[شداد المظيبري]

يسلموووووووووووو على الابداع

هتاف

حنون مر من هنا

[شهاليل]

القديــرة // هِتـــاف
مفردات باذخه بلغت سقف الجمال

كم هو مذهــل حرفّك ايتها النقيــه

ودي ووردي لكِ

[هتاف قلب الرشيدي]

غاليتي الغالية : الهنوف :

دان خفقي لهيبة مشاعرك الراقية ....... فجاء بوحي إهداءا لك ..... وتأكيدا لوعدي لك .

دمت رمزا لكل معالم الجمال التي تعتلي صارية المجد ...وتترنم في أفق الوجد .

لا حرمني الله ودك أيتها الغالية .

أختك : هتاف .

[المغرم اليائس]

.
.
.
الماء غرِقَ
والنار تحترقَ

ربيع يُبع ــثر الأوراق
وشتاء يُراقص زهراة اللوتس

ملامح قُبح يُوسفية
ونكهات لذة زقومية

الغياب مملكة تسكُننا تتراكم بها اللع ــنات

\

/

أرواح شر تتدافع غاضبة
تقتُل الورد
وتُمزق رسائل العشق
ظلام يخفُت بأضواء الشوارع الخجلى
يسري ليلتهم بصيص شموع العاشق
.
.
برد قارس يأد أوراق الزيتون
يصفق بالنوافذ الساكنة
ويعبُس معلناً الزمهرير

\
/
\

ضباب سام غطى ملامح الشمس

وأخذ يقتُل جبروتها
لن .. ولم يبالي بحرقة نارها
.
.

مدينة تلفض أنفاسها الأخيرة بحرقة
تستغيث بالتمرد
\
/
\

مسرح مهجور فارغ
وأشباح تُصفق بحرارة
.
.
.
هتافـ قلب الرشيدي

لستُ أعرف حروف هي
أم مزيج من أمشاج تقطُن أحزاني العميقة
أكاد أجزم أنها فصول حكايتي
.
.
سأهرب من المثول أمام سموكـِ
بعبارتي التي ألوذ بها
حينما أعرف أني أصغر من أن أقف

’’ الصمت في حرم الجمالِ جمال’’

[رائد الذيابي]

من انت ايـها الغياااب
ماهي تقاسيم وجهك
وماهي تعابير ضروفك
لما تنحت على جدارنا
ذكريات الالم



هتــاف قــلــب الرشيــدي


حروفك داعبت واقعنا
وتأرجحت على اكنااف
قلوبنا


للــه دركـ يا مبدعه

[هتاف قلب الرشيدي]

حنان الرشيدي :


حضورك إبداع ....... وتشريف ......... عاش الأجواء ..... وهتف بالجمال .

حفظك المولى .

أختك : هتاف .

[هتاف قلب الرشيدي]

أسير الشوق : مرورك الرائع ......... ووجودك تشريف ....... أسعدني كثيرا .


أختك : هتاف .

[بنت العبسي]

امتزجت الألوان في لوحة الحِرمان
وردي .. أحمر .. أخضر .. والأُرجوان
لم تتجدد تلك اللوحة .. ولم تُنعِشها الألوان
بقيت كما هي .. فاقِدةً للـ فَرَح المُدان
تحت ظِل .. الغِيابِ و الحِرمان

:

هِتاف قلب الرشيدي

دائماً ماتطرقين أبواب القلوب
لتُفتَح لكِ على مصرعيها
منتهكةً حُرمة الوِحدة
لتبقي على اطلال الذكريات

فقط !!
من صدق كلماتك
ومن روعتها رغم ألمها

شكراً لكِ على هذا الطرح
فوالله ليس بجديد .. على كاتبة رائعة مثلك
شهادتي بها مجروحة .. فالابداع دائماً في انتعاش