|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
للجمال عذوبة .. ولفهمنا له صعوبة وللكلمات القليلة في بعض الأوقات روائع تسعدنا كالسحر اذا سُلِط على بشر ::: عبسية كويتية ::: جميلُُ ُ هو تواجدك والاروع منها تعبيرك الدال على اعجابك بما كتبت سلمتِ لي دماً متواجدة
|
|
إنّ بِدْءَ الحديث والحوار بمواطن الاتفاق طريق إلى كسب الثقة وفُشُوِّ روح التفاهم . ويصير به الحوار هادئاً وهادفاً . الحديث عن نقاط الاتفاق وتقريرها يفتح آفاقاً من التلاقي والقبول والإقبال مما يقلّل الجفوة ويردم الهُوَّة ويجعل فرص الوفاق والنجاح أفضل وأقرب كما يجعل احتمالات التنازع أقل وأبعد . والحال ينعكس لو استفتح المُتحاورون بنقاط الخلاف وموارد النزاع فلذلك يجعل ميدان الحوار ضيقاً وأمده قصيراً ومن ثم يقود إلى تغير القلوب وتشويش الخواطر ويحمل كل طرف على التحفُّز في الرد على صاحبه مُتتبِّعاً لثغراته وزَلاته ومن ثم ينبري لإبرازها وتضخيمها ومن ثم يتنافسون في الغلبة أكثر مما يتنافسون في تحقيق الهدف . عند بعض المُحاورين من البراعة في تذويق الألفاظ وزخرفتها ما يوهم بأنه يُورد دليلاً . وواقع الحال أنه إعادة للدعوى بلفظ مُغاير وهذا تحايل في أصول لإطالة النقاش من غير فائدة .
|
|
إن التجرُّد، وقصد الحق والبعد عن التعصب ، والالتزام بآداب الحوار و إتباع الحق ،والسعي للوصول إليه والحرص على الالتزام ؛ وهو الذي يقود الحوار إلى طريق مستقيم لا عوج فيه ولا التواء أو هوى الجمهور ، أو الأتْباع .. والعاقل إن التعصّب من آفات علماء السوء فإنهم يُبالغون في التعصّب للحقّ وينظرون إلى المخالفين بعين الازدراء والاستحقار والمقصود من كل ذلك أن يكون الحوار بريئاً من التعصّب خالصاً لطلب الحق خالياً من العنف والانفعال بعيداً عن المشاحنات الأنانية والمغالطات البيانيّة مما يفسد القلوب ويهيج النفوس ويُولد النَّفرة ويُوغر الصدور وينتهي إلى القطيعة . وأخيراً أشكرك على سطرك لهذه العباره بحقي فقد أصبحت مثل تلك الواهمة دمتي بحفظ الله
|
|
الشاعر / راشد رباح لبعض الاعضاء تواجد يكاد ان يكون ظل من شدة هدوءه ولكن تكاد تتطاير اوراق المتصفح من قوة المعاني في ردوده كذلك حضورك الهادئ يسعدني وردودك المفعمة بصدق الاحاسيس اروع ... سلمتَ لي دوماً متواجد
|
|
هدوء الحزن عُذراً سيدي ...! فمن هدوء قلمك ولطف كلماتك لم أراه ::: سيدي ::: لبعض الاعضاء حضور مضيء يشع نوره مثل حضورك ... فو الله إمتلأة ذاكرتي بالاسئلة لعدم ردي عليك وكنت معتقدة عدم تواجدك فقررت ان اراجع الردود فوجدته لاهتمامي بردك الذي دائماً ما يدفعني الى الامام واطراءاتك التي تسعدني ولعلمي بذوقك الراقي فألف شكر لتواضعك لرد على خاطرتي ... سلمك الله ...
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
|