ارتمى الجسد على االشاطئ بعد كل الضربات,,
ليستيقظ بلا قلباً وبلا نبضاً يملكه بهذهِ الحياة,,
ويبقى مشوشاً مرتبكاً بخوف من كل الكلمات،،
فلا حب يطيقه ولا قرب بشر،، بعدما حل بهِ من تراجيديات,,
وأنتهت من قاموس شخصهِ كل الذكريات,,
الله الله
علي الدرر المنثوووووووره
خاطره ولا اروع منها الا ايمووو