|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
وَكَانَي أُحْيِي عِيْد ـالأَمَوَات بِدَاخِلِي فَهِي مُخْتَلِفَه عَن مَرَاسِيْم " أَعْيَادِنَا " فِي كُل التَفاصِيل وَفِي كَل الْسِّنِيْن ، فَعِيّدي أَصْبَح يُبُهت كَل سِنِّه وَالالْوَان سُرِقَت مِنْه وَبَدَأ يَخْلُو مِنْهَا لـ / تَصُدَي أَعْمَارِنَا |
|
روحها غزلتْ باعماق ُ أوردة أملكها
وينْ أروح وكلُ ــالأماكنْ أصبحتْ بها جروح لكنْ سناء برقكِ ورعود طيفكِ كفيله في أنْ " تدثرني " أحبكَ ياصباح اللوعه والنوح |
|
أجيكَ يسلم راسكْ وشلونْ ماجيكَ |~ عندما ينادي لكَ المحبوبْ تعالُ أسكنْ وسطٌ صدري وأنتِ تمدٌ يديكِ لـ تلتقطُ سبل الحياه بـ أناملها الناعمه وشعرها المنتثر على متنها كانه يناديكَ لـ / تحسسه سيدتي | صباحكٍ أبواب جنه |
|
عندما أهمسٌ شوقً الى / تلك الروح تكونْ هي
التي دثرتني في وقتُ حاجتي اليها / سيدتي أني اغرقُ في تفاصيلكِ الصغيره وترمينْ لي طوق النجاه في تفاصيلكَ الكبيره لـ أعلم الشمسُ أنتِ البياض الانثى منها |~ |
|
|
س أصنعُ في غيابكَ طريقًُ ممدود الى السماء بترفُ و أخبر غيوم السماء عنْ شي أود ألتمامه بي وأرى ردة فعلً الغيم أمام أمنيتي التي خلقتُ طهر الوتينْ وترى الملائكة أثر تعلقي بكِ وسـ تبقينْ رقصة الصدقُ الراقصه والمترأجحه على شفتي مابينْ شوقُ وأشتياقً لكِ أحبكِ
|
|
وترسمني حروفكِ أيها " البدر " في هذا المساء الشحيح في مطرها الذي أجدبتني فيه الريح ورملها سـ أنتظرها في آرقُ أروقة القلبْ لعلها تستعطفٌ على وتقبلني بـ / رسالة أشتياقُ تقرعُ بريد قلبي وترجع تلكَ ـالأمطار ولنْ يضيقُ الوقوفَ |~ أحبكَ |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|