[ذبحني غروركـ]

يجتمَع شَمل ( المشاكل )


و .. (راحتكْ) عنِّكْ بعيدهـ


وآخر السهرهـ / تموت


وتقول كلمه في سكوت :


والنعم والله بجروحي


كانت الفرصهـ / سعيدهـ ..!.

,

[الـشـقـاوي]

أنا ما اكتب ...عشان اكتب .. ولا أكتب عشان أنسان
....................... أنا اكتب عشان ارتاح ... من قسوة مشاويري

[ذبحني غروركـ]

لآ صرت نآيمْ .. جعل |[ آلأحلام فيني !
وتشوف بَ آلحلمْ [ وش كثر أنآ أغليك ] ..

[الـشـقـاوي]

[ وجودي والعـدم واحد ] . . صحيـح . . وأدري ..!!
وأدري بعـد . . غيابي ما يفـرق أبـد . .

حتى انا تـرى . . ما يهمني أمـري
دنيـاي صـارت كلهـا . . ( حـزن ونكـد ) ..

بـس || يكفينـي || . . اني لا نويـت أسـري
" مرتاحهـ " . . دام بعـادي ما يجرح أحـد ..

[ذبحني غروركـ]

اجر الصوت ,
( الا يافاقدتني ) !
ترى نفسي بعدك .. مراودتني !
على شي ٍ
ما يقدم فيه عاقل ..
بعد عنك المقادير احتدتنى .. ,
( الا يافاقدتني ) ..
وين رحتي ؟
وانا قيود المكان مقيدتني
( الا يافاقدتني ) ..
آآآآآآآهـ ليتك .. , .. على عهد ٍ عليه معاهدتني ,


غيابي عنك ؟
شي ٍ غصب عني ,
تقولين : الظروف معاندتني ؟
رجعت ,
وقبل لا اشوف الرساله !
[ آصارحك ] !
ابهجتني واسعدتني .. ,


لقيت رسالتك ..
( ولا لقيتك ) !!
على انك قبل اغيب .. مواعدتني
اجي .,
والقاك .,
في ( نار اشتياقك ) !
ولو ان المقادير ابعدتني
افكر فيك
مدري وش حصل لك ؟
قسم بالله الافكار اجهدتني
ياليتك من سعاده في سعاده .. , .. لو حظوظي معك ما ساعدتني !


وانا ؟
لوّ اتمنى قلت :
ليتك
قبل هذا الغياب
معودتني .. ,
( انا اللي ) ,
ثم ..
( انا اللي ) ,
ثم ..
( انا اللي ) ,
( انا اللي ) , فاقدك .. يافاقدتني

[الـشـقـاوي]

عنــدك خبر وش غـايتي هـالدقيقه !!
ودي أضمــك و أنفج ــر فيــك و آصيـح
في خاطري من جايـر الوقـــت [ ضيقه ]
و قلبي غـدا معطوب و إطلاله تطّيح

[ذبحني غروركـ]

انا مع الناس ( صآإادق طبع ) لّكني
ألوم لاشفت\ ناس \ حلوقهآا ضميّا !


أمد سكين من [ جيبي ] وتطعنّي
وانا أحسبن [ الطبوع الغامضه ] عميّا


ولاّ أنت ياللي ماباقي غير< تاكلني<
ماني ( سحابه ) على اللي ارقابها حنيّا !


عندي "صداقات "تكفيني وتقنعني
إني لو اخسرك ماهي بـ\اخر الدنيا

[الـشـقـاوي]

عَلَى كثَرْ الْكلام وكَثرْ غيّريْ مانويتْ ~{ آبوح
سَكَتْ ومَالَقِيتْ الْكَلمَتينْ الليْ عَلَى بَآألِيْ

آخَآأفْ آقوْلَهَآ .. وإنْ قَلْتَهَاآ ~ مَآ آقولَهَآ "بِـ وضوحْ "
تَوَسدْنِيْ مَلاَمْآتْ الرَّفِيقْ وَ شرهة الْغَآألِيْ