[عنتر زمانه]

يكفي أني أتابع

المشرف والشاعر أبو سيف

فأنت وبكل أمانه شعري ومتنفسي

متابع لما يجول بخاطرك

[الفـداااوي]

اليـوم آناظـر باللعيبـه والصفـوف
ومن حـر مآبـي قلـت : وينه مانزل ؟
,’,
آدور بالملعـب وآصفـق بالكفـوف
وآجـر صوتـي { ليت مـ9ـآجد ما آعتزل }

[فضي البراك]

لقيته : فاتن احلامي.. لقاني : فارس احلامه=لقيته : نور هالدنيا.. لقاني : من عجايبها
لقيته : ريحة الدنيا.. لقاني : اروع انسامه=لقيته : فرحت الدنيا.. لقاني من طرايبها
لقيته : اعذب اشعاري.. لقاني : مبدع الهامه=لقيته : من زلال الما.. لقاني : من (سحايبها)

اقيس الوقت فـ اللحظه.. اقيس وصرت رزنامه=احسب للقا.. وانتم تبوني ما اقاربها !!
لو الشيطان ! يتوظى يتوب ويعلن.. اسلامه=ولو الدنيا تهد الناس.. ثم تترك مصايبها
ولو ان المعتمر يسعى يطوف.. وتارك احرامه=واشوف القدس ماتبكي وفكت.. من حرايبها

بذاك الوقت كان امدى.. اجي واهزز الهامه=وابعد وابتعد وانظر.. متى تقفي ركايبها

[نــ قباني ــزار]

يدكِ التي حطت على كتفي
كحمامة نزلت لكي تشرب
عندي تساوي آلف أمنية
يا ليتها تبقى ولا تذهب
الشمس نائمة على كتفي
قبلتها آلف ولم اتعب
●●●●
تلك الجميلة كيف ارفضها
من يرفض السكنى على كوكب
قولي لها تمضي برحلتها
فلها جميع ما ترغب
تلك الجميلة كيف أقنعها
آني بها معجب
●●●●
يدك الصغيرة طفلة هربت
ماذا أقول لطفلة تلعب

[فضي البراك]

وش هو سبب هالصد ؟ والدنيا بخير=ليته مأكد صدته وإلا نفآ
ماني بناقص هم تكفى يالعشير=جفنك ينام وجفن عيني ما غفآ
أبك أنت غير ،، وغير ،، أيو الله غير=لو هو صفى جوي بدونك ماصفآ
لكن خذ الشرهه وأنا أخبرك كبير=ماهي تجي منك يالغالي (آآآآفآآآآآ)

[مرآهيش]

سولف علّي يانفحه المسك والعود=سولف وريّح خاطري بالسوالف
سولف ..عساني فدوه عيونك السود=اللي ليا سلهمت قامت تخالف
سولف .. وحبك داخل القلب موجود=كنه مسوي مع خفوقي تحالف

[عنتر زمانه]

اقتباس من مشاركة فضي البراك وش هو سبب هالصد ؟ والدنيا بخير=ليته مأكد صدته وإلا نفآ ماني بناقص هم تكفى يالعشير=جفنك ينام وجفن عيني ما غفآ أبك أنت غير ،، وغير ،، أيو الله غير=لو هو صفى جوي بدونك ماصفآ لكن خذ الشرهه وأنا أخبرك كبير=ماهي تجي منك يالغالي (آآآآفآآآآآ)

قصيده ممزوجه بالعتاب والحنيه

صراحه لوني بمكان المشار إليه لن اتردد بالعفو والصفح !!!

متابع للأبداع الثنائي

[غريبه بين اهاليها]

كن الطّيوف تقول : وش حال غاليك ؟
و آقول : راح .. . وما بقى إلّا | غلاته ؛؛
؛
؛؛
):