[الوليد أرويساني]

امرأة بعمر 14 سنة تجنب طفلان اللهم بارك لهما ولزوجها




قال رسول الله - صلى الله علية واله وسلم - (( تكاثروا، فإني مفاخر فيكم الأمم )) وفي حديث نبوي أخر (( تزوجوا الودود الولود فإني مفاخر بكم الأمم )) .

البالغة " اسيا " ابنة ال(14) ربيعا واحده من المسلمات المؤمنات من أهل ألأيمان اهل اليمن المحافضين على الدين " زوجها أهلها " لصونها وعدم أنحارفها في سن المراهقة سن يستغلة شياطين الانس والجن للأيقاع بشباب وشابات المسلمين , حيث أثبتت الدراسة أن زواج الشاب أو الشابة في سن مبكر صون له ولها من حبائك الأنحراف والفساد الأخلاقي والخُلقي الذي يفتك بالشعوب والأمم , و أن الشابة تشعر بأثارة الجماع بعد نزول " الدورة الشهرية " وهذا من عمر 12 الى 13 سنة وزواجها من زوجها يقيها ويقي زوجها من مكائد الشيطان ووساوس الهوى وقد حث الأسلام على الزواج المبكر وعدم ترك المراقهين للضياع في شهوات الجسد .

فالكثير من ضحايا الاغتصاب والأنحراف واللواط والشذوذ والفجور حدث لهم هذا في هذا السن المبكر (( فمن شب على شيء شاب عليه - والنقش في الصغر كما النقش في الحجر )) فالكثير من شياطين الأنس والجن حاولون الأيقاع بالمؤمنين والمؤمنات في هذا السن ويسعون جاهدين لعدم تزويجهم في السن المناسب وهو سن البلوغ للمرأة من " 12 الى 15 " حينما تأتيها الدورة الشهرية وتصبح تحيض مما يسمح بان تكون " أم " ومربيه مثالية لبيتها وللرجل عن نزول ماء الحياة منه من 12 الى 15 سنة أيضا حيث تزويجهم في هذا السن يحفظ لهم الطهارة والنقاء وعدم عبادة الجسد والنشؤ على الفطرة وعدم السعي وراء الشهوات النافدة و يحفظ للعبد الفطرة السلمية وعدم الأنحراف والسير على المنهج السليم لعبادة رب الأجساد والأرباب .

كما أن الزواج المبكر يقي من الفجور ويحث على العفة والقناعة بالزوجة وعدم السعي وراء اللذة كما البهائم ويكثر الذرية وينمي الأمة فـ" أسيا المؤمنة " الأم لطفلين تزوجت وعمرها 12 عاما بعد بلوغها سن الرشد وظهرت عليهبوادر البلوغ وأستطاعت أن تنجب بفضل الله عز وجل طفل في بداية حياة المراهقة وهي اليوم ام لطفلين وتظهر في الصورة بانها ربه بيت مثالية تدير تطيع ربها وتدير أمور بيتها وهي تغسل لابنها الاصغر فيما يظهر بجوارها طفلها البكر الذي يدخل عامه الثاني .

يشار الى ان تزويج القاصرات في اليمن ظاهرة تؤرق المجتمع الغربي في ظل الغزو الفكري العلماني الأعلامي بالضرب على وتر " تزويج القاصرات من شياب " وهذا من أجل فك هذه العقدة الدينية لأنه يعرفون ويعون انه (( عفة وطهارة للمجتمع )وهي بالنسبة لهم عقدة يجب فكها بالعزو الأعلامي للتمهيد لدعارة وفجور المجتمعات الأسلامية .

فأن كانت المرأة لا تتزوج الا بالسن 25 والرجل كذالك ؟؟؟ فمن المؤكد بل من الجزم أنهم سوف ينحرفون خُلقيا وأخلاقيا , ويتم نشر الدعارة والرذيلة في المجتمع الأسلامي , مما يوهن الأمم .

وقكما قال الشاعر لله دره :

أنما الأمم الأخلاق ما بقيت *** فان ذهبت أخلاقهم ذهبوا

فان كانت أمة بلى أخلاق كيف لنا أن نعيش في متجمع يسعى وراء اللذات الجسدية المحرمه مما توهن وتدمر المجتمع دون أدنى شك , حتى أن الصين الشيوعية الغير اسلامية حجبة مواقع الأفلام الأباحية لعدم تدمر المجتمع الصيني حيث تدرك أنه من الغزو الفكري الأوربي لتدمير الشعوب والأمم .

فالكل يعلم بما أننا نحن من الجنسين ونحن نعرف ما يحدث معنا فلا أحد سوف يتكلم عنا نحن سوف نتكلم عن أنفسنا : الكل يعلم أن المراة تأتيها الشهوة في سن المراهقة ما بين 12 الى 15 سنة مما يتوجب عليها الزواج لصونها وصون عرضها من الأوغاد ومجتمعها وصون عرض أخيها وأمها وأبيها وكذالك الرجل بنفس الشيء فأن لم يتزوج الرجل أو المرأة في زمننا الحالي في سن مبكر في ظل (( أنتشار الصور المثيرة في التلفاز والمواقع اللاأخلاقية )) للرجل والمرآة على حدً سواء , سوف يصبح نصف المجتمع من النساء (( مسترجلات )) ونصف المجتمع من الرجال (( شاذين )) مما سوف يدمر المجمتع ويوهن قواه أخلاقيا وخُلقيا وحياتيا على المدى الطويل , وحتى في الدنيا والأخرة .

فكيف يتخيل المرء أن تكون امه مثلا (( مسترجله )) أو أبوه (( شاذ )) وكل هذا بسبب فترة من حياتهم وهي فتره (( النقش في الصغر )) لم يستفيدوهم أبويهم بالزواج السليم , فالأنسان على الفطرة السليمة ويجبل على ما يجبل عليه من فطرة مكتسبة من الشيطان أو من الهوى , فان تم تزوج الرجل في سن بلوغه ( دون أن يمر او يعرف أي شيء يثير عواطف الشهوه )) فانه سوف يحب زوجته ولا يجب أحدى سواها لانه لم يجرب ألا معها في حياته ولم ينحرف وكل عرفه للشهوه بين أحضانها , فلا يفكر في أحدى سواها , اما أذا جربها مثلا مع الكل ,, فمنهم من ينحرف مع الرجال بعضهم ببعض ؟؟؟ دعونا نتكلم بالخط العريض لنساهم في معرفه الخلل في المجتمع ونساعد في بنائه وتعديل أخطائنا ,, وكذالك منهن من ينحرفن النساء مع بعضهن البعض ؟؟؟ وهذا فعلا حاصل في مجتمعنا المعاصر في ظل " أنتشار الأفلام الأباحية " فالكل يعلم دون أدنى شك أن هاؤلا الأطفال الذي حرمناهم من الزواج في سن البلوغ أنحرفوا لأننا أتبعنا (( تغاريد أهل افجور والدعارة )) الغرب دون أدنى شك , وزوجناهم في سن اللارجوع , بعدما أخذوا تجارب المقيتة دون أدنى شك وأصبحوا شواذ أو مسترجلات أو منحرفات أو منحرفين ساعين وراء الشهوة الزالة كما تعودوا في صباهم وأصبحوا سيئيين خُلقيا و أخلاقيا ؟؟

فلماذا حدث ذالك ؟؟ لعدم الزواج في السن المناسب "" فأذا فات الفوت ** لا ينفع الصوت "" ان تتجرد من كل القيم و الاخلاق والمباديء... هذا هو ا الافلاس الحقيقي فالمال تستطيع تعويضه .. اما الاخلاق فما اصعب استردادها "" فإنْ هُمُ ذهبتْ أخْلاقُهُمْ هم ذهبُوا ""

ففي ظل عدم وجود تشريعات وقوانين تضبط وتحدد سن الزواج، (( أستغل الأنجليز )) ودعاة الدعارة والفجور من الناعبين خلفهم " زواج المؤمنات القاصرات " فلفتوا أنتباه المجتمع والرأي العام الى هذه الظاهرة المصونه الحميدة وحولها الى ظاهرة " غير حميدة " ولم يلفتوا أنتباه المجتمع الى ظاهرة " اغتصاب القاصرات " أو " أغتصاب القاصرين بفعل اللواط " وتحول المجتمع تدريجيا الى مجتمع لواط وساقطات وشواذ وحضيض فجوري وأخلاقي حيث أصبح المجتمع (( على شفى هاوية )) بالفعل المحرم المجرم دوليا وأمميا عند جميع الشعوب والأمم ,

وكل هذه المصائب والأفات هي بسبب واحد فقط : عدم زواج فتيان وفتيات الأمة وصون عفتهم بسن مبكر , في ظل أنتشار المشاهد المثيرة للشهوات والغرور ,, فكيف يكيل الغرب بمكيالين وأكثر جرائم الأغتصاب تحدث في المجتمع الغربي .. حتى أن هنالك طفل بيريطاني عمل فعل الفاحشة مع طفله اكبر منه وحملت منه "بطفل" ؟؟؟ والغريب أنه حمل لقب (( أصغر أب في العالم )) ؟؟؟ !!!!

فنرجوا من قادة الأمة (( أهل الأسلام )) ان يفكروا بوعي مُسبق مدروس فيما يحدث من غزو اخلاقي وفكري وفجوري في الأمة العربية ... وتفسيخها من مبادئها الأبراهيمية الأسماعيلية و المشكاة النبوية الحميدة ... فرحم الله الملك فيصل حينما قال : (( أن حرمنا الشريف ينتهك ويمثل فيه بالمخازي والماعاصي والأنحلال الخُلقي )) هل تعلمون أن الغرب وأسرائيل هي وراء دعوى (( عدم الزواج المبكر )) لنشر الأنحلال الخُلقي بين المسلمين .. وتسهيل الغزو الفكري؟؟

هتل تلعلمون : أن اليهود الأن الزاعمين أنهم بنو أسرائيل يشربون الخمور ويقيمون الفجور عن مساجد فلسطين ؟؟ ولم يقروا حرمه للمقابر أو المساجد فيرتكبون الفعائل العظمى والجرائم النُكرى في مقابر المسلمين ؟؟؟ حيث وجدوا قوارير الخمور وأوقيه ذكرية مبكثرة حول المقبرة ؟؟؟ كيف تسمحون بهاؤلا القوم أن ينزلوا حرم الله وحرم جدكم أبراهيم الخليل علية الصلاة والسلام ؟؟؟ فهذا العقاب من الله عز وجل لهذه الأمة لأنه سكتت عن كل هذا الحال ولم تجاهد فأثابها الله بالخزي في دارها وتمليك الجبابرة على رقابها ..

كلمة الملك فيصل رحمة الله :

[youtube]فظاهرة كثرة: اللواط في المجتمع

وظاهرة كثرة : الزنى والقتل من جراء ذالك .

وظاهرة كثرة : رمي اللقطاء على قارعة الطرق والأسواق والمساجد .

وظاهرة كثرة : الفجور والأنحطاط الأخلاقي والخُلقي .

وظاهرة : تفكك المجتمع

كل هذا مبربوط ببعضه البعض مقل حلقات السلسلة , وسببه : عدم تزويج المراهيقن بالسن المبكر .. وأنتشار الغزو الفكري من الأفلام اللاخلاقية ,, والأفلام الترفيهية التي فيها مشاهد مخله للأداب وقنوات اللرذيلة والفجور التي تنشر مراقص هوائية بالفضاء لبيوت المؤمنين والمؤمنات المدمرة والمضعضعه للشعوب والأمم .

خطبة لملك الأنسانية الملك فيصل رحمة الله الواسعة علية :

[youtube]كلمات مؤثرة للملك فيصل رحمه الله بعد هزيمة اسرائيل

[youtube]وهذا المقال للرد على الغزو الفكري الخبيث على البلاد الأسلامية , فياليت المؤمنين المسلمين يحافظون على تزويج فتياتهم وفتيانهم مبكرا لصونهم صون المجتمع أجمع

وأرجوا أن تعذروني أن تكلمت بكل وضوح والله أكبر والله أكبر ولا اله الا الله .

الموضوع الأصلي: امرأة بعمر 14 سنة تجنب طفلان ماشاء الله تبارك الله | | الكاتب: الوليد أرويساني | | المصدر: شبكة بني عبس

[الوليد أرويساني]

امرأة بعمر 14 سنة تجنب طفلان اللهم بارك لهما ولزوجها


قال رسول الله - صلى الله علية واله وسلم - (( تكاثروا، فإني مفاخر فيكم الأمم )) وفي حديث نبوي (( تزوجوا الودود الولود فإني مفاخر بكم الأمم )) .
البالغة " اسيا " ابنة ال(14) ربيعا واحده من المسلمات المؤمنات من أهل ألأيمان اهل اليمن المحافضين على الدين " زوجها أهلها " لصونها وعدم أنحارفها في سن المراهقة سن يستغلة شياطين الانس والجن للأيقاع بشباب وشابات المسلمين , حيث أثبتت الدراسة : أن زواج الشاب أو الشابة في سن مبكر صون له ولها من حبائك الأنحراف والفساد الأخلاقي والخُلقي الذي يفتك بالشعوب والأمم , و أن الشابة تشعر بأثارة الجماع بعد نزول " الدورة الشهرية " وهذا من عمر 12 الى 13 سنة وزواجها من زوجها يقيها ويقي زوجها من مكائد الشيطان ووساوس الهوى وقد حث الأسلام على الزواج المبكر وعدم ترك المراقهين للضياع في شهوات الجسد .
فالكثير من ضحايا الاغتصاب والأنحراف واللواط والشذوذ والفجور حدث لهم هذا في هذا السن المبكر (( فمن شب على شيء شاب عليه - والنقش في الصغر كما النقش في الحجر )) فالكثير من شياطين الأنس والجن يحاولون الأيقاع بالمؤمنين والمؤمنات في هذا السن ويسعون جاهدين لعدم تزويجهم في السن المناسب وهو سن البلوغ للمرأة من " 12 الى 15 " حينما تأتيها الدورة الشهرية وتصبح تحيض مما يسمح بان تكون " أم " ومربيه مثالية لبيتها , وللرجل عند نزول ماء الحياة منه من 12 الى 15 سنة أيضا حيث تزويجهم في هذا السن يحفظ لهم الطهارة والنقاء وعدم عبادة الجسد والنشؤ على الفطرة وعدم السعي وراء الشهوات النافدة و يحفظ للعبد الفطرة السلمية وعدم الأنحراف ويحدث على السير على المنهج السليم لعبادة رب الأجساد والأرباب .
كما أن الزواج المبكر يقي الرجل من الفجور ويحث على العفة والقناعة بالزوجة وعدم السعي وراء اللذة كما البهائم ويكثر الذرية وينمي الأمة فـ" أسيا المؤمنة " الأم لطفلين تزوجت وعمرها 12 عاما بعد بلوغها سن الرشد وظهرت عليها بوادر البلوغ وأستطاعت أن تنجب بفضل الله عز وجل طفل في بداية حياة المراهقة الشاقة وهي اليوم ام لطفلين وتظهر في الصورة بانها ربه بيت مثالية تدير تطيع ربها وتدير أمور بيتها وهي تغسل لابنها الاصغر فيما يظهر بجوارها طفلها البكر الذي يدخل عامه الثاني .
يشار الى ان تزويج القاصرات في اليمن ظاهرة تؤرق " المجتمع الغربي " فيثيرون هذه الظاهرة اعلاميا في ظل الغزو الفكري العلماني الأعلامي بالضرب على وتر " تزويج القاصرات من شياب أو شباب " وهذا من أجل فك هذه العقدة الدينية لأنهم يعرفون ويعون جدا انها (( عفة وطهارة للمجتمع )) وهي بالنسبة لهم عقدة يجب فكها بالعزو الأعلامي والصحفي للتمهيد لدعارة كبرى وفجور المجتمعات الأسلامية .
فأن كانت المرأة لا تتزوج الا بالسن 25 والرجل كذالك ؟؟؟ فمن المؤكد بل من الجزم أنهم سوف ينحرفون خُلقيا وأخلاقيا , ويتم نشر الدعارة والرذيلة في المجتمع الأسلامي , مما يوهن الأمم الأسلامية جمعا .
وكما قال الشاعر لله دره :
أنما الأمم الأخلاقُ ما بقيت *** فان ذهبت أخلاقهم هم ذهبوا
فان كنا أمة بلى أخلاق كيف لنا أن نعيش في متجمع يسعى وراء اللذات الجسدية المحرمه مما يوهن ويدمر مجتمعنا دون أدنى شك , حتى أن الصين الشيوعية الغير اسلامية حجبت مواقع الأفلام الأباحية لعدم تدمر المجتمع الصيني حيث تدرك أنه من الغزو الفكري الأوربي لتدمير الشعوب والأمم .
فالكل يعلم بما أننا نحن من الجنسين ونحن نعرف ما يحدث معنا فلا أحد سوف يتكلم عنا نحن سوف نتكلم عن أنفسنا : الكل يعلم أن المراة تأتيها الشهوة في سن المراهقة ما بين 12 الى 15 سنة مما يتوجب عليها الزواج لصونها وصون عرضها من الأوغاد وصون مجتمع الأمه وعرض أخيها وأمها وأبيها وكذالك " الرجل " بنفس الشيء فأن لم يتزوج الرجل أو المرأة في زمننا الحالي في سن مبكر في ظل (( أنتشار الصور المثيرة في التلفاز والمواقع اللاأخلاقية )) للرجل والمرآة على حدً سواء , سوف يصبح نصف المجتمع من النساء (( مسترجلات أو ساقطات منحرفات )) دون أندنى شك ونصف المجتمع من الرجال (( شاذين أو أهل دعارة وفجور )) مما سوف يدمر المجتمع الأسلامي ويوهن قواه أخلاقيا وخُلقيا وحياتيا على المدى الطويل , وحتى في الدنيا والأخرة .
فكيف يتخيل المرء أن تكون امه مثلا (( مسترجله )) أو أبوه (( شاذ )) وكل هذا بسبب فترة من حياتهم وهي فتره (( النقش في الصغر )) لم يُتفيدوهم أبويهم بالزواج السليم , فالأنسان على الفطرة السليمة دائما ويُجبل على ما يُجبل عليه من فطرة مكتسبة من الشيطان أو من الهوى .
فان تم تزوج الرجل في سن بلوغه (( دون أن يمر او يعرف أي شيء يثير عواطف الشهوه )) فانه سوف يحب زوجته ولا يجب أحدى سواها لانه لم يجرب ألا معها في حياته ولم ينحرف وكل عرفه للشهوه بين أحضانها , فلا يفكر في أحدى سواها , اما أذا جربها مثلا مع الكل ,, فمنهم من ينحرف مع الرجال بعضهم ببعض ؟؟؟ دعونا نتكلم بالخط العريض لنساهم في معرفه الخلل في المجتمع ونساعد في بنائه وتعديل أخطائنا ,, وكذالك منهن من ينحرفن النساء مع بعضهن البعض ؟؟؟ وهذا فعلا حاصل في مجتمعنا المعاصر في شريحة كبيرة من المراهقين تهدد أمن المجتمع الأسلامي على المدى الطويل , في ظل " أنتشار الأفلام الأباحية " فالكل يعلم دون أدنى شك أن هاؤلا الأطفال الذي حرمناهم من الزواج في سن البلوغ أنحرفوا لأننا أتبعنا (( تغاريد أهل افجور والدعارة )) الغرب دون أدنى شك , وزوجناهم في سن اللارجوع , بعدما أخذوا تجارب مقيتة لا تُنسى دون أدنى شك وأصبحوا شواذ أو مسترجلات أو منحرفات أو منحرفين ساعين وراء الشهوة الزالة كما تعودوا في صباهم وأصبحوا سيئيين خُلقيا و أخلاقيا ؟؟
فصيبحون مع مرور الوقت من بناء المجتمع , ويصبح لهم أولاد على شاكلهم أو أعظم مما يدمر المجتمع , وسوف يتعرض أولادهم للمعاناة والخزي ,,
فمثلا الأم المسترجلة : لا تحس أنها أم بل تحس أن اطفالها أخوتها .
علاقتها مع زوجها : دون أدنى شك الطلاق مما يفكك المجتمع والأسرة والأولاد وسعيها وراء الفتيات .
اولادها : ضعيفين شخصيه مهزوزين وربما يميلون أن يكونون مثل الفتيات في تصرفاتهم .
الاب الشاذ : كذالك يحدث منه دمار الأسرة , من ضعف شخصيته وعدم مبالاته , وكره أولاده له , وطلاق الزوجة دون أدنى شك .
وهذا أن تغاضينا عن الجرائم والفعائل النُكرى اللأخلاقية بين الجنسين , فتصبح المراة مطلقة لفحشها ويصبح الرجل مكروه لفحشه .
وكل هذا لمراحل مروا فيها بسن المراهقة , يا أخوتي في الله سن المراهقة مرحلة مهمه جدا جدا جدا , يعرفها شياطين الجن والأنس , فيستغلونها لأغواء الأمة , فان تزويج الرجل والمرأة في سن البلوغ تحت رعاية الوالدين هو صون له ولها أولا وللمجتمع ثانيا .
ففي المجتمع الأن شريحة ظخمه من الشواذ والسحاقيات والهارعين وراء الفحشاء النكراء التي لا يرضاها أحد من المسلمين في عرضه , او عرض بنو عمه أو عرض المسلمين . فصن المجتمع تصن عرضك .
فلماذا حدث ذالك من كل هذه المصائب الأخلاقية لماذا حدث ذالك ؟؟ لعدم الزواج في السن المناسب "" فأذا فات الفوت ** لا ينفع الصوت "" ولعدم أقامه حدود الله عز وجل الذي جعل عقاب حدود رحمه لعبادة فللأسف لا يتم تطبق الحودود الا في القاتل (( فالقاتل يُقتل )) فقط لله الحمد أنه لم يعطلوا هذا الحد أيضا , فأن عطلوه لرأيت نصف المجتمع مقتول , أما (( الزاني - لا يُجلد في الوقت الحالي )) ؟؟؟ (( السارق - لا تُقطع يده في الوقت الحالي )) ؟؟؟ وليس هنالك حد دون (( اللواط والزنى والفحشاء والمنكر )) ؟؟؟ لماذا تم تعطيل الحدود الله أقام حدوده رحمه لخلقه من بغيهم على بعضهم البعض { إن الله لا يظلم الناس شيئا ولكن الناس أنفسهم يظلمون } وقال تعالى : (( ولا تبخسوا الناس أشياؤهم ولا تفسدوا في الأرض )) (آل عمران 185) وقال تعالى : ﴿وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ﴾[المائدة:45]. وقال تعالى : وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ[المائدة:44]، ولإن تتجرد من كل القيم و الاخلاق والمباديء : هذا هو ا الافلاس الحقيقي فالمال تستطيع تعويضه .. اما الاخلاق فما اصعب استردادها "" فإنْ هُمُ ذهبتْ أخْلاقُهُمْ هم ذهبُوا ""
فيجب على المسلمين الرجوع للدين وأقامه حدود الله وتزويج المجتمع في سن البلوغ .
ففي ظل عدم وجود تشريعات وقوانين تضبط وتحدد سن الزواج، (( أستغل الأنجليز )) ودعاة الدعارة والفجور من الناعبين خلفهم " زواج المؤمنات القاصرات " فلفتوا أنتباه المجتمع والرأي العام الى هذه الظاهرة المصونه الحميدة وحولها الى ظاهرة " غير حميدة " بأكاذيبهم وكيدهم ولم يلفتوا أنتباه المجتمع الى ظاهرة " اغتصاب القاصرات " أو " أغتصاب القاصرين بفعل اللواط " وتحول المجتمع تدريجيا الى مجتمع لواط وساقطات وشواذ وحضيض فجوري وأخلاقي حيث أصبح المجتمع (( على شفى هاوية )) بالفعل المحرم المُجرم دوليا وأمميا عند جميع الشعوب والأمم ,
وكل هذه المصائب والأفات هي بسبب واحد فقط : عدم زواج فتيان وفتيات الأمة وصون عفتهم بسن مبكر , في ظل أنتشار المشاهد المثيرة للشهوات والغرور ,, فكيف يكيل الغرب بمكيالين وأكثر جرائم الأغتصاب تحدث في المجتمع الغربي .. حتى أن هنالك طفل بيريطاني عمل فعل الفاحشة مع طفله اكبر منه وحملت منه "بطفل" ؟؟؟ والغريب أنه حمل لقب (( أصغر أب في العالم )) ؟؟؟ !!!!
فنرجوا من قادة الأمة (( أهل الأسلام )) ان يفكروا بوعي مُسبق مدروس فيما يحدث من غزو اخلاقي وفكري وفجوري في الأمة العربية ويحثوا على الزواج المبكر ... لردع هذه الهجمه الفكرية الدعريةن لغزو الأمة المحمدية وتفسيخها من مبادئها الأبراهيمية الأسماعيلية و المشكاة النبوية المحميدة ... فرحم الله الملك فيصل حينما قال : (( أن حرمنا الشريف ينتهك ويمثل فيه بالمخازي والماعاصي والأنحلال الخُلقي )) هل تعلمون أن الغرب وأسرائيل هي وراء دعوى (( عدم الزواج المبكر )) لنشر الأنحلال الخُلقي بين المسلمين .. وتسهيل الغزو الفكري؟؟
هل تعلمون : أن اليهود الأن الزاعمين أنهم بنو أسرائيل يشربون الخمور ويقيمون الفجور عن مساجد فلسطين ؟؟ ولم يقروا حرمه للمقابر أو المساجد أو حرمه للمسجد الأصقى فيرتكبون الفعائل العظمى والجرائم النُكرى في مقابر المسلمين ؟؟؟ ومساجدهم حيث وجدوا قوارير الخمور وأوقيه ذكرية مبكثرة حول المقبرة ؟؟؟ كيف تسمحون بهاؤلا القوم أن ينزلوا حرم الله وحرم جدكم أبراهيم الخليل علية الصلاة والسلام ؟؟؟ فهذا العقاب من الله عز وجل لهذه الأمة لأنه سكتت عن كل هذا الحال ولم تجاهد فأثابها الله بالخزي في دارها وتمليك الجبابرة على رقابها ..
كلمة الملك فيصل رحمة الله :
[video=youtube;cpI16ii3NGw]

[كرزه]

الله يعطيك العافيه موضوع حساس وراقي جدآ

[الوليد أرويساني]

جزاك الله خير أختي كرزه على المرور المشرف
حياك الله تعالى وبياك

وياليت يلتفت الناس الى هذه القضية الا وهي زواج السن المبكر لتزويج أبنائهم في سن مبكر مبارك تحت رعاية الوالدين من الطرفين " أبو وأم " الزوجة و" أبو وأم " الزوج حتى يعتمدوا بعد ذالك على أنفسهم وتقوا أواسر أسرهم ويصان المجتمع من الرذائل .

أشكرك مرة اخرى أختي الكريمة على المرور
حياك