|
خيارات الموضوع |
قراءة في دائرة .. الرايعة صهوة القبيلة تتعثر عند حاجز الفرعيات
تنشر القبس على حلقات، تحليلات عن الدوائر الانتخابية الخمس. وتسلط القبس الضوء في هذه التحليلات على مراكز القوى التصويتية في كل دائرة، وأبعادها القبلية والطائفية والسياسية، وغيرها من المكونات الاجتماعية والسياسية لكل دائرة. أعدها الباحث صالح السعيدي تتكون الدائرة الانتخابية الرابعة من 18 جدولاً انتخابياً، تقع جميعها في محافظتي الفروانية والجهراء. 14 قيداً انتخابياً منها تتبع الفروانية بعدد ناخبين بلغ 65240، حسب إحصاء 2011، يشكلون ما نسبته %63.2 من مجموع الناخبين في الدائرة الرابعة، مع ملاحظة أن جدولين، هما: الشدادية وصيهد العوازم، يقتصر عدد الناخبين المسجلين فيهما على ناخب واحد لكل جدول، مقابل 38040 يتبعون جداول محافظة الجهراء بنسبة %36.8. وعلى صعيد أحجام المناطق، تأتي منطقة الجهراء الجديدة في المرتبة الأولى من حيث عدد الناخبين بعدد 18288 ناخبا وناخبة، وحلت منطقة الجهراء القديمة ثانيا بــ 17078 ناخبا وناخبة، وفي المرتبة الثالثة تأتي منطقة الفردوس بــ 14921 ناخبا وناخبة، ثم العارضية رابعا بــ 11439، فالأندلس والرقعي 7224 في المرتبة الخامسة، جاءت بعدها منطقة صباح الناصر سابعة بمجموع ناخبين بلغ 6660 ناخبا وناخبة، ثم الرابية 5513، تليها العمرية 5133، وجاءت منطقة جليب الشيوخ في المرتبة العاشرة بــ 4830، ثم الفروانية بــ 4741، ثم تأتي بقية المناطق بأرقام اقل. تسجيلات 2011 خلال تسجيلات الإضافة التي تجري في شهري فبراير ومارس من كل عام، ففي عام 2011 وبعد الشطب والحذف سجلت مناطق الدائرة الرابعة صافي زيادة بلغت 1146 ناخبا وناخبة، كان للرجال الحصة الأكبر بمجموع 772 ناخبا جديدا، مقابل 374 ناخبة، وبذلك تكون نسبة الرجال من المسجلين الجدد %68 من مجموع المسجلين الجدد مقابل %32 للنساء. وعلى صعيد المقارنة بأعوام سابقة فإن الإقبال على التسجيل هذا العام يعد ضعيفا في مناطق الدائرة الرابعة مقارنة بأعوام سابقة. وبتلك الأرقام تكون نسبة الرجال قد تحركت من %41 في إحصاء 2007 إلى %42 عام 2008 وارتفعت إلى %43.6 مقابل %56.4 للنساء في 2009. ووصلت إلى %44 مقابل %56 للنساء في عام 2010، إلى أن بلغت في إحصاء 2011 إلى %44.3 للرجال مقابل %55.7 للنساء. وتعتبر الدائرة الرابعة من أكثر المناطق التي تسجل فيها مثل هذه الفجوة العددية بين أعداد الرجال والنساء، وبمراجعة هيكل الكتلة الناخبة للدائرة الربعة من حيث الجنس خلال سنوات التعداد، وبالمقارنة بين أول إحصاء للدائرة عام 2006 وآخر إحصاء 2011، يتبين ان عدد الرجال ارتفع من 36.365 عام 2006 إلى 45.767 بصافي زيادة بلغت 9402 صوت وبنسبة نمو تقدر بــ %25.9 خلال خمس سنوات، مقابل نسبة نمو تعادل %7 لأعداد النساء خلال 5 سنصوات، حيث ارتفع العدد من 53.671 عام 2006 إلى 57.513 ناخبة، وتبين هذه المقارنة تدني نسبة إقبال النساء على التسجيل في القيود الانتخابية مقابل كثافة تسجيل الرجال، ولو استمرت المعدلات بهذا الشكل فان أعداد الرجال سوف تتخطى أعداد النساء في الدائرة الرابعة خلال أربع سنوات فقط. تسجيلات المناطق على صعيد تسجيلات المناطق لعام 2011 سجلت منطقة الجهراء الجديدة أعلى رقم تسجيل لهذا العام بواقع 283 ناخبا وناخبة تليها العارضية بــ 145 ناخبا وناخبة ثم الجهراء القديمة ثالثا بعدد 143 ناخبا وناخبة، ثم منطقة الفردوس بــ 102 وجاءت منطقة سعد العبدالله خامسا بــ 96 ناخبا وناخبة، فالفروانية بــ 75 ثم صباح الناصر بــ 62، وحلت ثامنا منطقة اشبيلية السكنية الحديثة بــ 51 ناخبا وناخبة ثم الأندلس 36 والرحاب 23، وفي مقابل ذلك سجل صافي الزيادة في عدة مناطق بالدائرة أرقاما سالبة في التسجيل حيث تناقص العدد بفعل النقل والحذف لا سيما منطقتي العمرية والرابية، حيث سجلت العمرية صافي - 47 ناخبا وناخبة خلال هذا العام في حين سجلت الرابية - 7 هذا العام، وإلى جانب ذلك لم تسجل جداول العضيلية والشدادية وصيهد العوازم أي اضافة في اعداد الناخبين، وهو الوضع السائد منذ سنوات. اما على صعيد الجنس فشكلت أصوات النساء الكتلة الأكبر من إجمالي الناخبين بالدائرة الرابعة. وحسب إحصاء 2011، وصل عدد الناخبات إلى 57513، وهو ما يشكل ما نسبته %55.7 من الإجمالي مقابل %44.3 للرجال وبعدد يصل إلى 45767 ناخبا. ويشكل جدول منطقة الصليبية استثناء، إذ تصل نسبة النساء فيه إلى %89 من إجمالي الناخبين وبعدد 1918 للنساء مقابل 238 صوتا للرجال. القوى السياسية رغم الحضور الطاغي للقبيلة في مناطق الدائرة الرابعة، الا ان ذلك لم يمنع القوى السياسية والبرلمانية من النفاذ الى الدائرة، ويعد الاسلاميون في مختلف اطيافهم الاكثر تداخلا مع نظام القبيلة، حيث خاض عدد منهم الانتخابات الفرعية القبلية في مناطق الدائرة الرابعة، واستفاد آخرون من الحشد القبلي والتعبئة العشائرية، ونالت كتلة العمل الشعبي حصة مؤثرة من مقاعد مناطق الدائرة الرابعة عبر سنوات الانتخاب، وفي التفاصيل فقد حقق الاخوان المسلمون (حدس لاحقا) اول حضور في مناطق الدائرة عام 1985 بفوز مبارك الدويلة، الذي استمر نجاحه اعوام 1992 و1996 وفي عام 1999 زاد ممثلو حدس في مناطق الدائرة الرابعه الى عضوين، بدخول محمد البصيري عضوية البرلمان، وتراجع العدد الى ممثل واحد في مجلس 2003، بعد خروج مبارك الدويلة، وفي انتخابات 2006 ارتفع الرقم الى عضوين بنجاح النائب خضير العنزي، لكن تمثيل «حدس» اختفى مع نظام الدوائر الخمس، إذ خسر ممثلاها البصيري وخضير العنزي تلك الانتخابات. الفصيل الآخر الذي تراجع تمثيله من مناطق الدائرة الرابعة مع تطبيق الدوائر الخمس، هو التيار السلفي بمختلف أجنحته، حيث كان مثله النائب السابق مفرج نهار في مجلس 1992 و1996، وغاب التمثيل السلفي عن الدائرة في مجلس 1999، لكن عواد برد أعاد الحضور السلفي عام 2003، واستمر الغياب عام 2006 رغم محاولات محمد هايف وعلي دخيل الذايدي التي لم تنجح، ومنذ تطبيق الدوائر الخمس اقتصر الحضور السلفي في الدائرة على شخصية مقربة من التيار السلفي هو النائب محمد هايف. اما كتلة العمل الشعبي، فقد سجلت حضورا في مناطق الدائرة الرابعة عبر سنوات الانتخاب، ويعد مجلس 1999 الأكثر حضورا لممثلي الشعبي في الدائرة بوجود مسلم البراك، احمد الشريعان، ومحمد الخليفة، لكن هذا الحضور تأثر بخروج الشريعان من مجلسي 2003 و2006 التي حقق فيهما الممثلان الآخران مسلم البراك ومحمد الخليفة أرقاما عالية، وفي مجلس 2008 خرج الخليفة من المجلس، ولم يتمكن الشريعان من العودة، فاقتصر تمثيل الشعبي على النائب مسلم البراك، لكن انضمام النائب علي الدقباسي رفع عدد ممثلي الشعبي في الدائرة الى عضوين، وهو العدد نفسه عام 2009. الفرعيات رغم التاريخ الطويل لمسار الانتخابات الفرعية في مناطق الدائرة الرابعة فان عام انتخابات 2012 شهد شرخا في ذلك المسار، فقد اقتصرت الانتخابات الفرعية في الدائرة على انتخابين فرعيين اجرتهما قبيلتا المطير والرشايدة مقابل 4 انتخابات فرعية عام 2009 بعدما تجنبت قبيلتا عنزة والظفير تكرار تجربة الانتخابات الفرعية. هذا على صعيد الكم اما على صعيد المضمون فقد تزايد عدد الخارجين على الفرعية والرافضين دخولها حيث بلغ في مطير 7 مرشحين عام 2012 مقابل 3 فقط عام 2009. وحدث الشيء نفسه مع قبيلة الرشايدة حيث دفعت 6 مرشحين دخول الانتخابات الفرعية عام 2012 مقابل 3 مرشحين فقط عام 2009. مع ملاحظة التأثير النوعي لنوعية النواب الرافضين للفرعية هذا العام حيث ازداد عدد النواب السابقين الرافضين للفرعية بانضمام 4 نواب جدد الى قائمة الرافضين هذا العام. هم مبارك الوعلان ومحمد هايف اضافة الى على الدقباسي وشعيب المويزري. من البلدي إلى الأمة باستعراض السيرة السياسية للمرشحين يتضح ان ثمة علاقة طردية بين عضوية المجلس البلدي والترشح لعضوية مجلس الامة، حيث يتحول عضو المجلس البلدي بعد نجاحه الى مرشح تلقائي الى انتخابات مجلس الامة، واول من طبق هذه المعادلة هو النائب السابق حسين مزيد، فبعد نجاحه في انتخابات المجلس البلدي، خاض حسين مزيد انتخابات مجلس الامة عام 1999 ونجح في دخول المجلس، الامر نفسه تكرر مع عسكر العنزي الذي جاء الى انتخابات مجلس الامة 2008 بعد عضويته في المجلس البلدي، وكذلك مع النائب ماجد موسى المطيري عضو المجلس البلدي عام 2005 الذي دخل انتخابات 2009 ويكرر الانتخابات هذا العام. اما المجلس البلدي الحالي فيخوض اثنان من اعضائه انتخابات المجلس هذا العام وهما أرقام المرشحين في انتخابات 2009/2008 بمراجعة أرقام المرشحين لعام 2008 و2009 يتضح أن التغييرات في نسب نمو الأصوات طالت جميع المرشحين وان التغييرات كانت في معظمها ذات اتجاه صعودي حيت سجلت غالبية أرقام المرشحين نموا في أرقامها ما بين انتخابات 2008 و2009. وتبين الأرقام أن النائب السابق مبارك الوعلان حقق اعلى نسبة نمو في الأصوات بين نواب الدائرة، حيث انتقل رقمه من 9029 في 2008 الى 12324 في انتخابات 2009 محققا زيادة مقدارها 3295 صوتا وهي ما تعادل نسبة نمو + %36. وجاء النائب السابق عسكر العنزي بالمركز الثاني من حيث تطور الرقم حيث ارتفع رقمه ب 2534 صوتا بين الانتخابين حيث تحرك رقمه من 10335 في انتخابات 2008 الى 12869 في انتخابات 2009. اما المركز الثالث في تطور الارقام فقد حققه النائب السابق محمد هايف حيث سجل رقمه نموا بنسبة %18 بين الانتخابين. تلاه النائب مسلم البراك الذي سجل رقمه نموا مقداره %15 ما بين الانتخابين مع ملاحظة ان النائب مسلم البراك حقق رقما عاليا في انتخابات 2009 وهو 17779 صوتا. ثم يأتي النائب السابق محمد الخليفة والذي حقق نسبة نمو في رقمه تقدر بــ %11.7 بين الانتخابين، ورغم هذا التقدم فان ذلك لم يفلح في إيصال الخليفة الى مقعد البرلمان حيث نال المرتبة الــ 11 في ترتيب المرشحين في انتخابات 2009. اما النائب السابق ضيف الله بورمية فلم يشهد رقمه تغييرا يذكر حيث بلغت نسبة التغيير نسبة نمو بــ %1 فقط بين الإحصائيين، وهو ما يعكس استقرار وثبات المجموعات المؤيدة للنائب السابق ضيف الله بورمية. في سجل المؤشرات السلبية تظهر الأرقام تراجع أرقام النائب سعد الخنفور بين انتخابات 2008 و2009، حيث سجل رقم الخنفور تراجعا بنسبة %1.6 أما النائب علي الدقباسي فقد سجل رقمه بين الانتخابين مؤشرا سالبا بنسبة تراجع بلغت %12- حيث تراجع رقمه من 14376 في انتخابات 2008 إلى 12649 في انتخابات 2009. التكوينات الاجتماعية والمذهبية تعتبر الدائرة من الدوائر القبيلة الصرف التي تسود فيها قوانين القبيلة وثقافة الحشد والتعبيئة القائم على مرتكزات النسب والقرابة ويبلغ مجموع ناخبي القبائل في الدائرة الرابعة 87.715 صوتا. وتعتبر كتلة قبيلة مطير الاكبر بين قبائل الدائرة الرابعة بعدد 22.870 ناخبا وناخبة، وهو ما يتضح من سيطرة القبيلة على نصف مقاعد الدائرة خلال انتخابات عامي 2008 و2009، وفي المرتبة الثانية جاءت كتلة قبيلة الرشايدة بــ 16400 صوت ثم عنزة بــ 11.000 صوتا وجاءت رابعا كتلة قبيلة الظفير الانتخابية التي يصل مجموعها إلى 6850 صوتا، وتأتي كتلة شمر بفارق بسيط 6800 صوت ثم العجمان بــ 6400 صوت، اما بقية القبائل فمنها من يتجاوز عتبة الــ 2000 صوت مثل العوازم 2750 والصلبة 2180 ثم عتيبة بــ 2150 وكنلة قبيلة حرب التي تصل إلى 2050 صوتا، وفي خانة الالف صوت تحل مجموهات بني خالد 1560 ثم العداوين 1450 ثم كتلة حضر الجهراء الانتخابية بــ 1450 صوتا، وتتوزع بقية القبائل مجموعات الأصوات بالدائرة بأعداد متفاوتة، اما كتلة الحضر فتصل الى نحو 15 الف صوت موزعون على مختلف مناطق الدائرة، وتصل نسبتهم الى نحو 15% من اجمالي ناخبي الدائرة. اما الكتلة الشيعية فيصل مجموعها الى 4580 صوت بنسبة %4.4 اكبرها مجموعة {الشماليون} بعدد يصل الى 1400صوتاً تليهم كتلة الحساوية 980 صوتا ثم كتلة التراكمة بـ 850 صوتا ثم مجموعات اخرى باعداد اقل. السيرة الانتخابية في انتخابات الدائرة الرابعة 2012 تقدم 12 مرشحا من نواب المجلس السابق والمجالس السابقة، منهم 8 نواب من مجلس 2009 بعد ابتعاد حسين مزيد ومبارك الخرينج عن الترشيح، بالإضافة إلى 4 نواب من مجالس سابقة هم احمد الشريعان،محمد الخليفة،خضير العنزي ومحمد الهطلاني. وفي ما يلي ملخص السيرة الانتخابية للنواب السابقين المرشحين لانتخابات 2012 في الدائرة الرابعة، ومن بين المرشحين الـ 12 يأتي النائبان السابقان مسلم البراك واحمد الشريعان كأكثر الأسماء ترشيحا عبر سنوات الانتخاب بواقع 7 حالات ترشح لكل منهما، لكن البراك يتفوق بعدد حالات النجاح حيث سجل 6 حالات نجاح من أصل 7 حالات ترشيح عبر سنوات الانتخاب، ومن بين حالات النجاح تلك سجل البراك المركز الأول في 5 مرات منها، أما النائب السابق احمد الشريعان فيعد أقدم مرشح بين مرشحي الدائرة الرابعة، حيث خاض الانتخابات ونجح لأول مرة عام 1985، ومن بين 7 حالات ترشيح حقق الشريعان 3 حالات نجاح آخرها كان في انتخابات 1999. ويأتي النائب السابق محمد الخليفة ثالثا في القائمة، حيث سجل 6 حالات ترشيح منها 3 حالات نجاح جميعها كانت في نظام الدوائر الـ 25، ومنذ تطبيق الدوائر الخمس لم يحالف الحظ الخليفة في دخول المجلس رغم تحقيقه لأرقام عالية، أما النائب محمد هايف فقد خاض الانتخابات 5 مرات نجح في اثنتين منها، وكانت المحاولات الأولى للنائب محمد هايف في الدائرة الخامسة عشرة الفروانية- الفردوس والتي لم يتمكن من عبورها رغم منافسته القوية في المرات الثلاث، وبعد تطبيق نظام الدوائر الخمس، حل هايف ثالثا في الترتيب عام 2008 ثم قفز الى المركز الثاني عام 2009، اما النائب مبارك الوعلان فقد خاض الانتخابات 5 مرات أولها في دائرة جليب الشيوخ عام 1996، لكنه لم ينجح ثم انتقل في عامي 1999 و2003 إلى دائرة الفروانية، وعزف عن الترشح في انتخابات 2006، و بعد اقرار الدوائر الخمس عاد إلى التنافس محققا النجاح في عام 2009. ويشترك معه النائب ضيف الله بورمية معه في عدد حالات الترشيح بعدد 5 حالات ترشيح منها 4 مرات فوز، حيث خاض بورمية الانتخابات لاول مرة عام 1999 عن الدائرة السادسة عشرة العمرية والرابية وحقق المركز الخامس، لكنه قفز الى المركز الأول عام 2003 واحتفظ به عام 2006، وفي الدوائر الخمس احتفظ بورمية بمقعده البرلماني. وفي سيرة النائب السابق علي الدقباسي، فقد حقق العلامة الكاملة في الترشيح والفوز بـ 4حالات نجاح من 4 حالات ترشح، كانت بداياتها عام 2003 و2006 عن الدائرة الخامسة عشرة الفروانية، واستمر نجاح الدقباسي في نظام الدوائر الخمس عن الدائرة الرابعة. أما النائب السابق خضير العنزي فقد سجل 3 حالات ترشيح حقق الفوز فيها في مرة واحدة فقد دخل العنزي عضوية المجلس في أول محاولة ترشيح عام 2006 وهي آخر انتخابات تجرى في ظل نظام الـ 25 دائرة، لكنه فقد مقعده البرلماني منذ تطبيق الدوائر الخمس. ويشترك النائبان السابقان سعد الخنفور وعسكر العنزي في نفس الارقام والمسار، حيث دخل الاثنان البرلمان لأول مرة مع نظام الدوائر الخمس عام 2008، وخاض الاثنان الانتخابات مرتين ونجحا فيهما، اما النائب السابق شعيب المويزري فقد خاض تجربتين انتخابيتين، الأولى، قديمة عام 1992 عن الصليبخات وحل سابعا، والثانية عام 2009 ونجح فيها. اما النائب السابق محمد الهطلاني فقد سبق له خوض الانتخابات مرة واحدة عام 2008 نجح فيها بالفوز بعضوية المجلس. الموضوع الأصلي: الرشايده ثاني اكبر قبيله في الكويت ماشاء الله تبارك الله والحمد لله | | الكاتب: تفائل تعش | | المصدر: شبكة بني عبس
|
لماذا قبيلة مطير اكثر من الرشايده
قال لي واحد من ابناء عمي في الكويت ان نواب قبيلة مطير يجنسون ابناء قبيلتهم الذين يحملون الجنسيه السعوديه فلماذا نواب الرشايده لا يسعون في منح الجنسيه الى ابناء قبيلتهم الذين اغلبهم له ما يقارب 30سنه ساكن في الكويت ويعمل في الجيش اعرف كثير يعملون في الجيش الكويتي يحملون الجنسيه السعوديه الى حد الان |
|
|
|
الله يجمع شملهم على الخير و لا يفرقهم.^.
ويحفظ الكويت من كل مكرووهـ. لاهنت تفائل على نقل الخبر..
|
|
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
امرأة بعمر 14 سنة تجنب طفلان ماشاء الله تبارك الله | الوليد أرويساني | منتدى الحوار الهادف | 3 | 13-09-2012 10:55 AM |
الشيخ الصغير عبد الله الرشيدي .. ماشاء الله | ابن شلال | المنتدى الإسلامـــي | 24 | 20-06-2012 08:29 AM |
ماشاء الله تبارك الله!!! | nas_109 | المنتدى العــــــــــــــــام | 0 | 13-11-2011 06:51 PM |
ماشاء الله تبارك الله | محمد بن سعيد | منتدى الصوروالفيديو والسفر والسياحه | 11 | 05-11-2009 04:00 PM |
ماشاء الله تبارك الله شي ابداع | خلف العايضي | قسم القصائد الصوتية | 6 | 29-11-2007 05:43 PM |