اقتباس من مشاركة سند الداموك
آهلا بكِ ريتال وسعدنا بعودت قلمكِ الرائع لنا
دعيني أتحدث بشموليه عن الاعلام سواء المقروء أو المسموع 0 فالقنوات التلفزيونيه وإعلامييها خصوصا في بعض الدول لآبد أن يكونون ينتمون إلا أحزاب وتيارات بهدف أن الاعلام حرب بنفسه وندرك كيف أسقط الكثير من الرؤساء العرب وأحدث الكثير من التغيرات في العالم وصنع التاريخ 0 حتى وإن كانت الاخبار مزوره أو مضخمه إعلاميا 0 ضد تيار إلى آخر وهنا يكمن غياب المصداقية في الخبر أو المعلومه 00 مما يضطر الامر إلى الاشاره بالخبر على ذمة المصدر فقط أو شاهد عيان وهكذا
أما بالنسبة للمقروء فاأعتقد بأن غياب المتحدث الاعلامي أو الرسمي لدى كل جهه رسمية أو غيرها يفقد الخبر المصداقية مما يتحول الامر إلى التخمين المفرط الذي يعكس صورة الاحتراف الاعلامي لدينا كباحثين عن المعلومه 0 مما يجعلنا نضطر للتريث أو إعتزال الاعلام ككل
لكِ تحيااتي
|