![]() |
|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
مازالت الاحداث تغلي بالنص
وتستثير الفكر // الشخصية التي احب ندى فقط دون البقية اما التي حظيت بالكره والحقد نووووف // شكرا لك يامبدعة قراءتي للبارت العاشر تكررت مرتين
|
|
كل الشكر لك أخي صقيع على المتابعه الدائمه
|
|
(البــــــــارت الحــــــــــادي عشر)
كانت الساعة حوالي الثانية عشره والنصف منتصف الليل حين صعد تركي الدرج,فتح باب غرفته بهدوء.كانت الغرفة غارقة في الظلام .سمع صوت أنفاسها الناعمة ,أنار إضاءة جانبيه خفيفة فوجدها تغط في نوم عميق.كانت نائمة كالملاك. ابتسم ثم تقدم وجلس على حافة السرير. كانت تفيض نعومه وجمالاً اقترب منها ولمس وجهها .أحس بطعنة حين شاهد آثار دموعها واضحة على خدها الوردي. أنبه ضميره فقد كان قاسياً عليها .مسد شعرها قائلا يهمس"سارة..سارة" تململت ساره في نومها ثم فتحت عينيها لتطالع وجه تركي الحبيب قريباً منها.غضنت جبينها ثم أدارت له ظهرها وتغطت باللحاف. ابتسم برقه قائلاً"ما ألومك لو تزعلين علي" سكت قليلا محاولا أن ينتقي أجمل الكلمات "آسف يا الغاليه..أنا غلطت في حقك" أتاه صوتها منأنباً من تحت الغطاء "بعد ايش؟! بعد ما خليني ما أسوي قدام شذى وأمها" لمس تركي كتفها إلا أنها نفضت يده قائله "ابعد عني" ابتسم ثم اقترب منها قائلا"انتي تطلبين المستحيل" قالت ساره بعناد"ابعد عني ما أبي أشوفك" تركي"كيف أبعد عنك؟!انتي الهواء اللي أتنفسه...والله أموت" قالت ساره بهمس"لا تضحك على عقلي بهالكلمتين" قال تركي"والله يا الغاليه اني سويت لهم محاضره ...شذى وأمها طلعوا بعد ما تعشوا على طول..وأنا طلبت من أمي ما تعزمهم الا مره بالاسبوع" سمع بكاؤها من تحت الغطاء وحاول رع الغطاء بلا فائدة فما حدث لا يمكن أن تغفر له سارة. قال تركي بألم"سارة تكفين لا تقطعين قلبي" قالت ساره من بين شهقاتها "جوالي تكسر" قال تركي بسرعه"بس كذا...ولا يهمك...بكره أشتري لك واحد أفضل منه" عندها توقف بكاؤها ....إنتظرها فتره الا أنها لم تتحدث. قال بهدوء"ساره..أنا عازمك الليله على العشا" قالت ساره بعناد"ماني مشتهيه" تركي بابتسامه جانبيه"طيب أنا جيعان..والله ما أكلت شي ...وإذا ما رحتي معي ماني ماكل الليله شي" لم تجيبه ساره..إلا أنه شعر أنها هدأت..إمتدت يده بهدوء ثم رفع عنها غطاء اللحاف ضحك عندما شاهدها مغمضة العينين. قال بمرح"ما تبين تشوفيني...للدرجه هذي ماني غالي" لم تجب سارة إلا أن قلبها كان يصرخ بحبه...شعرت بشئ يلامس أنفها برقه وحين فتحت عينيها وجدت ورده حمراء كان تركي ممسكاً بها زفرت ساره برقه ثم ابتسمت لوجهه الوسيم. قال تركي بسعاده"صافي يا لبن" اعتدلت ساره في جلستها ثم قالت "أنا اللي مضيق صدري انه نهى كانت تكلمني وهي تبكي" قال تركي مطمئناً"أنا كلمت فيصل قبل شوي ..ويقول انه صار سوء تفاهم بين طلال والوالد حول الشركه..فيصل قال ان المشكله بسيطه وراح تنحل" زادت ضربات قلب ساره"طلال ايش صار فيه؟ وايش المشكله بالضبط" تنهد تركي قائلا"ما ادري بالضبط ايش المشكله..لكن فيصل قال انه الوالد زعلان ...وراح يتركونه فتره لين يهدأ وبعدين يحلون المشكله" ساره"تركي لا تكذب علي ..نهى كانت تبكي" ابتسم تركي قائلاً "نهى بنت حساسة لان النقاش صار وهي موجوده" سكت تركي لبرهه ثم أردف "يالله حياتي..ما ودك نطلع..عازمك على العشا" وعندما لم ترد إقترب قائلاً"أو تبين نقضي السهره هنا ..أنا ما عندي مانع" قفزت ساره بمرح قائله "ثواني أتجهز ونطلع" بعد قضاء سهره رائعه لم تحلم ساره بمثلها...وصلوا الى المنزل في حوالي الساعه الثالثه فجراً.صعد تركي وساره الدرج وهما يضحكان وأغلقا قسمهما. لم ينتبها لمن كان يراقبهما من خلف الباب.نفثت أم تركي نار حقدها ثم قالت"والله لأحرمك من السعاده يا بنت حصه...وراح يكون طلاقك على إيدي" ************************************************** ******* كانت أم فيصل ترتشف فنجان قهوتها مع فيصل حين رن جهاز التلفون..إمتدت يدها بهدوء الى السماعه. أم فيصل"ألو" أم ماجد"السلام عليكم" أم فيصل"وعليكم السلام..هلا والله يا أم ماجد..كيفك؟" أم ماجد"بخير ولله الحمد...ثم قالت..الخميس نبي نجيكم " أم فيصل"الله يحييكم ..ما يحتاج اتصال يا أم ماجد" أم ماجد"الزياره هذي خاصه...نبي نخطب نوره..وأعتقد قد فتحت معك الموضوع هذا قبل زواج ساره" أم فيصل"هذي الساعه المباركه..ونوره بنتكم يا أم ماجد" أم ماجد"أكيد يا أم فيصل..لكن ماجد يبيها خطبه وملكه مره وحده" أم فيصل"أنا ماعندي مانع يا اختي..لكن ما تشوفين انه يوم الخميس قريب..وبعدين لازم أفاتح أبوها بالموضوع ونوره بعد" أم ماجد"بالنسبه لأبوطلال أبو ماجد كان عنده قبل يومين وكلمه بالموضوع ,,وهو ما عنده مانع" شهقت أم فيصل"ما قالي" أم ماجد"إيه لأن أبو ماجد قال له إننا راح نكلم الأهل..وبعدين حنا أهل يا أم فيصل" أم فيصل"أكيد والله...لكن لازم ناخذ رأي البنت" أم ماجد"يا أم فيصل الولد مستعجل...شاوري نوره وردي لي خبر بأسرع وقت..واذا وافقت اللي تامر عليه حنا موافقين" أم فيصل "إن شاء الله ..راح أرد لكم خبر الليله" أم ماجد"يا ليت..وعلى فكره راح نسوي حفله عائليه بسيطه" أم فيصل"زين على خيرة الله" أم ماجد"أنتظرك...يالله مع السلامه" أم ماجد"مع السلامه" أغلقت أم فيصل السماعه وهي لا تستطيع كبح سعادتها..سألها فيصل"يمه..أسمع طاري خطبه" أم فيصل بابتسامه واسعه"ماجد خطب نوره..ويبي الملكه الخميس الجاي" ابتسم فيصل بسعاده وقال في نفسه"والله وجت الفرصه لعندك يا فيصل" ************************************************** *** وقفت ندى في الشرفه تراقب النجوم المتلألئه في السماء...لامست وجهها نسمة هواء بارده معلنه قرب دخول الشتاء..رغم أنها متدثرة ببجامة قطنية سميكه إلا أنها شعرت ببروده..نظرت إلى أسفل حيث كانت الأشجار تتمايل مع سمفونية الرياح الباردة .قالت في نفسها"شكل الشتاء على الأبواب" كانت ندى تكره فصل الشتاء..قد يعود السبب لإصابتها بانفلونزا حاده ذات شتاء أدى إلى ملازمت السرير مدة ثلاثة أسابيع... إبتسمت برقه قائله"والله إشتقت لك يا ديرتي" ترقرقت الدموع من عينيها حين تذكرت جديها. لقد عاشت في شرنقتها بعيده عن العالم الخارجي..وقد يكون السبب خوف جديها عليها..لم يكن لديها أي إتصالات خارجيه. والآن زجت في عالم غريب..لم تكن تتخيل أن هذا قد يحدث لها...فما جرى لها من أحداث لا تصدقه إلا في الروايات. أخذت نفساً عميقاً, تذكرت حالها وحياتها..إنها تشبه نفسها كمن وضع في ساحة حرب منزوعا من الأسلحه..أو كمن وضع في مكان ملئ بالشوك وأجبر على المشي حافياً وهدد بأن لا يصرخ.... دخلت إلى غرفتها بعد أن أغلقت باب الشرفة ..نظرت إلى الفستان الأبيض المرمي على السرير...حاولت مراراً تنظيفه بلا فائده فاللون مازال عالقاً....ورغم أن نوره حاولت مراراً إقناعها بأن تأخذه وتنظفه بأحد المغاسل الجيده في الرياض إلا أنها قوبلت بالرفض من قبل ندى.....فلم تشعر برغبه في ارتدائه مره أخرى وقد لامس جسد نوف قبلها. حاولت نوره وهند إقناعها بأن هذا ليس مع طبع نوف وليس من أخلاقها...كما أكدوا لها أنهم وبخوا نوف بشده..ولكن ما الفائدة وقد إستهزأت نوف بمشاعرها وأحلامه..."إحترمتك كثير يا بنت عمي..صبرت على هفواتك..كله لخاطر عمي"هذا ما همست به ندى شعرت برغبه كبيره في الكتابة فتحت الدرج الصغير بالقرب من السرير...غضنت جبينها باستنكار حين لم تجد مفكرتها.. بحثت عنها كثيراً بدون فائده..إزدادت ضربات قلبها وتذكرت نوف. لبست (جلالها) ثم خرجت وحين إقتربت من غرفت نوف طرقت بابها ولكن لا مجيب...وحين أطلت برأسها لم تجد نوف بغرفتها...أغلقت الباب بهدوء ثم استدارت بسرعه لتصطدم بمحمد رفعت رأسها في حين قال محمد"مساء الخير" إرتبكت ندى ثم قالت"مساء النور" قال محمد بهمس"ماشفتك اليوم" ندى"كنت بغرفتي طول الوقت" قال محمد مبتسماً"باركي لي" رفعت ندى رأسها لتشاهد وجهه عن قرب كان وسيما جداً خاصةً وهو يبتسم ..طأطأت رأسها ثم قالت"مبروك!!" محمد" أنا توظفت اليوم بشركه كبيره"سكت لبرهه ولما لم يجد رداً قال" أنا وعدت كل واحد من العايلة إني أجيب له هديه مع أول راتب....سكت قليلاً ثم قال..إنتي إيش تبين هديتك؟" قالت ندى بارتباك"لا سلامتك ما أبي شي" قال محمد" خلاص راح أختار لك على ذوقي" كانت ندى تريد أن تعارض إلا أن ظهور سلمان على أول الدرج أسكتها. سلمان"مساء الخير" محمد"مساء النور ..هلا والله" سلمان برقه"كيفك ندى؟" قالت ندى في نفسها بخير دامك بخير...ثم أردفت بصوت عالي"الحمد لله تمام" محمد"أنا كنت بروح الإستراحه الحين ...تروح معي" سلمان"لا والله أنا تعبان اليوم...بنام بدري عندي مسؤوليه كبيره بكره" محمد"إيه مبرووووك ..والله الدنيا نستني..أجل ما شاء الله صرت رئيس قسم" قال سلمان بكبرياء"يس..وبكل جداره" قالت ندى بلهفه"الف مبروك سلمان" إبتسم سلمان"الله يبارك فيكِ..وإن شاء الله نبارك لك بتخرجك وزواجك" زادت خفقات قلب محمد لهذه الذكرى...بينما إبتسمت ندى بخجل وقالت في نفسها يا ليت اللي بقلبي يتحقق يا سلمان وأكون من نصيبك. استأذنت ثم نزلت الدرجات الى أسفل. دخل سلمان غرفته بينما وقف محمد وقد زادت شكوك قلبه...قال في نفسه لازم أتحرك قبل تقع الفأس بالرأس. غير رأيه بشأن الإستراحه ثم إتجه إلى غرفة سلمان ... بحثت ندى في كل مكان عن نوف .دخلت المطبخ فوجدتها متكأه عند الثلاجه وكانت ترتشف عصير وعلى شفتيها إبتسامه غريبه. قالت بعد برهه"تدورين على شي؟" رفعت ندى غطاء وجهها ثم قالت "نوف ما شفتي مفكرتي؟" رفعت نوف المفكره قائله" تقصدين هذي" قالت ندى بجمود"إنتي من سمح لك تاخين مفكرتي..وقبله الفستان" هزت نوف كتفيها بلامبالاه"أنا سمحت لنفسي" ندى وهي تهدئ من نفسها"إنتي تعديتي حدودك يا نوف" نظرت نوف حولها قائله"والله الكلام هذا وجهيه لنفسك...البيت هذا بيتي وكل اللي فيه لي" ندى"وهذا بعد بيت عمي..وأنا ماني غريبة فيه" نوف"أنتي مو مرحب فيكِ هنا" ندى"اللي أشوفه أنه أنتي ماخذة موقف مني بلا سبب..دائما أسأل نفسي إيش سويت لك عشان تكرهيني كذا لكن ما لقيت جواب" نوف"الحب والكره من الله..يجون بلا سبب" ندى وقد نفذ صبرها"حبك وكرهك ما همني..اللي همني تجاوز ممتلكاتي الخاصة"...أنا سكت عنك يا نوف مو خوف منك لكن إحترام لصاحب البيت وزوجته" نوف بتشدق"إنتي مالك ممتلكات هنا...ومفكرتك صارت لي" إقتربت ندى قائله بهمس"تدرين يا نوف إنك ما تربيتي وما تعرفين الأصول" شهقت نوف قائله"يا بنت الـ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟إنتي تبين تعلميني الأصول" رفعت ندى رأسها قائله" إيه إذا كان هذا ينفع معك" نوف"والله إني راح أعلم أبوي عليكِ" ندى"تدرين إنك مدلله و فوق اللزوم ..ما تعرفين واجباتك وحقوقك..كل همك نفسك وبس" نوف "ما أحتاج وحده مثلك تنقدني" قالت ندى بحزن"أنتي حرقتي قلبي على فستان أمي وأتمنى إن الله يحرق قلبك عشان تعرفين معنى الحرمان" تقدمت ندى أكثر قائله"عطيني المفكرة" رفعت نوف المفكرة ثم تقدمت إلى سلة المهملات قائله"هذي مكانها الزبالة" تقدمت ندى أكثر ثم قالت"والله أنتي الزبالة" ثم رفعت يدها وصفعت نوف بقوه ليرتمي جسدها على الأرض وقد علت وجهها صدمه كبيره...تقدمت ندى أخذت المفكرة ثم خرجت بهدوء ************************************************** ************************** قال سلمان"أعوذ بالله..يا أخي لا تظلم البنت" محمد"مثل ما قلت لك أنا قد سمعتها بإذني..وإسأل نوف بعد" سلمان"معقول؟! البنت واضح عليها مؤدبه" محمد "كلهن كذا ما يبان عليهن شي" سلمان"لا حول ولا قوة إلا بالله..طيب إيش ممكن نسوي؟" محمد"خل حل المشكله علي" سلمان بعد تفكير" معقوله ندى تكلم شباب" طأطأ محمد رأسه ثم قال في نفسه"سامحيني يا ندو...أنا مستعد أسوي أي شي ولا أحد ياخذك مني" ************************************************** ***************************** كانت الساعه قد جاوزت الثامنه صباحاَ بقليل حين سمع طرقات خفيفه على باب مكتبه... رفع سلمان رأسه ثم قال"تفضل" دخلت رئيسة الممرضات ومعها ممرضه سعوديه منقبه. رئيسة الممرضات"هذي الأخت ليلى ممرضه تم نقلها إلى القسم" قلب سلمان ملف ليلى بين يديه ثم قال" من الواضح إنك ممرضه لديك كفائه كبيره" رئيسة الممرضات"طبعاً..ليلى مشهود لها ...هل تستلم أعمالها اليوم" سلمان" إنتي علميها طبيعة العمل اليوم...ومسؤولياتها..وبكره إن شاء الله تباشر عندنا" ليلى"مشكور دكتور سلمان" سلمان"بالعكس الشكر لكِ...من خلال ملفك ألاحظ إنه لك خبره طويله في مجال التمريض..ومعك دورات وتقديرك ممتاز" ليلى"أحاول أبذل كل جهدي يا دكتور عشان الأفضل" سلمان"بارك الله فيكِ...الحين تروحين مع الممرضه سعاد..تطلعين على باقي الأقسام" ليلى"ان شاء الله" خرجت ليلى وهي تشعر بسعاده فائقة ..لاحظت أن الدكتور سلمان يمتلك هيبة عظيمه..سارت في الرواق وبالقرب من إحدى الغرف إستوقفها صوت حاد يقول "أنا أكثر منه خبره..وبالأخير هو يصير رئيس القسم" تناهى إلى سمعها صوت آخر قائلاً"ـأنا معك يا دكتور أحمد..لكن الدكتور سلمان حاصل على دورات مكثفة ومجد في عمله" أتاها صوت أحمد قائلاً بحقد"وأنا ماني أقل منه خبره..لكن شغله عندي" نادتها الممرضه سعاد والتي كانت في آخر الرواق فحثت ليلى الخطى وهي تقول"الرازق في السماء والحاسد في الأرض" ************************************************** ********************* إنتظروا الكثير من الأحداث في الــبـــــارت الثــــــــــاني عشر
|
|
كولولوليش
أخيرا تحركت ندى ووقفت بوجه نووفووه >> ونااسة بس مقروودة والله يا ندى داام محمد بياخذج بطريقة بايخة بعد ما يسوي سوالف باايخة باارت رووعة وأحدااثه قمة تسلميــــن طيووفة وبانتظـــار الباارت القاادم
|
|
|
|
هلا..هلا..هلا بالجوري وينك تو تجين؟؟ أخبار القرينات على قولتك هههههههههه يالله حيها في رواية بنت عمها الله يكفيني شر نقدك
|
|
غدا ان شاء الله سوف أنزل البااااارت الثاني عشر
|
يتصفح الموضوع حالياً : 7 (0 عضو و 7 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
ঔღ …ღঔღღღღღঔ(مرات أهيجنها )ღწღღღღღღღ | بندرأبن طريف المظيبري | منتدى الشـــعــــر | 5 | 04-02-2011 06:37 PM |
ღالـــقـــღـــلـــღـــوب الـــفـــღـــقـــيـــــرة ღ | الرساله | المنتدى العــــــــــــــــام | 4 | 21-06-2010 02:11 AM |
ღღعــطت بروازه لغيره وخلت بالحشا مسمارღღ<< حزينه حييل | رشيديه و أفتخر* | منتدى الشـــعــــر | 6 | 05-07-2009 06:25 PM |
ن2008 ღnewღ ــيسان لايــفوتكم..من دأأخـــل ومـن خــأرج..2008 ღnewღ | ماكل الجو | منتدى الصوروالفيديو والسفر والسياحه | 5 | 22-11-2007 11:17 AM |