|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
تفكيراً لا يقف..نكد مرابط فكري
اتعبتني مناظر رأيتها..لا استطيع أن اجعلها في قاموس النسيان لآ احتمل الحقد..ولكنني رأيته.. لآ احتمل الظلم..ولكنه ساير الحقد في المنظر الذي رأيته، يا لهذه البشر الحقودة الظالمه" ابكت قلبي كثيراً..اصبحت ارى الحزن امامي واريد البكاء على حالي, لكن دموعي لآتستحق السقوط من اجل سخفاء اتعبوا قلبي وقلوب اخوتي" جعلوني اشعر بأنني كبيرة من عمري و اخوتي لم يعيشوا اجواء الطفوله المسليه.. اسمع في كل حين لحن الحزن و اوتار الحزن تتراقص امامي..اريد وقتها ان اغفوا على احضان لآبكي" ابكي من اجل ان انهي ما رأيته..لكنني لآزلت بإتسامتي المعتاده الكل يعرفني بها..فيقولون ياليتنا نرى ما رأيتي..واخفي كل ملامح ما بداخلي واقنعه التفاؤل لازلت ارتديها.. فمن يراني يقول نيالك بقلبك المرتاح, فهذا ما يسعدني..لآ اريد قلوب ترحمني.. ..هذه حياتي.. اسطرها بقلمي الحزين..واوراقي البريئه؛
|
|
نكهةُ وَجٌعَ:
عندمآ يحين ۈقـــٺ آڷسسڪۈن .. ۈآڷهدؤؤ .. ۈآڷآنعزآڷ .. آسٺشعررر .. بمعنى ..آڷۈحده .. ڪم هي مؤڷمه ! ڪم هي مخيفه ! ڪم هي جآرحه ! ۈڷڪن آبقى هكذا عڷى آن آسبب .. آڷــــم ڷڷغير
|
|
نعم حزينة .
لكنيّ لا أُريد أنْ أكسر صمتي بِ حديثٍ لا أعلم إلى نتيجة قد يُفضي , بداخلي حديث قد لا ينتهي , كَ حجم السماء كَ عدد المَطر لا يُمكنني أنْ أُخرج كلّ ما بداخلي إذا تحدثت لذلك أنا لا أُجيب حينَ تسألوني ” ما بكِ ؟ “ حزينة إلى الحد الذي يجعلني أنام و أصحو دون أنْ أنتظر شيء أو أتطلع لشيء لقد بنيتُ ليّ ” بيتًا ” صغيرًا بنافذة واحدة لا تسمح إلا بدخول الضَوء فقط ولا يدخل البيت إنسيًّا , لم يفهمني أحد تمامًا , البعض ظنّوا أنيّ ” تكبّرت ” و آخرين اعتقدوا أنيّ ” لا أُحبّهم “ لكنّ كلّ ذلك غير صحيح أو حتى منطقي ! لم يستوعب أحد سبب هذا الحُزن بعد , أنا لا أكره أحد ولا أتكبّر على أحد ولستُ غاضبة من أحد ولا أُريد شيئًا من أحد ولا أُريد أنْ أتحدث إلى أحد أنا فقط أُريد البقاء ” وحدي ” لفترة فترة أُريد أنْ أعتزل العالم فيها , و حتمًا سأعود أحمل معيّ إبتسامة ” تعلّمكم معنى التسامح “ و معنى أنْ يبقى قلبُكَ ينبض بالإنسانيّة , حتى لو لم يعاملوكَ يومًا كَ ” بشر ” !</b>
|
|
خروووووووووووووووووووووووووووووووووووووج
|
|
لا طعم للحياة بدون مشكلات ... ولاقيمة لها بدون متاعب ... ولا أثر لها بدون منغصات ... تماماً كما أن النهار لا طعم له بدون ليل ... والفرح بدون ألم ...والنجاح بدون التضحية .... والعلا بدون السهر .... الحياة أكثر جمالاً وروعة في عيون المتعبين .... تجده يسعى ويحفى وقد أضناه التعب .... ولكن لايلبث أن يرى طفلاً يبتهج لإحسان قد قدمه له ... إلا وقد انفرجت كل أساريره وراح كل تعبه ..... والحقيقة ليست هنا ... الحقيقة ..!! شيء ندركه ...وننساه نسعى وراءه ....ونبتعد عنه ولكن ... مامعنى أن تكون مهموماً أو حزيناً .....؟ ما معنى أن تتألم لكلام يقوله صديق عن صديقه ؟؟ أو تحزن من أجل جار فقد عزيزاً عليه ؟ ما معنى أن تبكي لحادث وقع لإنسان لا تعرفه ؟؟ ما معنى أن يتحرك قلبك لمأساة يعيشها إخوان لك ؟؟ ما معنى كل هذه الأشياء وغيرها؟؟ معناه أن تتعب ... معناه أن تشقى ... معناه .. أن تضيف لرصيدك الخاص من المشاكل والمتاعب رصيداً جديداً ... معناه أنك إنسان ...تعيش الحياة طولاً وعرضاً ... وبكل معاني الإنسانية التي أودعها الله فيك ... هذا هو الألم الذي يأتي على أحد من البشر ...يداهمه ... يكاد يحيله جثة خامدة ....جثة تتنفس ... تتحرك ... لكنها لا تشعر سوى الكآبة والانقباض ... ويبقى هناك تساؤل .... عن ماهية تصرفنا مع هذا الألم الذي يفترسنا ....أقابعون مطأطئوا الرأس ... مستسلمون فهالكون ؟؟ أم صامدون في وجه الريح فناجون من خضمه وإعصاره ؟؟ وهنا تكمن الروعة .... هكذا تكون نعمة القدرة على (التألم) ... فالألم .. هو النار التي تصقلنا .... النار التي تجعلنا أكثر صفاءًا...النار التي تحول العظم داخلنا إلى ماسٍ لامعٍ براق... هو الأداة الغامضة التي تنبهنا إلى حقيقة أنفسنا ... الأداة التي تفتح عيوننا على مواضع خللنا .. وعيوبنا .. فنسعى جاهدين على التخلص منها ... الألم.. هو تلك القوة المبهمة المحركة التي تجعل عقولنا تسيطر على أنفسنا فتجعلنا نتراجع ...نفكر .. نتصرف بطريقة أخرى نقية صافية ... من هنا .. تنبع السعادة ... فنحن عندما نعاني ... نتعذب.. نتألم ...نصبح أكثر نضجاً.. وأكثر قدرة على التحمل ,,, وأكثر عطفاً على الآخرين .... وأكثر تسامحاً معهم ... أكثر إحساساً بوطأة آلامهم.. وبالتالي ...أكثر إنسانية ...
|
|
تـ۶ـــَـبُتُ آقـــوَلُ لُـ طيحــــــﮧَ ألحَظُ خيـــر ..
|
|
لآ تستَطيعْ أن تلمس نفسَ المآء مرّتين لأن الميآه المتدفقة التي تفُوت لن تعُودَ مجدّداً أبداً . . ! إستَمتِع بِكُلّ لحْضَة فِ الحيآة . . !
كلّ إنسَآن / سيكون يوماً مآ . . . مجرّد ذكرَى ! << مثلي تمامآ
|
|
عندمآآ تؤلمڪ الذڪرى !’
هَـذا لآيعني أنڪَ تتألم ۈحَڛب بـل يعني انڪ حينمآ أحَببت , . . . \ [ أحَببت بصـدق ]
|
يتصفح الموضوع حالياً : 139 (0 عضو و 139 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
هل النساء في الجنة يغطين وجوههن ؟ وهل يرين الرسول صلى الله عليه وسلم ويسلمن عليه ؟ | أبو أنس البرجس | المنتدى الإسلامـــي | 7 | 17-11-2011 09:25 AM |
رسائل الرسول صلى الله عليه وسلم الى ملوك عهده وصور بيته عليه افضل الصلاة والتسليم | العقاد | المنتدى الإسلامـــي | 13 | 31-03-2009 11:15 AM |
( نذارة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم لليهود والنصارى ) | السعيد شويل | المنتدى الإسلامـــي | 2 | 29-02-2008 10:39 PM |
اليوم هوالجمعة صلوا على النبي صلى الله عليه وسلم...كتب الله لكم شفاعته | الاجهر | المنتدى الإسلامـــي | 4 | 06-11-2006 03:31 PM |
بطاقة تعريف بالرسول صلى الله عليه وسلم صلوا عليه | صقر عبس | المنتدى الإسلامـــي | 4 | 22-10-2006 10:17 PM |