها ؛ أصدقك القول أنني لا أعلم عنه شيء و لا أعلم على ماذا يستند هذا التصنيف و الشيء الذي أعلمه تمام العلم و متيقن منه أن لأبناء القبيلة الذين يشغلون الوظائف المهمة في بلدية خيبر و فرع بلدية الثمد و الصلصة أيضاً هم الذين بأيديهم الشيء الكثير بحكم عملهم !
و قد نمى إلى مسامعي خلال اليومين المنصرمين إنضمام 3 من أبناء القبيلة إلى المجلس البلدي بمحافظة خيبر و هؤلاء و غيرهم من أبناء القبيلة هم المعول عليهم !!
أخي سند بالرغم من كل الإحباطات التي أراها على أرض الواقع فمازلت متفائل جداً بأبناء القبيلة ؛
و شكراً على مداخلتك الرائعة .

[أجهل احساسك]

اقتباس من مشاركة بندر الذيابي ينقصنا الكثير بتلك القرى وإن لم أكن مبالغ ينقصنا كل ما نحتاج إليه ... لا دوائر حكوميه مدنيه ولا مخططات منظمه ولا مدارس حكوميه إلا القليل الخ ... قرى تقبع على رصيف النسيان حالها كحال الكثير من القرى . حياك الله يا بندر ؛ صحيح ينقصنا الكثير و الكثير جداً ؛ و ما يحز في النفس إنك حين تعود لقريتك و أنت مشبع بالأشواق تريد أن ترتمي بين أحضاني مكانٍ تجد به أقل مايمكن من الخدمات حتى تستطيع البقاء مستمتعاً بإجازتك ؛ لكنك تصاب بالإحباط كلما أحتجت إلى أبسط الأشياء فلم يوفره لك حتى مالك ( أقصد بعض الإحتياجات الأسرية التمونية ) و هذا بسبب النشاط المكرر لتجارنا الأعزاء ؛ فكيف بباقي الخدمات الحكومة التي هي من أبسط حقوقنا كمواطنين ! إستحدثت مؤخراً بلديات وتفائلاُ خيراً ولكن لم نرى إلا عمال النظافه فقط والكثير من الإجراءات المعقده ... وعلاوه على ذلك فنسبه كبيره من الموظفين من غير أبناء المنطقه وأبناءها اولى بخدمتها بحكم إنتماءهم ومعرفتهم بظروف القرى وإحتياجاتهم . من غير أبناء القبيلة في بلدية خيبر و إنما بفروع البلدية في الثمد و الصلصلة فهم من أبناء القبيلة و هؤلاء هم من كنت أقصدهم بأغلب حديثي منذ بداية الموضوع ؛ أخي الكريم بحكم إنني من أبناء تلك القرى فقد وجدت الكثير من الشباب والموظفين الذين يستعدون للهجره للمدن القريبه وذلك لإيجاد حياه أفضل وأماكن خدمات تساعدهم لإنجاز متطلباتهم اليوميه. وهذه الظاهره دائماً تكون لها سلبيات عليهم كأشخاص وعلى المدن من تكدس للمواطنين وإزدحام الخ ... وكمثال بالدول الأوروبيه يوفرون كامل الخدمات المدنيه للمواطنين بالقرى وذلك لوقف الهجره للمدن ... فإذا وجد المواطن كامل متطلباته بقريته فالحياه فيها أفضل بكثير عن المدينه. الحلول عديده ومنها المجلس البلدي الذي غالبيته من أبناء المنطقه ... ومن الحلول ايضاً أبناء المنطقه المسؤولين عن المناصب فيها .... وأيضاً رجال الأعمال والإستثمار. ولكن وبالرغم من كل شي قتلك القرى كالأم لا نستطيع مفارقتها فهي كل شي من الذكريات . أخي الفاضل هناك الكثير من الأمور تستحق المناقشه بهذا المجال وأتمنى أن اكون ساهمت ولو بشكل بسيط بموضوعك الرائع. إستمر فقلمك جميل ورائع.

ما أشرت إليه أن تلك الدول تسعى إلى توفير كافة الخدمات في القرى كي تحد من الهجرة إلى المدن ؛ جعلني أغبطهم كثيراً ليت هذا يطبق في المملكة صدقني إذا توفرت لنا كافة الخدمات لن نهجر قرانا إلا لأجل الدراسة أوفرصة وظيفية ؛ أما مادون ذلك فلن نفعل ؛

بندر ؛ الحديث حين يكون من سلسبيل العقل و صدق الإنتماء فإن له لذة تجعلك لا تتقبل النهاية ؛ وهذا ما شعرت به حين قرأت كلماتك ؛ فمن أعماق قلبي شكراً لك .

[أجهل احساسك]

اقتباس من مشاركة عبدالسلام عارف أخي العزيز : أجهل احساسك يعلم الله انني من المحبين لهذا البلد الذي كتبت عنه علماً انني عملت ثلاث سنوات بالمدينه قبل النقل واذا جاء بعد صلاه العصر أحياناً ولاعندي شغل دقيت السياره سلف ورحت اتمشى على طريق خيبر الثمد الصلصه اللحن , والله أعجبتني هذه المنطقه الثمد تنقصها معظم الخدمات والسبب بعدها عن المحافظة 20 كيلو . المجلس البلدي اعتقد انه لو طالب لها من البلديه نصيبه منها قليل جداً , أخي العزيز العمود الفقري لقريه الثمد هو وجود بلديه رئيسية لها . تقبل تحياتي ومشاركتي المتأخره ..

و يعلم الله أني أحب كل من يحب ديار عبس من أقصاها إلى أقصاه دون استثناء ؛
بالنسبة لما أشرت إليه أن السبب يعود لقرب الثمد من محافظة خيبر و أن المسافة لا تتجاوز 20 كلم ؛ هذا قد يؤثر فقط على وجود فروع للدوائر الحكومة الكبرى كالأحوال المدنية أو مستشفى عام و ما إلى ذلك و ما كنت أقصده بجُلّ حديثي هو توفير الخدمات البلدية التي هي من أبسط حقوقنا ؛


عبد السلام ؛ سعيد جداً بعودتك مجدداً لمتصفحي فشكراً جزيلاً .