[سند الداموك]

جَمَيل جداً عنِدَما تمنَح إنسَانا الثَقة !! وتَحاول أن يَكون قَريباً لقَلبكْ ! وفجأه تَجِده يُعاتِبكْ عَتبْ مُحب !! خَاف عَلَيك ! وأراد أنْ يَكونْ إهتَمامكْ بِه يَفوق الإهتماماتْ !!

وَحقًا هُنا تجدْ نفَسكْ وسَط ذَهول منْ تلك الشَخصية ! وتَظل تَزيد مابِداخلك تجاههْ منْ حُب وتقدير وإجلآلْ

[سند الداموك]

البَرد قَاتلْ والجسِمُ يَترعرعْ !! واأنا أنادِي وأقَول { عَطَشتْ أينْ المَاء }

\\

حَقَاً لَيس العطَشْ عطَشْ المَاء ولِكنْ عَواطِفي وأحاسَيسي كُلهَا تلهَثْ

[سند الداموك]

حُلماَ على أعَتابْ رحَيَل 00 يَسَتَطرد أنفَاس التحَقَيق 00 أنَتهى منْ العَتَبة الأولى 0 وتَبقت العتبه الأهمْ

يارب أجعله يَتَنفس الصعداء بالقَبَول !! وَيرتاح تلكْ القلبْ الشَقي !!

رباهْ00 بااه 00 رباه

[سند الداموك]

وَسَقَطت الرَيَشه !! وسَقَطت معَها قٌطراتْ الدَم ! لتَتحَدثْ ! وَتَقول بأعز ضَيقَي ! لم يُعَبَرني وأنا بوَقت بأمس الحاَجه لهْ

تَجَاهَلني وأصَبحنا نلتقِي بَمكانْ بعيدْ !! يُقطع أوصالْ حدَيَثنا !! تمَتمة النُطق ببعَض الكَلماتْ

نتَضادْ ولكنْ للضّد معهْ روحْ ونفَسْْ !! وَمفَردة منهْ ولو بَعد زمنْ تُعيد بصيصْ الآمل

لجَوارِحي

يالله

[سند الداموك]

دَع عنكْ التَجَاهَل 00 وأنفَضْ غَبار الغَرور من فَؤادك 00 وراآجع حَسَاباتكْ 00 وأعَرف إني أعزكـ !! ولو قَلتِ لي رَحْ

عنّك أنا ماأقَد بَيوم سَليتْ !! أدمَعت عَيِني وأنتْ تعَرف دَمَوعي جِلآلْ 00 لو ماسَقطت من العَين !! ستَلتهب الجَفَونْ !! ورَبما تَكون عَيوني

مُقَبلة على خطَر !!

يالله ما أقَساكـ وماأقَسى قَلبكْ

[سند الداموك]

أعَظَم كَنز يَملكه الإنَسان بحياته الأخلاق 00 وعندَما ترحل من مكان ما ! أحَرصْ أن تتَركـ لك بَصَمة تحَفظ مكانتكْ !! من تَعامل راقي وأبتسامه بَوجه المواطنْ والمَراجع والزَمَيل !! حتى يفتقدوك

وَتبقى عالقا بإذهانهم !! ولآتَقَل عندَما تَطلب منك خدَمه لو كانتْ خارج إختصاصكْ لآ أسَتَطيع بل أعمَل الشئ الذَي بمقدورك فَعله من توَجيه من كتابة طلب ! من طرح وجه نظر !! تلك هِي

البَشَر لآتملكها سِوى بالاخلاق !!

شُكرا لكُل زملائي الذين عملت معهم لَسنواتْ !! وكانت عشَرة زمنْ حقا أعتبره ذهَبيه لآيمكن أن أنساها !! بما في ذَلك دَموع تلك العَامل الذي لا يملك سِوى سَاعته أهداها لِي !!

ورَفَضت !ولكن أصَر علي وقال لتَبقى ذَكرى لي معك !! يالله حقاً لم أتمالك نَفَسي بتلك اللحَظه ! وكما زَملائي الذين أهدوني قَلوبهم ومنحوني الثقه واستفدت منهمْ الكثَير

والكَثَير !! ودَعموني فِي العديد من الاوقَاتْ وساهَموا بتوجَيهاتهم لي فِي الوصوَل للعديد من مراحل التقَدم بحَياتي !! رَغم حَدَاثة سَني بينهمْ وفارق الخدَمه الإ انهم جَعَلوني

فَتى يافع العقل والتعامل ! وأكتسبت منهُم الخَبره ! والحُرص على مواَصلةالطَموح مَهما كانتْ العقَباتْ !!

شُكراً لإهداءتكم وهداياكُم التي سَيبَقى محلها القَلب والقريبة مني !!

شرف لمدَونتي أن تحتضن تلك الكلمات عنكم

خيّكُم الصَغير ( سند الداموك)

[سند الداموك]

بَبَقى معَك كـ حَال معمّر القَذافي ! مَهما قَصَفته طَائرات الناتو إلا أنه صَمد لزمنْ طَويل !! وَقال بَشجاعه سأقاتلْ حَتى آخر نقطة من دمي !!

وفَعلا أستمر يرددْ كـ حالي >>إلى الأمام لآرجوعْْ بيت بيت دار دارْ (زنقه زنقه) !! وسـ أظَل خلفكْ أسير حَتى آخر لحظهْ !! ولو كَثَفت ضَغوطك

صَوبي !! فلنْ أرحل ! لآرجوعْ عن قراري !! وقَتل معمر ورَحل !! وأنا سـ أردد إلى الامام خلفك بيت بيت دار دار زنقه زنقه !!

[سند الداموك]

لَيَتَ لِي أجَنحه تُسَاعِدني عَلى النهَوضْ !! وكُلما أشَتقتْ إليكْ أرتفعت جَواً !! والشَوق يدفعنِي نَحوك

بِسرعه الجَنونْ حَتى أقع فَوق نافِذه غُرفتكْ !! وأهمَسْ معكْ هَمساتْ الودْ

حَقاً لم يَكذبْ من حسدْ الطَير على الحُريهْ