[بشيرالشويلعي]

كن متفائلا
لاغرور إن الثقة بالنفس هي عين النجاح فالمصاعب والحوائل والعوائق تذوب أمام الإرادة القوية ، والعزيمة الثابتة والعقول المشحوذة الصابرة الصامدة 0
بات مطلوباً من كل مراقباً أو مشرفاً أو عضواً مميزاً ألا يرهب الصعاب من بعيد ولكن عليه أن يقترب منها حتى تصغر في عينيه وتنمحي أو تختفي 0
المراقب أو المشرف (الحق) هو الرجل الذي يقدم على تحمّل مسئولياته ومسئوليات إتباعه بلا خوف أو تردد وهو الذي يرتفع بمن معه فوق الألم والجراح باعتباره قدوة للآخرين وموجهاً لهم وناصحاً لطريق الصواب فبالأمس القريب مسئولاً عن جهده وحده 0000 أما اليوم فانه مسئولاً عن استنفار الآخرين أذاً ينبغي أن تصغي إليهم وتتلمس همومهم وتوجد لها حلول وتتفاعل مع قضاياهم فعندما تدرك أن المسئولية كبيرة ستدرك معنى قوله صلى الله عليه وسلم ((أمير الركب أضعفهم)) 0
حينها تتذكر أن الأخطاء أكثر إثارة للاهتمام من الصواب وقد عايشنا ذلك ونبهنا إليه في أكثر من مناسبة فينبغي أن نتعلم من أخطأ الماضي ونسمح لمن يحاورنا بعرض عيوبنا وكم تمنيت أن تطّبق مقولة (نصلح عيوبنا قبل أن تهدى إلينا) ولكن حاول أن تسمح لغيرك بمراجعتك عندما تخطيء ثم أبن على ماتعلمته 0
كن متفائلا :
تقبل وجهات النظر باحترام وخصوصية فالرأي العام مهيأ للقبول والرفض عاطفياً أو طائفياً ، استسلم للصعاب بتوخي الحذر إذ أدركت أن الضرر وارد في حالة اقتحامها ، اعمل مبدأ المداراة مفتاحك السري للنجاة حتى تستطلع الأمر وتريث إلى أن يأتي الموعد المناسب للصدع بالحق المبين والظهور بالحجة الدامغة ، كّون علاقاتك العامة بهدوء ، أستمر بهذا النهج لقبول رضاء متلقي رسالتك 0
تجارب خفيفة بحت لكم فحواها لذلك وجب أن ننتبه إلى ذلك

الموضوع الأصلي: كن متفائلا | | الكاتب: بشيرالشويلعي | | المصدر: شبكة بني عبس

[بركه بن هداج]

بارك الله فيك

نموذج راقي في التعامل والتوجيه

تقديري لك

[أبو عيسى]

أبو عبدالله مستشارنا الرائع: جمل مضيئه وعبارات رائعه ينطقها العقل الناضج والفكر الواعي ...............!!

أخي الكريم كــــــــــن متفائلاً ...........!!

المراقب والمشرف والعضو بهذه الشبكه كلهم إخوان أبناء عمومه هممنا عاليه وقلوبنا صافيه نخطي ونصيب ونستغفر ونتوب!!..

و نتعلمَ من أخطائنا .. كما تعلّمنا من المعلّم الأول نبينا محمد صلى الله عليه وسلم :

حيث قال: كلّ ابن آدمَ خطّاء .. وخيرُ الخطائين التوابون ..!!؟ وكلمة ( خطّاء ) الواردة في الحديث تفيدُ الكثرةَ ..!!

فليس العيب أن نخطئ ،بل هذا هو المتوقع .. ولكن العيبَ أن نصرّ على الخطأ ونكرره ، ونعيده مرات متوالية !!!

وأكبر من هذا العيب : أن نكابرَ فلا نقبلُ نصيحة ناصحٍ !! ولا نرغب في التصويبِ ، لأن غيرنا نبهنا على الخطأ !!!

ونقول (رحم الله إمرئ عرف قدر نفسه ) إن من صورالشجاعة الرائعة وربما النادرة في هذا العصر :

أن نعترف بالخطأ ..بكل صدق ..!!

فنعتذر منه ..إذا كان في حق إنسان .. ونتوب منه .. إذا كان في حق الله سبحانه ..,,,

تقبل تحياتي وتقديري,,,,,,,,,

[بنت العبسي]

اقتباس من مشاركة بشيرالشويلعي كن متفائلا

.
:

استاذنا الرائع ( بشير الشويلعي ) برغم اني اشعر هناك فرق بين عنوان الحوار
وموضوعكـ .. من وجهة نظري .. والخلاف لايفسد للود قضية

ان التفاؤول يكون في احداث ستحصل او حصلت في حياة المرء منا فيتفاءل بها خيراً
أما بنسبة لموضوعك فقد أخذ اتجاهات أخرى اسعدني طرحك لها وسأتناولها كما هي فأنا معك
في كل كلمة قلتها في سطورك الراائعة

اقتباس من مشاركة بشيرالشويلعي كن متفائلا لاغرور إن الثقة بالنفس هي عين النجاح فالمصاعب والحوائل والعوائق تذوب أمام الإرادة القوية ، والعزيمة الثابتة والعقول المشحوذة الصابرة الصامدة 0

اما كلماتك الذهبية التي تلي الـ (عنوان) فأعتقد انها تحمل عنوان آخر بعيداً عن التفاؤل
استطيع ان اطلق عليها ألف عنوان وعنوان ولكن ليس هذا المطلوب بل المطلوب نقاشنا بالمضمون.

ولا ضير بأن الانسان اذا رغب بنجاح فأول طريقه سيكون ( الثقة بالنفس ) لان تلك الشيء البسيط
الذي نذكره بلسانٍ سريع هي بداية خطوط النجاح وطريق الوصول للقمة لان اي طريق في هذا العالم
لابد له من مطبات تعرقل طريقه ولو لم يكن الانسان ذو ( ثقة بقدراته ) فلن يستطيع اتمام المسيرة
والصعود اكثر فأكثر .




:

اقتباس من مشاركة بشيرالشويلعي كن متفائلا بات مطلوباً من كل مراقباً أو مشرفاً أو عضواً مميزاً ألا يرهب الصعاب من بعيد ولكن عليه أن يقترب منها حتى تصغر في عينيه وتنمحي أو تختفي 0 المراقب أو المشرف (الحق) هو الرجل الذي يقدم على تحمّل مسئولياته ومسئوليات إتباعه بلا خوف أو تردد وهو الذي يرتفع بمن معه فوق الألم والجراح باعتباره قدوة للآخرين وموجهاً لهم وناصحاً لطريق الصواب فبالأمس القريب مسئولاً عن جهده وحده 0000 أما اليوم فانه مسئولاً عن استنفار الآخرين أذاً ينبغي أن تصغي إليهم وتتلمس همومهم وتوجد لها حلول وتتفاعل مع قضاياهم فعندما تدرك أن المسئولية كبيرة ستدرك معنى قوله صلى الله عليه وسلم ((أمير الركب أضعفهم)) 0 [/COLOR][/SIZE]

:

هُنا .. اقف كثيراً لأفكر في مناظر قد سأأئتني وليس لي الاحقية بالتحدث عليها لذا
سأقف فقط لأقول كلمتين ربما ترددت في اكثر من موضوع .. وهي ..

قال عليه السلام : ( كلكم راعٍ وكلكم مسئولاً عن رعيبته )

فكما تفضلت مسبقاً انه كان ( عضو ) ومسؤولاً عن نفسه اما حين ترأسه (الاشراف او المراقبة )
فقد عظم الامر واصبح مسؤولاً عن رعايا ومنتدى او قسم به العديد من المشاركات

قبل كل شيء نقول :

1: انه لم يكن مرناً لتقبل جميع المواجهات التي ستقابله فلن يستطيع الاستمرار.

2: ان لم يكن يرعى تلك المشاركات التي تحت رعايته هي واعضائها وتوجيههم التوجيه الصحيح
فليقدم عذره وسيكون معذوراً .. فلايكلف الله نفساً الا وسعها .. ولا يستطيع المرء منا
تحميل شيء سيحاسب عليه يوم القيامة.

3: لابد له ان يكون ذو عقلية متفتحه لكي لايخطأ فتكون اخطاءه عائقاً وحائط صد لتقدمه


4: ان يتقبل جميع الانتقادات بروح رياضية وببسمة تملأ عينيه قبل وجنتيه.


- فوصول العضو للإشراف ليس معناهـ التكاسل و البرود في اعطاء المنتدى حقه بل هو
دافع قوووي للاستمرار وبقوووة عن ذي قبل .





:

اقتباس من مشاركة بشيرالشويلعي تقبل وجهات النظر باحترام وخصوصية فالرأي العام مهيأ للقبول والرفض عاطفياً أو طائفياً ، استسلم للصعاب بتوخي الحذر إذ أدركت أن الضرر وارد في حالة اقتحامها ، اعمل مبدأ المداراة مفتاحك السري للنجاة حتى تستطلع الأمر وتريث إلى أن يأتي الموعد المناسب للصدع بالحق المبين والظهور بالحجة الدامغة ، كّون علاقاتك العامة بهدوء ، أستمر بهذا النهج لقبول رضاء متلقي رسالتك 0[/SIZE][/COLOR] تجارب خفيفة بحت لكم فحواها لذلك وجب أن ننتبه إلى ذلك

:

هُنا يكمن مربط الفرس والشيء الذي يفتقده الكثيرون وهو تقبل آراء الآخرين ووجهات نظرهم
... فالكثير منا ... يفتقر لروح الليونة في تقبل آراء الاخرين ومن هذا المنطلق واذافة لكلماتك الذهبية
اقول انه اذا كانت ( الثقة بالنفس ) بداية الطريق فتقبل آراء الآخرين بروح رياضية واذا اقتنع المرء بها
عمل بها فهي ( الطريق بأكمله ) .

والدليل على ذلك اننا لو سرنا في طريق بمفردنا واظلمت الدنيا علينا فسنكون من الخوف والحيرة
والتفكير في الاسباب مشلولين عقلياً , اما اذا كنا برفقة أحدهم فسنتداول الآراء ونستمع لأصوات بعضنا
ونتقاسم الخوف من الظلام ان وجد أصلاً , وبتالي يسهل علينا الخروج من هذا المأزق.

وهنا اثبات ان الاخذ بي الآراء تُنجي المرء من عدة امور اهمها ( التهور )



أستاذنا الراائع ( بشير الشويلعي )

اشكرك من كل قلبي على روعة قلمك وطرحك الجميل

وهذا مجرد رأي يخص قلمي ( الثرثار ) , اتمنى ان وصلت به لمرفأ قلمك

واني تحريت المصداقية والشفافية في ردي على موضوعك الراائع

الذي حمل في طياته أكثر من موضوع .




:

.

[مبارك الشويلع]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

استاذنا الفاضل

بشير الشويلعي , ابوعبدالله

بارك الله فيك وبهذا الموضوع الذي يبحر فينا بجو ممزوج بالتفائل


ومنكم نستفيـــــــــد أستاذي الفاضل

وحقاً التفائل شيء طيب ويجب على الإنسان ان يكون دائماً متفائل بالخير

ويجب ان نقتدي بهدي النبي الأمي صلى الله عليه وسلم


مداخله سريعه ومتواضعه

فأرجو ان تسمحولي بهذه المداخله المتواضعه




مثلاً إذا أتينا لأي مشاكل كانت .. وأسأل الله ان يبعدنا وإياكم عنها , اللهم آمين

ويجب الحلم والتأني بأي امرٍ كان منها

ومعالجة الامور و المشاكل بطول البال وسعة الصدر

وتأتي بالإثبات إذا كنت على حــق وصواب حتى ترسي بها إلى بر الامان

وكما تفضلت أستاذي القدير

بالنسبه للمشرف او المراقب يجب ان يكون وسيع الصدر ويتريث في بعض الامور ويشتاور ويتناقش وياخذ ويعطي حتى يتوصل لحل وسـط

إلا في بعض الامور تلزمك على إتخاذ الاجراء اللازم والمناسب للموضوع

واعذروني مداخله على عجل

إن اصبت فمن الله جل جلاله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان

وفقكم الله لما فيه خير

[للرسالة هدف]

اقتباس من مشاركة بنت العبسي [size="4"][color="Blue"]. : استاذنا الرائع ( بشير الشويلعي ) برغم اني اشعر هناك فرق بين عنوان الحوار وموضوعكـ .. من وجهة نظري .. والخلاف لايفسد للود قضية ان التفاؤول يكون في احداث ستحصل او حصلت في حياة المرء منا فيتفاءل بها خيراً أما بنسبة لموضوعك فقد أخذ اتجاهات أخرى اسعدني طرحك لها وسأتناولها كما هي فأنا معك في كل كلمة قلتها في سطورك الراائعة اما كلماتك الذهبية التي تلي الـ (عنوان) فأعتقد انها تحمل عنوان آخر بعيداً عن التفاؤل استطيع ان اطلق عليها ألف عنوان وعنوان ولكن ليس هذا المطلوب بل المطلوب نقاشنا بالمضمون. ولا ضير بأن الانسان اذا رغب بنجاح فأول طريقه سيكون ( الثقة بالنفس ) لان تلك الشيء البسيط الذي نذكره بلسانٍ سريع هي بداية خطوط النجاح وطريق الوصول للقمة لان اي طريق في هذا العالم لابد له من مطبات تعرقل طريقه ولو لم يكن الانسان ذو ( ثقة بقدراته ) فلن يستطيع اتمام المسيرة والصعود اكثر فأكثر . : : هُنا .. اقف كثيراً لأفكر في مناظر قد سأأئتني وليس لي الاحقية بالتحدث عليها لذا سأقف فقط لأقول كلمتين ربما ترددت في اكثر من موضوع .. وهي .. قال عليه السلام : ( كلكم راعٍ وكلكم مسئولاً عن رعيبته ) فكما تفضلت مسبقاً انه كان ( عضو ) ومسؤولاً عن نفسه اما حين ترأسه (الاشراف او المراقبة ) فقد عظم الامر واصبح مسؤولاً عن رعايا ومنتدى او قسم به العديد من المشاركات قبل كل شيء نقول : 1: انه لم يكن مرناً لتقبل جميع المواجهات التي ستقابله فلن يستطيع الاستمرار. 2: ان لم يكن يرعى تلك المشاركات التي تحت رعايته هي واعضائها وتوجيههم التوجيه الصحيح فليقدم عذره وسيكون معذوراً .. فلايكلف الله نفساً الا وسعها .. ولا يستطيع المرء منا تحميل شيء سيحاسب عليه يوم القيامة. 3: لابد له ان يكون ذو عقلية متفتحه لكي لايخطأ فتكون اخطاءه عائقاً وحائط صد لتقدمه 4: ان يتقبل جميع الانتقادات بروح رياضية وببسمة تملأ عينيه قبل وجنتيه. - فوصول العضو للإشراف ليس معناهـ التكاسل و البرود في اعطاء المنتدى حقه بل هو دافع قوووي للاستمرار وبقوووة عن ذي قبل . : : هُنا يكمن مربط الفرس والشيء الذي يفتقده الكثيرون وهو تقبل آراء الآخرين ووجهات نظرهم ... فالكثير منا ... يفتقر لروح الليونة في تقبل آراء الاخرين ومن هذا المنطلق واذافة لكلماتك الذهبية اقول انه اذا كانت ( الثقة بالنفس ) بداية الطريق فتقبل آراء الآخرين بروح رياضية واذا اقتنع المرء بها عمل بها فهي ( الطريق بأكمله ) . والدليل على ذلك اننا لو سرنا في طريق بمفردنا واظلمت الدنيا علينا فسنكون من الخوف والحيرة والتفكير في الاسباب مشلولين عقلياً , اما اذا كنا برفقة أحدهم فسنتداول الآراء ونستمع لأصوات بعضنا ونتقاسم الخوف من الظلام ان وجد أصلاً , وبتالي يسهل علينا الخروج من هذا المأزق. وهنا اثبات ان الاخذ بي الآراء تُنجي المرء من عدة امور اهمها ( التهور ) أستاذنا الراائع ( بشير الشويلعي ) اشكرك من كل قلبي على روعة قلمك وطرحك الجميل وهذا مجرد رأي يخص قلمي ( الثرثار ) , اتمنى ان وصلت به لمرفأ قلمك واني تحريت المصداقية والشفافية في ردي على موضوعك الراائع الذي حمل في طياته أكثر من موضوع . : .

الأخت الحبيبة بنت العبسي
في الحقيقة تعليقك وقرائتك النقدية لموضوع الكاتب قراءة هادفة وتستحق أن تكون بموضوع مستقل ، مجاراة موفقه وهذا جوهر الحوار قد يكون الكاتب تعمّد ذلك للوقوف على امكانات المحاورين أو أن موضوعه يخصه نفسه وخير شاهد ماذيل في آخر سطر او قد يناجي نفسه هو وحده وينسج من الخيال مقولته ويصّور المراقب أو المشرف لتوظيف مقالة بأسلوب ترغيبي للقارىء ليستفيد من تجاربه الآخرين ، على الرغم من انه متفائل طالما ان لديه الثقة وهذا لب الحوار كذلك تجاوز الصعاب والتسامح يعرّج إلى الخير بعد السماح والتفائل بالنصر بعد نجاح التغلب على الصعاب والاستفادة من الاخطاء 0

الوقت داهمني ولي رد خاص على موضوع الكاتب نفسة

[المجهول]

أخي الحبيب

أتفق مع بنت العبسي وللرساله هدف بأن الحديث له شقين الشق الاول دعوه للتفاؤل والشق الثاني ألا عتراف بالحق فضيله

دعوه للتفاؤل ..........كن جميلا ترى الوجود جميلا

أيها الانسان .....يامن مل من الحياه وسئم العيش وضاق ذرعا بالايام وذاق الغصص ان هناك فتحا مبينا ونصرا قريبا وفرجا بعد شده ويسرا بعد

عسر

قال تعالى ...وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى ان تحبوا شيئا وهو شر لكم

من أجمل ما قرأت أنا شخصيا عن التفاؤل مجموعه أبيات لشاعر المهجر ...ايليا أبو ماضي بغض النظر عن ديانته

أيها الشاكي وما بك داء..............كيف تغدو واذا غدوت عليلا

أترى الشوك فوق الورود وتعمى ......أن ترى فوقه الندى أكليلا

والذي نفسه بغير جمال ..............لايرى في الوجود شيئا جميلا

وله ابيات أخري في قمه الروعه ولكن الذاكره لاتحضرني الان الذي اذكره فيها قوله .....يكفى التجهم في السماء

المشرف والمراقب .....الاعتراف بالحق فضيله

اسهب الاخوان والاخوات في الموضوع وأنا سأضع قواعد من وجه نظري قد تكون صائبه وقد تكون خاطئه فكلنا بشر معرضين للصواب والخطأ وهي

تنطبق على الاعضاء ايضا

القاعده الاولى .....لاتنهى عن فعل وتأتي مثله عار عليك ان فعلت عظيم

القاعده الثانيه .....ابتعد عن الجدل العقيم

القاعده الثالثه.....التحلي بحسن لاستماع وعدم مقاطعه المتحدث ولين الخطاب ودماثه الخلق أوسمه على صدور الاحرار

القاعده الرابعه.....تقبل النقد بصدر رحب ...........نقد الناس لك احيانا معناه انك فعلت ما يستحق الذكر أو فقتهم علما أو منصبا أو جاها

القاعده الخامسه....لم نفسك على التقصير ولاتلم أحدا

القاعده السادسه....لا تتخذ قرارا حتى تدرسه من كافه جوانبه ثم استخر الله وشاور اهل الثقه فان نجحت فهذا المراد والا فلا تندم

القاعده السابعه .....من عرف الاعتدال عرف السعاده وراحه البال ومن سلك التوسط ادرك الفوز

القاعده الثامنه .....لا تتاثر من القول والكلام القبيح والسئ الذي يقال فيك فانه يؤذي قائله ولا يؤذيك

القاعده التاسعه ......سب أعدائك لك يساوي قيمتك

القاعده العاشره .....أياك وتجريح الاشخاص وكن سليم اللسان وطيب الكلام عذب الالفاظ مأ مون الجانب

وتذكر دائما .............الله ......الله .......الله

وتذكر دائما ............كن جميلا ترى الوجود جميلا



بشير الشويلعي .................فالك الجنه

[بشيرالشويلعي]

[QUOTE]

اقتباس من مشاركة بنت العبسي [CENTER][SIZE="4"][COLOR="Blue"] . : استاذنا الرائع ( بشير الشويلعي ) برغم اني اشعر هناك فرق بين عنوان الحوار وموضوعكـ .. من وجهة نظري .. والخلاف لايفسد للود قضية ان التفاؤول يكون في احداث ستحصل او حصلت في حياة المرء منا فيتفاءل بها خيراً أما بنسبة لموضوعك فقد أخذ اتجاهات أخرى اسعدني طرحك لها وسأتناولها كما هي فأنا معك في كل كلمة قلتها في سطورك الراائعة

الأخت العزيزة بنت العبسي

التفاؤل: نوعان
تفاؤل غافل : و هو أقرب إلى التشاؤم في نتائجه ومعناه أن ترى الجانب الحسن والمشرق فقط لا غير من المستقبل إنما هو أقرب إلى الخيال .

تفائل جاد: وهو بالضبط ما أهدف إليه في كلامي و هذا النوع الذي يدفع الإنسان إلى تخطي الصعاب وإيجاد الحلول المثالية لكل الأزمات 0
الثقة بالنفس والعزيمة والإرادة سر النجاح ، وهذا فن إداري وخلق يجدر بنا أن نتكيف معه في نواحي الحياة
وواثق الخطوة يمشي ملكاً0


بنت العبسي أقف عاجزاً عن وصف شعوري أتجاه تحليلك القّيم وجرائتك في النقد البناء 0