[سند الداموك]

بينَ أنُتظآرَ آطلآلهَ شًهرَ رمُضانَّ آنطَلاقْ أبواًقَ آلفـًـرحَ

ومدآفعَ الأحبأبَ ورًبوَطَ آلًُشيِاَطِيَنَ بحْبلاً منَ مســُدَ وأغلًاقَ أبوُابَ الَّنار

وفتَحتَ أبوابَ الجنُهَ ( ربي لاتذرني فيها وحيداً )

آللهَ أرزقنآ آبَواب رٍحمَّتكَ

[سند الداموك]

شٌوقًي الى ناظًركٍ يَحرقنــي ٍ

وحٌبيً الى حَّــتْـفي يُجرفنَـــي ٍ

صٌعبهَ تلُكَ الُدروبَ فآعذريُنــي ٍ

[سند الداموك]

مِنْ الصَعَبْ جِداً أنْ أتَصَنَعْ حُّبَكْ دَآخَلْ كَيَآنِيِ ! أوْ أتَطَبعْ بِهْ لآنْ الطَبَعْ يغَلبْ التَطَبعْ لِذآ

هَكَذآ زَرَعَتْ غَلاكْ بِدَآخِلي حَتَى أسَتَعَصَى عَلّي نِسَيَآنِكْ

[سند الداموك]

[سند الداموك]

أسَتَيَقَظتْ عَلَى جَرَسْ الشَوقْ ! وَإيَقَآعْ مَوَسِيَقَى الفَرَآقْ فاأصَبَحَتْ فِيِ حِيَرةْ مِنْ أمَرِي

رَغَمْ شَنَآعةْ المَوَقَفْ لآنَنَيِ فِيِ خَلَوةْ عِتَآبْ مِعْ نفَسِيِ ! فاأعَتَبَرَتَهآ الهدَوَء الذيِ

يَسَبَقْ العَآصِفَهْ

[سند الداموك]

تَتَلآطَمْ أمَوَآجْ الحَيَآهْ 0 وَأنَآ عَلَىْ قَآرِبْ الاَملْ آصَآرِعْ تِلَكْ الآمَوَآجْ ! وَأنّتَظِرْ هَدَوءهآ ! حَتَى رَمَآنِيِ

تِلكْ المَوَجْ عَلَى شآطِيِ الغَدَرْ !

[سند الداموك]

وَأصَبَحَتْ وَحَيَدآ عَلَى تِلَكْ الشَآطِي ! أنَآدِيِ بِصَوَتْ مَتَقَطِعْ 0 لمِرَكَبْ إنَقَآذآ يَنَتَشَلَنِيِ مِنْ تِلكْ

الوَحَلْ ! وَيَدَفَعَنِيِ لِجَزَيَرةْ عَوَآطِفَكْ التِيِ تُحِيَطْ بِهَآ مِيَآهْ المَحَبةْ !! وَلمْ يَصَلَنِيِ تِلكْ المَرَكبْ

حَتَى تِلكْ اللحَظَهْ 00

[سند الداموك]

رِسَآلَتِيِ إلَيكْ 0

أحَيَآنْ أجَدْ بالصَمَتْ لّذّة 0 رغَمْ جَنَوَنْ قَلَمَيِ ! لآنْ الصَمَتْ أعَظَمْ عِلاجْ وِجَدْ

للمَتَشَدَقَينْ 0 فَلاَ تَظِنْ أننَيِ لآأسَتَطِيعْ أنْ أوَآجِهْ لاَ وَخَآلِقَكْ أنْ المَوَآجَهَه

أسَهَلْ شَئ عِنَدِيِ 0