01-02-2012, 02:59 AM
|
و كَمْ ألِيمٌ قَابِع هُنا .. هُنا فِي قَلْبِها ؟
كان هُدوءها صَاخِّب بَعدمَا احْتَضنتْ الصُوّر
فَتحتْ نَوافِذ عُمرَها المَاضِي الألِيم
لـِ تَصْرُخ صَرْخة بُكاءٍ أبْكَتْ عَصافِير الصَباح ،
وَ قَلبُها الواهِنْ يُتمتِم :
رحمَاك يّ الله فَ رائِحةُ الْضياع مِن فمِ الحُزِنِ تَقتُلني !
توقيع شُقوقِ الجُنون |
معلومات الحساب / التويتر :
@nosratOmar
طالبة بتاريخ الفاروق
|
|