![]() |
|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
![]() اخر اخبار دوري ابطال اوروباء هنا ارجو التثبيت يالله نبدا
|
|
![]() تشيلسي يسحق بوردو وكلوج يحقق المفاجأة شهدت مباريات الجولة الأولى من مسابقة دوري أبطال أوروبا عدداً من النتائج المثيرة وأبرزها فوز تشيلسي الإنجليزي على ضيفه بوردو الفرنسي برباعية نظيفة، فيما تعرض روما الإيطالي لخسارةٍ مفاجئةٍ على أرضه أمام كلوج الروماني بنتيجة 1-2، وتغلب برشلونة الإسباني على سبورتنغ لشبونة البرتغالي 3-1. فيما يلي نتائج المباريات: تشيلسي الإنجليزي - بوردو الفرنسي 4- روما الإيطالي - كلوج الروماني 1-2 باناثينايكوس اليوناني - إنتر ميلان الإيطالي 0-2 فيردر بريمن الألماني - أنورثوسيس القبرصي 0-0 برشلونة الإسباني - سبورتنغ لشبونة البرتغالي 3-1 بازل السويسري - شاختار الأوكراني 1-2 مارسيليا الفرنسي - ليفربول الإنجليزي 1-2 أيندهوفن الهولندي - أتلتيكو مدريد الإسباني 0- |
|
![]() دروغبا: خيبة أمل موسكو الموسم الماضي دفعتني للتمسك بتشيلسي صرّح المهاجم العاجي ديدييه دروغبا أنه لم يكن قادراً على التفكير بالتخلي عن تشيلسي منذ خيبة الأمل الكبيرة التي مر بها الفريق في نهائي دوري أبطال أوروبا الموسم الماضي بعد خسارته بركلات الجزاء الترجيحية أمام غريمه نادي مانشيستر يونايتد. وكان دروغبا قد مر بتجربةٍ عصيبة للغاية في نهائي الموسم الماضي الذي أقيم في العاصمة الروسية موسكو بعد أن اضطر لمغادرة الملعب لتلقيه البطاقة الحمراء لصفعه مدافع نادي مانشيستر يونايتد نيمانيا فيديتش قبل أن يتابع فريقه وهو يخسر اللقاء بركلات الجزاء الترجيحية. وأشار المهاجم العاجي البالغ من العمر 30 عاماً في حديثه للصحفيين أنه لم يتمكّن حتى هذه اللحظة من تقبّل الخسارة وأنه ليس مستعدّاً لترك تشيلسي قبل تعويض خيبة الأمل التي عاشها في موسكو، بقوله: "الحقيقة هي أنني لم أتقبّل بعد فكرة الخسارة أمام مانشيستر يونايتد وبركلات الجزاء الترجيحية، وقد كان الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لي شخصياً لأني قدّمت أفضل مستوى لي على الإطلاق في دوري أبطال أوروبا". وتابع دروغبا حديثه قائلاً: "تشيلسي بشكلٍ عام قدّم موسماً قوياً ورائعاً للغاية، لكن الأمر الذي سأتذكره دائماً هو أنني اقتربت جداً من كأس الأبطال لكني لم أكن قادراً على رفعه، وكل هذا دفعني للتفكير طويلاً خلال فترة الصيف وأثّر بي كثيراً مما منحني دافعاً كبيراً للبقاء في تشيلسي لتعويض ما فاتنا". وكان دروغبا قد أبدى في مناسبات عديدة من الموسم الماضي نيته بترك فريقه تشيلسي واللحاق بمدربه البرتغالي السابق جوزيه مورينيو الذي تولّى مهمة تدريب نادي إنتر ميلان الإيطالي، إلا أن خسارة دوري أبطال أوروبا الموسم الماضي كانت عاملاً مهماً لتغيير رأيه على حد تعبيره، حيث أوضح قائلاً: "لقد اعترفت دوماً بأن بطولة الدوري الإيطالي تثير اهتمامي كثيراً بالرغم من أنني ما زلت أرتبط بعقدٍ مع تشيلسي حتى عام 2010م، إلا أن خسارة دوري الأبطال كانت العامل الأهم الذي دفعني وزملائي في تشيلسي للتكاتف وبذل كل جهدٍ ممكن للفوز بهذه البطولة على وجه الخصوص". مضيفاً: "أنا باقٍ في تشيلسي لأني أشعر بحماسة وحدة المنافسة وأنا مصمم هذه المرة على الفوز بالألقاب، فقد كان الموسم الماضي الأول لي مع تشيلسي دون تحقيق أي لقب ومن المستحيل أن أغادر النادي في ظل هذه الظروف". |
|
جيرارد يقود ليفربول لفوز ثمين على مرسيليا في فيلودروم
![]() نجح ليفربول الإنجليزي من اقنتاص فوزا ثمينا من مضيفه مرسيليا الفرنسي بهدفين مقابل هدف، ضمن منافسات المجموعة الرابعة في الجولة الأولى من دوري أبطال أوروبا، في حين سحق أتليتكو مدريد مضيفه الهولندي أيندهوفن بثلاثة أهداف نظيفة. وفي المباراة الأولى سجل لوريك كانا (23) هدف مرسيليا، وستيفن جيرارد (26 و32 من ركلة جزاء) هدفي ليفربول. بدأت المباراة الأولى على استاد فيلودروم في فرنسا بهجمات متبادلة بين الفريقين، إلا أن ليفربول نجح بعد ربع الساعة الأول في السيطرة على وسط الملعب، حيث بدأ المدرب رافائيل بينيتث المباراة بجيرارد وتوريس. ووسط هجمات ليفربول السريعة نجح كانا في خطف هدف التقدم لمرسيليا في في الدقيقة الـ23 من انفراد بحارس ليفربول ريينا، وبعدها مباشرة جاء الرد العنيف من جانب قائد الفريق ستيفين جيرارد، الذي تلقى تمريرة رائعة من توريس، وأطلق قذيفة من وسط الملعب سكنت شباك حارس مرمى مرسيليا ماندانا المتقدم قليلا عن مرماه، بعد تمريرة رائعة من فيرناندو توريس. وبعدها بست دقائق سجل جيرارد الهدف الثاني من ضربة جزاء احتسبها الحكم بعد خطأ ضد مهاجم ليفربول بابل، وانتهى الشوط الأول بمحاولات من جانب مرسيليا لتعويض الفارق، ولكن دون جدوى، وقام مدرب مرسيليا بإخراج مبامي وأشرك فالبوينا بدلا منه في محاولة لتعديل ولكن دون جدوى. وفي الشوط الثاني حاول نجوم مرسيليا استعادة توازنهم، ولكن نجح الحمر في سد ثغراتهم الدفاعية وحافظوا على تقدمهم وتبادلوا الهجمات أيضا مع مرسيليا. وقام مدرب ليفربول رافاييل بينيتث بسحب جيرارد وتوريس وكويت، وأشرك بدلا منهم كين ورييرا وبن عيون، ومن جهته قام مدرب مرسيليا أريك جيريتس بإخراج بن عرفة ليشرك كريم زياني بدلا منه ثم أخرج كونيه وأشرك ساماسا بدلا منه. وفي ربع الساعة الأخير أضاع بابل العديد من الفرص السهلة لليفربول، حيث نجح حارس مرمى مرسيليا ماندانا بإنقاذ مرماه من هذه الهجمات الخطيرة والأهداف المؤكدة. ولم يستسلم نجوم مرسيليا للهزيمة، وحاول تايو تعديل النتيجة، ولكن حارس مرمى ليفربول ريينا نجح في إيقاف خطورتها. وبلغت المباراة إثارتها بعد نزول زياني الذي أشعل الجهة اليمنى، وصنع العديد من الهجمات الخطيرة، وكاد مامادو نيانج يحرز هدف التعادل في آخر دقيقة من اللقاء من تمريرة رائعة من زياني، ولكن خرجت الكرة جانب القائم الأيمن لريينا، الذي حافظ على تقدم فريقه، وأنقذ مرماه من هجمات اللحظة الأخيرة. وفي المباراة الثانية حقق أتليتكو مدريد فوزا تاريخيا على مضيفه أيندهوفن الهولندي بثلاثة أهداف جميلة، وسجل أهداف النادي الإسباني الأرجنتيني سيرجيو أغويرو (9 و36) والبرتغالي مانيش (54) الأهداف. |
|
برشلونة يصالح جماهيره بالفوز على سبورتنغ بثلاثية
![]() تصدر برشلونة الإسباني قمة المجموعة المجموعة الثالثة في الجولة الأولى، ضمن منافسات الدور الأول لمسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم برصيد 3 نقاط بفوزه على سبورتنغ لشبونة 3-1، تلاه مباشرة شاختار الأوكراني الذي تغلب على بازل السويسري 2-1، وتساوى مع البارسا في النقاط إلا أن فارق الأهداف في صالح برشلونة. فعلى ملعب كامب نو، صالح برشلونة جماهيره الغاضبة وتمكن من تحقيق فوز كبير علي ضيفه سبورتينغ لشبونة البرتغالي بنتيجة 3-1، في أولي مباريات الفريقين في دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا. وكان برشلونة قد بدأ الموسم بنتيجتين مخيبتين في الدوري الإسباني، حيث هزم في الأولى أمام نومانسيا وتعادل في الثانية أمام ريسنغ سانتاندير في الكامب نو. بدأ الشوط الأول سريعا من جانب برشلونة الذي سيطر على وسط الملعب، واعتمد على تحركات الثنائي تيري هنري وتشافي وانطلاقات الأرجنتيني ميسي من الخلف، وأهدر في الدقائق الأولى فرصة التقدم عندما انتزع الكرة وراوغ أكثر من مدافع وسدد كرة صاروخية مرت بجوار القائم الأيمن. فشل سبورتنغ لشبونة في اختراق دفاع البارسا الذي مثله بويول وماركيز، واللذين كانا بمثابة صمام الأمان، ومن خلفهما الحارس فيكتور فالديز، على الرغم من عدم ظهوره طوال مجريات هذا الشوط. جاءت الدقيقة 26 لتشهد أولى أهداف اللقاء إثر ضربة ركنية نفذها تشافي انقض عليها ماركيز برأسه في غفلة من الدفاع البرتغالي سكنت أقصى الزاوية اليمنى للحارس. بعدها شعر سبورتنغ بخطورة الموقف، وبادل برشلونة الهجمات في محاولة منه لإدراك التعادل إلا أن جميع هجماته باءت بالفشل. حاول تيري هنري إثبات ذاته في اللقاء وإحراز هدف عندما أهدى أينيستا الكرة إليه لينفرد بالحارس، إلا أنه سددها قوية مرت فوق العارضة بقليل وينتهي الشوط الأول. ومع بداية الشوط الثاني، حاول برشلونة تدارك أخطائه عن الشوط السابق انطلق الكاميروني إيتو بالكرة ليصبح في وضع انفراد بالحارس البرتغالي إلا أنه ارتبك فور دخوله من منطقة الجزاء، لتشتت من أمامه عن طريق أحد المدافعين وتضيع فرصة هدف مبكر مع انطلاق هذا الشوط، تلاها مباشرة تصويبة من ميسي مرت بسلام إلى خارج الملعب. وفي الدقيقة 54 احتسب حكم اللقاء ضربة جزاء للبارسا نفذها إيتو بإتقان، محرزا الهدف الثاني لأصحاب الأرض لتزداد المهمة صعوبة على سبورتنغ لشبونة في تعويض الهدفين اللذين سكنا مرماه. مع منتصف الشوط، فرض الضيوف سيطرتهم على منتصف الملعب، وكانوا ندا عنيدا لهم حيث تهيأت لمهاجميهم العديد من الفرص السهلة أمام مرمى البارسا، إلا أن فيكتور فالديز كان لتلك الهجمات بالمرصاد، وأنقذ عرينه من جملة أهداف أكيدة لسبورتنغ لشبونة. وفي الدقيقة 72 تمكن تونيل من تقليص النتيجة، وأحرز الهدف الأول لسبورتنغ لشبونة إثر ضربة حرة نفذت غمزها تونيل بسن قدمه، في حين اكتفى فالديز بمشاهدتها وهي تسكن الشباك لتشتعل المباراة. أجرى غوارديولا المدير الفني لبرشلونة تغييرين بخروج هنري وإيتو، مما جعل دفاع سبورتنغ يشعر بالأمان لخروج أخطر هجوم في صفوف البارسا، ونشط أداء الضيوف بالتدريج وهددوا مرمى الفريق الكاتالوني في أكثر من مناسبة إلا أنها افتقدت اللمسة الأخيرة. |
|
![]() مواجهة صعبة لمانشستر يونايتيد أمام فياريال يستهل مانشستر يونايتد الإنكليزي مشوار الدفاع عن اللقب الذي أحرزه الموسم الماضي بمواجهة صعبة أمام ضيفه فياريال الإسباني الأربعاء على ملعب "أولد ترافورد"، في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الخامسة ضمن الدور الأول لمسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم. وكان مانشستر يونايتد قد أحرز اللقب على حساب مواطنه تشلسي بركلات الترجيح 6-5 (بعد تعادلهما 1-1 في الوقتين الأصلي والإضافي) في المباراة النهائية التي احتضنها ملعب "لوجنيكي" في العاصمة الروسية موسكو. ولم ينجح أي ناد في الاحتفاظ بلقبه منذ إطلاق المسابقة بشكلها الحالي عام 1992، لكن يونايتد مصر على كسر هذه القاعدة، وهذا ما أشار إليه المدرب "السير" اليكس فيرغوسون بقوله انه يريد حصد لقب آخر للاقتراب من دائرة أكثر الفرق الفائزة بالكأس، وعلى رأسها ريال مدريد الإسباني صاحب 9 ألقاب. لكن قبل تفكير مانشستر يونايتد في إضافة لقب أوروبي آخر في أيار/مايو المقبل عليه تحسين المستوى الذي قدمه في الفترة الأخيرة حيث بدا "شبح" الفريق الفائز بالدوري الإنكليزي الممتاز ودوري الأبطال في الموسم الماضي، وكانت خسارته الأخيرة أمام غريمه ليفربول (1-2) الدليل الملموس على عدم مروره بمرحلة استقرار فني، وكل ذلك في ظل غياب نجمه الأول البرتغالي كريستيانو رونالدو. وكان مانشستر قد خسر أول ألقاب الموسم عندما سقط أمام زينيت سان بطرسبورغ الروسي على الكأس السوبر الأوروبية في موناكو، وهو لم يحقق سوى فوز وحيد خجول في ثلاث مباريات خاضها حتى الآن على الصعيد المحلي. ويأمل جمهور "الشياطين الحمر" أن تتغير الأمور في مواجهة الأربعاء وخصوصاً مع الإنباء التي تشير إلى عودة رونالدو للعب بالقميص الأحمر، وذلك بعد ابتعاده طوال الصيف بسبب خضوعه لعملية جراحية في الكاحل، وهو الأمر الذي سيعطي دفعة كبيرة للفريق المتسلح بنجم جديد هو الهداف البلغاري ديميتار برباتوف القادم من توتنهام هوتسبر، مقابل غياب بول سكولز الموقوف لطرده أمام زينيت، ومايكل كاريك المصاب. ويبدو الترقب حول طريقة استقبال الجمهور المحلي لرونالدو الذي كان مصراً على الانتقال إلى ريال مدريد خلال الصيف، لكن اللاعب استبعد أن تكون الأجواء سلبية، قائلاً: "عندما أرتدي تلك القميص أفعل كل ما بوسعي. أنا سبق ودخلت تاريخ النادي. عندما ألعب مُجدداً سيحبني الجمهور". ولا يفترض أن تكون مهمة حامل اللقب سهلة على الإطلاق لأن فياريال برهن الموسم الماضي عن علو كعبه، وفاجأ الجميع باحتلاله المركز الثاني خلف ريال البطل، إضافة إلى أنه بدأ الموسم الجديد بطريقة جيدة حيث تعادل في مباراته الأولى ثم فاز في الثانية على ديبورتيفو لاكورونيا بهدف لاعبه الدولي سانتي كازورلا. ويضم الفريق لاعبين يعرفون جيدا أسلوب مانشستر يونايتد، أولهم الفرنسي روبير بيريس جناح أرسنال سابقاً، والهداف الإيطالي جوسيبي روسي الذي نشأ في "أولد ترافورد" قبل عبوره إلى إسبانيا، كما يقوده لاعب الوسط المميز الدولي البرازيلي الأصل ماركوس سينا. سلتيك – البورغ وضمن المجموعة عينها، سيلعب سلتيك الاسكتلندي مع البورغ الدنماركي على ملعب "سلتيك بارك"، في مباراة تصب فيها الأفضلية لمصلحة أصحاب الأرض الذين تحضروا للمباراة بفوز على مذوريل 4-2 نهاية الأسبوع الماضي. ومعلوم عن سلتيك قوته على ملعبه، وهو الذي بلغ دور الـ16 للمسابقة القارية في الموسمين الماضيين، فائزاً في جميع مبارياته على أرضه ضمن دور المجموعات مقابل خسارته جميع مبارياته بعيداً عن جماهيره. يوفنتوس – زينيت وتبرز مباراة يوفنتوس الإيطالي وضيفه زينيت على الملعب الأولمبي في تورينو في المجموعة الثامنة. ويعود يوفنتوس إلى هذه المسابقة بعد غياب لعامين متتاليين اثر فضيحة التلاعب التي اودت به الى الدرجة الثانية قبل ان يصعد الى الاولى الموسم الماضي ويحتل المركز الثالث. ويملك مدرب يوفنتوس كلاوديو رانييري أسلحة ثقيلة في خط الهجوم، وهو إذا أبقى في المباراة الأخيرة أمام أودينيزي (1-صفر) الثنائي اليساندرو دل بييرو والفرنسي دافيد تريزيغيه على مقاعد البدلاء، فان فينتشنزو ياكوينتا والبرازيلي الجديد أماوري قاما بعمل مميز الأحد. ويقول رانييري تعليقاً على غنى الناحية الهجومية في فريقه: "أنا راض تماماً على خط الهجوم. لقد استقدمنا أماوري لأنه يستطيع التأقلم مع كل المهاجمين الآخرين". من جهته، اعترف مدرب زينيت الهولندي ديك ادفوكات ان يوفنتوس وريال مدريد سيكونان مرشحين للحصول على بطاقتي التأهل إلى الدور المقبل، لكن ذلك لا يسقط أن يلعب زينيت دور "الحصان الأسود" في البطولة، وهو الذي خطف كأس الاتحاد الأوروبي والكأس السوبر الأوروبية بتميز تام، مبرهناً عن قوة هجومية فائقة بقيادة صانع الألعاب الموهوب اندري ارشافين والمهاجم القوي بافل بوغريبنياك ولاعب الوسط الأوكراني اناتولي تيموتشوك، وقد انضم إليهم الآن البرتغالي داني. ريال مدريد – باتي بوريسوف وعلى ملعب "سانتياغو برنابيو"، ينتظر جمهور ريال مدريد أن يقدم بطل إسبانيا عرضاً هجومياً أمام باتي بوريسوف البيلاروسي ضمن المجموعة عينها. وسيكون ريال مرتاحاً عندما يواجه ضيفه المتواضع الذي عبر بمفاجأة إلى هذا الدور على حساب ليفسكي صوفيا البلغاري. ويسعى الفريق الملكي إلى تعويض خيبة أمله الموسم الماضي عندما خرج من الدور الثاني على يد روما الإيطالي، علماً بأنه أحرز آخر ألقابه عام 2002 عندما تغلب على باير ليفركوزن الألماني 2-1. وبعد بداية بطيئة في الموسم الجديد حيث خسر أمام مضيفه ديبورتيفو في الدوري المحلي، عاد ريال إلى سكة الانتصارات الأحد على حساب نومانسيا (4-3) العائد إلى دوري الأضواء، في مباراة قدم فيها أداء هجومياً قوياً، لكن بقي السؤال حول قدرة خط دفاعه في تحمل ضغوط المنافسين. بايرن ميونيخ – ستيوا بوخارست وفي المجموعة السادسة، يحل بايرن ميونيخ بطل ألمانيا ضيفاً على ستيوا بوخارست. وعاد الفريق البافاري هذا الموسم إلى دوري الأبطال بعد مشاركته المخيبة في كأس الاتحاد الأوروبي حيث فشل في إحراز اللقب بسقوطه أمام زينيت. وبدأ بايرن الموسم الجديد بطريقة بطيئة قبل ان يستعيد توازنه محققاً فوزين عريضين على هرتا برلين (4-1) وكولن (3-صفر) في المرحلتين الأخيرتين من الدوري المحلي، ما ترك ارتياحاً عند مدربه يورغن كلينسمان المُطالب بإعادة اللقب القاري الذي أحرزه الفريق للمرة الأخيرة عام 2001. ولن يلعب نجم بايرن الفرنسي فرانك ريبيري في المباراة كما كان متوقعاً كونه لم يشف تماماً من العملية الجراحية في كاحله، بينما سيعود إلى التشكيلة الأساسية القائد الهولندي مارك فان بومل. من جهته، تحضر ستيوا بطل رومانيا 23 مرة للقاء بفوز صريح على فارول كونستانتا 4-1، وهو يحتل المركز الثاني في الدوري المحلي بعد سبع مباريات، بفارق نقطتين فقط عن اونيريا المتصدر. ليون – فيورنتينا وستكون المباراة الاقوى في هذه المجموعة بين ليون بطل فرنسا وفيورنتينا الإيطالي على ملعب "جيرلان". ويبدو ليون في حالة جيدة جداً، وهو استعاد قمة الدوري الفرنسي الذي سيطر عليه لسبعة مواسم متتالية، بعد خمس مراحل فقط، وذلك بفوز دراماتيكي على نيس 3-2. ويعتمد ليون على المجموعة نفسها تقريبا للسير قدما في المسابقة، أمثال النجم الهداف كريم بنزيمة والبرازيلي جونينيو، لكن بقيادة مدرب جديد هو كلود بوييل الذي عزز صفوف الفريق بلاعب الوسط الكاميروني النشيط جان ماكون. أرسنال – دينامو كييف ويحل أرسنال الإنكليزي ضيفاً ثقيلاً على دينامو كييف الأوكراني في المجموعة السابعة، متطلعاً إلى مواصلة استعراضاته الهجومية، إذ فاز في مباراتيه الأخيرتين على نيوكاسل (3-صفر) وبلاكبيرن (4-صفر) على التوالي. كما يلعب ضمن المجموعة عينها، بورتو بطل البرتغال مع ضيفه فنربغشه التركي الذي يخوض المسابقة بقيادة الإسباني لويس آراغونيس مدرب منتخب إسبانيا الفائز بكأس أوروبا 2008. |
|
تشلسي قاادم بقوة وانشالله التشامبيونز لتشلسي
واقوول لروما استريح راح نتصدر المجموعة وحنا نضحك بداية موفقة لليفربول ومشجعه للبرشا اشكررك على التقديم الروعة
|
|
اسف على التأخير بس الشبكة ماشتغلت عندي بس تو اشتغلت
يوفنتوس يجتاز زينيت بشق الأنفس ومانشستر يونايتد يتعادل مع فياريال ![]() شهدت مباريات الجولة الأولى من مسابقة دوري أبطال أوروبا ثمانية مباريات مساء اليوم الأربعاء، فتمكن يوفنتوس الإيطالي من التغلب على ضيفه زينيت الروسي بهدفٍ دون رد في أبرزها، فيما انتهى لقاء مانشستر يونايتد وضيفه فياريال بالتعادل السلبي. مانشستر يونايتد - فياريال ضمن مباريات المجموعة الخامسة وعلى ملعب أولد ترافورد، تعادل مانشستر يونايتد حامل لقب البطولة مع ضيفه فياريال الإسباني سلباً دون أهداف بعد لقاءٍ مثير سيطر الشياطين الحمر على أغلب مجرياته وأهدر لاعبوه عدة فرصٍ سانحةٍ للتسجيل، فيما تألق دفاع الفريق الضيف وتمكن من الحد من خطورة مهاجمي مانشستر طوال فترات اللقاء. واعتمد الفريق الإسباني على الهجمات المرتدة، ففشل المهاجم المكسيكي غويرمو فرانكو في إيداع الكرة داخل مرمى الحارس الهولندي إدوين فان در سار في أخطر فرص فريق الغواصات الصفراء. وشهدت المباراة المشاركة الأولى للنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو مع فريقه منذ نهائي البطولة في مايو المنصرم، وأهدر اللاعب فرصةً خطيرةً للتسجيل عندما فشل في تحويل رأسيته داخل شباك مرمى الحارس دييغو لوبيز المتألق. |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
قرعة دوري ابطال اوروبا | ع ب س 2011 | منتدى الرياضه والشباب | 2 | 27-08-2011 05:29 PM |
جدول دوري ابطال اسيا2011 | عادل العايضي | منتدى الرياضه والشباب | 2 | 08-01-2011 09:03 PM |
دوري ابطال اسيا | الذيابي33 | منتدى الرياضه والشباب | 2 | 14-03-2009 01:19 AM |
اخبار دوري ابطال اوروباء | الولد العبسي | منتدى الرياضه والشباب | 8 | 07-03-2008 01:08 PM |
مواجهات ساخنة في دوري ابطال اوروبا | جبل أثقب | منتدى الرياضه والشباب | 2 | 06-09-2007 11:06 PM |