اقتباس من مشاركة واثقة الخطوة
بس بالبدايه بلييز طفوا الأنوار ..
1
2
3
1-شي كنت تخاف منه وانت صغير..؟
أنا الى يومك أخاف من الأماكن الضيقة لدرجة أني اذا تذكرت ضيق القبر
قوافل من القشعريرة تسري بجسدي دون دليل يمكن هذا اللي يخليني أحيان أفز لصلاة الفجر
الله يغفر الذنب
2--هل كنت تخاف من الظلمه..؟
كنت أخاف
3-- تحب تنام والأضواء مفتوحه ؟
لآآآآآ
4-- يوم كنت صغير,هـ وتخاف,
ي حق منو كنت, ي تروح’ي له..؟
ماأذكر بالضبط بس الظاهر اني أروح لأمي
5-- أذكر لنا موقف مرعب حصل لك ..؟
قصة لازلت انا وزميل لي نذكرها كأنها ليلة البارحة ...
أذكر مرة كنت أتمشى بالسيارة الساعة وحدة بالليل تقريباُ انا وزميل لي أسمه أبوصالح
وانا ماشي على طريق سايدين داخل المدينة ... مريت على طريق جانبي يمين والتفت
وشفت مرأة قدام بابها بقناعها وثوبها بدون عباة وتحتها ثلاث بنيات صغار ...
أول ماشافت انوارنا رفعت يديها لنا كأنها تستفزع
وتأشر بيديها الى وسط السكة اللي قدام الباب
وشفنا بوسط السكة رجلين كبار يتهاوشون هوشة عنيفة
صفطنا وأتجهنا يمهم / نمشي بشووويش من الربكة
ومن بعيد شفنا الاول محتضن الثاني من ورا ومطوّق وسطه بيد
وماسك بيده الثانية يد الرجل الثاني المرفوعة فوووووووق
ظلوا على هالوضعية وحنا متجهين لهم ماأنتبهوا لنا
انتبه الرجل الاول لنا وقال وهو يفح : يآآعيال أرجعوا ترآآ معاهـ مسدس
أول ماقال مسدس ... انا وأبوصالح أنبطحنا على الارض قريب منهم
ولك انك تتخيّل الموقف :
وسط السكة أثنين منبطحين ماتحركوا من الخوف
قدامهم أثنين متماسكين على مسدس وماتحركوا من التعب
إنبطاح هادىء على وقع نوبات من التناهيد تملى جوف الليل
فجأة ... بدأ الرجل الثاني يهز نفسه يحاول يفك يده من الرجل الاول لكن الرجل الأول مثبته بقوة
مع الأهتزازت انا غمضت ... بعد الأهتزازت تغيّر وضع أياديهم من الأعلى الى الأرض بإتجاهنا
فتحت عيوني والمسدس بإتجاهي انا وزميلي ...
بعد ماشفت هالوضع بديت أتدربآآآ على جنب من وسط السكة الى ناحية الرصيف
وأنا أتدربآآآ ... مدري ليه تخيّلت تنطلق الرصاصة خطآآآ وتجي في أذني بالذات
وقفت بعد ماصدمت الرصيف بجسمي ولصقت قريب من المرآة وبناتها الصغار
وابوصالح شفته للحين منبطح ماتحرك ... بعد السالفة يقول أبوصالح :
زحفت وزحفت وزحفت وزحفت على ورا لكن مدري ليه ماتحركت
طلع السبب : الظاهر من الخوف صار يغطس رقبته في جسمه
ويفكر أنه يزحف على ورآ وهو ثابت محله الظاهر
بدأت اهتزازت ثالثة ...
وانتهت وضعية الاهتزازت أن الأثنين لازالوا متماسكين
لكنهم عطوا ظهرهم لأبوصالح وكأنهم في وضعية الركوع
أنا والمرآة والبنات الصغار صرنا نراقب الوضع مثل الفيلم
ابو صالح بعد ماشافهم اعطوه ظهورهم توقعت يقوم ويجينا
أو يحاول يتدّربآآآآ للرصيف المقابل لنا زي ماسويت أنا
لكنه أنقلب على ظهره وصار كأنه نايم على ظهرهـ
هنا ... فكرت أروح وأسحب ابوصالح بس متردد لكني عزمت ورحت
وأسرع من البرق فزعت لأبوصالح وانا في بالي انه مغمى عليه
وانا أركض ... بدأت اهتزازت أخرى بين الاثنين ... ورجعت_*
بعد مارجعت ووقفت بجنب البنيات_*
قالت المرآة كلمة الى اليوم ترن بإذني
قالت : ياولد رح أسحب خويك قبل يموت ومحد جاهـ ؟؟؟؟؟
ياشباب ياشابات ... الخوف هنا من خطأ انطلاق الرصاصة فقط
لأن المسدس سلاح الجبناء يرميك من بعيد قبل ان تصل اليه
انا لا أدعّي الشجاعة لكني أبرر ترددي في أحد الايام
ولا اعتذر عن الخوف المفاجىء لأبوصالح
ولا ازكيه لكني اعرفه لايهاب
لكن هذا ماحدث
أتجهت الى أبوصالح وبعد ماشافني قال : أسحبني مع يديني للرصيف
سحبته الى الرصيف اللي عليه المرأة وبناتها رغم ان الرصيف الثاني أقرب
وجلس وقال : يامرأة اتصلي على الشرطة يشوفون هالــ طووووط طوووط >> مشفر
بعدها قال : شلني او أسحبني للسيارة الله يـ طوووطوووططططووو طططو>> مشفر
في الأخير : أتضح أن الانبطاح الاول لأبوصالح والمفاجىء لم يكن سليماً
حيث سقط بشكل مؤذي على ركبتيه وتأذت أحد ركبه الى هذا اليوم
مخرج :
الرجلين المتخالفين هم رجل ونسيبه
وقع بينهما خلاف في مناسبة عشاء بتلك الليلة
فجاء الرجل الى منزل زوج أخته فتطور الكلام
الى عراك كاد ان يؤدي الى القتل
6-- هل تحب تغامر بأماكن مسكونه بالجن..؟
مو ماأحب لكن أشوف مالها داعي
المغامرة في اماكن مسكونة
7-- تحب تتابع افلام الرعب..؟
ماأتعمد أشوف افلام الرعب لكن المشهورة
أشوفها لأنها مشهورة مثل : /
the evil dead
signs
the others
nightmare at elm street
se7en
8-- تحب تسوي مقالب با صدقائك أو صديقاتكـ
أو أحد من أهلك ..؟
لآآآآ
9-- لو قلنا لك اختار 3 اعضاء خذهم معك لبيت مسكون ...
راح تقضون فيه يوم وآآحد منو تختار..؟
بصراحة اللي أبيهم معي ولا عضو منهم أشوفه متواجد
عشان كذا ماأقدر اقول احد من المتواجدين
لأني أخاف أخوّف أحد مايستاهل
10--هات لناصورة تخووف موجوده ببالك لحد الان؟؟
كان ودي بس ماعندي صورة تخوّف
11--هل كان خوفك مرتبط بشخصية مثلاً
إمم .. درآكولآ او جنآنوة ..؟؟
أبداً
|