|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
|
أبكتبك
في بهجة فرح .. أبكتبك بحروف من دم الجرح .. في كل حالاتك معي أبكتبك. بس المهم وكل الأهم .. يوم أكتبك تقرأني أنت .. بعيونك اللي تشبهك .. بشفاتك اللي تتمتمك.. تنطق عسل .. وتخرج أمل .. ينتابني ذاك الأمل .. وارجع واعيد وأقرأك .. وفي وقتها وبلا شعور .. حرفي يغيب وأفقده .. ادوره بين الرفوف .. وبوسط الحنين اللي تشوف .. أحصله راجع يحاول يكتبك .. مو بس اهو باقي حرف .. صاير انا كلي حرووف .. وبكل شووق أبكتبك.
|
|
رغم وقوفك عن أبعد نقاط اللقاء ..
رغم الغموض اللي يساورني عنك .. رغم الطهر رغم العفاف رغم الأنا .. رغم الألم بالأنتظار بكل يوم .. رغم أني أخشى عليك وأخشى منك .. بالرغم من كل الظروف اللي تبعدني عنك .. ..* تكفيني أنت بكل شي *.. ..* ما أحتاج إلا طلتك *.. مع الصباح اللي يعطرني ورد .. تهب ريحه معك وأتنفسك . مع المسا .. ياروح الوفا .. أشتاق أشوفك حيل .. بكل مكان وبكل حرف .. يابعد كل النسا .
|
|
معلقة العصر الحديث
..( رَحلْ ).. ل عبدالرحمن بن مساعد تُرهقني كثيراً عند سماعها في الساعات المتأخره من الليل.
|
|
لا أعلم ..
لماذا تتغير شخصيتي عند التعامل معك ؟ لماذا يكتسيني هذا التهور المفرط ؟ لماذا أحس بالخجل أحياناً وبالخوف أحياناً أخرى؟ والسؤال المهم : لماذا معك انت وليس مع سواك؟ جاذبني أطراف الحديث .. لتخلصني من متناقضات حياتي بسببك.
|
|
لو تغيبـي .. ولو رحـل وجهك حبيبـي .. في غيابـي عنك أشوفك .. وفي عذابـي منك أشوفك لو تغيبـي .. لو رحـل وجهك حبيبـي .. تصغر الدنيا وتضيـق .. كلّ مافي الدنيا أعرفه .. إلا بيتـي والطريق .. أنا أحبك ذا نصيبـي .. إبعدي عني وغيبـي. لك ليـالي ما سألتـي .. ولي ليـالي ما سـألت .. لجل تتغير فصول .. ويبكي الغيـم في عيونـي .. وتزهر جبال وسهول .. اضحكي بيـّا وبدونـي.
|
|
هي ..
كانت صغيره أتت لتقرأ النطق الذي بداخلهم .. خائفه مرتعبه تخشى جميع منهم حولها .. يجذبها هو وتقرأه بتأني وتنتظر نزفه بشغف .. تتشرب حروفه عطشاً وترتويها نزفاً .. تجلس بعيداً وحدها .. تخشى الجميع .. وتخشاه هو أكثر .. تعشق التمنع .. وتخاف ذبول الممانعه .. رقيقه بداخلها .. متعنفه من الخارج .. لطيفه بشخصها .. قوية بشخصيتها .. حروفها سلسه .. كلماتها راقيه .. لا تغار ويُغار منها .. كانت مهره جامحه .. ..* تأسر ولا تدري *.. هو .. كان طيفٌ عابر بذاك الزمان .. جاء إليهم ليكتب ويتنفس مابداخله .. لينزف الأرق والألم وليعبر الأمل .. وجدهم يتنفسونه وينتظرونه .. يكتظون من حوله على المسرح .. ليسلبو جديده المسرحي .. يتزاحمون من حوله ليرونه عن قرب .. فقد تشبعوه وتشربوه كثيراً .. جموع من حوله تحاول تهنئته .. ينتشي غروراً وفرحاً .. وفي لحظه مسروقه من الجميع .. نظر خلفهم .. فوجد مقاعد فارغه وأصحابها حوله .. وجد خشبة مسرح ممتلئه بالمعجبين .. إلا تلك الفتاه .. صاحبة أخر مقعد بالمسرح .. تجلس وحدها ولكن أحاسيسها معه .. نظراتها عليه .. بيدها قلم وعلى الطاولة ورقه .. كانت أنيقه بجلوسها .. فاتنه بنظراتها .. متميزه بأطلالتها .. أسره بأبتساماتها الخجوله له .. عندها .. قرأ هو كل شي .. أكتشف أهم شي .. وبدأت ..* حكاية الصمت *.. تعرفها هي وهذا يكفي . الأن .. هي .. فتاة ناضجه تعلم ماحولها جيداً .. تعرف أين تضع قدمها متى ماشاءت .. مما جعل منها قويه بدون خوووف .. أنقلبت الأحوال وكتبت هي الأعمال .. وأصبحت هي صاحبة المسرح .. تتراقص بالحروف وتتلاعب بالكلمات .. وأنقلبت الأيه وأصبح هو من يقرأها من بعيد .. يتشرب حروفها عطشاَ .. ويرتوي من نزف كلماتها .. ولكن مازالت تلك الفاتنه بعينيه . وهو .. أجبروه على الرحيل معجبيه .. وأرتحل وترك لهم حروفه .. التي تركوها للنسيان .. ولم يعد أحد منهم يزورها أويقرأها إلا هي .. رحل بعيداً بقلمه .. يكتب من خلف الأسوار وبين الرفوق .. لم يترك له عنوان .. ولم يعرف أحد له مكان .. إلا هي .. أكتشفته بعد أن بحثت عنه .. وأصبحت هي الوحيده التي تعلم كل شي عنه . ,,,, ... حاولوا الأقتراب بعد تلك السنين .. جميعهم مقتنع بأن الفشل سيكون ذريع .. فهي حاله خاصه لايجب أن تكون عامه .. وهو حاله عامه يجب أن لا تكون خاصه.. لم ينجح ذلك ولن ينجح أبداً .. لانها حكاية صامته .. بدأت بصمت ويجب أن تبقى بصمت .. لا يتكلم بها إلا المشاعر وعواطف القلوب .. ولكن حتماً سيخلدها كل منهم .. فهو يريدها هكذا .. وهي تريده هكذا .. لذا فهو ..* عاد لأجلها وسيرحل لأجلها *..
|
|
أستلطف كل شي منك ..
وأهتوي كل ما تزفه شفاتك .. إلا .. تلك النبره التي أستشعرها بين كلماتك .. تجعلني مظطرب ومتردد كثيراً .. على الأقل كوني .." ملهمه "..
|
الكلمات الدليلية (Tags - تاق ) |
متابعه لك, مبدع, ^_^ |
يتصفح الموضوع حالياً : 7 (0 عضو و 7 ضيف) | |
|
|