[سند الداموك]

البَلآء / أن أقتنعِ بـ أتفة الإعذَار مِنْ أجَلْ أن أحتفِظْ بكِ

لـ أطول مُدة بقلبيِ .. دَون أن أشعَر بحِجمْ الالَمْ

الذيِ أدفعهُ مقابِلْ إقتناعيِ بـ أعذاركْ

ومَع هذا أعتبَر نفسيِ رابحاً حتَى آخر رمَقْ بحياتيِ

لآ تسألونيِ لما هذا الجِنونْ فـما بينيِ وبيِنها

{ كما بيَنْ الآمْ وطفِلها }

[سند الداموك]

أنا إنسانْ أعاني كثيراً ^_^

تدرون متى تبدأ معاناتي >~~~ لما يدق المنبه لدوام

وأطلع يدي وهي دافئه وتبرد >~~~ هنا ودي اكسر جوالي

واسحب على الدوام >~~

ي عالم حتى النوم مايضبط ويداهمك الا لما يدق المنبه تحس بحلآوته ههههههه

دفا ونوم >~~~ اي والله ودي أطلع وبطانيتي علي ههههههه

لكن ماعلينا >~~~ أنتم مثلي والا بس أنا ^_^

\\

طاب يومُكم ي رفاقي

[سند الداموك]

حبيبي /
ليِشْ يُتعبِكْ الشِتاء والبَردْ .!
وأنا حظنِيِ لِكْ دفأ
يقولَونْ " الشِتاء " هَوْ غرآمْ العاشِقينْ
فيِه نبضْ الحَنينْ يِزيَدْ .!
تَعالْ بفرِشْ لكْ صدَريِ ونامْ
توسّدْ ذراعيِ وكفِي الآخرِى
لِكْ غِطاء .. كَلْ ماتفَتحْ عيِونكْ
أضِمكْ . وُكلْ ماتتحِركْ من البَردْ
أنفاسيِ تَطردِهْ ,
أدريِ بنتعَبْ ويتعَبنا الجِنونْ
ولِكن خوفيِ عليِكْ من الشِتاء
يُرهقنيِ ..!
ماعليِكْ لو تعانِقنا .. برتويِ مِنْ نبيِذكْ
وربِكْ غفوراً رحِيمْ
تجتمّع كُل الفصِولْ بعناقِكْ ويختفيِ عنّا شَتاكْ
يَرحل البَرد عنّا وأهلآً بصِيفكْ والربِيعْ بسواليِفكْ
والخَريفْ الليِ يسمّونه في ودآعكْ يُداهمنيِ
ويٌسقِطْ أوراقْ فرحيِ بقُربكْ وكأن لمْ
يُكتب عِناقْ
ماعليِنا /
نُطرد البِردْ عنّا لو دقائِقْ تنفعْ الاحبَابْ
ونُرددْ : ي الشِتاء أتركْ العاشِقينْ
يكفيِهمْ عذَابْ

\\

[سند الداموك]

نصِفْ زِينْ الخلآيق في عِيونه
وباقيِ الزينْ في باقيه كله

\\
هـ الله الله

[سند الداموك]

وحيَنما تكَونيِ حديثْ مسائِي اكَونْ بخَيرْ
..
فيِ طريقيِ للجامعه دعواتِكمْ لي بالتوفيق

[سند الداموك]

ها هي الجمعة أتت وهلت بنورها الوضاء .. تحمل الرحمة الإلهية والمغفرة الربانية ..

فاغسلوا ذنوبكم بطاعته وعبادته .. وادعوه يغفر لكم .. ولا تنسونا من دعائكم .. جمعة مباركة ..

[سند الداموك]

آصّعَبُ ألمْ تَبّكِيٌ عَلىَ فَقيد ثُم تَتَوَقٌف عَنْ آلبُكَاء لِوَهٌلَة

تَأتِيِ ذِكٌريَاتهُ تَتَهآدَى أمَامَكَ فَ تَعُودُ لِلبُكَاء بِحَرٌقَة آشَدّ ✉̸

[سند الداموك]

هُموَمٌ الحَيُاة ثَقيلة وََ مشاغلهَا كثيُرة ؛ فأحَرص

أن يُكوَن أبلغ هَمّكِ فيُهَا : كيُف تُرضيْ اللهَ وَ كيف تسِلك طريُق تقوَاهَه