الزعيم مساعد الرشيدي دائما كريما بشعوره ومشاعره لجمهوره الذي يتابعه أينما حل والشعر الحقيقي،،
أهدى جمهوره قصيدة جديده عبر تويتر وسبحان الله من جمالها حفظتها من قراءة واحده ولا زلت أرددها وأتخيل مساعد وهو يلقيها بحرفنته الرائعه في الإلقاء خصوصا في البيت الأخير وهو مبتسم، لا عدمناك أيها الزعيم:
علموا مظنون عيني عن جديد اخباري=ان بغى يشمت بحالي وان بغى ياوي لي
وحلفوا قهوة صباحه لا تبيح اسراري=ان رشف منها " جغيمه " وارتوى منديلي
طمنوا قلبه وقلبه هو مظنة داري=هو ضواحك عطر صبحي .. هو دفاوة ليلي
كل ما يممت يمه .. وابتدى مشواري=تبسم الدنيا بعيني.. ويتبارد حيلي
اغيدٍ كن البراري في يديه سواري=اهيفٍ كن الغمايم في يده قنديلي
لا عب ن في حسبة اهلي رافع ن مقداري=قاري توراة صبري ,, كافرٍ بإنجيلي
أولا هو ثلج عمري ,, ثانيا هو ناري=ثالثا هو نور عيني .. رابعا ياويلي
للشاعر الزعيم/ مساعد الرشيدي