|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
لا آعْلَم ! هَل أَنْت هِبَة الْلَّه لِي بِإِخْلاصِك وَعَطَاؤُك وَ حُبُّك ! أَم أَنْت حُلُم جَمِيْل أَعِيْش فَصَوَّلِه بِسَعَادَه ! أَم أَنْت حَالَة خَاصَّة عَن كُل الْبَشَر فِي صَدَقَك وَنَقَاؤُك ! مَهْمَا تَكُن .. أُرِيْدُك أَن تَبْقَى فَي عَالَمِي لِأَنَّكِ مِن أَجْمَل تَفَاصِيْل عُمْرِي
|
هَقَيِتْ انِي مَلَكْتِكْ مَادَرَيِت ان الأمَانِي غْرٌورِ وانِك فيِ يِديْ ليِنْ انْتَحَابِي الوَقْت وَاقْفَا بِكْ سِقَا الله يُوٌم كَانْ اكِبَر هُمٌوْمِكْ خَاطِريِ المَكْسُورْ وكِنتْ الضّي فِيْ عِينِكْ وكِنْت السّقُم فِي ثِيَابِكْ سِقَا الله يُومْ كِنِتيّ الارِضْ أنَهَارْ وَشَجَرْ وِقَصٌورْ دَيَارٍ نِوْرَهًا مِنْ طَاقِتِكْ .. وأَحْلاَمَها بَابِك عًيِونِيٍ يَاشِقىَ عِيوْنِي مِنْ الجَدِبٍ المُوَاتْ البَوْر أرَاضَيٍ مَابَهَا الا مَاذِوَىْ وِانْهَدْ فِيٍ غِيَابِكْ أَحِبِكْ كَانْ لِي قَلْبٍ يِجضْ مِنْ الجِفَا مَقْهُورْ وْصَارْ اليّومْ يِفْرَحْ لَو لِقَىْ بِهْ عِذِرْ يِشْقَى بٍكْ
|
خل آلحسآإب ،,,
لِـ يوُم [ آلحسآإب ] ! لـآإ تسأل من ضيع : آلثـآإني ! وِ : غـآإب ؟ سمعني " سوآليييف آلوَله " . . . . . . . . . . . مليت – العتاب
|
لآ تمد رجليك ولحآفك قصير ولآتنآظر فوق تتعب فآلنظر كآن حلمك تفرش بآرضك حرير حلم غيرك لو رزقه الله بصر القنآعه كنز لو حلمك كبير
عيش وقتك وآغتنم فرصة عمر
|
إن الحيآة تأتي بِ دون ضمآنآت ، بِ دون أوقآت مستقطعة ، بِ دون فرص ثآنية يتوجب عليك أن تعيش حيآتك بِ أفضل مآ تستطيع !
|
منديلنا رغ’ــم أنـه عديم الإحسآس إلا أنـه أول من يواسينـآ ! ادق التفاصيل
|
لم أقف يوما عند عيوب غيري،.. بل تعودت أن اقبلهم بعيوبهم كما يقبلونني –أحيانا- بأخطائي لا أريد أن أكون مثل بعض الناس الذين يرون عيوب غيرهم بالعين المجردة، وفي الوقت نفسه يحتاجون نظارات معظمه كي يروا عيوب أنفسهم!
|
ثمّة أحآدِيث / هِي فوق مستوى عقُول البشرْ, ولأنّه لآيشكِي ضعيف إلى ضعِيف! من البدِيهي.. أن ألجأ إلىَ القويّ لأبثّ أحآدِيثي لأجد أوسسَع الأبوآإب للفرجْ ..
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|