|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
السلام عليكم
إليكم هذه القصة حاصلة لي اليوم العصر باختصار قصة ممزوجة بالإثارة العاطفية والمغامرة الخطيرة والفروسية والغيرة القديمة أخي الصفير له شهر وهو يزن علينا يريد مركبة (مكسيما) وبعد المشاورة وتقيم السيارة وجودتها اتفقنا علي شراء المكسيما ليستمتع بشبابه وبالفعل اشتريناها أخذة السيارة لأجري عليها بعض التعديلات وبعض المشاوير بحكم انها جديده توقفت في أحدا شوارع الملز بالرياض لقضاء بعض الحاجيات وعند رجوعي لأسياره وإذا بتلك المرأة طويلة القامة نحيلة الجسم بيضاء حسناء مثل القمر عمرها بين ال 20 _25 بعباءة مخصرة فاتنة لها عينان تبحر بهما توقف الأعصاب والعضلات عن الحركة حين تستقبلك مقبله تشاهد أردافها من الأمام لتثبت قوانين البعد الثالث عيناها سبحان المعبود فمها مرسوم كالعنقود فإذا بها تقف جانبي عند باب سيارتي قالت وليتها لم تقل أنا محتاجة ووالدي وعائلتي محتاجين سبحان الله كل هذا الجمال ومحتاجه المهم من غير شعور أدخلت يدي إلي جيبي وأخذت بوكي وأخرجت مبلغ بسيط وأعطيتها وأنا مبنج كلي ذهبت ثم رجعت بعد ما وثقت إني لن آذيها وبعد ما شاهدة الشباب في سيارة جانبي يتربصون بها قالت هل من الممكن أن تقلني لبيتنا قلت لأمانع ولن اترك الشباب يستفردون بها ولابد من إنقاذها ركبت في المكسيما وبعد تحركي من أمام المتجر ويعلم الله أن نيتي سليمة وإذا بالمصيبه خلفنا : هل عرفتم ماهيا المصيبه في هذة ألحظة انهو جيب وفيه مطوعان ويأشر بنور سيارته :: :: مستحيل يريدني أتوقف يا ألاهي السجن السجن الفضيحة الفضيحة حينها تذكرت الأغنية التي أمدتني بالثقة القائلة راحت علي الباب الأيمن فوق مكسيماوالشاص عيا حلال القـوم يالحقهـا كتملهـا السايـق المجنـون تكتيمـةيليتنـي فـي محـل القائـد سايقهـا المهم عملت بما قاله الشاعر وكتمت لها تكتيمه لاتقف بعدها أبدا وهو يطاردني ولكن هنا يوجد مكسيما ماشاء الله ذو ناقل حركه تمتيك عرفت في هذه ألحظات أيقنت إن أخي عنده ذوق وقررت شراء واحده مثلها مالكم بالطويلة فلت من يد المطاوعة فربما يفهموني غلط ولن يقتنعون بحسن نيتي أنتها هنا الفلم الأمريكي وحان وقت بداية الفلم الهندي وكان الطريق مليء بالزهور وصوت الناي وكامان لطيف لأول مره اشعر بفرق الجنسيات هو سر الجمال قالت هل تعرف طريق الخزان قل نعم معروف قالت أنا اسكن هناك ...أخذتها إلي بيتها عند أبراج الخالدية في شارع الخزان رحم الله بشير شنان وكان التجول في الرياض يشبه تجول تاي تنك في المحيط ودعتها وودعت قلبي معها فالجمال جبار لااعرف كيف أنام الآن فهيا قصه لايحتمله شخص عاطفي مثلي فكلامها وضحكتها وحتا نعومة شهيقها يقول لك اعلم ماهو مقياس الجمال أما عن عملي كله اعتبره عمل بطولي فقد أنقذتها من أيدي الأشرار الشباب الذين كانو أمام المتجر وانقذتها من سجن الهيئة التي لايمكن لغزال مثلها الدخول له فهيا سجنها في الأفئدة والقلوب وعيشها في محاجر العيون واحمد الله الذي أبعد الشيطان عني ولكن ما أعجبني هو المكسيما وسرعة انطلاقها ولربما إننا اختفينا من أمامه قبل أن يرتد إليه طرفه فقررت شراء واحده مثله ولكن يا أعزاء اكتشفت شئ جديد علي أنها حكمة اقول فيها الجمال يولد الحب والحب يستخلص منه الأمل في الحياة والحرص علي النجاح فأنت تجيد استخدام سلاح قوي لايمكن قهره وهو الحب فالإرهابي لو انه عاش الحب لما كان ارهابي وقتل وجماز لو عاش الحب لما رضي بأكل أموال الناس (((((((((((ملطووووووووش))))))))))
|
|
الحمدالله على السلامة جميع الخطوات التي قمت بهافيهاتهور-البنانية+السرعة-----------------------------------
|
|
|
|
هههههههههههههههه
اظاهر المتواجدين كلهم راعين مكسيماااا ادعـــــس انا ماشريت مكسيما الا عشان السوالف هذي هههههههههههههه وانا اشوف واحد من الاعضاء راد على الموضوع يالي فوووق عنده مكسيمااااخخخخخخخخخ مشكور على النقل الراائع ولاهنت
|
|
الله يعطيكم العافيه
ع الردود
|
|
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
شوفو..! الفرق بين الثلاج اللبنانيه والثلاجه السعوديه | أبوفيصل الجولان | المنتدى العــــــــــــــــام | 3 | 14-08-2010 03:15 AM |