عدت مرة أخرى ..
الأماكن شكرا لن تكفيك ..
بأختصار الفرحة لعثمتني .. كيف أشكرك ؟
ثامر شبيب ..
تعمدت أن لا أكتب أمام أسمه شئ ..
فلو كتبت الشاعر المميز .. أو الكبير .. أو الخطير .. أو المبدع ..
هي مجرد عبارات لن تظفي شئ لأن أكبر بكثير من أكبر بكثير منها كلها ..
هو الحديث .. والقديم .. والجديد ..
هو السحاب .. والمطر .. والسلسبيل ..
هو الشعر .. والقصيد ..
ويفعل بالقوافي مايريد ..
بإختصار .. هو أعجاز أسمه ثامر شبيب ..
حفظه الله ورعاه ..