|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
لازلتُ
أردد تعويذة الحرف ، ف داخل المفرداتَ يوجدَ شيطان حقير ، كلما أبتهلتُ بالفلقَ ارتحلَ عن الحرفُ " القلق " وأنتثرتَ المفرداتُ على كلُ : سطر /
|
|
أنا رجلاً شرقيَ
لا أعرفُ غيركَ من نساء الشرق ، أعطيتكِ عهداً جعلني أجثوا على ركبَي موثقاَ صدقً لايتحطم أركانه ، أضيع عندما يرهقني ضجيج غيابكِ / ومخلبُ الألم قد تخضبْ بدماء الحنينْ فقد بثُ أعصار ـالألم بـ أوردتي : هكذا أنا حينما أنتظركِ فبربكِ يـ مولاتـي أنني ذقتُ العناء في بعضْ ـالأمور وجسدي قد تشبعْ من رسم مخلب الوجع به / مولاتـي أحضني هذا العبد المنثور على أضلع الولاء لكٍ واعتقي جسداً قد أهلك منْ قيود الألم قبل أنَ تصدا الروح / جدديني مولاتـي وأنفثي على جسدي تعويذة لـ / أشفى من كل الجروح وأغسلي جرحي بعطرك اللافندري حتى لحظة تجمعني بكَ بـ / ميناء النبضْ على طقوسَ العذريه بكِ سـ أمتطي مهرة الشوقَ / وأحتلُ مدائنْ قلبكِ ,،‘‘،,
|
|
تقرحتَ شفتايْ .. [ بعد غيابكِ ] ..
.... فـ إينْ الملاذُ بـ / ثماله تحيي خلايـا شفتي
|
|
سمائي بعد عشقي لكِ أزداد " حجمها "
فكانتَ الوسادهـ لـ الأماني التي أطلقها كل " صبآح |
|
|
لا أعلم
لكنْ أحسُ بنهكة صامته تسري بجوفي وتربكَ شعوري عروق النسيـانَّ بـ/ داخلي وصوت صفير الرحيل بـ : عمقي يذهب بي حيثُ " الأفول "
|
|
أيتها الأنثى
دعيني ألفٌ لكِ لحنً على معصمكِ مذيلُ " سِيِمْفُوْنِيَّةً " تهـزٌ خلايا معصمكِ ف تجري بجسدكِ وأنا ألملم بقايا " اَلِلَّحُنْ "
آخر تعديل بواسطة العبسي الغامض ، 21-10-2011 الساعة 08:11 AM.
|
|
حياتي كـ / أرجوحة غيابْ
يتقاذفني الوقتْ كُلَ يوم فـ أكتوي بـ أعِتلىَ الأرجوحه لـ أعلى حد بمستواها
|
|
سلطانْ الخير
يقولونَ ماتَ ولى العهد سلطانْ ولم يعلموا أنْ موته يحق جسدي ويقذفني الى شواطىء الـأيتام بحيثْ كانَ ربَ أسرة لكلَ الـأيتام سميى بـ الخير وجلبَ لنا أعصا الخيراتَ لقنَ الدوله التطوير بالدفاع والاسلحه وأهتم بالمواطنينْ وكانَ كريماً لمنْ وصله / آتاهـ الاجلَ في " نيويوركَ " وقلوبنا أتاها الاجلَ هنا بـ فاجعة موته : قد لاتعوضَ البشريه برجلاَ مثله ولنْ تعوضَ ، رحلَ وتركَ لنا أسراب الذكريات المطويه في جوف قلوبنا وموثقه في التلفاز رحل وقلوبنا تنفطر شوقً له عظم الله أجر المسلمينْ بفقدهم "سلطانْ الخير "
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
|