[سند الداموك]

وشسمهْ ,, أخباركم

بصراحة اليومْ حصلتْ أول جهاز جوال أستخدمته بحياتي
وهو من نوع ( الفارسْ ) أهداه ابوي لي أيام نجحت من
ثاني ثانوي عام 1427هـ ,,

المهم وبنفس الوقت ذكر علي موقف حصل لي بالجهاز ذا
كان عندنا ضيوف بالمجلس وكنت أصب لهم قهوه
وكان ايام المراهقة النغمات اغاني وخرابيط ههههه
المهم دق جوالي الا هو نغمة ( أحبه ولا أدري وين أوديه )
لراشد الماجد
ههههههههه >~~ أوخذ ياماخوذ ههههه ^_^
اذا نزلت الدله نكبه واذا واصلت النغمه نكبه
المهم تورطت >~~قلت بروحي هي خربانه خربانه هههههههه
الا خلها تدق واكمل الوقوف بالدله

>~~~ وعين ابوي في حاره ههههههههههه لحول
المهم راحوا الضيوف >~ وجاء وقت الجد ههه
تكلم علي ابوي وكرشني شوي
المهم أنا قلت بروحي استاهل هههههه
وانا عيني على يدين ابوي >~~ لايرفع يعطيني كف ههههه
\\

ولكن والله من ذاك اليوم صارت نغمتي رنان عاديه جداً

\\

الهدف من هالموقف أن أحيان تحصل لك مواقف تفيدك بحياتك
وتصحح من مسارك ,, وتهذب من سلوكك ,, فكلنا نخطئ
>~~

ومسائكم راحة بال

[سند الداموك]

حقَاً .. الِكٌل منّا نصَبْ على بسِاطْ حيَاتهُ
مسَرحاً , يصعَدْ عليَهْ الآلوفْ مِنْ البشَرْ
ليؤديِ الكَلْ دورهْ في الحيَاهْ المتبادَلهْ
بينْ الشخصْ والمُجتمعْ ,,
مِنهمْ منْ يتقُنْ الدَور , وتسيرْ حياتُكْ معه على مايرامْ
ومنهمْ مَنْ يسقطْ القَناعْ عن وجههْ لترى حقيقهْ ماكانْ
يخفَيهْ عنّكْ ,, ويهمسٌ لكْ مِنْ الودْ الملُغمْ حتىْ
آمنتُ روعِكْ منهْ ,, لتقلبُ صفَحاتْ حياتِكْ معهُ
بصدقْ نيةْ ,, وحسِنْ شعَورْ ,, وإحتراماً ينبعْ
مِنْ تربيتكْ ,, وفجأهْ ترىْ إختلالْ موازيِنْ
العلاقهْ فيما بينكمْ ,, لترآهْ يهَربْ , ويختفيِ
ويحاوَلْ أن يختلقْ الفْ عذَر ليقنعكْ بـ إنشغالهْ
لآنْ الامر ببساطَهْ حدثْ ....!
لمْ يعدْ يصمدْ أمامْ طغيانْ صدَقكْ معهُ ؟
وهو يَرى قناعهْ يهتّز ..
فـ يحاولْ أن ينسحِبْ بكرامهْ , دونْ أن يلوّثْ
قُدسَيةْ علآقِتكْ معهُ

\

وجَهْ بسيطْ للحيَاهْ والمجتمعْ ( 1 )

\\


إنتظروا بقيةْ الوجوهْ


طابتْ أيامُكم

[سند الداموك]

حَائلْ تبتسَمْ للمَطَرْ ,, والمطَرْ لثَرى ديَرتيِ عاشِقْ
يصَافَحْ السَحابْ جبِالها ,, وأشَجارهَا لبياضْ السَحابْ تميلْ
ماكسَرها الخرَيفْ ,, وأوراقَها يسَقَيها الكرمْ ,,
ونفَوسْ أهلها مِنْ الطيبْ شذَى عِطرها فوّاحْ
إكتسحْ ليليِ البارحْ حُلمْ ,, وذكرياتْ وعِناقْ
وأبتسَمتْ وحظَنتْ الطِيفْ , وأكتفيِتْ بصَمتْ
سقَى اللهْ أرضْ حائِلْ ..
وأكتفيِ ,,,,,,,,,,

[سند الداموك]

بصَراحه الكل قرأ وشاهد وسمع ماعصف بالايام
الماضية من شد وجذب بشأن قيادة المرأه لسياره
\\

كنت عند أمي الله يحفظها . وحكيت لها عن القضية
وخليتها تشاهد مقاطع النساء اللي أصرن على التحدي
وقياده السياره

\

المهم >~~ الزبده قلت يمه ,, أتخيلك بعد يومين لآبسه اللثام
وعباية الكتف >~~ ولابسة لك نظارات شمسية وعلى سيارتك

وكل مااصادفك واسألك وين طالعه يمه >~~~ وتقولي منك خوه ^_^

بنطلع نتمشى ههههههه >~~ او تأخذين صديقاتك وتتمشين هههههههه
وتأكلين باجه >~~ وتشربين حمضيات ههههه

\
نظرت إلي وردت بـ إختصار

( عسى الله مايكشف لنا ستر ياوليدي ) .

أرفع قبعة الاحترامِ لكِ يـ أمي ,,,, يالبيه

بصراحه هذا الرد أقنعني ,, وقست عليه مدى
تعايش الكثير من بنات ونساء الوطن بالعالمين ( الافتراضي _والواقعي )
وتعاملهن مع مع الاحداث , راح اشرح لكم العالمين
العالم الافتراضي / وهي أن البنت تدخل مواقع التواصل الاجتماعي سواء الفيس بوك
أو تويتر أو غيره وتتابع شرائح وعقليات مختلفة من كافة اقطار الارض
وتتأثر بالحريات الموجوده لديهم وتبدأ في تأنيب الضمير لتنظر لنفسها بأنها
فاقده للحقوق أو محرومه من ممارسة مايمارسه الرجل في بلدها من حريات
وغيرها ,, ليبدأ عقلها بتقبل أي فكره تدعوا لتحريرها لتجازف بفعل
كافة السبل لإجل الحصول على ماتبحث عنه

أما العالم الواقعي / فهو العالم الذي مجرد أن تبتعد عن تلك المواقع أو الاختلاط
بالعالم الخارجي , لتجد نفسها وسط عاداتها وتقاليدها المحافظة لتبدأ بالهدوء
والرضا عن مجتمعها , ليهدأ كل مابداخلها من غيض

\\

أنا عن نفسي لو أحصل أحد يخدمني ويوديني ويجيبني لكل مكان
كأني ملك >~~~ويفتح عني الباب >~ بلعت لساني وسكت ههههههه
>~~ هين عاد أنت كسول ههههه

\\


مسائكم مطر

[سند الداموك]

1/نوفمَبرْ /2013
سيبقَى يوماً مختلفْ ,, بتفاصَيلْ لآتُدركْ
صَدقْ مِنْ قال السعادةْ أحياناً تأتيِ على
هيئةْ زمانْ ومَكانْ ....!

[سند الداموك]

وهَلْ ليِ بـ ( حديثاً عنكِ )

وأنتِ منْ غمَرْ حياتِي بالسعَادةْ ! وأسَكنْ بقلبيِ أسراباً
مِنْ الفَرحْ ..!
أخبرتكِ بِكُل حَينْ أنْنيِ أراكِ فيِ وجوهْ البشَر !
وأرى تفاصَيلْ ملامحِكْ في ٌفنجان قهوتيِ .. وكأسة مائي
وأرتشفكِ بشغفْ
مجَنونهْ أنتيِ

[سند الداموك]

نتألَمْ مِنْ الفِراقْ ..!
ولِكن لوعُشَنا بينْ أروقة تلكْ السَطور لـ عرفنا
الفِراقْ وعٌشناهْ بـ ألمْ
مِنْ فضَلُكم ...!
إسألوا أطفالاً جلسوا على مزلآجْ غُرفة أمهمْ ذاتْ
مساء حَزينْ يشهَقونْ وتسَمعهم يتهامسَونْ كانتْ
أمنا أمسْ معنا بائِتة ,,, واليَومْ بينْ أكوامْ الرِمالْ نائَمه
فُرشَنا ووسائدِنا وأغطيَتنا على حالْ الامسْ ملقاهْ
على الارضْ تبحثُ عن من يجمع شَتاتُها
.. نبحثُ عن مِنْ يغُطينا .. من يمسحْ على رؤوسنا
مِنْ يأمن خوفنا ...! كُل هذا فقدناهْ برحيِلها
نحتاجْ لِمنْ يوقضِنا لمدارسِنا ,, من يهتمْ بإناقِتنا
منْ يعمل لنا كوباً ساخِنْ من الحليبْ ,,
كانتْ بالامسْ أماً ,, وكُنا اليوم أيتامى !!
اليسُ هذا هو الفِراقْ
\\\

وأسألوا أماً عقيِمة 20 عاماً تنتظِر طفلاً يأنس
وحشَتهُا ,, وتحمِلُ بهْ وتخشَى الخدشْ مع
جسَدها حتى لا تؤذِية .. حتى يِتم شهر التاسعْ
ولِكن سُرعانْ ماسارتْ الشهور حتى شارفتْ
على المُخاضْ ,, واأحسَتْ بتوقفْ الحركهْ بينْ
أحشائها ,, فسألت طبيبها فقالْ للأسفْ ( ماتْ)
إنتظريِ حتى تنتهيِ عدة حملِكْ ليخرجْ ميتاً
ليصفعها القدر من جديدْ .........!
اليسْ هذا هو الفِراقْ المر ,,, فلما نشَقى
عندما نفارِقْ من هُم أحياء ,, فالحياةْ تعود
وتجمع كُل مفارِقْ وغائبْ من جديدْ

\\

صباحكم هدوء

[سند الداموك]

لشِتاء حَنينْ مُتعبْ ... أقفلُ نافذِتي .. يتسَربْ الشوقْ

معْ الزوايا ,, أقفلْ الباْبْ يطرقُه علي ,,