|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
::: عُصفورتنا الصغيرة ::: حِرةُ كثيراً في الرد عليكـِ وما حيرني شيءً خارج عن ارادتيـ مكثتُ طويلاً أُفكِر ... واعيد النظر واتدبر كيف ليـ وردةِ أن تحمِل باقة من الورود وتأتي بخطواتٍ رقيقة لترد على خاطرتيـ كم أنا رابحة ... ربحًا كبيراً وكم أنا فخورةً بنفسيـ لأن أختاً مثلكـِ تسكننيـ دمتي بودٍ لي فقط أنانيةٌ أنا فحُقَ لي أن أكون فكلماتكـ في ردك علي أسعدتني
|
|
::: سيدتي ::: لو كان هذا هو ثملُكـِ .. فلتثمليـ حتى تغيبي عن الوعيـ وتبقي فقط في ملكوتِ خواطريــ فأنا عشقة وجودكـِ دائماً بقربيـ فليكن أني أنانية فلم يعد لي بعدكِ وبعد هنوف ما أكسبهـ فأنتما في هذه الدنيا مكسبيـ ::: حنان ::: رائعةُ أنتِ وحضورك الرقيق سلمتي أٌخيتي دائماَ لي
|
|
::: الكناري ::: للكلمات معاني ودلالات .. وللأقلام بوحاً وفي كثيرٍ من الجولات ربما تكون جولات خاسرة وربما تكون رابحة وبين هذه وتلك ضاعَ الأمل في وجود الحقيقة والتعرف بسهولة على الصادق من الكاذب لذا ...! ...: سيدي :... اسمح لي بأن أُحسس بلطف على رؤوس حروفك لتشعر بمدى اعجابي بتواجدها بين طيات صفحاتي .:..:ولكن ...! مع تلك اللمسات اريد ان...:.:. انظر في عيني كلماتك لأُوصِل لها شيءً في نفسي وتتفهم ما أحمله من ألم مما أراهـ من قصصٍ مؤلمة .. وخفايا موجعة ::: فأقول لهــا ::: لا يوجد حُب سِوى ذاك الذي جبلنا المولى عليه كُن بخير .. ولتحلق على متصفحاتي كالطير فقد أصبحت مثل تلك الواهمة أعشق مراقصة كلماتك ومعاتبة حروفك
|
|
من دائرة الحب مطرودة
وعلى نوافذ الماضي موجودة وبين سكان الحاضر منبوذة فشربت من تلك القصص حتى ثملت .. وتعدت الحدود ونسيت ان هناك من يريدها ... ومن حياتها البغيضة ينتشلها وللمستقبل يطير بها .. وفي سماء العشاق يسمو بها فعلاااااا خاطره تتحدث عن واقع البنات رووووووووووعه يابنت العبسي روووووووووعه
|
|
::: مستر مفهي ::: لو كنتُ أنا سندريلا فحروفك .. وكلماتك .. ردائي .. وعِقدي .. وسِواري .. واطرائك لي بين طيات متصفحاتي كما ضربات الساعة التي تنبهني بروعة حضورك وجميل ردودك فلا تحرمني دوماً من وجودك ورفع معنوياتي بإطرائك : .
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|