أيا فهد العراقة والبلاغة .
حضوري متأخر لكنه متعمد لأن طقوس الفرح صادرتني ....... ونسائم الحزن نثرت ضبابها على مواطن حسي فأنعدمت الرؤيا
في أن أصل إلى بهاء نصك الذي جاء بطعم التفاح في صدقه .
وبرائحة العبير في إنشاده .
لروحك النقية خمائل الياسمين ........ وعمق الإخاء .