أتعلم يازوبعة:
.,.
.,.
دعنا نكون من الذين لا يُخرِجُون أشخاص من حياتهن.,
إِلا و كانوا هم الخاسرين ونحن الرابحين ..!
حتى و إِن كُنا مِنْ مَن إِنصهر حد الجنون لأَجلهم
أو مِنْ مَن أَنكههُ الشوق و الشغف في بعدهم
فيوماً ما سنباغت الزمان بقبلة طُهر على جبينه
لإنه كان منصفاً معنا .!
.,.
.
كعادتك راقي الاحساس..ثري المعاني..
.,.
تحية الود لنبضك