[الهوى الغائب]

يقّوِدنيَ شّـوِقيّ . . عليّك إنتَ [ بّـ الذّآت ] !
. . . وَآصبرَ وآقّولْ : الصبّرِ معّـه الغنَآيَـم : (

الّنـآسْ تشّتَـآقَ لَـ بعضّهآ بعضِ الّأوقَآ آ آ تِ ‘
إلّآ أنَآ / شوّقـيْ عليـك إنتَ [ دّآيــم ]

[نايف ابن عليثه]

شفـت أنـت × يـ اللـي جالـس ألحيـن ؛ تقـرأ ..
فـي نبـض قلبـي ... و ذكرياتـي .. و حنينـي ..

لـو كلهـم : راحـوا : مـع الوقـت × بكـرا ×
يكفينـي انـّك كنـت يامـا { تجينـي ....!!

[رشيديه و أفتخر*]

لا توادعني امانه... رح وكني مادريت.....خلني ابقى لحالي منتظر يوم اللقا

لا توادعني وسافر دام بالفرقى نويت...... غلطتي وآنا اتحمل من عذابك مابقا

[مرآهيش]

يا خالد لو شفت دمعي .. لا تضيق=اكبر اخوانك ما يبكي من هـزل !
حزني اطول من طريق بلا رفيـق=ودمع عيني مثل وقفاتي .. جزل !
قبل عشر اعوام في عيوني بريق=للحزن ، واليوم باقي لـم يـزل !
والفرح لو جابت اقدامه .. طريق=ما رحل ، لأنه اساساً مـا نـزل !
من كثر ما حزني بقلبي .. عتيـق=صرت أحس إنّه معي منذ الأزل !!

[صويلح الصالح]

	بطلت أحب وأعيش دنياي مرتاح حتى الهوى غيرت فيه أتجاهي لاحزن لادمعه ولاذل وجراح لالقلب مشغول ولالفكر ساهي بدلت كلمات الغزل جد وصياح لاعاش من يقدريعكرمزاجي أباخذالدنيادلع لعب وفرااح أبغى كذاأعيش دنياي لاهي

[MESSI10]

واصليني بصوتك ..
وانا مثلك أوافيك..
لو بيننا دروب المسافه بعيده..

لاشفت رقمك فز قلبي يناديك
فزات غافل لامس النار بيده...

ولا تبخل بوصلك ترى القلب راجيك ومناه اشوفك كل ساعه او دقيقه...

[الهوى الغائب]

حظ الفرح طايح ولاراضي يقوم
........ والهموم اللي ماأبيهن .. يجن

هذا حالي / من الراحه محروم
......... كل ماافرح شوي (أرجع أأن)

من كثر حزني أحس اني معدوم
....... وكن إحساسي / شيء لم يكن

من كثر مافيني أشواك وسموم
......... صرت أعزف من اوجاعي لحن

تبيعني الراحه والضيقه تسوم
......... واروح بيعـه .. وافراحي الثمن

ماابالغ بالحزن / ولاودي يدوم
......... بس كل مانسيته تذكرني وفطن

كنه يذكرني مع بيض الغيـوم
......... وكنه يرهني للضيقه .. "رهـن"

تعبت منه تعبت من عد النجوم
......... تعبت من قولة : بفرح غـدن !

معي من كف الحياة كم يوم
......... ومعي لنهاية طريقي .. كفن

والعمر ملزوم اني اعيشه لزوم
......... لو إن مابه فرح ، وكله حزن

إشتقت لـ "عيني" ولقلبه الرحوم
......... وإشتقت لكل أحباب "المسن"

يالله يارحمن / ياحي ياقيّـوم
......... تجمعني فيهم بجنات العدن

[النمر1012]

راحت من يديني كذا وانـا اناظـر فـي يـدي
لا قادر اوصل دربها ولا قـادر اقـوى بعادهـا
حسيت يوم افراقها كن جسدي ما هو جسدي
مثل الشعوب اللي تحس غربة وهـي ببلادهـا
قولولها محتاجهـا والشـوق حادينـي حـدي
تعبت من كثر السهـر البعـد نفسـي بادهـا
ضاع جهدي فدوة لها لو منهـا ضـاع جهـدي
احط موعد وانتظـر يمكـن تجـي بميعادهـا
هي بس ترجعلي وانا نذرٍ علـي اذبـح فـدي
واني ماعاد انسى ابد تاريـخ عيـد ميلادهـا
ازعلتها وكان السبب تافه مثـل وجـه الـردي
انـي نسيـت اذكـر ابـارك للفـرح بعيادهـا
تطور الموقف وانا ماكنت في الموقـف هـدي
كابرت انا ومثلي بعـد هـي كابـرت بعنادهـا
الحق معها واعترف والحـق مـا والله يغـدي
والغلطة ماتحسب على اللي لا غلـط ماعادهـا
قولولها يشهد علـي الليـل والجـرح النـدي
ساعة عطتني ظهرها والقلـب يصـرخ نادهـا
وان كانها عيت تجي وراحت ورى البعد تعـدي
الله معاها بـس تقـول البعـد وشهـو فادهـا
واذا سكتت او دنقت او طالعة صـوب الجـدي
تـراها ودهـا بالرجـوع وعنادهـا ماقـادهـا
خلوها لي وانا اجـي احـط يدهـا فـي يـدي
وكان العنـاد براسهـا ابـوس راس عنادهـا