![]() |
|
خيارات الموضوع |
|
![]() وطابت أوقاتكم أتمنى أن يوافق الفكر ويناقش العقل ويقف ![]() التساؤلات نبدأ وندخل في عمق .... كَهْفُ الفِكْرُ .. ! وَحْل التّسَاؤُلات : لِمَ جَاءت الحَيَاة .. بداخلنا منهزمة ، والموت أصبح نهاية الحياة .. فقط يستقبل الموتى قبل أن يموتوا ، أليس الموت هو بداية الحياة الحقيقية ؟ ، أليس نحن فقط على طرفي أحد الحياة .. وننتظر حياة تُحررنا مما نحن فيه .. أو موتًا يُخلصنا مما نحن فيه .. لنسكن حياة أُخرى .. لا نرسم فيها شيء .. بل هي مَن ترسمنا كما ترانا .. ؟ لِمَ أجبرونا عَلى العيشِ .. فوق الحدود الفاصلة فلا نحن نعلم معناها ولا عمقها .. ولا نحن نعيش تفاصيلها ، أصبحنا كالدُّمى لا نتحرك سوى بأيدي غيرنا .. أصبحت الحواف يسكنها الكثير .. فالكل بدأ الهرب مِن الحقيقة وَالحُلم .. وسكن بين الحقيقة واللاحقيقة ، الحُلم واللا حُلم .. ؟ لِمَ انحدرت القيم .. وساءت الأخلاق ؟ لِمَ تُصر المرأة على إهدارِ .. كينونتها/كرامتها .. ؟ لِمَ أصبحت الحُرية .. قيود وتلابيب .. بعدما كانت أنفاس منطلقة .. ؟ لِم أنقلبت المُعادلة .. وأصبحوا مَن بلا قيمة بقيم مليونية .. ومن هُم بقيمٍ أصبحوا بقيمٍ صفرية .. ؟ لِمَ بات مَن يسكنون قمة الهرم أسفله .. ومَن هم أسفله بالقمةِ .. يصرخُون .. ؟ لِمَ أَصبحت أدواتنا ، أشياؤنا .. تتسرب منا .. ولم نعد نبحث عنها .. ؟ لِمَ أحتضر الإيمان .. بداخل قلوبنا .. وأصبحنا نُحقن فقط بسنتيميترات منه .. فقط لكي لا نُلحد ونسكن طرق الظلام .. ؟ لِمَ عَلا صَوت اليَأس .. فِي الوَجوهِ وَبهُتت المَلامح .. ؟ لِمَ جَاءت الرَذِيلة عَلى جُثةِ الفضِيلة .. وَأستقبلنَاها بتصفيقٍ حَارٍ .. ؟ لِمَ سَكن الطُهر أبنيةً لا وَجود لها .. سَوى في مُخيلتنا .. ؟ لِمَ زاد الوجع .. رغم كثرة المُسكنات وَالمهدئات .. ؟ لِمَ بتّنا بلا حُلم .. وَلا حقيقة .. ؟ لَمَ تهجرنا الأوطان .. بعدما تنفسناها بشرههٍ .. ؟ لِمَ علا صوت أنصاف البشر .. وقتما كانت تتنفس ببطءٍ .. ؟ لَمَ أنتُزِعت رغبة الحياة .. مِن رئتنا .. ؟ لَمَ رَحل الأمل .. إلى عُمق بحرٍ جافٍ .. ؟ لِمَ يزداد العُهر في الوطنِ .. وتزداد الأقلام الملُوبة .. ؟ لَمَ أَنْتَهكُوا عُذْرَية أَحلامِنَا .. وحنّطوا أمانيا .. وصلبوا ما تبقّى مِن أرواحنا .. لِمَ ؟ . . . وَلِمَ وَلِمَ وَلِمَ .. ؟ ومازلنا في وحل التساؤلات ![]()
|
|
الاخ الرساله -- اولا وقبل الكلام نتمنى لك العافيه --والسعاده --والتوفيق -وتحت مظلة الهدايه--
اخي الفاضل--لم هذه النظره السوداويه للحياه ؟ هل تعلم انه منذ عرفت الكتابه والتاريخ وهو يوجد من يعيب زمانه ويتباكى عليه حدث هذا حتى في عهد الصحابه وبطون الكتب تشهد على ذلك--- نعيب زماننا والعيب فينا..... وما لزماننا عيب سوانا عليك اولا ان ترجع لذاتك وتجلس مع نفسك وتراجعها مراجعة دقيقه وتتصارح مع ذاتك ثم تحسس اين الخطا-- انظر للوجه المشرق من الحياه وحاول ان تنميه وابتعد عن مظلمه بقدر ما تستطيع لا ما تتمناه ويتكون في الخيال -- هو عبء على الحياة ثقيل == من يظنّ الحياة عبئا ثقيلا والذي نفسه بغير جمال == لا يرى في الوجود شيئا جميلا سيدي الفاضل ليس الزمن هو السبب بما يحدث في يومياتنا وحياتنا مما لا يعجبنا بل هي أنفسنا التي أصبحت تتوشح البياض المزيف الذي نخدع به عقولنا لئلا نتعرض للوم فإلى متى ونحن نردد (الزمن تغير) , (آهـ يازمن)...؟ لنكتب لأنفسنا يوماً ولادة جديدة لعقولنا المغلقة التي لا تريد الاعتراف بأخطاءها حتى بينها وبين نفسها...! وفي النهاية هل نعتبرلكل ما يحدث من حولنا...؟ هل نغير حياتنا...؟ أم نبدأ بتغير أنفسنا من الداخل...؟ أم نبقى مختفيين تحت قبعة من اللاوعي ونقول ونردد اه من هالزمن --لا اريد ان اطيل وان كان في النفس مزيد وشكرا وارجو قبول مروري
آخر تعديل بواسطة ابو عبد المجيد ، 23-06-2010 الساعة 05:37 PM.
|
موضوع رآئع كروعتك
|
|
؛؛
مــــوضــــــوع رائـــــع كـــــعـــــــااااااادتــــــك اختي الرساله ![]() اسعد الله قلبك بالخير ؛؛ طرح راقي و مميز جدا شكرا لك و بانتظار جديدك ![]() تقبلي مروري
|
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|