|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
|
|
.
.. وردي اليومي لم يمنعني من الإبتلاء بك / حتى وضعني الله أمام إمتحانك المطابق لمنهج حزني في غيابك / فقررت مستعيناً بالله أن أجيب ... سؤالك الاول : كان نظرياً وأسهل ممايبدو لكنني لم اجد له إجابة / وجاء فيه : 3- تحدث بإختصار دون تفصيل بكلمتين وأقل عن تفكيرك بي ؟ 2- هات دليلاً من الحياة على نسياني ؟؟ 1- أكمل فرآآآغي ؟؟؟ سؤالك الثاني : كان عملياً أشعرني بحرصك على عدم نجاحي / وفيه : 4- أنتزع لي قطعة من قلبكك ... ثم ( ترّجم نبضاتك ) 5- ( أستخرج صورتي من السماء ) التي ترى دون الإستعانة بالشمس أوالقمر وسائر النجوم أوالسحاب والمطر أولون السماء ؟؟؟ كنت قادراً على الإجابة لكن انتهى الوقت وأنا أفكر في إجابة ... وآآآحد ...
|
|
. يحكى أن : بالونة سوداء كانت تشارك في كل حفل وبارتي / دون أن يشعر بها أحد وكانت في كل حفل تبحث عن مثيلة لها في اللون والشكل ولاتجد لها مثيلة كباقي البالونات / هذا الأمر أصابها بالحزن ... وفي ذات حفل ... تقدمت صاحبة الحفل الجميلة وأخذت البالونة السوداء كأول بالونة قبل الحفل وملئتها بإنفاسها مما أعاد الأمل والأبتسامة الى البالونة السوداء في ان هناك من يتذكرها ويشعر بها لكن المفاجأة ان صاحبة الحفل ناولت البالونة السوداء أحد الاطفال ثم أكملت فـوراً ملىء البالونات الاخريات وتعليقها على الجدران البالونة السوداء أصابها اليأس بعد هذا التهميش وظلت وحيدة تبكي حظها العاثر فجأة ... شعرت البالونة السوداء انها تطير في الهواء بعد أن ذبلت عينا الطفل أثناء الحفل وبدأت تطير بمحاذاة رؤوس المعازيم متمنية أن يداعبها أحدهم بانامله لكن لاحياة لمن تنادي فــ أخذت تسقط الى الأسفل شيئاً فـ شيئاً وقبل إقترابها من الأرض ركلها احدهم بقوة فأنفجرت انفجاراً مدوياً مماجعل ضحكات المعازيم تتعالى لهذا الإنفجار المدوي وماتت ومحد انتبه
|
|
. .. منذ يومه الاول في حياتنا نتركه ولانهتم به لكننا لانرضى إبتعادهـ لــ يبقى دليلاً على إنانيتنا ليس بالسيارة ولا الهاتف ولا التلفاز ولا حتى بالغسالة لكنه فرض نفسه بالقوة في بيت كل واحد منا في عافيته يقع جسدهـ الصغير تحت ضغط مهول وفي شيخوخته يتعرض لـ ضرب أكثر من الباب مات مخترعه العام الماضي ومادرى بموته أحد لـ يظل هو بين أيدينا حزيناً ويعمل كعادته بصمت بحق هو في حياتنا قصة حزينة عنوانها [كم هو رائع ان أموت بجانبك] تقريري الأخير عن [ريموت] سابق
|
|
|
|
|
|
|
|
|
الكلمات الدليلية (Tags - تاق ) |
لايقولون شيئاً, لكنك تشعر بمايفكرون |
يتصفح الموضوع حالياً : 13 (0 عضو و 13 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
سكون الليل تصميمي | أنفاس الفجر | منتدى التصاميم والجرافكس | 22 | 10-12-2011 08:04 PM |
سكون الليل * حامد زيدان* | سلطان | منتدى الشـــعــــر | 7 | 25-12-2008 01:30 AM |