[شداد المظيبري]

يعطيك العافية محلل تاريخي
لي عوده

[صوت بلا صورة]

أشكر لك جهدكم وعملكم المبارك

وقد لا حظت سقوط فخذ القصان من مظابرة ابانات وهم أحد السبعة المعروفين

وأميرهم : حمد بن مثيب بن قصان أمير الناصفة

نشد على أيديكم ومستعدون بالتعاون والتواصل

شكري مره آخرى لجهدكم

[ابن صقعان]

المظابره اهل الضغن ومن ديارهم الفقي والعاند وفياض ام عرنه والبدايع والخبراء
والطنيب والحوصاء وابو رضام ودسمان والبديعه والاحيين والعطيفيه والوسيطاء
ويتبعون اداريا منطقة حائل

أ- ذوي غاليِِ وفيهم الشيخه ومنهم
01القبلان
02المذاعير
03الغشاشيم
04الكناهشه
05الرمادين

ب - الرقابيــــــن سليم وبنيان ويتفرع منهم
01الصقاعين
02عيال عوض
03الحريمات
04الغوينم
05المعاليه
06المصاليب
07الحويطات
08النوابيت
09الشردات
10الخنافره

ج- الدواغين ذوي راشد وذوي مرشد وذوي بخيت ويتفرع منهم
01الجولان
02النميش
03الصهابيه
04العرجان
05العضالين
06المخارشه
07الدرادمه
08البويدي

د- الردافيــــــــــن ومنهم
01ذوي سراب
02الشقارين

هـ - الفغــــــوم ومنهم
01ذوي صويان
02 السحامين
03ذوي علي
04 المساعيد وهولا من سكان العقيله بمنطقة المدينه المنوره

و - الخضره ومنهم
01ذوي علي
02ذوي لزام

ملاحظه : مع العلم ان بعض المظابره الذين ذكرناهم يسكنون وادي ا لغرس والعقيله والجول
كلها تتبع اداريا منطقة المدينه المنوره
مع احترامي للجميع والعذر من ابنا عمومتي من لم اذكر اسمه سهوا او لعدم معرفتي
لاسم عائلته ارجو منه ان يزودنا عن كل ماعنده من معلومات او ملاحظات فالبشر يخطي
ويصيب والكمال لله وحده تحياتي للجميع والسلام عليكم ,,,

[ابن صقعان]

اخوي محلل تاريخِِي اسعد الله اوقاتك بكل خير واشكرك على هذا الموضوع الرائع
ارجو اني وفقت و قدمت مايفيد ولو شئا بسيط تحياتي لك ولجميع منسوبي شبكة عبس عامــه
بدون استثنى ولزوارها والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[ابن ذيخان]

محلل تاريخى

لى عودة

[ابن صقعان]

من المضابره /بالمدينه المنوره
ز- الفهيرات فرع ريسي ومنهم
01عيال صالح




ومن الرقابيــــــن بحائل
01 الطريف
02الطراخمه

ومن الفغـــــــوم بحائل
01عيال مبطي
02عيال مزيد
03عيال دخيل
04عيال مقبل

[المحيط]

--معركة سطيح الخيل--

معركة سطيح الخيل بين المضابره من بني رشيد بقيادة الشيخ ثواب بن غالي شيخ قبيلة المضابره وبين اليديان من عنزه بقيادة الفارس / ناصر بن هايس الايداء وبن عمه سلامه
الايداء يقال ان حمد بن عواد بن وقيتان العازمي قتل شخص من احد القبائل ولجاء الى قبيلة
المضابره وطلب منهم انهم يدخلونه عن اخصامه وعند وصوله الى ديار المضابره دخل على
بيت معيلي ثويني المضيبري وطلب منه انه يدخله فقاله معيلي دخلت فرد حمد وقال انا دخيل
المضابره كلهم فذهب معيلي الى شيوخ وفرسان المضابره وابلغهم بذلك والتفق الجميع على
حماية حمد العازمي حتى يرحل من كيفه وبقى حمد العازمي عند المضابره مايقارب سنتين معزز
مكرم وكانوا المضابره يقطنون بالقرب من جبل اثنان حيث انه كثير المراعي والمياه لابلهم وبقوا وقت طويل هناك وحيث ان هذا الموقع على مشارف ديار عنزه وقرب اراضيهم قرر
ناصر بن هايس الايداء غزو المضابره لاخذ ابلهم وطلب من ابنا عمومته ومن معهم من عنزه
ان يتجهزوا لتلك المعركه فكان ناصر الايداء يعرف المضابره بشراستهم وحاول حشد اكبر عدد من الفرسان لكسب المعركه الا ان المضابره كانوا مستعدين لاي غاره او معركه لسببين
الاول لوجود دخيل عندهم ومستعدين لحمايته وثانيا لقربهم من ديار عنزه
توجه ناصر الايداء ومن معه من عنزه لغزو المضابره وفي صباح احد الايام اللتقى الجميع
بموقع قرب اجبار بتلك الناحيه وسمي بعد هذه المعركه بـ سطيح الخيل لكثر ماقتل به من الخيل
والفرسان وكانو المضابره بقيادة الشيخ ثواب بن غالي ومعه المضابره وشارك من فرسانهم
بتلك المعركه
1-ثاري بن نغص
2-العبد بن نمش
3-سلمان بن صقعان
4-نزال بن مطلق بن جولان
5-معيلي بن ثويني
6-سرور الصهيبي
7-غشام بن سودان
8-معتق بن رديفان
9-علي الفغم
10- عوض بن مذعور

دارت معركه قويه وشرسه وقتل بها كثيرا من الفرسان وقتل بها سلامه الايداء وكسرة رجل
ناصر الايداء وقتلة فرسه فنتهت المعركه قرب العصر فرجعوا عنزه واعتقدوا ان ناصر قتل
بالمعركه وبقى ناصر الايداء في بيت الشخ ثواب بن غالي مايقارب شهرين فجبروا كسره
وعاملوه معامله حسنه كماهي عادات العرب لاحد يقتل الايسر
وفي احد الايام طلب حمد عواد العازمي المضابره وهو في مجلسهم فقال لهم انا دخيل عندكم
ولى طلب لن ابلغكم به حتى تعطوني طلبي فقالوا ماهو طلبك قال انا طالبكم ناصر الايداء
فقالوله انت وناصر الايداء معززين مكرمين فلح عليهم فقال اذا لي تقدير عندكم وانا دخيلكم
اعطوني ناصر فوافقوله على طلبه واعطوه ثلاث من الابل لايصال ناصر الى اليديان وارسلوا
معهم حمايه من الفرسان فاستبشر اليديان بقدوم ناصر وحمد العازمي وبقى حمد العازمي
لمدة عشر سنوات تقريبا عند اليديان معزز مكرم وبعد ان حكم الملك عبد العزيز طيب الله ثراه
واستتب الامن رجع حمد الى جماعته وبعد تلك المعركه كانت علاقة المضابره مع اليديان علاقه
قويه لحسن معاملتهم لناصر الايداء
وقيل بهذه المعركه قصائد كثيره منها

قال الشاعر عليان المضيبري

ياذيب ياللي كل عدن تحوفه
مثلك تراء بعض الرجاجيل حواف
ويادار وين اللي عليهم حسوفه
اللى يفكون الجلاوي لياخاف
افعولهم يوم الفعول معروفه
الهم على بعض المهمات ميقاف
يشهد لهم حزم القوايم بشوفه
يومن بعض الناس للفعل ماشاف
يوم القنا والسيف مابه مروفه
عيوا بني مضبر على حم الاشعاف
كم سابقن هاك النهار محذوفه
وسمي سطيح الخيل من عقب الانكاف
وشيخ اقبلانا طاح يفصق كفوفه
كسره حدا الساقين خلي بلاسعاف
ماراح يمشي حافياتن خفوفه
وعيبن على ذبحة دخيلك لياضاف
حطوله الحنوه عليه معطوفه
وعطوه بن عواد من بين الاسلاف

وقال احد شعار المضابره

لاعاد يايومن نهار امس الاعاد
بايمن شعيب الحزم بالوايليه
جونا جموعن ماحصينا لها اعداد
وكل يبا منا يحصل رعيه
يوم الاهنادي تشتغل وام الازناد
وسط الدخن كل يضيع خويه
كنوا وحطوا للمضاعين ميعاد
وطاح العقيد اللي عليه الوصيه
ببيوتنا شهرين ماعنه نشاد
وعشرن كلا بين الفتى والفتيه
كرامتله حق بسلوم الاجداد
وهذي سلوم جدودنا الاوليه

وقد ذكر هذه المعركه الشاعر الامير معلث المجوعي في بيت من قصيده طويله

ناصر غزانا يوم صدناه بجبار
وفرحان الايداء يوم فكه دخيله

وقال الشاعر الكبير/ عبدالله بن عبار العنزي من قصيده طويله يرد على احد شعار شمر

كانك تذكرني بفعل الرشيدي
يوم الرشيدي ضامنا مابها انكار


-- معركة رخه --

بين المضابره وبين بن رشيد ومن معه من القبائل فكان بن رشيد يغزو على القبائل الذي
لاترضخ لاوامره فكان هناك تهديدات من بن رشيد للمضابره فحاولوا المضابره

[المحيط]

--معركة سطيح الخيل--

معركة سطيح الخيل بين المضابره من بني رشيد بقيادة الشيخ ثواب بن غالي شيخ قبيلة المضابره وبين اليديان من عنزه بقيادة الفارس / ناصر بن هايس الايداء وبن عمه سلامه
الايداء يقال ان حمد بن عواد بن وقيتان العازمي قتل شخص من احد القبائل ولجاء الى قبيلة
المضابره وطلب منهم انهم يدخلونه عن اخصامه وعند وصوله الى ديار المضابره دخل على
بيت معيلي ثويني المضيبري وطلب منه انه يدخله فقاله معيلي دخلت فرد حمد وقال انا دخيل
المضابره كلهم فذهب معيلي الى شيوخ وفرسان المضابره وابلغهم بذلك والتفق الجميع على
حماية حمد العازمي حتى يرحل من كيفه وبقى حمد العازمي عند المضابره مايقارب سنتين معزز
مكرم وكانوا المضابره يقطنون بالقرب من جبل اثنان حيث انه كثير المراعي والمياه لابلهم وبقوا وقت طويل هناك وحيث ان هذا الموقع على مشارف ديار عنزه وقرب اراضيهم قرر
ناصر بن هايس الايداء غزو المضابره لاخذ ابلهم وطلب من ابنا عمومته ومن معهم من عنزه
ان يتجهزوا لتلك المعركه فكان ناصر الايداء يعرف المضابره بشراستهم وحاول حشد اكبر عدد من الفرسان لكسب المعركه الا ان المضابره كانوا مستعدين لاي غاره او معركه لسببين
الاول لوجود دخيل عندهم ومستعدين لحمايته وثانيا لقربهم من ديار عنزه
توجه ناصر الايداء ومن معه من عنزه لغزو المضابره وفي صباح احد الايام اللتقى الجميع
بموقع قرب اجبار بتلك الناحيه وسمي بعد هذه المعركه بـ سطيح الخيل لكثر ماقتل به من الخيل
والفرسان وكانو المضابره بقيادة الشيخ ثواب بن غالي ومعه المضابره وشارك من فرسانهم
بتلك المعركه
1-ثاري بن نغص
2-العبد بن نمش
3-سلمان بن صقعان
4-نزال بن مطلق بن جولان
5-معيلي بن ثويني
6-سرور الصهيبي
7-غشام بن سودان
8-معتق بن رديفان
9-علي الفغم
10- عوض بن مذعور

دارت معركه قويه وشرسه وقتل بها كثيرا من الفرسان وقتل بها سلامه الايداء وكسرة رجل
ناصر الايداء وقتلة فرسه فنتهت المعركه قرب العصر فرجعوا عنزه واعتقدوا ان ناصر قتل
بالمعركه وبقى ناصر الايداء في بيت الشخ ثواب بن غالي مايقارب شهرين فجبروا كسره
وعاملوه معامله حسنه كماهي عادات العرب لاحد يقتل الايسر
وفي احد الايام طلب حمد عواد العازمي المضابره وهو في مجلسهم فقال لهم انا دخيل عندكم
ولى طلب لن ابلغكم به حتى تعطوني طلبي فقالوا ماهو طلبك قال انا طالبكم ناصر الايداء
فقالوله انت وناصر الايداء معززين مكرمين فلح عليهم فقال اذا لي تقدير عندكم وانا دخيلكم
اعطوني ناصر فوافقوله على طلبه واعطوه ثلاث من الابل لايصال ناصر الى اليديان وارسلوا
معهم حمايه من الفرسان فاستبشر اليديان بقدوم ناصر وحمد العازمي وبقى حمد العازمي
لمدة عشر سنوات تقريبا عند اليديان معزز مكرم وبعد ان حكم الملك عبد العزيز طيب الله ثراه
واستتب الامن رجع حمد الى جماعته وبعد تلك المعركه كانت علاقة المضابره مع اليديان علاقه
قويه لحسن معاملتهم لناصر الايداء
وقيل بهذه المعركه قصائد كثيره منها

قال الشاعر عليان المضيبري

ياذيب ياللي كل عدن تحوفه
مثلك تراء بعض الرجاجيل حواف
ويادار وين اللي عليهم حسوفه
اللى يفكون الجلاوي لياخاف
افعولهم يوم الفعول معروفه
الهم على بعض المهمات ميقاف
يشهد لهم حزم القوايم بشوفه
يومن بعض الناس للفعل ماشاف
يوم القنا والسيف مابه مروفه
عيوا بني مضبر على حم الاشعاف
كم سابقن هاك النهار محذوفه
وسمي سطيح الخيل من عقب الانكاف
وشيخ اقبلانا طاح يفصق كفوفه
كسره حدا الساقين خلي بلاسعاف
ماراح يمشي حافياتن خفوفه
وعيبن على ذبحة دخيلك لياضاف
حطوله الحنوه عليه معطوفه
وعطوه بن عواد من بين الاسلاف

وقال احد شعار المضابره

لاعاد يايومن نهار امس الاعاد
بايمن شعيب الحزم بالوايليه
جونا جموعن ماحصينا لها اعداد
وكل يبا منا يحصل رعيه
يوم الاهنادي تشتغل وام الازناد
وسط الدخن كل يضيع خويه
كنوا وحطوا للمضاعين ميعاد
وطاح العقيد اللي عليه الوصيه
ببيوتنا شهرين ماعنه نشاد
وعشرن كلا بين الفتى والفتيه
كرامتله حق بسلوم الاجداد
وهذي سلوم جدودنا الاوليه

وقد ذكر هذه المعركه الشاعر الامير معلث المجوعي في بيت من قصيده طويله

ناصر غزانا يوم صدناه بجبار
وفرحان الايداء يوم فكه دخيله

وقال الشاعر الكبير/ عبدالله بن عبار العنزي من قصيده طويله يرد على احد شعار شمر

كانك تذكرني بفعل الرشيدي
يوم الرشيدي ضامنا مابها انكار


-- معركة رخه --

بين المضابره وبين بن رشيد ومن معه من القبائل فكان بن رشيد يغزو على القبائل الذي
لاترضخ لاوامره فكان هناك تهديدات من بن رشيد للمضابره فحاولوا المضابره حشد اكبر عدد من الفرسان وشارك جميع المضابره بتلك المعركه وفعلا تمت
المواجهه بموقع بين رخه والذكري وقتل كثير من الفرسان بتلك المعركه وبدات في
الصباح وانتهت المغرب بتراجع بن رشيد الى جهت حائل وذكر في منتدى العجمان ان قبيلةالعجمان بعد معركة كنزان عام 1917اتجهوا شمالا الى اجاء
وسلمى بالقرب من حائل قاصدين بن رشيد الذي رحب بهم وطلب منهم مساعدته
لغزو المضابره بحائل حيث ان العجمان كانوا في اشد الحاجه لبعض المؤن وقام
العجمان بغزوا المضابره مع بن رشيد وقتل من العجمان بهذه المعركه
1- المتلقم من ال هادي
02بن وران من ال ناجعه
03تمت اصابة بن عجيمه من ال سفران في حنجرته

وقال احد شعار المضابره بهذه المعركه قصيده منها

لاعاد يايومن نهار امس شفناه
في سهلة ماتسمع اللى ينادي
ماغير رجف الخيل والدم يشلاه
ومزارق الارماح هي والهنادي
تواقفوا مثل الجمال المثناه
وحل القضاء وكلن بعمره يفادي
بن رشيد طلق علينا سراياه
من كثرهم مثل عمود الجرادي
نادا علينا مير حنا عصيناه
قال امنعوا قدام قطع الايادي
وقلنا وعدكم طلعت الشمس تلقاه
اما ارجعوا والايزيد العنادي
ونفض علينا بيرقه من خطاياه
وتشابكن الخيل والشر زادي
واذوادنا من كل طامع حميناه
وعيبن علينا عن جنبها نحادي
من الضحى لين اول الليل شفناه
والموت حامي عند قطم التوادي
والهرج مايلزي على غير معناه
وعيبا على هرجن بلايا وكادي
واللى حصل بالمعركه ماجحدناه
وجبال رخه والقبائل شهادي