يَالله
أبحَثْ عَنْ الحَقْ فِي سَرَآدِيبْ الظَلآمْ 0 كَلْ الطَرقْ التِيِ تَؤَدِيِ إلِى الَوَدْ والآحَتَرَآمْ سَلَكَتَهآ
مِنْ أجَلْ كَسَبْ قَلَوَبْ الآخَرَيَنْ 0 نَلَتَقِيِ مِنْ كُلْ حَدَبْ وَصَوبْ خَلَفْ شَآشآتْ مَغَلَقَهْ بَهَذآ
المَكآنْ لآيَعَرِفْ الوَآحِدْ مِنّآ الآخرْ 0 بِحَيآةْ جَدَيَدْة مَحَمَلةْ بَالآمَلْ والآخَوةْ الطَآهِرهْ
والنَوَآيَآ الشَرَيَفَهْ 0 لآ حِقَدْ وَلآكَرَهْ لآأحَدْ أيْ كآئنْ منْ كَآنْ 0 وَلَكِنْ كُلْ هَذآ
سِرَعَآنْ مَآيَضّمَحِلْ وَيَصَبحْ كآسَرَآبْ بِقِيّعَه 0 بِمَجَردْ عَفَوَيَه تَحَدَثْ
وَلَكِنْ سَآمَحْ الله كُلْ مَنْ أخَطآ بِحَقَيِ 0 فاأنَآ أقَوَلْ لآتَثَرَيَبْ عَلَيَكُمْ اليَومْ
وَكُلْ مَنْ قَصَرَتْ بِحَقَهْ أسألَهْ بَآنْ يَصَفَحْ عَنَيِ 0 وَيَعَتَبرْ مَآحَدَثْ جَزَء مِنْ المَآضِيِ
وأنَآ أعِدَهْ بَآنْ أبَعَدْ نَفَسِيِ عَنْ كَلْ مَآيَخَرَجَهْ عنْ طَوَرَهْ وَمَآ يَخَصّهْ حَتَى لآيَخَلقْ مِنْ
الحَبَهْ قَبَهْ
يَآربْ أغَفَرْ لِيِ