![]() |
|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
|
alflower تحيه طيبه
دام الله عزكم اما با النسبة لطرحكم النزاع العلمي خريطة قديمة تعود لعام 1606 وكانت معروضة في متحف أمستردام. ويظهر فيها بوضوح اشارتها الى الخليج العربي بأنه Mare Elcatif Olim Sinus Arabicus، أي «خليج القطيف العربي». كما ظهر اسم البحر الاحمر على أنه Mare De Mecca Et Dohar Olim Sinus Arabicus «خليج مكة وضهار العربي» بدأ بعض الباحثين الغربيين يتخلون عن التسمية الفارسية للخليج. ومن هؤلاء المؤرخ الانجليزي رودريك أوفين [light=99FF66](Roderic Owen)[/light] الذي زار الخليج العربي واصدر عنه سنة 1957 كتابا بعنوان "الفقاعة الذهبية – وثائق الخليج العربي"[light=00FFFF] (The Golden Bubble Arabian Gulf ********)[/light] تحدث فيه عن غرابة تسمية الخليج بالفارسي، مؤكداً أنه من المستحيل أن يفكر قادم من الكويت او قطر أو البحرين في معان غير عربية، وان كل شئ في رمال هذه الأقاليم وفي مياه خليجها الخضراء، فضلا عن القومية العربية النامية كل ذلك يؤكد تماماً عروبة هذه المنطقة. وقال: «ان الحقائق والانصاف يقتضيان بتسميته الخليج العربي». وكذلك اكد الكاتب الفرنسي جان جاك بيربي عروبة الخليج في كتابه الذي تناول فيه احداث المنطقة و أهميتها الإستراتيجية. يقول المؤرخ الدانيماركي كارستن نيبور [light=CCCC33](en:Carsten Niebuhr)،[/light] الذي جاب الجزيرة العربية عام 1762م: «لكنني لا أستطيع أن أمر بصمت مماثل ،بالمستعمرات الأكثر أهمية،التي رغم كونها منشأة خارج حدود الجزيرة العربية، هي أقرب إليها. أعني العرب القاطنين الساحل الجنوبي من بلاد الفرس، المتحالفين على الغالب مع الشيوخ المجاورين، أو الخاضعين لهم. وتنفق ظروف مختلفة لتدل على أن هذه القبائل استقرت على الخليج الفارسي قبل فتوحات الخلفاء، وقد حافظت دوماً على استقلالها. ومن المضحك أن يصور جغرافيونا جزءاً من بلاد العرب كأنه خاضع لحكم ملوك الفرس، في حين أن هؤلاء الملوك لم يتمكنوا قط من أن يكونوا أسياد ساحل البحر في بلادهم الخاصة. لكنهم تحملوا -صابرين على مضض- أن يبقى هذا الساحل ملكا للعرب ]. كما كتب جون بيير فينون أستاذ المعهد الوطني للغات و الحضارات الشرقية في باريس في كانون الثاني 1990 دراسة في مجلة اللوموند الفرنسية حول الخليج تؤكد تسميه الخليج بالعربي. فأقامت الدنيا آنذاك السفارة الإيرانية و اقعدتها. وكتبت رداً على بيير. فرد هو أيضاً رداً مدعماً بالحجج العلمية، وقدم خارطة لوكانور التي يرجع تاريخها إلى نهاية القرن السادس عشر و التي تحمل التسمية اللاتينية سينوس ارابيكوس أي "البحر العربي"، وقال: "لقد عثرت على أكثر من وثيقة و خارطة في المكتبة الوطنية في باريس تثبت بصورة قاطعة تسمية الخليج العربي، وجميعها تعارض وجهة النظر الإيرانية". و أكد الكاتب وجهة نظره فيما تضمنته خارطة جوهين سبيد التي نشرت عام 1956 تحت اسم الامبراطورية التركية حيث ورد في الخريطة تسمية "بحر القطيف" ثم "الخليج العربي". و قد دحض جون بيير كل افتراءات الإيرانيين وكذبهم، وأكد أن تسمية "الخليج الفارسي" الشائعة حديثاً بين الجغرافيين الأوربيين جاءت نتيجة توجه سبق، و ابتدعته الدول الاستعمارية خاصة إيطاليا. لأن عروبة الخليج قد وردت أيضاً في كتابات و مؤلفات المؤرخ الروماني بيلبي في القرن الأول الميلادي. يقول الباحث د . إبراهيم خلف العبيدي: "بدأت الدراسات العلمية الحديثة تؤكد أن تسمية الخليج العربي بالفارسي لا تمت للواقع بشئ. إذ أنه عربي منذ عصور ما قبل التاريخ. و ان سيطرة إيران عليه في فترات محدودة، لا يعد دليلاً على أنه فارسي. فضلاً عن ذلك فإن القبائل العربية هي ساكنه جانبي الخليج منذ القدم. و لا تزال القبائل تسكن في الساحل الشرقي الذي تحتله إيران، على الرغم من سياسية التفريس التي تتبعها إيران لمسخ هويتهم القومية". ولهذا فإن العديد من الأطالس والمراجع الجغرافية الأوروبية ( مثل موسوعة أونيفرساليس هاشيت ومعظم الموسوعات الأوروبية) بدأت منذ النصف الثاني من القرن العشرين باستخدام التعبير العلمي التاريخي – الجغرافي المتوازن وهو «الخليج العربي – الفارسي». وقامت «الجمعية الوطنية للجغرافيا» التي تصدر مجلة «ناشيونال جيوغرافيك»، وهي المرجع الرئيسي للجغرافيا في الولايات المتحدة، بوضع اسم الخليج العربي تحت اسم الخليج الفارسي. في حين فضلت بعض الجامعات والمنظمات الغربية استعمال تعبير "الخليج" (The Gulf) بدون ذكر كلمة عربي أو فارسي. النزاع السياسي يرى الكاتب الفرنسي ميشال فوشيه fr:Michel Foucher في كتابه "تخوم وحدود" (Fronts et Frontieres) أن الخليج الذي سمي الخليج الفارسي بسبب النفوذ القوي والتاريخي لايران، وجد دعماً من الاستراتيجية الأميركية (زمن الشاه) القائمة على دعم الشاه وجيشه لتحقيق الأمن الاقليمي في حماية النفط. ويؤكد ذلك نبيل خليفة، كاتب لبناني في الشؤون الاستراتيجية، في صحيفة دار الحياة (14/08/05): «ليس الخلاف بين العرب والايرانيين مجرد خلاف لفظي/اسمي. وانما هو خلاف يعكس صراعاً سياسياً وقومياً ذا أبعاد ومضامين استراتيجية، خلاصتها من له الهيمنة على الخليج، على مياهه وجزره ونفطه ومواقعه الاستراتيجية وأمنه وثرواته». وجهة نظر إيران ترى إيران أن لها الحق في السيطرة على سائر الخليج العربي، وتعتبر سواحله الغربية أنها كانت مستعمرات تابعة لمملكة الفرس قبل الإسلام. كما أنها تعتبر "الخليج الفارسي" هي التسمية الوحيدة التي أطلقت على الخليج، وتنكر وجود أي إسم آخر.وهذا غير صحيح خارطة ناشينال جيوغرافيك حيث يظهر فيها موضوع النزاع على الأسم لذلك بعد أن أعلنت مؤسسة ناشيونال جيوغرافيك عن كتابة اسم الخليج العربي إلى جانب الخليج الفارسي، في أطلسها الجديد، وأشارت إلى الخلاف على الجزر الثلاث بين ايران ودولة الإمارات العربية واعتبرت «ان طنب الصغرى وطنب الكبرى وأبو موسى محتلة من ايران وتطالب الإمارات العربية بالسيادة عليها، جن جنون الفرس، واتهموا المؤسسة باستلامها الرشاوي. واتهموها كذلك بأنها «بتأثير من اللوبي الصهيوني، وبدولارات النفط من بعض الحكومات العربية قررت تشويه واقع تاريخي لا يمكن نكرانه»، مع أن إسرائيل تستعمل مصطلح "الخليج الفارسي". واعتبر المسؤولون الايرانيون ذلك «مؤامرة صهيونية لشق صفوف المسلمين»، فبادرت الحكومة الايرانية الى اتخاذ اجراءات تمنع بموجبها الجمعية الوطنية للجغرافيا من بيع مطبوعاتها وخرائطها في ايران. كما منع أي مندوب من قبلها بدخول الاراضي الايرانية. كما دعا رئيس البرلمان الايراني حداد عادل كل من اسماهم عبادة الوطن للدفاع عن فارسية الخليج. كما جمع المعارضة الايرانية بمختلف أطيافهم عن أن الخليج فارسي. وعبثاً حاولت الجمعية أن تشرح أسباب زيادة صفة "الخليج العربي" إلى الخليج الفارسي، بأن هناك من يعرف الذراع البحرية بالخليج العربي. ولا بد من التفريق بينها وبين بحر العرب القريب منها والواقع بين مضيق هرمز والمحيط الهندي. لكن الايرانيين غير مستعدين لسماع أي تبرير، لأن اسم الخليج الفارسي «صار جزءاً لا يتجزأ من الهوية القومية الايرانية»[15]. وفي 15 حزيران 2006، قامت إيران بمنع مجلة The Economist من دخول إيران لمجرد أنها تضمنت خريطة عليها تسمية "الخليج" بدون ذكر الفرس الأسماء الحالية بقي الآن من أسماء هذا الخليج في اللغة العربية مستعملاً حتى اليوم: الخليج العربي وهو المعتمد في اللغة العربية، وتستعمله جميع دول الجامعة العربية. كما تستعمله الأمم المتحدة في الوثائق العربية وتستعمله بعض المنظمات الغربية والعالمية، بما فيها الحكومة الأميركية والجيش الأميركي كذلك (يترجم للإنكليزية تحت إسم Arabian Gulf بدلاً من Persian Gulf وللفرنسية Golfe Arabo). الخليج الفارسي وتستعمله إيران. خليج البصرة وهي التسمية التي كانت شائعة في الوثائق العائدة إلى العهد العثماني، وما تزال تستخدم على نطاق ضيق في بعض الدول العربية خاصة العراق التسمية الرسمية هي الخليج العربي. أما في تركيا فيستعمل تحت إسم Basra Körfezi. الخليج الإسلامي وقد طرحه بعض المفكرين على الخميني فرفضه. وآخر من دعا إليه هو أسامة بن لادن. الأسماء التاريخية سماه الآشوريين و البابليين والأكاديين: "البحر الجنوبي" أو "البحر الأسفل" (lower sea). كما أطلق عليه "البحر المر" (bitter sea) ، ويقابله البحر الأعلى (upper sea) وهو البحر الأبيض المتوسط سماه الفرس بحر فارس. قيل التسمية عرفت في أول الأمر من قبل الملك الفارسي داريوس (831-486 ق.م) في كلامه "على البحر الذي يربط بين مصر وفارس". والراجح أن الاسكندر الأكبر هو أول من أطلق تلك التسمية بعد رحلة موفده أمير البحر نياركوس عام 326 ق. م. وقد عاد من الهند بأسطوله بمحاذاة الساحل الفارسي فلم يتعرف إلى الجانب العربي من الخليج. مما دعا الاسكندر إلى أن يطلق على الخليج ذاك الاسم، وبقي متداولاً بطريق التوارث[4]. وعن طريق اليونان تسربت التسمية للغرب واستعملها بعض العرب كذلك. سماه الرومان "الخليج العربي". وممن أطلق تلك التسمية المؤرخ الروماني بليني en:Pliny the Younger في القرن الأول للميلاد. قال بليني: «خاراكس (المحمرة) مدينة تقع في الطرف الأقصى من الخليج العربي، حيث يبدأ الجزء الأشد بروزاً من العربية السعيدة، وهي مبنية على مرتفع اصطناعي. ونهر دجلة إلى يمينها، ونهر أولاوس إلى يسارها. والرقعة التي تقوم عليها -والتي يبلغ طولها ثلاثة أميال- تقع بين هذين النهرين، وعلى مقربة منها يلتقيان. أنشأها بادىء ذي بدء الاسكندر الكبير، وأمر أن يطلق عليها اسم الإسكندرية. إلا أن فيضان النهرين دمرها. فأعاد بناءها انطيوخوس وأطلق عليها اسمه. وبما إنها هدمت للمرة الثانية، فقد أعاد بناءها "باسينس" (Pasines) ملك العرب المجاورين، و أقام على ضفتي النهرين سدوداً لرد المياه عنها، واسمها باسمه. وكان طول هذه السدود ثلاثة أميال وعرضها أقل من ذلك بقليل. وكانت تبعد أول الأمر ما ينيف على الميل عن الضفة، حتى كأنها كانت تملك ميناء خاصا بها»[5]. سماه العرب "خليج البصرة" أو "خليج عمان" أو "خليج البحرين" أو "خليج القطيف"[6] لأن هذه المدن الثلاث كانت تتخذه منطلقاً للسفن التي تمخر عبابه و تسيطر على مياهه[2]. ويعود إسم "بحر البصرة" إلى فترة الفتح الإسلامي في عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطاب. ونجد النحويون الأوائل يستعملونها مثل الخليل بن أحمد الفراهيدي (توفي 160هـ)[7] كما استعملها الجفرافيون مثل ياقوت الحموي والمؤرخون مثل خليفة بن خياط والذهبي وعلماء الدين مثل ابن تيمية . وإن كان إسم "بحر فارس" شائعاً كذلك في العصر الإسلامي، خاصة بين المسلمين الفرس. حتى أن البعض قد يستعمل الإسمين معاً في نفس الصفحة[12]. سماه العثمانيون "خليج البصرة" (بصرة كورتري). المهم هي موسوعه إنترنت عظيمه وهي مكان للباحثين ولكن بلاشك في بعض الأحيان يدس بها السم بالعسل فالمطلوب من الباحث التحري ولا يأخذ ما يكتب بها من المسلمات وهي موسوعه عربيه وإنجليزيه تعتمد على كتب وبحوث موجوده بالإنترنت كمصدر لها وهذا رابط لها http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%...B3%D9%8A%D8%A9 |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
فرص عمل هائلة في كبرى الشركات في الخليج العربي | m3d01 | المنتدى الإعلامــــي | 0 | 16-05-2013 06:22 PM |
صور منوعه لــ جولاتنا على الخليج العربي بالخفجي | عادل العويمري | منتدى المقناص والرحلات البرية | 13 | 08-08-2010 07:56 PM |
معاني أسماء دول الخليج العربي : | سيوف بني عبس | المنتدى العــــــــــــــــام | 8 | 04-07-2010 01:00 AM |
ادخلوا بسررررعه سيتم تغير اسم الخليج العربي إلى الخليج....لايفوتكم انصرو وطنكم.. | سمسم | المنتدى الإعلامــــي | 7 | 31-05-2010 07:05 AM |
البشت في الخليج العربي | abc1122 | المنتدى العــــــــــــــــام | 4 | 11-04-2009 11:36 PM |