|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
|
تنهكني الاشواق : بداية كل يوما أستيقظ به ..لا., أسافر كل صباح.,بنص جسد منهك عندما يأخذني الحنين مني اليك ! الليل الذي يكون به الضيف طيفك جميل لكنه لا يتركني ., حتى يقذف بي في عمق السهر .. ويجعلني أشاهد الليل يرحل بكل شئ عدا أنا لـ أعانق الصباحات بإنفاس اللقاء الحالم بعدما أزرع الحنين أحاديثا بيننا بداية كل وقت أتذكرك به .. الا اني أعشق يأتي الفراق قدر ..آآه ليتك تنصفني باأجابه ., لما كل الاشياء التي احبها قد أصبحت.,من بعدك غريبه بكل شئ ولا أعرفها .. رغم ان تفاصيلها مثيره ورأئعه ليس غريبا أن تتنكرار لي وتبتعـد عني ., لكن الغريب أن يكتب لك العيش بداخلي .,رغم انك في لحظة غيابك ., . . ياااااااااه لما أكون الاجدر بـ الرحيل رغم انك تسكنني !
|
|
في كل صباح سـ أرتشف فنجان القهوة أعيد ترتيب المكان وأحضر الورد وألبس الشمس طوقاً من الياسمين وأتعاطف معها ضد عيناي الغارقتان بالملح وأكسر نظراتي وأنتظرك... أنتظرك ولا تأتين حكايا الوقت من إنبلاج الضوء حتى رحيل الشمس..ممله ككل اللحظات التي لاتأتي بكِ في المساء سـ أشعل شمع الأمل سـ أرسم النور عنوة في عين الظلام سـ أكتب إسمك بلغة القمر سـ أنحت روحك بكل نجوم الدنيا ........... ستكون مشعة بذات داخلك الأبيض يموت الليل وتستيقظ الشمس.. ولاتأتين سـ أغادر وطني أنسج من ويلات الغربة قصائد حنين سـ أخبر الأماكن التي لاتتحدث لغتي عن لحظات ضعفي وعلى طاولة الغرباء سـ أدفن دمعي... مدينة ملح تضج بالنبض والحياة وصراخ .............................. .. عاشق لم يلموا ! سـ أنتظرك في الجهة الأخرى من العالم ولن تأتين .. من علم أمانينا الصبر ؟
|
|
أحياناً نكون بحاجة لصفعة تعيدنا للواقع
أن تسقط قبل المسير خير من أن تفعل ذلك وقد إرتشف التعب أجزائك شكراً لمن أعاد لي ذاكرتي في زمن لطالما أعلن الجحود لاصحاب الأحلام الكبيرة
|
|
انا الظروف التي سمحت لك بقراءة الأرواح الطاهره وقد لا أبقى بذات الكرم انا من وقف معك ضد نفسه واحترق لـ اجل ان تضئ.. . . . انا ...: [ الاحلام : التي لازألت تندب حظ ماآلت] ..اليه من نصيب ! لـ ان الوقت الذي أهدنا الحضور قد يضيق حتى نتلاشى وبما اننا مشردون إعتدنا أن نتسكع في كل الأماكن لذا قد يصبح الوطن .. في عيوننا لايتجاوز تراب يستر عورة أحرفنا حين ينادى للموت وينتهي زمن الأمنيات انا .........من؟..... بدونك.," لا اعرفني !
|
|
اهداء مني ومن قلمي الي اخر حدود الحرف والي ثاني منحى على يدي اليمين .. وقبل اي نقطة تفتيش اليك بطاقات العبور فـ عود العوده اوشك بنا ان يفوح .. ( دق اللطمه لا نشم عليك ) _^ ...................... وكي لا ويصبح الموت .... ........................................... , " اقرب والامل يصبح انسان اابكم.. . . . وبقيه الاهداء : ابحث عنه بين .," السطور .. واعلم ان :من يضيع بها لن يعود ! لها : لنستريح قليلاً مناّ ! - انا ذاهبٌ للتسوق ، أريد شراء ملابس وأشياء جديدة ، فمنذً زمن لم ألتفت لأناقتي وتحديداً عندما أخبرني غيابك الطويل بأنه لن يحضر إلا على متنِ صدفة مفاجئة ! وكما هو حال الطلاب المكلوبين على امرهم والذين يتوعدهم معلمٌ أعجف بإختبارٍ مفاجىء ويطلبُ منهم التأهب له في اي وقت كان ، ولكن الفصل الدراسي أوشك على الانقضاء ولم يفي بوعده لهم ! فما كان منهم إلا أن أهملوه من شدةِ إهتمامهم به . - أحب أن أتسوق بمفردي دون إصطحاب أحدٍ معي ، وذلك لأني من نظره واحدة ألتقطُ الاجمل وادفع الثمن دون تردد ، ولا أحب ان يشاركني فيه رايٌ آخر إلا بعدما أرتديه ، وجميلاً كان أنتقائي، او لم يكن كذلك بأعين من يراني سواكِ ، فأنا من دفع وانا الذي سيرتديه - تماماً - كما اتحمل نتائج قلبي الذي دفعته ثمناً لعينيك ومن أجل أن ارتدي حبك . وهذا يعني أن لا احد يملك القدرة على ثني رأيي فيك . - اللون الاسود المعتم ، واللون البني القاتم المائل أيضاً للعتمة هما اللونان اللذين أنا ذاهب من أجل إنتقاء أحدهما ، وكالعادة لا ابتعد عن العتمة ، وربما أنها توافق ذوقك عندما تريني وازهو امامك ، كما هي ترافق حياتي الآن من دونك !! - سأشتري ساعة جديدة ، فساعتي القديمة توقفت عقاربها عن الحركة ، من بعد أن غادر وجهكِ الجميل عيني لتخرج من دائرة التوقيت غاضبة متعطلة عن الحركة ، وكأنها إشارة واضحة لا تحتاج إلى اكثر من تفسير عندما [ تغيبين ] تكفُ الأرض عن الدوران ، وتتوقف الحياة ! كما أني ساقتني قلماً فاخراً من ماركة شهيرة ، فانا احب الاقلام الجميلة وسأجرب خطه قبل أن ادفع ثمنه وأخطُ اسمك .. ولن انسى الورقة التي كتبتُه عليها ، ستحملها غيرتي قائلةً لي خذها معك للذكرى ! بعد أن أستئذن صاحب المحل في ذلك بأن الامر يعنيني ، واترك له إبتسامة انيقة تدل على خصوصية أن لا أكمل سري له . ولربما انه قد يكتشف أول حروف السر عندما أطلب منه ( ميداليه ) هادئة اعلق بها مفاتيح كل اشيائي مكتوبٌ عليها أولَ حرفٍ من اسمك ! اسمك الذي هو مفتاح قلبي ، وافكاري ، وداري ، واسراري . - هنالك أيضاً سيكون لدي بعض الوقت لأتمكن من إلتقاء البشر مرةً أُخرى وأمارس نهم تطفلي لأتأمل في ملامحهم وتصرفاتهم وهم يجيئون ويذهبون ويتجادلون مع الباعة ، ويتحادثون بينهم البين ، وآخرَينِ هنالك يمسك كل واحدٍ منهما بيد الآخر ! سيكونا بالفعل فرصة سانحة لأمرن بهما روحي الشريرة واعرف مدى قدرتي على الحسد ! وأحدهم يشبهني ، يمشي بمفرده ويخاطب مع ذاته حيرته ، ولكن وجهه وثيابه البالية تبدو أشد رداءةً، وإهمالاً من وجهي وثيابي القديمة ، لتعود بذاكرتي إلى الخلف سبع سنوات عجاف مضت حين قال والدي ينصحني قبل أن يودعني ، وانا أستعد للسفر متأهباً لبدء اول سنوات دراستي الجامعية آن ذاك ، ذلك الآن الذي كان فيه قلبي خالياً من الحب بل ومن اي وجهٍ لانثى خارج اسوار محيطي الاجتماعي المغلق جداً .. " يا بني ، إنك عندما تشعر بحاجة ماسة لتقتنع بما انتَ فيه ـ فلا تنظر إلى من هو اعلى من مستواك ، وإنما إنظر لمن هو اقل منك .. إلا شهادتك لا تدعها تنظر للاسفل منها ابداً " وحينها سأبتسم كمن يدعي أنه بخير وهو في الحقيقة خلاف ذلك . - وبعد أن اجمعني واشيائي وفرحتي الصغيرة المصطنعة في غيابك ، والتي كانت محاولة لجبر كسر ابتسامه مشابهه تماماً لابتسامتي الاخيرة لتظل قيد الحياة . أكون قد أنتهيت من تفريغ ولو بعض الملل الساكن بي ، لن انسى وأنا أغادر المكان ، أن أمدّ بما امدني الله وما تبقى معي لأمرأة تقعد امام بوابة السوق وطفلتها الصغيرة ، والتي يشكو جسدها الصغيرالنحيل الجوع والفقر، وقسوة قلوب البشر ، وأهمال الجمعيات في كثرة الخير وقلة ذمم أهل الخير، وساقسم بها نيتي لنصفين عني وعنكِ ، فقد علمني قلبكِ الطيب الكثير ، علمني كيف أن اشعرَ بالاخرين ، وان أتالم معهم ، قلبكِ يعود هنا مرةً اخرى ويزيد من تنظيف , وَ تطهير انسانيتي ، لذا قسمتُ النية على نصفين ، نصف لي ، و نصف لك ، سائلاً الله أن يدفع بها ضراً عني وعنك . - و في طريق العودة ، تبدأ الخيالات تمارس شغبها في راسي كيف ستجدني إن حضرت لي مع تلك الصدفة المفاجئة ، وألتقيتها امامي دون موعد سابق .. وانا ارتدي ملابسي وأشيائى الجديدة فوق حزني المرير القديم ، هل يا ترى .. ستردد كعادتها " كل ما تكبر تحلى ، وتصير احلى واحلى " !!! يااااااه ، كم أنت مُزعجة .. مُزعجة جداً ولا اعرف حقاً ، كيف استريح منك !
لقد الغيت فكرة التسوق ، فلا راحة ولا مناص عنك ، إنك في كل شيء ومع كل شيء .
|
|
و
. . . كل الدروب فـ غيابك تسوقني لك واتوقف على بابك !
|
|
.
. . وليه كل شئ بغيابك يشبهك !
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
صرف تذاكر المعلمين المسافرين | عايد2001 | منتدى التربية والتعليم | 4 | 19-12-2009 09:55 PM |
الأختبارات عى الأبواب ، كيف تذاكر | عقيد المدرهمات | منتدى التربية والتعليم | 38 | 14-06-2009 12:58 AM |
طرح آخر دفعة من تذاكر بكين 2008 للبيع | %القناص% | منتدى الرياضه والشباب | 6 | 27-07-2008 10:16 AM |
اسمحيلي بالرحيل بلا تذاكر و أمتعه..} mms | زهو الايام | منتدى الكمبيوتر والجوال | 9 | 22-07-2008 07:31 AM |
نفاد تذاكر لقاء البرازيل والبرتغال | عابد الرشيدي | منتدى الرياضه والشباب | 0 | 03-02-2007 11:54 AM |