[بن هادي الرشيدي]

هذه القصه هي عن شيخ وفارس من فرسان بني رشيد وهو ممن شاركوا مع جيوش الملك عبدالعزيز رحمه الله عند فتح حائل .

وكان الملك عبدالعزيز رحمه الله قد اعطى بيرق لبني هادي وبينه وبين الشيخ غازي بن هادي مراسلات والذي جهز جيش

من قبائل بني رشيد عند فتح حائل مع عدد من مشايخ بني رشيد والذين كانوا من اوائل المناصريين للملك عبدالعزيز.

فارسنا هو الشيخ عادي بن دهلوس بن هادي بن عياضه بن مطيران بن عايد القلادي الرشيدي وهو مولود رحمه الله تعالى قبل

السبله ب17سنه تقريبا أي انه مولود في سنة 1330هجري تقريبا وهو الابن الثاني لشيخ الفارس دهلوس بن هادي رحمه الله

تعالى الذي قيل فيه قصائد كثيره من ضمنها:

كز النضا ياصلن دهلوس.. ولا يقصرن دون ابن هادي

بسيوفهم يقطعون الروس..زيزوم حربن ليا انقادي

.ذهب الشيخ عادي وهو في العشرينيات من عمره تقريبا مع اثنين من ربعه بأبلهم يتبعون الحيا (الربيع) وكان الامن

ذلك الوقت قد استتب في ارجاء البلاد ولله الحمد وقطعوا نجد حتى وصلوا الى ديره تسكنها قبيلة قحطان حول القويعيه

وكان الشيخ عادي معه حوالي 150 من الحمر وهي ابل والده الشيخ دهلوس بالاضافه الى ابل مرافقيه وهم اثنين من

بني رشيد وعندما وصلوه تلك الديره كانت البل عطشى وكان فيها عد (بير) استاذنوا امير الديره واذن لهم وعندما

وصلوا العد يقول واحد منهم والله انا وجدنا اللي يسنن للبل على البير بنات مفسرات عن ذرعانهم ويسقن البل ماشاء

الله عليهن وعندما خلصن من سقاية ابلهن وردنا ابلنا وصرنا نسني ونحدي, ملحا نسوف الذيلي ريحة عبسها هيلي,

واحيه يايميني مسى الرشا كاويني ومن هالحداء, وكانت اصواتهم رحمهم الله غايه غي الجمال , واثر اهل الديره

مايعرفون الحداء يقول والله مانتبهنا الا ورعانهم وحريمهم على جال العد يتوحون للحداء وكان من ضمنهم فتاة

في غاية الجمال. وما اخذنا فتره بسيطه الا خيال جاي على فرسه عبيه يوم قرب للعد ويوقف ويعمر غليونه

وكان متوشح سيفه وبندقه وكذلك الفارس عادي وربعه كلن متوشح سيفه وبندقه ومحزمه مليان بالقفوش

قعد يسولف الفارس مع واحد منهم رجع هذا اللي من الربع لعادي قال يابن هادي تراه يبغى الطراد

يابن هادي قال بالله قال أي والله يابن هادي قال خير ان شاء الله وكان عادي رحمه الله على كحيله من خيرة

مرابط خيل القلادان ,اثر الرجال القحطاني له عشق وهي الفتاه الجميله وانقهر يوم شافه تتسمع للحداء وقال

بوريها ان ماحد كفون لي المهم اتفقوا على السباق قال عادي وين تباء الماد قال الماد العد هذا نصل الهضبه

هذيك ونرجع للعد قال خير المهم بداء السباق وعادي يقصر له ويخليه يروح شوي ويقصر عنه يوم انكف

لا مير عادي منكف معه ويوم توجهوا واقبلوا على الماد لامير عادي يوم همز الكحيله ويمس ابطانهاا

ويرخي اعنانها وتمره مثل النجم اللي من السماء طايح يوم وصل عادي واخذ شوي لاهذا القحطاني

على العبيه واصل ويطبح عن ظهرها ويسل سيفه يبي يجزها يبي يذبح فرسه لا مير عادي معه ويمسكه

قال عين خير واصبر شوي ويتل ابطانها لا ميره دم حاط فيه حديده صغيره ويوم شده جرحت نحر

العبيه وردى جهدها قال عادي الله يرحمه ابك هذي بنت العبيه مانت كفون لها ياردي اليمنى قال

القحطاني والله اني سابقت كل اقحطان ماحد طلع عني الا انت . ولا زال هذا القحطاني الى

ان توفي رحمه الله يوصي ابنائه على عادي وربعه.

وتقبلوا تحياتي والسلام عليكم

الموضوع الأصلي: فرسان عبس في ديار قحطان | | الكاتب: بن هادي الرشيدي | | المصدر: شبكة بني عبس

[هذيان]

قصه جميله ..
ونعم في ابن دهلوس ..
شكراا على الطرح ..

[عقيدالعرب777]

والله ونعم بالشيخ إبن دهلوس ابن هادي

ولاهي غريبة فعل الطيب من شجرة الطيب........


ومشكور ياولد العم يابن هادي؟ علي القصة الجميلة وتقبل مروري.

[يتيم الشوق]

ونعم في ابن دهلوس
والهي غريبه ع بني الرشيد
والاهنت ع القصه

[نديم الشوق]

والله والف مليون نعم الشيخ عادي بن دهلوس بن هادي بن عياضه بن مطيران بن عايد القلادي أل عبس بن غطفان أل مضر
وتقبل تحياتى ومرورى

[محامي عبس]

مشكوووووووووووووووووووووور
مشكوووووووووووووووووووووور
مشكوووووووووووووووووووووور

[بن هادي الرشيدي]

لاهنتم وشرفني مروركم الكريم.

[ابو بدر العجوين]

ونعم بالقلادان وفرسانهم

(حمول الخيل)

لصار الليل ليلين