[جامع الأخبار]

قبيلة بني رشيد "الرشيدي" أنصار السنة المحمدية

ومناصرتهم تلك كانت بإحيائها والتمسك بها على الوجه الصحيح من غير زيادة ولاتحريف وأتت تلك المناصرة في القرنين الحادي والثاني عشرالهجريين وهي الفترة المظلمة التي ساد فيها البغي والضلال في جزيرة العرب قبل ظهور دعوة الإمام المجدد محمد بن عبدالوهاب غفرالله له .حيثُ كانت سائدة المعتقدات الشركية بين أهل الجزيرة العربية في نجد والحجاز إلا أن قبيلة بني رشيد كانت بمنأى عن الضلال ومظاهر الشرك ولا أدلّ على ذلك من قول علامة عصره الشيخ العلامة محمد البسام التميمي, رحمه الله المتوفى سنة 1246هـ ,الموافق1830م ,في كتابه "درر المفاخر في اخبار العرب الاواخر " المُؤلف عام 1233هـ, الموافق 1818م حيثُ قال : ذوي رشيد الذين قامت بتوضيح أفعالهم الأسجاع والأناشيد ، الجايدون إذا الجود عدم الصامدون الحرب إذا لم يجد أهلها منصدم ، شادوا عمادها وأحيوا من السنة الشهباء جمادها عدد سقمانهم عشرة الاف ولا أظن لهم من الخيل مطاف .أنتهى ص33 . نجد أن الشيخ التميمي "علامة عصره " قد خصهم بإحياء السنة في الفترة المذكورة .وبعد ظهوردعوة الشيخ المجدد محمد بن عبدالوهاب التميمي ,كان الرشايدة من أنصار تلك الدعوة المباركة التي اتت لتتسق مع ماكان عليه أسلافهم من منهج قويم .

الموضوع الأصلي: قبيلة بني رشيد أنصار السنة المحمدية عبر التاريخ | | الكاتب: جامع الأخبار | | المصدر: شبكة بني عبس

[ساكن حريملاء]

والسبعة أنعام بقبيلة بني رشيد
الرشايدة كان يضرب بهم المثل في الجود والكرم ؛ وهذا النص التاريخي المحفوظ : " الجايدون إذا الجود عدم ."
يؤكد صدق الروايات في كرم بني رشيد

[حمامة عربية]

ماشاء الله

[الوآآفي]

اقتباس من مشاركة ساكن حريملاء والسبعة أنعام بقبيلة بني رشيد الرشايدة كان يضرب بهم المثل في الجود والكرم ؛ وهذا النص التاريخي المحفوظ : " الجايدون إذا الجود عدم ." يؤكد صدق الروايات في كرم بني رشيد

كان ومازال يضرب بالرشايدة المثل بالجود والكرم

[الوآآفي]

اقتباس من مشاركة ساكن حريملاء والسبعة أنعام بقبيلة بني رشيد الرشايدة كان يضرب بهم المثل في الجود والكرم ؛ وهذا النص التاريخي المحفوظ : " الجايدون إذا الجود عدم ." يؤكد صدق الروايات في كرم بني رشيد

كان ومازال يضرب بالرشايدة المثل بالجود والكرم

[كلي فداك]

والنعم بالجميع

[باحـث]

انعم وأكرم
قبيلة بني رشيد كنت مَضرَب المثل في الكرم والجود " كانت ولا زالت"
كما يُضرب بها المثل أيضاً بالوفاء فيُقال " خوُة رشيدي " وهذا متداول بين الناس في الماضي والحاضر.
شكرا ً لك كتبت فأصبت