فِيِ الكَثِيَرْ مِنْ الآحيَآنْ تَتَمَنَى الكَلَمَهْ وَهِيِ كَآئنْ لآشِعِوِرِيِ أنّهَآ مَآتَتَْ مَعْ تِلَكْ الآدَبَآء فِيِ عَصَرْ
سِيَبَوَيَهْ وِسِقَرَآطْ وأمّثَآلَهُمْ 0 وَلَمْ تِعِشْ فِيِ هَذآ الوَقَتْ تُفَسَرْ وَتَوَضَعْ فِيِ غَيَرْ مَعَنَآهآ لِمُجَرَدْ
أنْ أغَبَى البَشَرْ يَسَتَطَيعْ التَحَكُمْ بِهَآ0 وِفَقَ مَآيُرَيدْ